تماما. حاولت جاهدا أن أتغير وأصبح منبسطا ارضاءا للمجتمع واعتقادا مني أن ذلك أفضل . لكن هذا الأمر سبب لي الكثير من الضغط النفسي ووجدت أنني أصبح شخصا أضعف وأتعس. في النهاية وجدت أن علي أن أتقبل نفسي كما هي وأعيش وفقا لما يناسبني أنا شخصيا وفي هذه اللحظة فقط تحسنت نفسيتي وأصبحت أقوى ولاحظت هذا الأمر أثناء التحدث مع الناس. أنا الآن شخص أقوى بكثير من قبل والسبب ببساطة هو تقبل الشخصية والفخر بها.

@@johnwick2138 جهل المجتمع بالانطوائية واعتبارها عيوب في الشخصية - وليست اختلافا - هو الذي يجعلنا نبذل مجهودا كبيرا ونضع أنفسنا تحت ضغط عصبي شديد في محاولة أن نكون إجتماعيين حتى لا ينظر لنا على اننا ضعيفي الثقة بالنفس ولكن في الحقيقة هذا أكبر خطأ يقع فيه صاحب الشخصية الإنطوائية. صاحبة الكتاب سوزان كين : "Don't think of introversion as something that needs to be cured"

يجب أن يتعلم المجتمع ان الانطوائين هم أسياد المجتمع

@@moulayeoumar2798 الانطوائية التى نعاني منها هي فقط داخل نفسيتنا وذلك لقدرتنا على قرائة ذاتنا ولكن ليس بالضرورة ان يشعر الاخرين باننا كذلك .. لانه لدينا قدرة تحليل وتمحيص هم لا يمتلكوها وبالتالي ليس لديهم قدرة على معرفتنا وتحليلنا

قال صلى الله عليه وسلم (- لو يعلَمُ النَّاسُ ما في الوَحْدةِ ما سار راكبٌ بليلٍ أبدًا)

Noor Alhoda لكن المؤمن الذي يخالط الناس و يصبر على اذاهم خير من المؤمن الذي لا يخالط الناس و لا يصبر

نحن في زمن الفتن والقلائل وكثرة الخبث ، الانطوائي ناجح بقوة وأكثر من غيره في المحن الحالية ، يبقى استثمار الوقت في تكوين الذات .

لاتنطوى

انا ايضا مثلك استاذة نور أجد أن ال introvert لهم جذور إسلامية اقوى فمثلا قول أحد التابعين الوحدة خير من جليس السوء

@@madhegelian4816 على اساس استنتجت هاد الاستنتاج ؟ 😅

*من قل كلامه كثر صوابه*

هذا النوع الأقل من الإنطوائيين اما الاكثر يكون عندهم اضرابات نفسية وينتهي بهم الأمر بالإنتحار

كلام من ذهب والله

الانطوائيون مملون...

@@abosalah2854 يمكن الكفار لكن المسلم الحمدلله لا اظن

الحق معك لان الناس لايفهمونك ! الصمت

👌🏻👌🏻👌🏻👌🏻

انا نفس الشي وسعيدة بالبعد عن البشر

👍👍

حتى الاجتماعى ممكن يكون عقليته تحليلية

@@user-qc5qo1ws9y صحيح

صحيح تماما .وصف دقيق.

صدقت

والله اهرب من التفكير . بسماع قصص خيالية او بوليسية ..

هي بالفعل شيء سلبي في الزمن الرأسمالي الذي نعيشه وليست العكس كما قلت أخي الكريم :)

😂😂😄👍

ولطالما حاولت أن أكون اجتماعيا ، وبعد هذا الكتاب لم اجد اي مشكلة أن أكون انطوائيا

لايجوز ذكر اسم الله في امرٍ ناقص والافتخار به ، فقولك الحمدالله هنا وانت مريض نفسي يعني شكرك لله لانه خلقك ناقصاً او معتلا بمرض هذا كما قال صاحب الفديو انها تولد مع الشخص وهذا الذي اشكك به ، فنصيحتي لك ان تذهب وتعالج نفسك عند اخصائي نفسي

