الحمدلله الذي عافانا من تشوهات المجتمع

استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه. -3

كلمة (أديان) كلمة خاطئة فلا يوجد أديان إنما هو دين واحد وهو الاسلام

إسمه شذ....و .....ذ. و هو من وعود إبليس التي يضل بها أتباعه.يقول سبحانه و تعالى: وَلَأُضِلَّنَّهُمْ وَلَأُمَنِّيَنَّهُمْ وَلَءَامُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ ءَاذَانَ ٱلْأَنْعَٰمِ وَلَءَامُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ ٱللَّهِ ۚ وَمَن يَتَّخِذِ ٱلشَّيْطَٰنَ وَلِيًّا مِّن دُونِ ٱللَّهِ فَقَدْ خَسِرَ خُسْرَانًا مُّبِينًا} [النساء:119]. اللهم إنا نسألك العفو والعافية و المعافاة في الدنيا والآخرة 🤲.

لايك و تعليق يا اخوة

يقول عز و جل:،﴿ وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ ﴾ [الأنبياء: 25]. ليس هناك أديان غير الإسلام.. إنَّ دِينِ الإسلام بمعناه العام ،وُجِدَ مع وجود الإنسان على هذه الأرض، وهو دِينُ الأنبياءِ جميعًا؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ﴾ [آل عمران: 19]. فالدِّينُ الذي لا دِينَ لله سِواه، ولا مقبولَ غيره، هو الإِسْلامُ، وهو الانقياد لله وحده، ظاهرًا وباطنًا، بما شَرَعَه على أَلْسِنَةِ رُسُلِه، قال تعالى: ﴿ وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنْ الْخَاسِرِينَ ﴾ [آل عمران: 85]. وأما الإسلام بِمَعْنَاهُ الخاص فهو الذي بُعِثَ به محمد صلى الله عليه وسلم جامِعًا فيه بين الإسلام العامِّ الذي هو التوحيدُ ونَبْذُ الشِّركِ وبين الأحكام الشرعية لهذه الأُمَّةِ؛ حيثُ أحلَّ لها الحلالَ، وحرَّمَ عليها الحرامَ، ووَضَعَ عنها الإصْرَ والأغلالَ التي كانت على مَنْ قبلَها، فجاءت شريعةً كاملةً ميسَّرةً شاملةً، خاتمةً للشرائع، صالِحَةً لكلِّ زمانٍ ومكان؛ وهذا هو معنى قولِه صلى الله عليه وسلم: «أَنَا أَوْلَى النَّاسِ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، وَالأَنْبِيَاءُ إِخْوَةٌ لِعَلاَّتٍ؛ أُمَّهَاتُهُمْ شَتَّى وَدِينُهُمْ وَاحِدٌ» رواه البخاري ومسلم. أي: أنَّ الأنبياءَ كالأبناءِ لِأُمَّهاتٍ مُخْتَلِفَةٍ، وأبوهم واحِدٌ؛ وذلك لاتِّفَاقِهِمْ في التوحيدِ، والإسلامِ، وأصولِ الإيمانِ والأخلاقِ، واخْتِلافِهِمْ في الشَّرائِعِ. فالإسلام دِينٌ عامٌّ يُمَثِّلُ مَنْهَجَ الأنبياءِ وأتباعِهِمْ، ويُذْكَرُ على أَلْسِنَتِهِم؛ مُنْذُ أَقْدَمِ العُصورِ التاريخيةِ إلى عَصْرِ النُّبوَّةِ المُحَمَّدِية؛ قال نوحٌ عليه السلام لقومه: ﴿ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [يونس: 72]. والإسلام هو الدِّينُ الذي أمَرَ الله به أبا الأنبياءِ إبراهيمَ عليه السلام: ﴿ إِذْ قَالَ لَهُ رَبُّهُ أَسْلِمْ قَالَ أَسْلَمْتُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [البقرة: 131]. ويُوصِي كلٌّ من إبراهيمَ ويعقوبَ أبناءَه قائِلًا: ﴿ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ﴾ [البقرة: 132]؛ وأبناءُ يعقوبَ يُجِيبون أباهم: ﴿ نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ﴾ [البقرة: 133]. وقال يوسفُ عليه السلام: ﴿ رَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِنْ تَأْوِيلِ الْأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ أَنْتَ وَلِيِّي فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ ﴾ [يوسف: 101]. وقال موسى عليه السلام: ﴿ يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ ﴾ [يونس: 84]. وقالت السَّحَرَةُ: ﴿ رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ ﴾ [الأعراف: 126]. وقالت ملكة سبأ : ﴿ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [النمل: 44]. وقال الحَوَارِيُّون لعيسى عليه السلام: ﴿ آمَنَّا بِاللهِ وَاشْهَدْ بِأَنَّا مُسْلِمُونَ ﴾ [آل عمران: 52]. وحين سَمِعَ فريقٌ من أهل الكتاب القرآنَ: ﴿ قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلِهِ مُسْلِمِينَ ﴾ [القصص: 53]. وقال اللهُ تعالى - لِخَاتَمِ الرُّسُلِ والأنبياءِ صلى الله عليه وسلم: ﴿ قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ ﴾ [الأنعام: 162، 163] أي: مِنْ هذه الأُمَّةِ. فالإسلام في لُغَةِ القرآنِ ليس اسْمًا لدينٍ خاص، وإنما هو اسمٌ للدِّينِ المشترك بين جميع الأنبياء والمرسلين من لدن آدم عليه السلام إلى خاتمهم محمد بن عبد الله صلوات ربي وسلامه عليه.

