شكرا لهذا العرض الوافي ، والذي يعطينا صورة سجننا الذي أغلقناه على أنفسنا منذ أن استبدلنا الواقعي بالافتراضي و صادرنا العقلاني بسلاح الغيبي و الاسطوري

شكرآ استاذ نتمنا لك كل التوفيق ياريت كل المسلمين والعرب يستمعوا لك ولكي تنفتح الادمغة وتفهم سبب الحاله المزريه التي نعيشها نحنوا ابناء العراق والعالم العربي

لك جزيل الشكر و العرفان أستاذ على مواضيعك الشيقة و الغزيرة بشتى العلوم والأفكار و المعارف

شكرا أستاذ يوسف. ألاحظ أن أحسن الفيديوهات و أفيدها في نظري المتواضع هي التي تتجاوز مدتها 30 دقيقة

شكرا أستاذ على ما تقدمه لنا من مواضيع و شخصيات و بالأخص مفكري العالم العربي والإسلامي.

شكرا على المعلومات القيمة بصراحة انا جزائري ولم أسمع ابدا بهذا الفيلسوف ، واصل يا اخي وشكرا لك

رحمة الله عليه عملاق لم نستفد منه وهو حي

بالفعل عملاق من العمالقة 🇩🇿🇩🇿🇩🇿

معجب بك بغزيز علمك واسلوبك في نقل الفكرة وأكاد أراك منغمساً بالقراءة والتلخيص، فلك جزيل الشكر والتقدير والاحترام على جهدك الكبير. نحن ممتنون لك كثيراً. وائل

شكراً استاذ على تعريفنا لهذه الشخصية المجهولة لاغلب الجزائريين. وانا من بينهم ياخسارة العلم والمعرفة!!

انت عملك عظيم عظيم الف شكر لك

الحضارة العربية الإسلامية تراث إنساني عظيم، قصص، عبر وحكايات.....

اركون وضع يده على اكثر النقاط حساسيه وخطوره في مجتماعتنا الاسلاميه..... الحياة في تبدل مستمر وتقلب ......صعب التغير ولكنه حاصل ....

Azul thanmirth

كم أنت رائع استاذنا الغالي يوسف الورد 🌹

شكرا للمحاظره القيمه

تحية خالصة ،نتمنى لك كل التوفيق استاذ

مفكر عظيم تم وأد فكره لكن الفكرة لا تموت

اغلب المفكرين والباحثين والشخصيات القيمة تم اغتيالهم او تهجيرهم او اقصائهم وهذا ماانتج للجزائر مجتمع في قاع التخلف يتخبط في وحل الجهل

هذا الفيديو لا يكفينا أستاذ يوسف نطمع بالمزيد

شكرا جزيلا سيدي الفاضل🌹🙏

مفكر عملاق. التفكير في التكفير

فكر اركون خزين عظيم

La base parfait admettre que la construction idéale pas encore une formule cohérent au courant que créé un dialogue avec l esprit admissible le problème dans la connexion

