مسلسل Roots واحد من اقوى الملسلات الامريكية على مستوى التاريخ...كان يتابعه اغلب سكان الارض فى جيل السبعينات
@Hicham_Bouftik2 ай бұрын
تحية من مغربي ليك يا هشام باشا ❤ المتدين يعيش مرحلة طفولة مستمرة واحتياج دائم لمن يرعاه ويعينه في كل أموره ، من شأن تقدم العلوم والتكنولوجيا الحديثة أن تساهم في تخطي مرحلة الطفولة إلى غيرها من المراحل ..
@lilaalgerienne3330Ай бұрын
هي دردشات ممتعة و ليست مزعجة . شكرا
@rajihifawe58302 ай бұрын
مع التقدير والتحيه لأجمل مثال على عبودية الأديان
@user-he2jj8jx3o2 ай бұрын
حلقة اكثر من رائعة ومهمة جدآ جدآ تحياتي لحضرتك من مصر ⚘️
@77u142 ай бұрын
من اروع البثوث الي شاهدتها لك واثرت فيني ، وحقيقه ساعدتني في الاجابه على كثير من الاسئله من حولي بداية من سياسة بلدي الى العوائل الى علاقة الازواج ، انت كأنك عملت تعريه للشكليات والمظاهر وحطيت الاسماء الحقيقية للدوامه ذي الي احنا عايشين فيها
@abrannat80482 ай бұрын
حبيبنا أستاذ هشام
@khalidsiddig2 ай бұрын
حلقه جميلة جدا استاذ هشام انا مش اعرف ليه ما بنزل لي الأشعار حقت اللايف ما اني مفعل الاشعارات ارجع منك لو عايز تقدم حلقة أكتب يوم وزمن اللايف. عشان نقدر نحضرها مباشر
@user-ww8nl6eb2j2 ай бұрын
مبدع..كلام يدرس
@BasemGalaxy2 ай бұрын
انت ذكرتنا في الذي مضى
@user-fx7wp1fy5o2 ай бұрын
شكرا الك ياراقي
@user-yb4tq9mq7o2 ай бұрын
اجمل طرح ينطبق تماما على عبيد الكائن السماوي المفترض
@mazin160919692 ай бұрын
🌹🌹🌹🌹🌹
@Elmane.Librale2 ай бұрын
موضوع شيق كتير ودون الفردانيه لن تقوم لنا قيامه تحياتي استاذ هشام
@elfadeleysa2 ай бұрын
شكرا يا هشام علي الطرح الجميل بس عندي ملاحظة بسيطة ، بتكرر الكلام كتير 😊
@sudanysudany16662 ай бұрын
شكرا ليك كتتتتبر يا استاذ هشام.
@user-zt5gc7vs7h2 ай бұрын
استمر يا استاذ هشام ولا ازعاج في ذالك
@abduosou78492 ай бұрын
🌻❣️
@BasemGalaxy2 ай бұрын
البديل هو الشفاء من امراضه النفسية والوسواس القهري
@mireillenabil2 ай бұрын
❤❤❤ إتش
@talals70292 ай бұрын
ممكن حلقة عن ثورة العبيد ( ثورة الزنج ) في العصر العباسي ؟
@moun40722 ай бұрын
J'arrive plus à suivre tellement la production est prolifique. Merci beaucoup pour les efforts.
