الأستاذ هشام آدم رائع

استمر استمر لا تحرمنا من مواضيعك الرائعة هشام آدم ❤❤❤

صرت ادمان يا هشام ممكن نسمع رايك عن وضع وحال المثقفين الناطقين بالعربية ولماذا هم بعيدين عن العامة ولا تاثير لهم يذكر ودور السلطة في ذلك ❤❤❤❤❤

يا هشام الأحرف لا تفيك حقك، أنا أحبك ❤

موضوع جميل وشيق تحياتي يا فارس التنوير

الابجيكتف مورالتي التغير الفيها مضبوط بتشريع ما بتغير و فعلا صالح لكل زمان و مكان ...لكن السبجيكتف مورالتي هي المتغيره و متغيره دايما سواء ايجابيااا او سلبياااا مع الزمن ولا المكان لان مافي ضابط شرعي بحدد ليك لان العقل و التفكير و الاجتهاد الفكري دايما طول ما الانسان متواجد على سطح الارض ...

نحتاج حلقات اخرى عن هل موضوع يا استاذ

مبدع كالعادة. تحياتي

استمر اخ هشام ❤❤

لايف جميل كالعادة استاذ هشام يا ريت تتكلم عن الاحداث الدموية و المؤسفة القاعدة تحصل في الايام دي خصوصا في الجزيرة او الجنينة و توصل صوت المقهورين و ضحايا انتهاكات الجنجويد خصوصا انك احد اشهر اللادينيين السودانيين فحيكون اضافة كويسة لمستمعنك من باقي الدول

نطلب منك رفع هذه الفيديوهات على صفحتك على فيسبوك لكي نستطيع تحميلها

❣️🌻

حلقة رائعة استاذ هشام كان فيها 99% من خياراتك و وتوصيفاتها في محلها انا مثلك ضد النسبية ال50% يسمى فلسفيا مذهب الرمادية الأخلاقية .. الخلاف البسيط يكمن دوما في المسميات و ليس الهدف النهائي .. يعني حضرتك اعتبرت كي نحارب المذهب الرمادي يحب نبذ النسبية و أن تتجه إلى الوصف الأطلاقي .. و أن الجماعة اللادينين دول متعقدين من الكلمة لذلك لا يستعملونها 😅 .. هتلاقي فيه تشابه بين الحلقة دي و حلقة دوكنز فكرة انك مرحب جدا بفكرة ال100% في كل شيء .. في حين جماعة 99% يجعلون أنفسهم في مرمى نيران ميوعة النسبية بتاعة ال50% لكن على أرض الواقع فيه فارق كبير بين النسبتين و مسألة ال99 دوما تستهدف الاضافات المستقبلية .. أنا برأيي أنه ثنائية الذاتي و الموضوعي يمكن أن تحل الإشكالية بدلا من حرب النسبية ضد الاطلاق .. يعني الاخلاق الذاتية هي النسبوية ام 50% أما الاخلاق الموضوعية هي التراكمية ام 99% وهي ايضا التي تضم فكرة المعيار الثابت القيم اللي انت قلت أنه يجب أن تكون منارة لنا سواء الحرية أو العدالة أو الخير و حتى السعادة يجب أن تنضم لهم رغم انك نبذتها و جعلت السعادة يمكن أن تدخل لنا فيروس الذاتية .. في حين اتفق معك أنه كل تلك القيم كمعيارية نبحث عنها تتلخص في كلمة الموضوعية objectivism وهي ايضا تحمل الجانب الإلزامي و ايضا تحاكم باقي الأخلاقيات .. فكل ما تبحث عنه موجود في الموضوعية و ليس في الاطلاق .. فلكي ننقذ الاخلاق النسبية من الميوعة نلحقها بالموضوعية و ليس استبدالها بالاطلاق لأن مشاكل الاطلاق تتعلق دوما بانعدام المرونة و التغير .. يمكن انت تحب أن تجعل الاطلاق مرادف لشيء آخر مثلما انت قسمتها لمعايير مطلقة و تنفيذ متغير لكن العلوم الإنسانية تتعامل مع الاطلاق بنفس إشكالية الابيستمولوجية و الانطولوجية.. اظن مفيش خلاف الا في كيفية صياغة المصطلحات .. لكن هناك خلاف اخر متعلق بفكرة النفعية انا بشوف النفعية مهمة واحد ادوات تراكميات النسبية المهمة جدا و النفعية لا تقول أنه اي شيء ينفعني لهدف ذاتي هو صحيح لو ربطتها (بالموضوعية) اللي انا اشوفها تحل كل الإشكاليات.. يعني كمثال إلقاء قنبلة نووية على اليابان في الحرب العالمية الثانية انا اعتبره قرار أخلاقي نسبي موضوعي .. في حين أصحاب الاخلاق المطلقة يرفضونها باعتبار من أن من ماتوا أناس مدنيين غير مذنبين ولا مشاركين في الحرب وليسوا من القوات العسكرية .. انا أرى أنه القرار الذي تم اتخاذه من أجل عدم موت 60 مليون من إطالة أمد الحرب بالحرب التقليدية إلى موت 60 الف فقط عن طريق الحرب الخاطفة الكاسحة هذا القرار الذي تسبب في استسلام اليابان و إنهاء الحرب هو افضل بكثير من عدم اتخاذه فأمام أعيننا رأينا نموذج اليابان و رأينا نموذج المانيا كانت المانيا مدمرة تماما و فقدت أوروبا خمس سكانها ولم يكن هناك نووي .. طب لماذا اصفه بالموضوعي لانه بكل بساطة كان يصب لمصلحة القيم المثالية التي نحبها أن تسود قيم الليبرالية على قيم الفاشية حتى لو استخدمنا قرار ليس اخلاقي في جوهره المطلق وانما اخلاقي في نتيجته المنفعية .. فاشكالية أهواء المنفعة تضبطها موضوعية القيم التي نستهدف نفعها .. ما سردناه في مثال اليابان يمكن تكراره في عشرات الأمثلة الأخرى من ضمنها كيفية التعامل مع الإسلام الذي يحظى بحصانة مطلقة ناتجة لاعتباره دين و يجب السماح بممارسته ضمن بنود الحقوق المطلقة الأصيلة .. في حين لا يحل تلك الإشكالية الا الاخلاق النسبية الموضوعية النفعية .. فمن يحارب تلك المدرسة هو تحالف المدرسة المطلقة مع مدرسة الرمادية الأخلاقية الذاتية يساريين ما بعد الحداثة .. مزايدات الاخلاق المطلقة لا حصر لها .. إشكالية المتدين الذي يهاجم النسبية أنه لا يفرق بين النسبية الذاتية و الموضوعية .. واذا تريد حل وسط سميها التراكمية الموضوعية 😅💚💐

