تحية وتقدير للأخ فيصل ،، نقطين الاولى .. قليل جداً من المحاورين والأعلاميين في أعلامنا العربي يقوم بالتحضير لحلقاته بشكل جدي وحقيقي يعكس مدى احترامه "وأهتمامه" بالموضوع والضيف والمشاهد على حد سواء ومن دون أغفال او بخس لحق او قيمة اي واحد من هذه الأطراف (مع الحفاظ على رأيه وأيمانه ووجهة نظره للموضوع) وهذه نقطة ذهبية تُحسب لك أخي فيصل! الثانية .. الدكتور حيدر سعيد قام بالدعوة الى حوار نخب لحلحة كل العقد والكشف عن مناطق الخلل والاختلاف والمخاوف من الطرفين العراقي والكويتي .. هذه الدعوة هي "أستشراف" قبل أن تكون "أستنتاج" لشكل العلاقة المستقبلية بين الدولتين ... المصالح والتحديات والمخاوف مع وجود شراكة اجتماعية وتاريخية بين الشعبين وفي كل المجالات .. تؤدي لنتيجة واحد بكل تأكيد .. لكن (النخب) هي من تبدأ هذه المسيرة لكي تحضر لأرضية "شعبياً واجتمعياً" لقبول التوافقات السياسية في مرحلة متأخرة ... وفي رأي الشخصي هذا الأمر قادم لا محالة .. لأن الحاجة هي ليست أم الأختراع فقط .. بل هي أب لكل مشروع للتغيير والتحرك والأنجاز ... كل الشكر لك أخي فيصل المميز ،، وتحية حب وود وتقدير للدكتور حيدر سعيد.

آلاف العوائل العراقية لم تقبل ان تدخل لبيوتها اي شيء منهوب من الكويت

بعد مرور حوالي 34 سنة على ما حصل في 2 آب 1990، بصورة عامة العراقيون نسوا ما حصل و يستغربون عند سماعهم الكويتيون الى هذه اللحظة يذكرون و يتكلمون عن (الغزو) .. أعتقد إنها أزمة ثقة من الجانب الكويتي تحتاج الى وقت أطول و تطمينات أكثر

7:55-العلاقات بين الدول العربية قائمة على الطمع والابتزاز والخديعة وليس على اساس العمل العربي المشترك والاحترام المتبادل ،وكل هذه العلاقات المثيرة للشك والريبة والأكاذيب تجمعهما مايسمى بجامعة الدول العربية ،هي التي تجمع كل هذه المتناقضات والمتنافرات والتناقضات في قاعة واحدة اسمها : (جامعة الدول العربيةً) هذه المسماة بجامعة الدول العربية لعنة وبلوة ومصيبة في تاريخ العرب الحل ؛هو تفكيك جامعة الدول العربية والغاءها كليا ،

ممتاز يادكتور انت طرحك جميل والكويت من عمر بلد الانسان والامان

الشارع العراقي ليس مع أحتلال الكويت لكن كان مشمت . لإن العراقي كان يقول أطالت الحرب مع إيران كانت تقف خلفها الكويت والسعودية .!ه

شطب العامل الخارجي وبالذات التدخل الإنجلوأميركي سيبقي السرد والنقاش قاصراً عن جس العصب الأساس لهذه الصراعات في المنطقة. ليس دفاعاً عن النظام العراقي فهو نظام دموي ودكتاتوري ومفلس فكرياً وسياسياً إلا أن إنخفاض أسعار النفط حينها كان له تأثير هائل على الاقتصاد العراقي وقد بدأته الكويت والإمارات. تراجعت الإمارات وخفضت إنتاجها إلا أن النظام الكويتي أصر على الإستمرار في تعنته وزيادة إنتاجه. هل كانت خطوة إغراق السوق النفطية قراراً وطنياً أم كان قراراً أميركياً؟ يحاول النظام الكويتي، وكل دول الخليج، بالنأي عن مسؤوليتها في دعم صدام وصعود نجمه الى الحد الذي تصور بأنه قادر على إخضاع العالم لإرادته. دىول الخليج دخلت الحرب ضد إيران بكل ثقلها وهي مسؤولة كما هو صدام عن جريمة الغزو والتشظي العربي والهزيمة المنكرة أمام الصهيونية العالمية. كنا حينها نقيم في الخليج وقد تداول بعض الأشخاص القريبين من الحكم وقبل إسبوع من الحدث بأن صدام سيغزو الكويت!

احسنت د حيدر

د. حيدر المحترم ---- كنت اتابع ظهوراتك وكنت معجباً بأفكارك وتحليلاتك وكنت اراك متكلماً مفوهاً --- واليوم اجدك تستعمل ( انا اعتقد وفي إعتقادي وفي تقديري) كثيراً جداً -- لماذا؟؟ لاحظ انّي قلت (كنت) ثلاثة مرات ( اظنها --- لا بل هي عدوى)

الكويت كانت دولة مستقلة ولم تكن تابعة للعراق ولم أقراء ان الكويت كان تابع للعراق

كل شخص تاجر بالبضائع الكويتية المنهوبة نظر له المجتمع نظرة استهجان …. واصبح ذلك وصمة يوصم بها