@user-yy7sq1tg2h2 ай бұрын
💯🌹♥️🌹♥️💯
@nizardoja83362 ай бұрын
اسمح لي سيدي الكريم ان ارى كونتا كنتي في المهاجر الذي يبيع ارضه ليدفع لتاجر العبيد حتى ينقله الى العالم الحر, ليحصل على حياة افضل,يكون حلمه جمع المال و العودة الى الوطن لكنه يتزوج و يبقى,اولاده يتجندون في الجيش لضرب دول العالم الثالث فيزيد عدد العبيد المهاجرين, و المحظوظ هو من ينخرط في النظام فيدافع عنه,حينها يستطيع الحصول على سكن داخل القصر,بل يمكن له ان ينشا منصة يدافع فيها عن صاحب العبيد"معلق مزعج"
@user-io2pd1kf8y2 ай бұрын
الفيديو عندك من غير تسجيل ليه ياستاذ
@littlepleasures-gv4oq2 ай бұрын
تسمح يا استاذ هشام اعيد نشر اللايف ؟
@AnnoyingTalks2 ай бұрын
بكل سرور
@user-ei1gb2hp9v29 күн бұрын
ارجع دافع عن بلدك السودان
@MiaAGYAT2 ай бұрын
مذا لو أمكن فعلا إجاد بديل … ؟ مذا لو أمكن تغيير خرافتنا الخطيرة هته بتأثيرها السلبي المدمر، بخرافة أخرى ذات تأثير إيجابي على الأرجح ولا خطورة فيها ؟ (لمن لا يستطيعون العيش دون إله عادل رحيم …) هذا البديل سيسمح بوجود إله خالق قديرٍ رحيم عادلٍ … إلخ … إلخ. لكن، بعيدا عن كل الأديان و الايمانيات والمعتقدات السائدة. ليس بمعنى إله الربويين الخالق السلبي الاّ مكترث والعديم التدخل في ما خلق ؛ بل على العكس من ذلك تماماً : بديل فيه حلٌّ نهائي و مقنع لمعضلة الشر، رغم وجود إله قدير رحيم وكامل التدخل في خلقه. هذا الإله البديل سـيُفَسَّر وجودُه بخرافة كباقي الخرافات التي لا دليل عليها، لكنها لا تسمح لأي إنسان كيفما كان أن يدَّعيَ، لا النبوة ولا الرسالة ولا الكلام باسمه لِبَسْطِ سيطرته على الآخرين. كيف ؟ إليكم كيف : في البدء كان الاله ولم يكن معه شيء (لا بأس … دعنا نُسلِّمُ بهذه الفرَضِية الغالية على قلوب المؤمنون بالديانات الابراهيمية). فتح إلهنا الجديد عينيه وأذنيه وجميع حواسه فلم يرى ولم يسمع ولم يجد إلا ذاته وكيانه ولا شيء غير ذلك. فاستنتج عن يقين ومن أول وهلة ودون أدنى شك أنه إله قدير عليم له إمكانية الخلق ولا يمكن أن يكون له خالق. ويقينه ذاك جعله يبدء مباشرة في عملية الخلق دون أن يضيع وقته في البحث عن خالقه لِكي يعبده. فاول ما خطر بباله هو خلق جنة رائعة من أجمل وأحلى ما جادت به عليه مخيلته. بعد ذلك خلق الانسان (ملايير الملايين من البشر من ذوي الإرادة الحرة والعقل والفطنة) ووهبهم كامِل حُريةِ الارادة والتصرف، وأعطاهم أجساداً مثالية لا تمرض ولا تتألم ولا تشيخ ولا تفنى، و مَكَّنهم من العيش في أمن وأمان وسلام واطمئنان في تلك الجنة ذات الخيرات الوفيرة الا متناهية والأبدية. لكن هذا ليس واقعنا ! فكيف وصلنا إلى ما نحن عليه ؟! أواصل … حرية الإرادة اللتي أعطاها إلهنا الجديد للإنسان جعلت بعض أفراده يطغون ويتمادون في الطغيان محاولين السيطرة والهيمنة والتسلط على الآخرين، مهددين بذلك استقرار وأمن الجنة اللتي أرادها الاله آمِنةً سالِمَة للجميع إلى الأبد. فقرر إلهنا القدير أن يُأذِّبَهم بِأن يخرجهم مؤقتاً من جنتهم المثالية الأولى ليجبرهم على حياة أرضية فيها ما يكفي من الألم والمعاناة ما يجعلهم يُقَدِّرون قيمة ما أعطاهم من رغد العيش وطيب الحياة حين خلقهم في جنتهم الأصلية الأولى. وبعد ذلك يعيدهم إليها إن هم أثبتوا أنهم يستحقونها. فخلق إلهنا الحكيم العادل هذه الأرض اللتي نحن عليها، بشمسها وقمرها وسمائها ونجومها، وصار يبعث إليها كل من استحق ذلك من بني البشر الذين لم يُقَدروا رَغَدَ العيش الذي وهبهم إياه في جنتهم الأولى، لعلهم يرجعون عن طغيانهم بعد أن يذوقوا المحنة والألم والمرض والمعاناة. فمِنهم من قد يستوعب الدرس ويُثبِتُ أنه كفيل بالعودة إلى جنته، فيعود إليها بعد موته. ومنهم من يواصل طغيانه وتسلطه على الأرض. وهذا الأخير تعاد ولادته على الأرض بعد مَماتِه ليحيى حياةً أكثر سوءً مما سبق. وكلما أعيدت الولادة على الأرض، كلما ازدادت المعاناة في الحياة عليها. حياتنا على كوكب الأرض ليست اختبارا فحسب، بل هي عقاب واختبار على حد سواء. فمن البشر من قد يستوعب الدرس من أول وهلة فيعود إلى جنته بعد مماته. ومنهم من قد يتمادى في طغيانه، فتسوء حاله أكثر فأكثر على هذا الكوكب السعيد إلى أن تصير على درجة من السوء تجعله غير قادر تماماً على الطغيان والاستبداد. فـ تَتَسنّى له العودة رغم ذلك إلى الجنة في نهاية المطاف. نظرية الخلق على هذا النحو تجعل الشرور مقبولة مع الإبقاء على ضرورة محاربتها. لأنه كلما أحسننا الفعل وحاربنا الشر، كلما ازدادت فرصتنا في العودة إلى جنتنا الأصلية. فَطِفلٌ يزداد بعاهة خطيرة ويموت في طفولته (على سبيل المثال)، ليس إلا بشرا كان عقابه قصيرا وعاد إلى جنته. إله على هذا النحو لا يأبه أن نؤمن به أم لا ولا أن نسجد له أو نعبده ولا أن نجاهد في سبيله. كل ما يريد هو أن نفعل الخيرا وأن نحترم الآخرين لكي نُثْبِت له أننا نستحق العودة إلى جنتنا اللتي خلقنا فيها أول الأمر.
