وهناك مقدمة برنامج لعبت الكراسي هي الأخرى عين زرقاء. الأخرى سوداء وغير مريحه للنظر

كل الولايات في العالم صناعة أعداء الأنبياء:- إن العالم يتحدث عن الولاية وهو لا يعرف كنهها وجوهرها..فكل حديثه عنها إنما تم تلقينه بحيث لا يُدرك ما هي الولاية الإعتبارية حتى يعتقد أنها مشروع الأنبياء..هو يتحدث عن ولاية منسوبة إلى الأنبياء وهو لا يُدرك أنها صنيعة أعداءهم؟؟؟!!! كما أنه لا يُدرك شكليتها وأنها تأخذ عدة صِيَّغ يتحدث بها: 1- فالمتحدثون عن الخلافة متحدثون عن الولاية؟؟؟!! 2- والمتحدثون عن مركزية الحكم القُطرية متحدثون عن الولاية؟؟؟!!! 3- والمُتحدثون عن الأمجاد التأريخية متحدثون عن الولاية؟؟؟!!! 4- والمتحدثون عن الأرض المُقدسة متحدثون عن الولاية؟؟؟!!! 5- وجميع المُصطلحات التي تتعلق بالحصول على الحكم وبأي طريقةٍ كانت تندرج ضمن الولاية الاعتبارية وهذا هو مفهومها الذي يسير عليه العالم؟؟؟!! قدسوا 🕋 تقديسا وثنيا وليس تقديس سياسي: إن معرفة منزلة الإمامة ومكانتها من الولاية كمُلحق من مُلحقاتها في الحكم لن يتم معرفته إلا من خلال صيغة قانونية واضحة وظاهرة وتلك القانونية هي قانونية بلاغ مكة..لن نعرف كيف تكون الإمامة لاحقة بالولاية في الحكم وليست بولاية أو جزء من الولاية إلا من خلال قانون مكة..ما يظهر من ذلك القانون الذي نجد فيه الإمامة متجهة إلى الكعبة لا داخلة فيها ولا متجهة نحو كعبة أخرى هو أن إتجاه إمام الأنبياء لم يكن إلا نحو بيت الولاية وهنا يتم التساؤل عن الكيفية التي أصبح فيها إبراهيم هو بيت الولاية نفسه؟؟؟!! هذه هي الكعبة وهذا هو المقام الإبراهيمي بجوارها متجهاً إليها فهل من المنطقي أن يُصبح المقام هو الكعبة نفسها أم أن الكعبة هي الكعبة والمقام هو التابع لها؟؟؟! بأي منطق يتعامل العالم مع الكعبة والمقام؟؟؟!!! الكعبة هي شعيرة الولاية والمقام هو شعيرة الإمامة والإمامة لا تعني إلا الاتجاه نحو قِبلة والقِبلة كعبة أو الولاية سياسية هذا هو المنطق الصحيح والسليم كعبة ثم مقام..ولاية تكوينية ثم إمامة إبراهيمية تتجه إليها لكن هذا لن يكون ظاهراً إلا في حال واحد وهو في بقاء المقام على وضعيته الطبيعية التي يكون فيها الأنبياء خدماً للولاية السياسية التكوينية وعدم تحريف وضعية هذا المقام لأنه من يقوم بتعريف العالمين بهذه الولاية ليقدسها تقديساً سياسياً..وأما في حال تحريف المقام فإنه لن يُصبح تقديس الكعبة إلا تقديساً وثنياً إذا كانت الإمامة هي الولاية (المقام بديلاً للكعبة) فسيكون تقديس الكعبة تقديساً وثنيا؟؟؟!! وأما في الحالة الطبيعية فإن الإمامة هي من تُطهر الكعبة من هذه الوثنية وتُظهر مكانتها السياسية..