هههههههههه عكاشة كاتب ليس جيد وانما هو أقل من المتوسط وممل في كل أعماله

كل مؤلفات الطود الراحل اسامة انور عكاشة فيها مزيج من كل المحاور العاطفية الحزن الفرح الجد والهزل.. بامكان اي شخص ان يصف اعمال الراحل عكاشة باي وصف جميل لانها اعمال متكاملة. ولايوجد كاتب كتب مسلسل مثل اسامة انور عكاشة.. حيث نجد ان بالامكان عمل مسلسل كامل من كل بيت من بيوتات مؤلفاته اي ان مؤلفات عكاشة رحمه الله عباره عن عدة اعمال اندمجت في عمل واحد وهذا غاية في السبك القصصي. حرص الراحل عكاشة على تقديم عدة امور في اعماله واهمها الوطنية والاخلاق . وايضا كان حرصة واضح على تقديم تاريخ مصر النضالي ضد الانگليز وتجد هذا النفس موجود وبصورة جلية في ليالي الحلمية وزيزينيا والشهد والدموع وابو علا البشري. اذا اراد احد ان يبحث عن تاريخ مصر السياسي فما عليه الا ان يشاهد اعمال اسامة انور عكاشة. وايضا لاننسى الجهد المبذول من قبل المؤلف لان كل اعماله كما اعتقد كان هو كاتب القصة والسيناريو والحوار فيها. حرص عكاشة رحمه الله على وضع جميع رؤساء مصر بعد الملكية في الميزان وابراز ايجابيات وسلبيات كل فترة مرة على مصر وهذا لم يتطرق اليه احد سابقا.. ولو كان عكاشة حيا اليوم لكتب في تاريخ مصر السياسي مالم يستطع ان يكتبه في زمن مبارك. رحم الله الراحل اسامة انور عكاشة وانا اعتقد ان رحم الثقافة والتأليف غير قادر على انجاب مثل ذلك الفذ.

انعام سالوسه(وصيفه

رأي غائب عنه الموضوعية بشكل كبير .. محور المسلسل كان شخصية رأفت الهجان اللي عاش وقدم واجبه الوطني خلال فترة حكم الزعيم جمال عبد الناصر فمن الطبيعي يتناول كل الاحداث اللي تخص جمال عبد الناصر والنكسة وثورته لحدوثها رغم أنه نقل الخبر للقيادة قبل هجوم العدو الصهيوني وكل انفعالاته وغضبه استعرض بالكامل في المسلسل.. إذا كان جمال توفاه الله في سبتمبر ١٩٧٠ ورفعت الجمال اعتزل ٧٥ على ما اعتقد .. وهو تولى مهمة عمله سنة ٥٤ ازاى كل السنوات الطويلة دي في عصر جمال عبد الناصر هتساوي احداث في ٥ سنوات خير أنه فيه مشاهد لنصر أكتوبر ومشاهد حقيقية من الحرب العظيمة. أما بالنسبة لأسامة أنور عكاشة أهم بكثير من كتابات نجيب محفوظ في تجسيد الشخصية المصرية وبحساب الورقة والقلم من حيث التنوع والعمق والموضوعية والأحداث والفترات الزمنية

فرق كبير بين الثريا والثرى عبد الناصر بطل وزعيم وطني السادات خائن

شديد الحقد على السادات وهذا الكاتب لايصلح لكتابه اى عمل سياسة لانه غير امين على الحقائق

السادات اسس الحزب الوطني الديمقراطي

كلام لا يصدر الا من شخص موتور احادي النظره الهجوم السافل الذي تزعمه ابراهيم سعده في اخبار اليوم كان مدفوع الاجر مشهد موت زينهم السماحي من الفرحه عند اعلان نصر اكتوبر كان اعلان من الكاتب عن نهايه جيل الخمسينات و الستينات و الذي يتكون من مثقفين و غير مثقفين لن ياتي مثله و موت الرجاله من الجيش المصري عبد الناصر صاحب جربمه النكسه بسبب اسناد امور الجيش الي صديقه الذي لا يهمه الا ملذاته و لا يفقه اي شئ في العسكريه فانهار العرب في هاويه ندفع ثمنها للان والسادات صاحب جريمه الانفتاح غير المدروس و كامب ديفيد التي اكملت بدفع العرب الي اخر الهاويه و هذا ناتج من غياب الديموقراطية و تغلب حكم الفرد حتي وصلنا لما نحن فيه الان

فهمان انت

افضل كاتب اسامه انور