@baherrawi87282 ай бұрын
ما هو الجديد في البديل الذي تقترحه؟
@MiaAGYAT2 ай бұрын
@@baherrawi8728 لا أدري إن كنت ممن يبحثون بديل لأنهم لا يستطيعون العيش دون إله، أم ممن يبحثون عن بديل لاقتراحه على الآخرين. لكن لا بأس … لا فرق بين الاثنين. لأجيب على سؤالك … تصور أنك مؤمن إيمانا راسخاً بما يلي : - هناك إله قدير رحيم خلقك. - خلقك في جنة تحيى فيها على أكمل وجه في سعادة غامرة ودون أية معاناة على الإطلاق. - لكنك طموحك لما هو أكثر جعلك تسعى لاكتساب سلطة وسيطرة على الآخرين بشكل بدأ يهدد استقرارها. - فاكتشف خالقك أن طموحك للسلطة نابع من ضعف تقديرك للنعمة اللتي وُجِدت فيها. - فقرر إلهك أن يذيقك حياة أرضية أقل سعادة آملا أن تستعيد إثرها تقديرك للجنة اللتي وُجِدت فيها. - فإن تصرفت فيها بشكل سليم يثبث أنك تستحق العودة لجنتك، عدت لها. - لكن، إن تماديت في طغيانك، أعيدت ولادتك على الأرض مع مزيد من المعاناة. - في بعض الأحيان، قد تصل معاناتك إلى حد يستحيل فيه أن تواصل طغيانك، فتتصرف بشكل سليم رغماً عنك، فتعود لجنتك. الجديد في هذا البديل هو أنه : - ليس هناك عذاب أبدي؛ - لا يمكن لأحد أن يدعي النبوة أو الرسالة. كل من هم على هذه ألأرض هم في حالة عقاب واختبار يستوجب عليهم اجتيازه للعودة لجنتهم؛ - ليس هناك أي إجبار على أية طقوس دينية. كل ما يُنتظر منك هو أن تتصرف بشكل سليم لتثبت أنك تستحق العودة لجنتك؛ هل هناك ما يريب إن اعتقد الجميع بنظرية الخلق على هذا النحو ؟
@MiaAGYAT2 ай бұрын
@@baherrawi8728 لا أدري إن كنت ممن يلزمهم بديل لأنهم لا يستطيعون العيش دون إله، أم ممن يبحثون عن بديل لاقتراحه على الآخرين. لكن لا بأس … لا فرق بين الاثنين. لأجيب على سؤالك … تصور أنك مؤمن إيمانا راسخاً بما يلي : - هناك إله قدير رحيم خلقك. - خلقك في جنة كنت تحيى فيها على أكمل وجه في سعادة غامرة ودون أية معاناة على الإطلاق. - لكن, لسبب ما، صرتَ تطمح فيها لاكتساب سلطة وسيطرة على الآخرين بشكل بدأ يهدد استقرارها. - فاكتشف خالقك أن طموحك للسلطة نابع من ضعف تقديرك للنعمة اللتي وُجِدت فيها. - فقرر إلهك أن يذيقك حياة أرضية أقل سعادة لتستعيد إثرها تقديرك للجنة اللتي وُجِدت فيها. - فإن تصرفت بشكل سليم يثبث أنك تستحق العودة لجنتك، عُدت لها. - لكن، إن تماديت في طغيانك، أعيدت وِلادتك على الأرض مع مزيد من المعاناة. - إن أستمرت إعادة الولادة في الأرض، قد تصل المعانات إلى حد يستحيل فيه أن يتواصل الطغيان، فيصير التصرف بشكل سليم أمراً محتماً، فتتم العودة إلى الجنة. الجديد في هذا البديل هو أنه : - ليس هناك عذاب أبدي؛ - لا يمكن لأحد أن يدعي النبوة أو الرسالة. كل من هم على هذه ألأرض هم في حالة عقاب واختبار يستوجب عليهم اجتيازه للعودة لجنتهم؛ - ليس هناك أي إجبار على أية طقوس دينية. كل ما يُنتظر الفرد هو أن يتصرف بشكل سليم ليثبت أنه يستحق العودة لجنته؛ - لا يمكن استعمال الإله للسيطرة على الإنسان لأن سبب الوجود على هذه الأرض هو تحديداً عقاب على محاولة السيطرة. مذا لو كان الجميع معتقدين بنظرية الخلق هذه ؟