صدام وجد نفسه فى مأزق سياسى واقتصادى بعد الحرب الدامية الطويله مع ايران ولم يستطيع امتصاص اثار الحرب مما شكل ظغط وتهديد وخطر من الجيش الكبير على وجود النظام كما ان الاوضاع الاقليمية كانت مشاكسه ورافضة لسياسة النظام العراقى كل هذه المعطيات اخذت صدام بعيدا عن الواقعية بأتخاذ قرار اجتياح الكويت كحل سحرى ومخرج طوارئ لكل مشاكل النظام المستعصية

* كيف نشأت الكويت؟! * في بقعة خالية نزلت عوائل من العتوب و بني خالد مهاجرين من البحرين. تلك الأرض و إمتدادها تعود لولاية البصرة التابعة للدولة العثمانية. كان ذلك فبل حوالي ٣٠٠ عام … لم تلتفت لهم الدولة العثمانية ، و قام المستوطنين بإدارة شؤونهم بأنفسهم تحت السيادة العثمانية. أواخر القرن التاسع عشر إستطاع الحاكم مبارك الملقب بالكبير و الطامح لتوسيع رقعة الأرض المهيمن عليها إقناع بريطانيا إسباغ حمايتها عليه مقابل ولاءه … تحت ستار هذه الحماية مدّ حدود مشيخته شمالاً و منذ ذلك التأريخ تسنح فرصة بعد أخرى للتمدد.. آخرها بعد الغزو الصدامي الأخرق و تبقى شرعية أي عمل محكومة بالقوة المساندة لذا برئيي لا يوجد أبيض و أسود حول الكويت إن كانت جزء من العراق لكن الواضح أن تمدد مشيخة الكويت جاء بدعم من بريطانيا التي عملياً حامية للكويت حتى هذه اللحظة و على العراقيين أخذ ذلك بالإعتبار و بالنهاية خيرات العراق ليست قليلة لكن نحن نحتاج الإستقرار الذهني و النفسي

امام عيني والله شاهد اغلب الظباط والقادة من سرق ممتلكات الكويتية من ظباط الحرس الجمهوري اول ايام الغزو

الكويت سرقت نفط العراق في الثمانينات وبعلم قيادة العراق والدكتور عبدالله النفيسي اعترف بذلك واخرين من مجلس النواب الكويتي ماحصل والنتيجه اغلب الشعب العراقي رفض دخول الكويت لان الامور لاتحل بهذه الطريقه زادتها الكويت هذه الايام بمشاريع لمضايقة العراق على المنافذ البحريه

حيدر سعيد متلون

الكويت كلها عراقية ميناء خور عبدالله عراقي

رسالة إلى الشعب الكويتي المحترم: قبل الغزو العراقي المجرم لدولة الكويت الحبيبة، مثل عليكم العراقيين والعراقيات دور الإخوة والنسائب والأقارب لكي يخدرونكم لدرجة أنكم لم تتوقعوا الغدر والخيانة منهم حتى نامت أعينكم بأمان وهم يسنون سكاكينهم عليكم وأنتم مخدرين بكلامهم المعسول فهجموا عليكم هجمة عدو حاقد فقتلوكم وذبحوكم وعذبوكم بوحشية وسفكوا دماءكم ودفنوكم في مقابر جماعية وحرقوا نفطكم وأرضكم وكانوا يسعون لمسحكم مسح من الخريطة والآن أتوا مرة ثانية لكي يلعبوا عليكم هذا الدور فانتبهوا منهم دون أي إساءة لهم أو خطأ في حقهم ولكن لا تفتحوا الباب لهم مرة ثانية للعراق والعرقيين فليس كل مرة تسلم الجرة والعراق تاريخها محاولات عديدة لاحتلال بلادكم حتى قبل صدام حسين والمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين بإذن الله تعالى

١ 1

كان اهل البصرة ضد دخول الكويت حتى حرموا شراء البسكويت للاطفال وحتى الخوئي قال الصلاة في المساجد فقط لئن ارض الكويت مغصوبه ولكن اهل الكويت عاملوا اهل البصرة غير ماتعاملت البصره كان عمل اهل الكويت ضد البصره حتى الي لم يشتري بضاعه من الجيش مراقب من قبل الرفاق كان عندنا في البصره كل شيء حرام

اول

الكويت عراقية جزء لايتجزأ من العراق

ها كويت كبينه شنو ميناء امبارك اثر عليكم والله الشعب العراقي في اتم الستعداد لفتح الكويت

للاسف ماذكره السيد حيدر سعد رأية الشخصي وليس حقائق تاريخية على الارض ولم يتطرق لتجاوزات الكويتية سواء على الارض او البحر لم تكن موفقا في طرحك ولا محايدا بل تحابي الجانب الكويتي

اتحاد عربي هههههههههههاي ههههههاب وقال اتحاد خليجي هههههههاي هههههههاي

على الكويتين أن لايصدقوا مثل هذا الشخص وفائق الشيخ علي ولطيف يحتى على أحتلال الكويت صدقوا الشارع العراقي .هؤلاء المهم عندهم كسب المال والمجاملة للكويتين العراقين كلهم متشمتين في الكويت وتمنوا أن يتم أحتلال السعودية وتخريبها على بكرة أبيها !!

تكذب واني عراقي واقولها تكذب

بعد مرور 34سنه والكويتيين ل اليوم يتكلمون على الغزو والغزو يعني صج ماعنهم لاتاريخ ولاحاضر يسولفون بيه غريبين ذول تحسهم بعدهم عايشين ايام الغزو على كولتهم 😂