​@@jackealmonistar251 الانطوائية ليست مرض ولكن نمط شخصية ، وفرق بينها وبين الرهاب الاجتماعي والتوحد

مثلك تماماً خالي يقول ذلك لي والأنطوائية سلاح لا يقدر بثمن

Peter Part انا بطبعي إنطوائي وتعلمت ان افتخر بهذا بدل ان اخجل منه. استمتع بان اكون لوحدي للتفكير او التأمل وإراحه اعصابي وأُفضل صحبه الكتاب على صحبه الجمعات المتكرره، والزائده عن الحد. ومنذ صغري وانا افضل عدد قليل جدآ من الاصدقاء اثنين او ثلاثه لا اكثر، انسجم معهم، وانزعج جدآ جدآ من الاصوات العاليه والحاده وفوضى الجمعات والثرثره الجماعيه. اعصابي تتلف بسرعه. لكني نشيط جدآ في العمل الجماعي الهادف، ومن يراني في هذه النشاطات لا يصدق اني إنطوائي. وأنشأت عده جمعيات سيساسيه وإجتماعيه في الجامعه، وبعد التخرج ايضآ أنشأت جمعيات في الجاليه. ودربت نفسي على الخطابه ولم يكن سهلآ (بل صعبآ جدآ)، وانشأت اكثر من شركه مربحه، والحمد لله. وافكر كثيرآ قبل ان اتكلم، ولا احب الهرج الغير مركز او العشوائي، وخاصه الكلام عن الاشخاص، لكن لا امل من الكلام عن المبادئ او مواضيع سياسيه، علميه، دينيه، اجتماعيه، فلسفيه او تاريخيه لكن هادفه وبقدر من التحليل المنطقي. العائله والاصدقاء يصفوني غالبآ اني غير إجتماعي، او بيتوتي، او متكبر، او منعزل، جدي جدآ، او معقد، وكان هذا يؤلمني وما زال احيانآ، ورغم اني اقوم بواجباتي الاجتماعيه الضروريه. وطبعآ يعتبروني مُقّصر حسب ميزان العرب الاجتماعي المُنهك، والمشكله ان مجتمعنا يهوى الثرثره لساعات ولو عن لا شئ وامقت هذا جدآ. اشرح لهم ان هذا طبعي وانه ليس كرها بالناس او تكبرآ او خجلآ بتاتآ، بل لا احب التواصل المستمر والمكرر لغير هدف (خاصه خارج العائله المقربه، او حلقه الاصدقاء الضيقه والمقربين). وحتي اني لا استعمل التلفون الموبايل ولا اطيقه، وليس لدي صفحه فيسبوك، ولا واتساب، والناس لا تتفهم انه ليس لدي وقت لهذه الاشياء ولا استصيغها، ودائمآ ينتقدوني ويعلقوا علي وكأني انا المخطئ وهم الصواب. لكن من سيئاتي اني لا اتواصل كفايه مع الارحام، وهذا دائمآ يُقلقني كمسلم، بالنسبه لصله الارحام، لكن بحياتي ما قصرت عندما يحتاج اي حد لمساعدتي قريب او بعيد وحتى دون ان يسألوا. واحب ان اشدد، لا يوجد تنقاض بين الانطوائيه والقياده السياسيه او الاجتماعيه او العلميه او التجاريه، او على الاقل النجاح على اي مستوى وفي معظم المجالات. واقول للاباء والاجيال الصاعده عن تجربه، لم تؤثر إنطوائيتي في الدور القيادي التلقائي الذي عاده يُفرض على او يُطلب مني، رغم اني لا اسعى له وغالبآ اتردد عنه لكن شعوري بالواجب يغلبني. وسواء في الجامعه سابقآ او في الجاليه العربيه او الاسلاميه او في عائلتي، الجميع يلجآئوا لي لحل اي مشاكل مستعصيه حتى بين الازواج او الاباء وابنائهم/بناتهم، وهذا يرجع لثقتهم باسلوبي، براجحه تفكيري والاهم كتماني للإسرار، وهذ بحد ذاته غالبآ ما يكون من طباع الانطوائيين بشكل عام. بعد التجربه والشرح يتفهموا انه لا مشكله لدي بالمساعده والقيام بالواجب لكن لا احب الجمعات المستمره الاسبوعيه الغير هادفه والتي تزعجني جدآ، في النهايه يتقبلوا هذا لكن على مضض. امل ان لا يتخذها احدآ انه مديح للنفس، حيث انه لدي العيوب الكثيره لكن في نواحي اخرى، بل هدفي ان انصح الاباء وايضآ اشجع من يعاني من هذا بسبب المجتمع حيث اني عانيت منه وخاصه في صغري. وختامآ ديننا الحنيف في القران والسنه ينهى عن الثرثره والخوض بالحديث السخيف والغير مجدي وحتى عن الجدال وتضيع الوقت، وكلنا نعرف حرمه الاستغابه والنميمه التي للأسف هوايه مجتمعاتنا الان، والتي تؤدي ال خراب البيوت والشجار، والخصومه والاحقاد، والتفكك الاسري واحيانآ حتى الموت او القتل. الان، معظم وقتي مُكرس لعائلتي، وعملي، ونشر الوعي، ومحاربه اعداء الاسلام والامه، ومحاربه نشر الرذيله وقلب القيم الذي يبدوا انه يغزوا العالم العربي بشراسه شديده. وبعد ان كان نشاطي مقتصر حصريا على الغرب، حولت نشاطي من سبعه سنوات الى العالم العربي كليتآ، بعد ان اكتشفت انه يتعرض لغزو فكري واجتماعي وديني ممنهج وممول بسخاء، ويحدث على جميع الاصعده وبشتى الوسائل. اللهم افق امتنا من سباتها العميق.

