النظرية العامة للإلتزامات و العقود العقود المسماة و في أشباه العقود في ظهير الإلتزامات و العقود . العقود المسماة :إعتنى بها المشرع فسماها ،نظرا لأهميته بين الناس عقد البيع : معاملات فيها بيوع يؤطرها عقد البيع ، 1_التأطير القانوني : القسم الأول من الكتاب الثاني 478 الى الفصل 618_20 . 2_مفهوم عقد البيع : الفصل 478 : البيع عقد بمقتضاه ينقل أحد المتعاقدين للآخر ملكية شيء أو حق في مقابل ثمن يلتزم هذا الآخر بدفعه له . 3_خصائص عقد البيع : هو عقد رضائي ، عقد مسمى ، عقد تبادلي ، عقد ناقل للملكية ، عقد معاوضة *. 4_تمييز عقد البيع عن باقي العقود : يتميز عقد البيع ينقل ملكية بينما عقد الكراء يمكننا من حق الإستفادة أو إستغلال دون نقل الملكية ، عقد الهبة مثلا هو بنية التبرع ، عقد المقاولة يتعلق الأمر بعقد المقاولة و ليس بعقد البيع . عقد المعاوضة عقد الإجازة عقد الوديعة الإختيارية عقد العارية عقد الوكالة عقد الشركة عقود الغرر عقد الصلح عقد الكفالة عقد الرهن الحيازي العقد الغير مسمى :لم يحظى بإهتمام المشرع ك العقود المسماة لقلتها أو قلة أهميتها . لماذا إهتم المشرع بالمسألة : 1_حماية العلاقات التعاقدية 2_وجودية مرجع

عبد القادر العرعاري

نعتذر عن هذا الخطأ. اذا كانت قيمة المواد الاولية أكثر من عمل الشخصي كان العقد عقد بيع. أما إذا كانت قيمة العمل الشخصي أكثر من المواد الاولية كان العقد عقد مقاولة (اجارة صنعة). أما في حالة التساوي بينهم فيما يخص القيمة، فالعقد عقد بيع في جانب المواد الاولية، وعقد مقاولة في جانب عمل شخصي.

@@user-vy3tx2mk3f مرحبا شكرا

مادة سهلة. فقط عليك مراجعة النظرية العامة للالتزامات خاصة في جانب تكوين العقد. فهذه المادة ماهي الا تطبيق لما درسته في الفصل الثاني s2 في نظرية الالتزام

شكرا لك أستاذ ❤

بعد الانتهاء من عقد البيع ان شاء الله

حسب رغبة الطرفين في تجديد العقد من عدم