شكرا لك استاذ

السلفية هي المقابل الإسلامي للأرثوذكسية المسيحية

اول تعليق تحياتي لك

🌺

كيف يمكن أن نزرع فكر الحوار و هو اللذي تم طرده من مؤتمر الفكر الاسلامي في الجزائر في ثمانينات القرن الماضي من طرف بعض شيوخ الفتنة و بقيادة القرضاوي مع تواطىء المقمين عندما اعترض على فكرة الصحوة الاسلامية التي كان يروج لها بعض الشيوخ و الانظمة السياسية و التي بعد ذالك اتت على الاخضر و اليابس و خاصة في الجزائر قبل داعش و اخوتها لقد حصل لي الاستاذ اركون ما حصل لي ابن رشد حتى عندما توفي تم دفنه في مملكة المغرب لأنه حاز في نفسه ان يطرد في بلاده ان ما يسمى بالخلافة الاسلامية كان معضمها عربية قرشية كانت ترى ان لها احقية احتكار المشروع الاسلامي الإنساني و لما كانت في اوج فوتها كانت متفتحة و كانت قادر ة على استيعاب مادامة سلطة التشريع و التنفيذ بيدها monopole du discours religieux لكن هذا الاحتكار بدء يتضاءل و نفوذها يتباطىء عندها بدءت الشعوب الاسلامية الاخرى ترى ان الاسلام انما هو دين قبل كل شيء و ان مسالة الفقه و التشريع لا ترجع الى سلطة سياسية و الى نسب بحد ذاته او الى عرق و ان المجتمع لا تحكمه فقط العلاقة الدينية فيه كذالك علاقات عرفبة قبالية ثقافية اخلاقية عرقية و إنسانية لم يعنى بها في دولة مترامية الاطراف و كان رد فعل "العرب" التقوقع و محاربة كل ما يقوض سلطتها و في الاندلس مثلا كانت حرية الفكر في اوجها عندما تم الفضاء على الحكم الاموي العنصري و عاشت و ازدهرت لاربعة قرون اخرى و في الغرب مفهوم الانسانية Humanisme هو كذالك مفهوم عنصري مرتبط بالعرق الاشقر و إلى حد ما الابيض و نلاحظه الى يومنا ان مشروع الانسانية في الغرب يجب رؤيته في اطار الفكر الغربي عندما كان الامير عبد القادر يعامل الاسرى من الجنود و الصباط الخرنسيين بتعاليم الاسلام السمحاء كان هؤلاء الارهاط يقتولون و يحرقون كل شيء كانوا يبدون قبائل باكملها و محرقة اشفيتس كما يدعيه البعض لا شيء باعتراف مقترفيها كتبها بايديهم ضنا منهم انهم ستزيدهم وسامة و عن الانسنة في البلدان العربية في راي تبدء عندما ننهي العنصرية العربية المتخفية من وراء الدين هنا المشكل لقد حربت الثقافة و تم تعطيل اللغة الامازيغية بداعي الدين حتى من ابناءها المستحمرين و خاصة في فترة القومجية الاعرابية التي جعلت من التنوع اللغوي الثقافي العرقي كفر و حتى الفكر كفر لاحظ ان حتى الكلمتان متقاربتان

مفاتيح مفاهيم أركون الجهل المؤسس والانسنة والهيامنزيم

الإسلام ضد الأنسنه حقيقه

سبب تخلف الشعوب العربية هو الإسلام الاديولوجي

أركون لم يفهم بالشكل الصحيح

دغمائيه علمانيه وسلفيه غربية استناده للعلوم الانسانيه و الاجتماعيه يحتاج الى السكوت عن ازمتها وعجزها عن انتاج معرفه علميه في مجالاتها فكيف الدعود لتجديد الفكر والعقل الاسلامي ، كيف تحل الازمه بازمة وكيف نقضي علي السلفية بسلفية محدثه مازومه او اعلاناتها موت الانسان

اركون لم يكتب بالعربية لأنه لم يكن يخاطب العرب ولم يعرف عليه تدينا إسلاميا لأنه لم يكن يهدف لخدمة الإسلام والمسلمين ولكنه سلط على الحضارة الإسلامية أدوات حتى لا نقول (معاول) لتفكيك الفكر الإسلامي بحسب نظرة ابستيمولوجية غربية جعل من خلالها هذا الفكر الحضاري الكبير مجرد موضوعة يجب إعادة صياغتها وتأليفها بحسب فكر غربي استشراقي له أهدافه (الإيديولوجية) المعلنة والخفية والتي لا تبدي أي احترام أو حياد موضوعي على الأقل في التعامل مع الفكر العربي الإسلامي .وبهذا لا يجب معرفيا أن ننسب اركون للفكر العربي الإسلامي لأنه من غير المنطقي والعلمي أن نخضع الفكر الإسلامي لأدوات نقدية مناقضة ومعادية لهذه الحضارة برمتها فما دخل فوكو وبيار بورديو وغيرهما في التعامل مع فكر يختلف موضوعا ومنهجا عن الفكر الغربي الذي تنكر للفلسفة الإسلامية ولفضلها في ظهوره من العدم

أولاً وقبل كل شيء الاستاذ محمد أركون هوا أمازيغي ، وكل علمه يدين في إطار العنصرية والجهل المقدس العرب الإسلامي الذي يحرم شباب شمال أفريقيا من إستعمال اللغة الأمازيغية في جميع المجالات العلمية للعلوم والتكنولوجيا الحديثة...!