@@SMillers111 ... تعبيرك بهذه الدّقّة عن نفسك أراه رزانة فيك ..أنت عملة نادرة في وطننا الإسلامي..آنسك الله بقربه..🙏🌷

يكفي ان الانطوائي يستطيع استثمار وقته بدل من اضاعته في جدالات فاشلة بدون جدوى ...✌🏻 وحتى من منطلق ديني واخلاقي فالشخص الانطوائي بعيد كل البعد عن الغيبة والنميمة و التطفل على حياة الاخرين ....

@@norama3998 بارك الله بك وجزاك كل خير، دعائك وتعبيرك "آنسك الله بقربه" من اجمل وابلغ ما سمعت، اثلجتي صدري بهذا الدعاء واللهم يتقبله الله ويجازيك بافضل منه، هذا اذا وجد. لقد شجعتني على تعديل طفيف واضافه بعض الافكار لما كتبت. امل ان بعض الاباء او الاجيال الصاعده يقرأوه ويسفيدوا من تجربتي، وايضآ يستفيدوا من تجربه الاخ صاحب الفديوه، ما شاء الله عليه احببته في الله منذ سمعته وتابعته. حكمته تفوق عمره. لو لدينا الف او عشره الاف في الامه من شاكلته لكان لهم اثر في الامه عظيم. فنوعيته ما تفتقر لها الامه.

فعلا اخى مرهق جداا

يب

ملل وبيتوتي وميقدرش يحل المشاكل العائلية والاجتماعية ولو مش مثقف هيكون تافه

وأنا مثل ممكن نتواصل واتساب

@@howj2666 ما هذا لم تدع ولو فتاة واحدة الا وسألت "ممكن واتساب" اين التربية واين الأخلاق، من واضح انك من النوع السليقي الذي يرمي نفسه تحت حذاء كل امرأة

@@curse_77 بالفعل أمثاله بلا كرامة

قال صلى الله عليه وسلم (- لو يعلَمُ النَّاسُ ما في الوَحْدةِ ما سار راكبٌ بليلٍ أبدًا)

