عبدالسلام ياسين رجل لا مثيل له. الفرق بينو وبين المخزن هو نفسه الفرق بين الخير والشر. رحم الله الشيخ ياسين والخزيُ والعار للباطل ورموزه

رحم الله شيخنا الفاضل واستاذنا عبد السلام ياسين

دائما تتحفننا بالثري والمفيد... تبارك الله عليكما حبيباتي

تحياتي لكم جميعا ياإخواني وياإخواتي في الوطن المغريبي الحبيب ترحمو علا امواتنا جميعا ياإخواني وياإخواتي الرحمة واجيب وتحياتي للجميع الأحرارالشرف واحترامي وتقديري

والله المغاربة فأقول وعاقوا لم تعد هذه التفاهات تنطوي عليهم .الملائكة تتكلم.

ملحوظة : "الخط الإصداري" بدل : "الخط التحريري" ● مؤخذتنا عليكم الأخ ابو بكر : ▪ ان "الجريدة" كانت بلغة ماماهم فرنسا ... رغم وجود نسخة اخرى رديفة "الصحيفة" باللغة العربية .. لأن جريدة بلغة أجنبية المفروض ان تكون موجهة للخارج كما هو الشأن في البلدان المستقلة فعلا .. لا لابناء الوطن . ▪ فانتم تعلمون ، إننا ما زلنا نعاني من وجود لوبي فرنكوفوني يتحكم في توجهات و البلاد و العباد بالمغرب .. لوبي "البوليتقنية الفرنسية" و "الجسور و الطرق" !!! و غيرهم ممن يعيشون في المغرب و عقولهم و قلوبهم و ألسنتهم مع فرنسا ، بل إن منهم من يعيش في فرنسا و يساهم في وضع تصور مسار البلاد حسب رؤية ماماهم فرنسا ...!!! و النماذج عديدة ... ▪ بالنسبة للسرفاتسدي نختلف معك .. لعدة أسباب اولها الدين .. -- لكن حتى لو أخذنا الأمر من وجهة اخرى ... المدعو السرفاتي يوم عاد و خصص له استقبال رسمي !!! دون باقي المنفيين !!! تنكر لرفاقه السابقين .. و انتم تتذكرون ما فعلته زوجته في فندق هيلتون عند الاستقبال الرسمي بموافقته و كيف تصرفت مع من استقبلوه من رفاقه السابقين من اليساريين و على رأسهم المنبهي .. حينما رفضت و رفض ان يلتقيهم ثم "طردتهم" ... كذلك حينما قال لهم هو أن المغرب تغير يعني : "انتهى الفيلم" !!! -- كما انه ادعى رفضه للتعويض و أنه اكتفى برهم رمزي أمام العلن .. لكنه قبل التعويضات و الفيلا و السيارات و السائقين و الخدم في الخفأء .. -- ثم فضيحة تصرفات زوجته العنصرية مع الخدم التي تم طمسها و إخفاؤها عن الرأي العمومي !!! تمت الإشارة إليها آنذاك في جريدة الأسبوع السياسي فقط ... ▪ ثم لماذا لم يخصص نفس الطلب للمعارضين الأخرين ... كعبد الكريم مطيع و احمد البارودي و محمد الفقيه البصري .. و مومن الديوري ... و غيرهم ... ▪ المناضل مومن الديوري رحمه الله على سبيل النثال لا الحصر ، الذي عاد بعد عقود من المنفى .. دون ان يولى أي اهتمام رسمي أو غير رسمي ..ضلّ يعاني من المرض إلى توفي رحمه الله ... دةن تكريم او إشارة تليق بوزنه كمناضل معارض رحمه الله .. ▪ لكن هذا لا ينفي نبل اخلاق والدكم السيد خالد الجامعي رحمة الله على والدينا و عليه آمين .. و كذلك لا ينفي من صدقك ... انت و العديد من الإخوة المناضلين .. ● للإشارة ، كنت سأكون إلى جانبهم في الصحيفة مع الأخ نور الدين مفتاح . لكن القدر ... الحمد لله على كل حال ...

ce jeune Aboubeker est toujours à jour Que Dieu ait l'âme de ton père