ألم تر للعرب تقول عند العجب قاتله الله ولا تقول ذاك عن قلى

بلى قد رأيت و علمت

ما أشعره و ما أفجره.

بل خبر كان، أي وإن كان هذا الرجلُ بعلَها.

ليس ماجن عكس بعض العباسيين مثل أبي نواس رحمه الله

تماما

هو ملك الشعراء وأشعرهم وأهم من يستدل بشعره في التفاسير

كله ده كلام فقط !! في هذا العصر كان الشاعر الماجن الفاسق لا يستطيع الوصول للمراة ؛ لأنها كانت مصونة ، فكان ينفس عما في نفسه بهذا الهزر الرخيص ، أما في عصرنا فأصبح الأمر كلاما وأفعالا وخيانات وزنا وفجور .....إلى غير ذلك .

@@user-cs4hu9qi5u لا أدري، لم أكن أعلم ذلك.

@@ahmadyasser0 المجتمع العربي قبل الإسلام كان يحافظ جدا على المرأة ، ثم جاء الإسلام فأقرهم على هذا وزاد في الحفاظ على المرأة وتوقفت مثل هذه القصائد في الغزل الفاحش ، وإن يسر الله لك دراسة الأدب العربي سيزيد لديك وضوح ذلك أكثر وأعمق .

@@user-cs4hu9qi5u جزاك الله خيرًا على التوضيح

@@salafy_muslim نعم كان امرؤ القيس ملكا ، ورغم ذلك ما كانت قبائل العرب على غيرتها على النساء ، وأنفتها ، وحميتها ، وعدم رضاها بالذل والهوان لتسمح لامريء القيس أو لغيره أن يعبث بحريمها ونسائها ؛ بدليل أنهم قتلوا أباه ، وكان أبوه ملكا على بني كندة !!! مابالك لو تعلق الأمر بالنساء !؟ إذا ما تركوا واحدا من بني كندة على وجه الأرض حيا ، وحاول امرؤ القيس الثأر لأبيه من بني أسد مرات فنجح مرة لما اجتمعت حوله بكر وتغلب ، ثم انفضوا عنه ، وأخفق بعد ذلك حتى قال بيته المشهور : وقد طوفت في الآفاق حتى رضيت من الغنيمة بالإياب فصار هذا البيت مثلا ثم إن العرب في جاهليتها كان فخرها بحماية الحريم والزود عنها ، والفخر بالكرم وضيافة الضيف وإغاثة الملهوف وحماية الجار هو رأس مالها !!! فكيف إذا عبث عابث بأعراض نسائهم !!؟ هل يبقى لهم بعد ذلك حظ أو نصيب من الفخر !؟ هل يستطيع أحدهم أن يرفع رأسه من الأرض بعد ذلك !!؟ وهذا عامر بن الطفيل سيد بني عامر يقول : لقد علمت عليا هوازن أنني /// أنا الفارس الحامي حقيقة معلم إلى غير ذلك كثير جدا جدا وجدا جدا جدا . والله أعلم .