د أحمد كمال إستشاري أطفال الانابيب في أحد أعرق وأفضل المراكز الرائدة في مجال علاج تأخر الإنجاب وأطفال الأنابيب في المملكة المتحدة والعالم وهو مركز ال
ARGC
والذي منذ نشأته عام ١٩٩٦ وهو يحقق أعلي معدلات نجاح في المملكة المتحدة
الدكتور أحمد كمال عمل في مختبرات أطفال الانابيب لاكثر من 25 عام ، يتكلم في هذه الحلقات عن قصة أطفال الأنابيب والحقن المجهري بالتفصيل خطوة بخطوة من اول يوم تذهبوا فيه الي الطبيب الي يوم انتظارنتيجة اختبار الحمل كما يتحدث عن الأفكار الشائعة عن هذه التقنية ,وهل هي صحيحة أم خاطئة. وفي نفس الوقت له سلسلة اخري يتحدث فيها عن كيفية الحمل الطبيعي للمتزوجين حديثا . وله كذلك سلسلة تسمي عيادة الصحة الجنسية وفيها يقوم بالتوعية الجنسية السليمة ومناقشة كثير من المفاهيم الخاطئة عن العلاقة الزوجية والتي قد تفسد العلاقة بين الزوجين .
يسعدني ان أتلقي مقترحاتكم وأجيب عن أسئلتكم ، كما يشرفني اشتراككم في القناة لمتابعة الحلقات الجديدة
/ drahmedkamal
حساب الفيسبوك
DRAHMEDKAMALIVF
للتواصل
ahmedkamalyt@gmail.com
هناك علاقة بين نقص فيتامين "د" والخصوبة , فيتامين "د" يلعب دورًا في تعزيز بطانة الرحم، كما أنه يزيد من خصوبة النساء ويحسن وظائف الجهاز التناسلي للسيدات، ما يزيد من فرص حدوث الحمل.
إن ارتفاع مستويات فيتامين "د" لدى السيدات، يلعب دورا في نجاح عمليات المساعدة على الإنجاب مثل عمليات الحقن المجهري والتلقيح الصناعي حيث أثبتت دراسة علمية أجريت عام 2017 أن النساء اللواتي لديهن مستويات كافية من فيتامين "د" زادت لديهن فرص نجاح عمليات المساعدة على الإنجاب بمقدار الثلث، مقارنة بالنساء اللاتي يعانين من نقص في هذا الفيتامين.
وعن السبب في ذلك، رجح الباحثون أن فيتامين "د" يلعب دورًا في تعزيز بطانة الرحم، كما أنه يزيد من خصوبة النساء ويحسن وظائف الجهاز التناسلي للسيدات، ما يزيد من فرص حدوث الحمل.
ويعتبر الأطباء أن المستوى الطبيعي لفيتامين "د" في الجسم لابد أن يكون أكثر من 75 نانومول/لتر، وأن 50 إلى 75 نانومول/لتر يعد نقصًا في هذا الفيتامين، فيما يصنف النقص الشديد بأقل من 25 نانومول/لتر .
أما عن الرجال , فان فيتامين "د " قد يعزز من مستويات هرمون التستوستيرون لدى الرجل وقد أظهرت دراسة أن الرجال الذين لديهم نقص فيتامين" د" كانوا أكثر عرضة لانخفاض مستوى هرمون التستوستيرون، لذلك فإن تناوله بشكل كافٍ قد يساعد على زيادة الخصوبة .
تعتبر الشمس هي المصدر الأول والآمن لفيتامين "د"؛ فهي تعطي الجسم حاجته من الأشعة فوق البنفسجية اللازمة لإنتاج الفيتامين. ولكن لابد من تعرض الجلد المباشر لأشعة الشمس للأستفادة من هذه الأشعة. وأفضل وقت للتعرض للشمس للحصول على فيتامين" د " يكون من الساعة الثامنة والنصف صباحاً إلى الساعة الحادية عشر صباحاً.
كما يمكن تعويض نقص فيتامين "د"، بتناول بعض الأطعمة مثل الأسماك الدهنية، كالسلمون والسردين والتونة، وزيت السمك وكبد البقر والبيض، أو تناول مكملات هذا الفيتامين المتوافرة بالصيدليات
Vitamin D and assisted reproduction: should vitamin D be routinely screened and repleted prior to ART? A systematic review
The Role of Vitamin D in Fertility and during Pregnancy and Lactation: A Review of Clinical Data