بفضل شهادة البروفيسور "أوسكار تينبوتس"، أصبح من الممكن ادانة المجرم "سمايلي لافتر". وكُلّف لاكي لوك بمرافقة هذا الشاهد الثمين وزوجته "ميني" إلى محكمة "سان-بوب". لكنّ "أوسكار" أصيب بذعر شديد، فقد أرسل "سمايلي" قاتلاً محترفاً للتخلّص منه في حين وجدت زوجته المغامرة مثيرة. وانضمت المجموعة إلى فوج الكولونيل "ستوبورن" لمواصلة الرحلة. ولكن بسبب هذا العسكري الهستيري لم تدم الخدعة طويلاً. واعتقلهم هنود حمر غاضبون! وسيُظهر لاكي لوك قدراً كبيراً من الذكاء والصبر لتحمّل نواح البروفيسور ولإخراجهم من هذا المأزق.