اللَّهُمَّ أنَْتَ رَبيِّ لَا إلِهََ إلَِّا أنَتَ، خَلَقْتنَيِ وَأنََا عَبدُْكَ، وَأنََا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ

الحمد لله على نعمه الاسلام

جزاكم الله خيراً و نفع الله بكم ❤❤ اللهم احفظ اخواننا في فلسطين و انصرهم نصرا مؤزرا يا رب العالمين

اللهم اعتق رقابنا من النار ونجنا من فتن الدنيا والآخرة... لا حول ولا قوة الا بالله

استغفر الله ياخوان الاعزاء الكرام الافاضل بارك الله فيكم ورفعكم وحفظكم وبارك بجهودكم صححوا الغلط اللغوي الشووووووووووووووووذ الجنسين اسمهم بالغه العربيه الشوووواذ الموضوع يجب ان يكون الاديان والشذوذ الجنسي او الشواذ 🙏🙏🙏🙏 جزكم الله عنا كل خير

ليت في ١٠ الي ٢٠ موقع مثل هالموقع

كل ما منعه الله منعه لانه مهلك للبنيان والمجتمعات والاخلاقيات لانه لم يمنع الا لطريق الشيطان المهلك ولم يقر على شيء إلا لانه خير وعمار لقلوب البشر وارواحهم

الدين الاسلامي الأقل تسامحاً!؟ هو أكثر التزاما أكثر انضباطا أكثر رفضا للعهر واللااخلاقية أكثر محافظة على الفطرة تدمرون الإنسانية بنشر الرذيلة ثم تطالبون الاسوياء بالتسامح مع هذه القذارة مجانيين

👨‍🍳👨‍🍳👨‍🍳👨‍🍳👨‍🍳

للاسف عمل غير موفق ولم استفد منه اي شياء !! انا بالغرب وارى واعايش الاهوال هنا !!! في هذا الموضوع انتظرت وتوقعت عمل اجمل واقوى من هذا منكم رواسخ ! بارك الله فيكم الخطأ والركاكه بالعمل تبداء عندكم بالترجمه في العنوان كما سبق وذكرت اسمهم الشواذ بالعربي ثانياً العربي لا يخاطب بهذا الهراء الذي في الفديوا . طرح هذا الموضوع على مجتمعاتنا العربيه يجب ان يكون باسلوب ااااااخر ! ارجو منكم تحسين العمل ! يجب ان نحذر من هذا الباطل المدعوم بقوه يجب ان نتولى مهمة تربيت ابنائنا !!!