لا تنطوى

الافتخار بيكون بشي انت أنجزتو

@@ahmedtheegyptian8297 زرك

@@techtips4019 أحيانا حتى السلوك نفتخر به، فما تراه أنت إنجاز مادي ملموس وراءه سلوك وفكر باطني

نفس الشيء يحدث معي، فأنا انطوائي متوفق نسبيا في الدراسة والعمل وأكره أخذ الكلمة والتحدث أمام الناس ومؤخرا فقط بدأت أكتشف أن الإنطوائية ليست عيبا بل يجب التعايش معها وأهم شيء هو والسعي لنيل رضى الله عز وجل في كل ما نفعله. أدعوك يا أختي للإشتراك في قناة خبير التغذية و الأغذية المغربي الدكتور محمد الفايد. والسلام

هل كنت متزوجة آنذاك؟

@@user-do8gh5hy5b نعم الدكتور محمد الفايد

@@khadrataoug كيف أنت زوجة د.محمد الفايد

@@user-so4kl1xo1x لم افهم قصدك

,جميييل يا آنسة و كأنك تتحدثين عني

الناس هم حجابك عن نفسك وعن الله صدقتي

كلام جميل

أنا كبرت في عائلة انبساطية تأذيت منها كثيرا لدرجة أنني انتقلت الى مدينة أخرى للعيش على حالي لأنه مع تقدم السن يزداد الفارق بين الأفراد و يميل الانبساطيون غالبا إلى حب المال و المادة بينما يبقى الانطوائي محبا لأشياء مختلفة.

مثل ما يفعلون معي انا

@@mohammedalsultani593 اضفني لكي استفيد

أصبت القول

معك حق

لا اعلم انا اشتريته من مكتبة في الاردن المؤلف عبد اللطيف القرين والكاتب اصلا تحدث عن الكتاب الذي تحدث عنه استاذ احمد

AMANI MAHMOUD من انتقادي الشديد للحياه الاجتماعيه العربيه منذ صغري والتي تربيت وكبرت بها هي التواصل المبالغ فيه، سواء الشخصي او العائلي، والان حتي وسائل التواصل الحديثه يستهلكوها بشغف متناهي. ما كان يحيرني بانه كيف لا يملوا من اللقئات والقعدات والتلفونات المتواصله، واين يجدوا الوقت للتفكير، والتأمل وتطوير الذات بالعلم والثقافه. وكنت اعتق ولا ازال انه هذا من اسباب تخلفنا او ربما يكون نتيجه لتخلفنا، لا ادري. عندما نقرأ عن مفكرين العرب والمسلمين الذين بنوا اغنى الحضارات الانسانيه، نرى الفرق الشاسع بيننا الان وبينهم. احد العلماء ولا اذكر اسمه، كانوا يطحنوا/يهرسوا الطام له لكي لا يضيع وقتآ وهو يمضغ الطعام، واخر لا ينام اكثر من ٢ـ٣ ساعات وهو منهمك في البحث والتجارب وتأليف الكتب. وحتى النساء، معظم ائمه المسلمين المعروفين تتلمذوا على ايدي نساء. وماذا تفعل المرأه العربيه الان؟ ومن تتلمذ؟ وهل حتى تربي اولادها وتتلمذهم، إلا من رحم ربي. وكيف تقضي وقتها على شبكات التواصل؟ وسواء الرجل او المرأه الان، الثرثره العشوائيه غالبآ على اسخف الموضوعات هي طابع التواصل الاجتماعي وتقريبآ مصدر اعجاب ومتباعه من مجتمع. مسلسلات وافلام بقصص سخيفه لا تتعدى مستوى عقل طفل في بدايه المراهقه، هذى عدى عن تشجيعها وتطبيعها لكل انواع الانحلال وقلبها للقيم وتسخيفها للعقل وتشويشها للفطره السليمه. اللهم إهدنا.