@MiaAGYAT2 ай бұрын
لا أدري إن كنتَ ممن يلزمهم بديل لأنهم لا يستطيعون العيش دون إله، أم ممن يبحثون عن بديل لاقتراحه على الآخرين. لكن لا بأس … لا فرق بين الاثنين. لأجيب على سؤالك … تصور أنك مؤمن إيمانا راسخاً بما يلي : - هناك إله قدير رحيم خلقك. - خلقك في جنة كنت تحيى فيها على أكمل وجه في سعادة غامرة ودون أية معاناة على الإطلاق. - لكن, لسبب ما، صرتَ تطمح فيها لاكتساب سلطة وسيطرة على الآخرين بشكل صار يهدد استقرارها. - فاكتشف خالقك أن طموحك للسلطة نابع من ضعف تقديرك للنعمة اللتي وُجِدت فيها. - فقرر إلهك أن يذيقك حياة أرضية أقل سعادة لتستعيد إثرها تقديرك للجنة اللتي وُجِدت فيها. - فإن تصرفت بشكل سليم يثبث أنك تستحق العودة لجنتك، عُدت لها. - لكن، إن تماديت في طغيانك، أعيدت وِلادتك على الأرض مع مزيد من المعاناة. - إن أستمرت إعادة الولادة على الأرض، قد تصل المعانات إلى حد يستحيل فيه أن يتواصل الطغيان، فيصير التصرف بشكل سليم أمراً محتماً، وًعليه، تتم العودة إلى الجنة. الجديد في هذا البديل هو أنه : - ليس هناك عذاب أبدي؛ - لا يمكن لأحد أن يدعي النبوة أو الرسالة. كل من هم على هذه ألأرض هم في حالة عقاب واختبار يستوجب عليهم اجتيازه للعودة لجنتهم؛ - ليس هناك أي إجبار على أية طقوس دينية. كل ما يُنتظر من الفرد هو أن يتصرف بشكل سليم ليثبت أنه يستحق العودة لجنته؛ - لا يمكن استعمال الإله للسيطرة على الآخرين لأن سبب الوجود على هذه الأرض هو تحديداً عقاب على محاولة السيطرة. مذا لو كان الجميع معتقدين بنظرية الخلق هذه ؟
@baherrawi87282 ай бұрын
@@MiaAGYAT اعتقد يا اخي الفاضل ان ما تحاول تقديمه على انه بديل لايتعدى استبدال خرافة باخرى. المشكلة ليست في تفاصيل الدين ولا في العذاب الابدي ولا بالعقاب والثواب او الانبياء والرسل. المشكلة في فكرة الدين ذاتها. البديل الذي تقترحه لا يعالج لب المشكلة بل تفاصيلها وتبعاتها. والذين يؤمنون بالاديان لديهم حاجة غير مفهومة لوجود اله ولايهمهم كثيرا تفاصيل هذا الاله لا يقلقهم الغاية من خلقهم وحتى لو تمكنت من اقناعهم بمقترحك هذا فسوف يلجؤون الى تطويره وتأويله جيلا بعد جيل لنجد انفسنا في المربع الاول. ولو سألتني عن رأيي لاخبرتك بانني اعتقد ان فكرة الاله الاولى لم تكن تختلف كثيرا عن فكرتك ولكن جرى تحويرها وتعديلها عبر آلاف السنين لتتحول الى ما بين يدينا الآن. العقل الذي يبحث عن بديل للعقل لايمكن مخاطبته بالعقل