ونعم بالله الحمدلله اني اسمعك ياشيخ وحسبت بلكامك وابتسمة نهاية المقطع وغيري يتمنى ان يبتسم وهو بضحه وعافيه الحمدلله يارب الحمدلله جزاك الله حيررررر

والله اني كنت احترم هذا الشيخ واقدره بس من بعد ما قال البنات عار قل محبته واحترامه

صح احمدو ربكم فانا وقعت في مشكله تمنيت اني اي شخص غيري انا لم يقع بمثل ماوقعت احمدو الله تهون مصيبتك اذ قارنتها بغيرك

اللهم اعوذبك من الحزن والهم والعجز والكسل

اللهم اغفر لي

كيف تطلب من الناس ان لا تحزن؟؟ نعم انا معك اذا قلت لا تجزع ولا من نيأس من رحمة الله و ان الحزن يبتلينا الله به ليردنا له ردا جميلا..فعندما تمنع الحزن كأنما تقول انت ميت بلا مشاعر!

أيّام التّشريق لا تُصام

الحمد لله وشكرا لم على كل حال جزاك الله ياشيخنا

جزاك الله خيرا

جزاك الله خير

لا تحزن

غريبةٌ بدايةُ هذا المقطعِ !! هلْ هناكَ إنسانٌ يفرحُ وقتَ مصيبَتِهِ !! إذْ .. لماذا ننهى عنِ الحزنِ ؟! لا تحزنْ نعمْ إذا كانَ الحزنُ يأتيكَ بالغمومِ .. ولكنْ .. ألمْ يحزنْ رسولُنا على فراقِ ابنِهِ !! هلْ فارقَ مقتلُ حمزةَ قلبَهُ بعدَ يومٍ منْ مقتلِهِ !! الحزنُ لا يدعى للقلبِ .. وإنما هوَ أمرٌ حادثٌ يصيبُ الإنسانَ .. أسألكَ أخي : ألمْ تحزنْ في حياتِكَ !! أوْ بعدَ نشرِ هذا المقطعِ أبدًا !! كلُّنا نحزنُ .. وهنيئًا لمنْ قَوَّى الإيمانُ قلبَهُ ..

كلُّ إنسانٍ يحزنُ بسببِ ما يمرُّ عليهِ منْ مصائبَ .. لذا علَّمَنا رسولُنا الكريمُ { صلى اللهُ عليهِ وسلَّمَ } .. أنْ نقولَ : " لا إلهَ إلا اللهُ الحليمُ العظيمُ ..لا إلهَ إلا اللهُ ربُّ العرشِ العظيمِ .. لا إلهَ إلا اللهُ ربُّ السماواتِ وربُّ الأرضِ وربُّ العرشِ العظيمِ " وأيضًا : " اللهمَّ إني أعوذُ بكَ منَ الهمَّ والحَزَنِ .. وأعوذُ بكَ منَ العجزِ والكسلِ .. وأعوذُ بكَ منْ غلبةِ الدَّيْنِ وقهرِ الرجالِ " فالأفضلُ أنْ نقولَ : إذا حزنتَ فقلْ .. لا أنْ نقولَ : هلْ سيعودُ الميتُ ؟! فهذا مؤلمٌّ ..

طرح الأمثلة غير موفّق أبدًا تخيّل يسمعك أحد ممّن ضربت الأمثلة بهم .. كامرأة ممنوعة من الحجاب أو أب ابتلي بابن معاق أو مسجون أو مريض على أسرّة المستشفى من سنين ... إلخ سيزيد حزنهم حزنًا لأنّهم وجدوا أنفسهم فيمن ضربت بهم الأمثلة

جزاك الله خيرا