@@SMillers111 جل ما نفعله الان هو التنافس في القشور والمظاهر والتي وظفنا التكنولوجيا الحديثة وادوات التواصل الاجتماعي فيها لذلك

@@amanimahmoud141 الحكمه تقول: "العقول العظيمه تتكلم عن افكار (الفكر)، والعقول العاديه تتكلم عن الحدث، والعقول الصغيره تتكلم عن الناس"، فما رأيك، عن ماذا تحب ان تتكلم؟ وايضآ من حولك؟ ومجتمعك العربي الذي تعيش به؟ هذه حكمه قرأتها في الغرب من سنين، ولا اعرف مصدرها الاصلي، لكنها ميزان دقيق لتقدم او تخلف الفرد او المجتمع. تفكرت بها واول ما قستها على نفسي، ثم على من حولي، ثم على مجتمعنا العربي، وللأسف وجدت ما توقعت.

SMIllers111 كلامك دُرر، جزاك الله خيرآ على عملك واثابك على كل خطاك

SMIllers111 الله يينور عليك على افكارك وعملك ويكثر من امثالك وامثال صاحب الفديو

SMillers111 تحليل ممتاز، بارك الله فيك ولك

باااااارك الله فيك أثلج صدري كلامك الاخير

@@user-un2kf3mj6m وجزاك الله كل خير اخي، يا ريت كلنا نساعد في الدفاع عن الدين ونحارب محاول تشوييه، ومحاوله نشر وتشجيع وتطبيع الرذيله والعنف وتحطيم قيم المجتمع، وتشويه تاريخ وحضاره المسلمين، واجرك على الله.

يعني شني هوايتج

تونسية؟

ههههههههه

اتفق

اي والله أهلي وجيراني وكل أقاربي فقدوا عقلهم بسبب الحجر امي حفظها الله تقول لي انت الشخص الوحيد السعيد في الحجر 😂😂

هههههههههه 👌

وفعلاً توفقت في حياتي اللهم لك الحمد

صدقت 😂💪💪💪💪

اخي انت من اي بلد لو تكرمت

@@user-oh1ck1td5g عزيزي، لا اعرف ما اهمية من ي بلد انا؟ الا يكفي ان مسلم عربي تهمه احوال الامه؟ على كل حال ان من فلسطين اذا كان بلد الاصل مهم لك؟

@@SMillers111 شكرا لك أخي العزيز وبارك الله فيك الصراحة الفضول دفعني لهذا السؤال وخاصة عند ذكرك للرؤيا وايضا ضننت انك من سوريا وفقك الله لما يحبه ويرضاه

حلو تسليط الضوء على هيك شخصية

@@user-lb2br1cl4m عندي عدة وردود مطوله، وهم تحت تعليق رئيسي باسم لشخص يسمي نفسه (بيتر بارت) لكن بالانكليزي وتحت هذا التعليق الرئيسيي ٦٨ ردود ومنهم ردودي. التعليق ل بيتر بارت سيكون ثامن ل عاشر ثعليق رئيسي تحت الفديو. لا تتكسالي ههه سهله جدآ.

الانسان الاجتماعي غالبا ما يكون حرباء اجتماعية

@@mr-qd7fp مشكور جدا

السلام عليكم التغيير ضروري في حياة الانسان اتحدث عن التغيير الايجابي التغيير نحو الاحسن فالانسان يخطأ ومنالخطإ يتعلم الناس وليس مايسمى بتقليد الاعمى لآخرين والانسياق ورائهم

انا أيضا أشعر أني شخص وسط بين الأمرين

نفس الاحساس 😂

@@user-hl4rr2gm8y مثلك

طبيعي لانك حصلت شخص من نفس شخصيتك بترتاح وتكون مبادر ومتحدث معاه

@@user-yd2gz9mi5c صحيح

صحيح ! مابال المجتمع اصبح كُله نمط واحد ؟ انبساطي ضحوك بغباء تافهه الفكر مرتاح المزاج ؟ هذا أصبح يشعرنا أننا لسنا طبيعين تبدل مفاهيم المجتمع امر مُرهق

لان المجتمع يتاثر بالمضاهر و المجامالات و الكلمات المعسولة

للأسف من خلال السفر في شرق العالم وغربة ومخالطة العديد من المجتمعات - غالب المجتمعات العربية / مجتمعات معتلة ومتخمة بالأمراض النفسية والاختلال العقلي