🌹🌹🌹🌹

دردشاتك غير مزعجة.. قدتكون كذلك للبعض لكن لا يهم هههه. إستمر استاذنا هشام.. ❤ بالمناسبة صار الصوت من أجود و أرخم ما يكون... ❤

منور خويي

أن كان المغزى من لايف فقط من تباحث اكاديمي فلسفي لا بأس ولكن التمس التحامل على الذين لديهم إيمان. انتقاد الآخرين على إيمانهم امر طفولي

حلقة رائعة ،،،، اتفق مع صفاء في ضرورة عقوبة الإعدام ، في بعض ولايات امريكا يسمحون لأهل الضحية بمشاهدة القاتل أثناء تنفيذ الإعدام. ربما علينا ان نضع انفسنا مكان أهل الضحية و نرى الأمر من هناك.

نراجع بجااا 🙈☺️☺️

تحياتي استاذ هشام... بناءا على كلامك ، بأن الاخلاق نسبية (وطبعا انا مع هذا الرأي) بمعنى يختلف الحكم الاخلاقي باختلاف الزمان والمكان.. فلا يمكنك أبدا إدانة ما فعله الصحابة والمسلمون الاوائل من سبي و عبودية و زواج صغيرات...الخ ، ببساطة لأنك اذا درست سياق زمانهم ستجد ان هكذا ممارسات كانت مقبولة وقتها.... صح يمكنك ادانة من يريد اعادة هذه الممارسات اليوم لانهم لم يلتزمو بأخلاق اليوم...لكن لا يمكنك إدانة القدامي. عندما تدين القدامى.على افعالهم فأنت تقوم بنفس خطأ المؤمنين بالضبط...هم يقدسون اخلاق ما قبل 1400 سنة وانت تقدس اخلاق العصر و كأنها اخلاق مطلقة عابرة للزمان والمكان....ما ردك ؟!

لو فرضنا مثلا أنني حكم على بالسجن مدى الحياة، صدقني سأوجد طرقا للاستمتاع بحياتي مثلا القراءة أو الحصول على شهادات جديدة أو ممارسة الرياضة و خلافه

يا أستاذنا الفاضل حسب تعريفك للاخلاق كونها وصف لسلوك طيب لماذا نعتبر الزواج من القاصرات غير اخلاقى؟ ماذا لو كانت البنت القاصرة تجد المتعة و اللذة في تلك العلاقة ؟ هل في تلك الحالة يمكن اعتبار بعلها ذو اخلاق شريرة؟؟ الن يكون تحديد الزواج في سن معينة هو حرمان البنت من حقها في الحصول على اللذة و المتعة؟

هشام ادم .. هشام الماصرى .. الجوز مدمنين .. # الحشاشين _ بيتر ميمى ❤

أستاذ هشام ارجوك لا تقارن السرقة بالقتل، لن تؤلمني سرقة سيارتي باى درجة يمكن مقارنتها بقتل قريب لي. انت قلت انك تشاهد حلقات حل الجرائم, و أنا مثلك. ألم ترى في كثير من الحلقات ان بعض المجرمين يعقدون صفقات مع المحققين مثلا بأرشادهم عن مكان جثة الضحية مقابل استبعاد عقوبة الإعدام؟لماذا يا ترى؟ لان المجرم يرى ان بقاءه مسجونا لبقية حياته أهون عليه من ان يقتل و هذا يدل على ان عقوبة الإعدام رادعة عن ارتكاب الجريمة. ولا أثق بالاحصائيات التي تقول عكس ذلك و اشك أنها (ملعوب فيها) من مناهضي العقوبة.