من هنا يظهر ومن خلال القراءة السليمة لقانون مكة من كعبة ومقام أن الإمامة لها إتجاه وإتجاهها إلى الولاية التكوينية الآدمية(🕋). الإمامة هي دعوة وإرشاد إلى بلاغ الرسول الولاية السياسية الآدمية: 1- التشريع له حدثه ووثيقته وعيده فحدثه هو الصوم ووثيقته هي القرآن وعيده هو عيد الفطر. 2- والبلاغ له حدثه ووثيقته وعيده فحدثه هو الحج ووثيقته مكة وعيده هو عيد الأضحى. 3- وإن الإمامة لها حدثها ووثيقتها وعيدها فحدثها هو الصلاة ووثيقتها هي الإقامة وعيدها هو الجُمعة. وبالنظر إلى حدث الإمامة ووثيقتها وعيدها نجد أن الصلاة كحدث إنما كانت لترشيد الناس نحو البلاغ الذي مركزه هو الولاية السياسية التكوينية ذلك ما يعني أنه قد تم تحديد التوجه من هذه الصلاة إلى البيت (الولاية) ويكون ذلك التوجه خلف إمامة جعلها الله مُقيمة للصلاة الإمامة هي بوصلة تحديد الإتجاه نحو الولاية السياسية أو البيت كقِبلة الإمامة بحدثها ووثيقتها وعيدها لا تعني إلا أن الإمامة نفسها تؤم الخلق كلهم نحو ولاية سياسية واحدة والإمامة ذاتها هي أول المُصلين إلى هذه الولاية وبالتالي لا يمكن أن تقوم بصنع ولاية أو أن تدعوا إلى نفسها كولاية بشكلٍ عام نستطيع القول أن الإمامة لم تكن إلا لتتجه بالخلق نحو قِبلة لا أن تكون هي القِبلة نفسها؟؟؟!!! إبراهيم يدعو إلى الولاية التكوينية ولم يدعو لنفسه أو لولاية من بعده: إن النظر في شعيرة الصلاة وفي بيان الصلاة ما يكفي أن يشرح وضعية الإمامة وصِلتها بالولاية حيث أن هذه الإمامة نفسها ما كانت ولن تكون ولاية ولن تدعوا إلا إلى الولاية التي يتم الإتجاه إليها فما الذي تعنيه شعيرة الصلاة وما الذي يعنيه بيان الصلاة (الفاتحة)؟؟؟!! إن بيان الصلاة وشعيرة الصلاة نحو مكة لا تعني إلا التوجه نحو المُسوغ القانوني لوجود فريق المُنعم عليهم وصراطهم وفريق المغضوب عليهم وصراطهم شعيرة الصلاة وبيانها تعني: 1- تحديد الإتجاه نحو المعيار الذي تم به فرز المؤمنين بالولاية والمسلمين لها من الذين خرجوا عليها ليظهر بذلك مفهوم الصراطين من أنه تبعية تهدي إما لولاية سياسية تكوينية وذلك هو الصراط المستقيم الذي يجب إتباعه. 2- أو صراط المغضوب عليهم والضآلين الذي يهدي إلى ولاية سياسية إعتبارية؟؟؟! مفهوم تبعية الصراط هنا يكمن في أن من يتم إتباعه فإنه سيصل بالأتباع إلى نقطة محددة وهي الولاية..التابع يتبع المتبوع ليصل به إلى نقطة يكون الانتهاء عندها وهي الولاية فحين نجد أن (هذا صراطي مُستقيماً فاتبعوه) ونجد أن (فاتبعوا ملة إبراهيم) سنجد ناتج هذا أن إبراهيم إنما هو متبوع ليُرشد العالم إلى ولاية تكوينية وليس داعي لولاية من بعده أو الدعوة لنفسه كولاية؟؟؟!!!

الناس تمتخبكم وبعد ماتصعدون تكسرون لسيم كارت.. انتم زرعتم ثقافة الفساد وهذه هي العنايه الفرديه الفاسده في إذلال الشعوب والوطن لاتتحدثون عن العداله الانتخابات اساسا سلوكك السياسي لايوجد فيه قيم الشرف الوطني د. رعد العتابي

لا يصلح شكلها ان تكون مقدمة برامج