@Braa'ء Dx ما أخفيك ربما أكون كما قلت لأني جزء من هذا المجتمع اللي غالبه يعاني من اعتلال نفسي ومشاكل عقلية -- أنا راصد لكثير من مشاكل الأسر وتوظفت في عدة مجالات المجتمع يفرز أفراد يعانون من مشاكل نفسية وعقلية لا حصر لها بكيفك يمكن أنت منعزل أو في بيئة إيجابية ومتكافلة لا تدرك ما أقول بينما الواقع مختلف عن تصورك

فعلا! نُقطة القاء الخطابات ببراعة رغم الشخصية الانطوائية شي ينطبق على كثير انطوائيين، احس السبب ممكن يكون هو ان الانطوائي وقت القاء الخطاب بيركز على المحتوى ومدى اقناعه اكثر من "الأضواء" اللي حيكسبها واكثر من الاخذ والعطا فالكلام مع الناس. بحكم شخصيته الانطوائية، سيحاول تسويق "فكرته" اكثر من تسويق "نفسه" وطبعا هالشي ما ينطبق عالجميع ابدا.

ممكن اسالك كشخص تصنف نفسك انطوائي هل تتمنى ان تختلط بالناس ولكن خجلك يمنعك تم ان نفسك لاتهفو اصلا للحياة الاجتماعية؟

آه والله عندك حق.

مو بس بمصر

@@professor_maloma ههههه والله انك صادق انا ما اتصور مصري وانطوائي 😂

الانطوائي عندكم بمصر يشبه الغلاباوي في سلطنة عمان 😂 بس حقيقي اعرف مصري أنطوائي دكتور علم صوتيات .. يشتكي من تدخل اخوانه في حياته مع ان واحد محامي والثاني طيار واخوهم الكبير تاجر .. 🤔

@@MAGNETIC-COMPASS هى ثقافة مجتمع للاسف

لو انك سمعت ل (فقه النفس) من الدكتور عبد الرحمن ذاكر الهاشمي... في برنامج مع نفسي على اليوتيوب.... يتناول النفس البشريه من منظور ديني

أصلا كل الكتاب الغربين الذين برزوا في هذا المجال أي علم النفس وغيرها كلهم تقريبا أخذوا من الكتب الإسلامية فقط ترجموها وأخفوا معالمها لذلك تجدهم أغلب أصولهم من اليهود الذين بطبيعة الحال نهبوا كتب شيخ الإسلام وابن القيم وغيرهم كثير فمن أراد أن يبدع في الكتابه فليرجع إلى الرعيل الأول رحمهم الله فهم خير البرية

@@mahmoudaktham2507 أوافقكم الرأي .وأشكرك على التنويه. وأنصح نفسي والجميع باتباع قناه : فقه النفس مكاني على اليوتيوب أو تيلجرام أو حتى الفايسبوك .

صدقت قرأت كتاب (السماح بالرحيل) لـلأمريكي ديفيد هاوكينز وجدت ماذكره ابن القيم عن منزلة الرضى في كتابه مدارج السالكين وكذلك ثمرات الإيمان بالقضاء والقدر في كتابي ش/محمد الحمد وش/الأشقر رحمه الله، مع بعض آيات العفو يفوق ماذكره هاوكينز فائدة. وإن كان يريك الأمور من زوايا جديدة. والزوايا الجديدة للرؤية ينطبق عليها قول أحد الإخوة: " التاريخ و علم الاجتماع و علم النفس من العلوم التي تساعدك جدا على فهم كثير من لفتات القران و السنة هي لا تحكم على النص لكنها كعدسة مكبرة تجعلك تنتبه لسطور كنت تمر بها بلا تدبر" والله أعلم وأحكم

سبحان الله قبل مشاهدة الحلقة وقراءة ردك بساعة كان في يدي كتاب " الطريق الى الصحة النفسية عند ابن القيم الجوزية" من تأليف د. عبدالعزيز الاحمد