عليه الف صلاة وسلان

اللهم صل وسلم وبارك على نبينا وحبيبنا محمد عليه افضل الصلاه والسلام

اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين

عليه افضل الصلاة والسلام

اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

الله يهديك و يشافيك

عليكي بالرقيه لنفسك لو لم تستطيعي ادهبي لراقي موتوق والله يهديك الطريق المستقيم

اللهم أمين اجمعين

الله اتبتك على صلاتك وشافيك من وسواس لقهار عن تجربتي معه لا علاج له علاجه هو لا تلتفتي له دخلي عند فتوات في ليوتيب سيساعدك انشاء الله

اللهم آمين

اللهم امين

آمين

amin yrbi

أمين يارب العالمين ولك مثل آلله يحفظك ويرزقك الصحه والعافيه وطولت العمر أنشأ لله

شكرا جزاك الله خيراً

انتي

شكرا على الإطراء، فلك منا كل التقدير. من مغربية مغتربة.

ياريت اتحطلك صورة محجبة انشاء الله

SARA Deutschland شكرا لكي اختي انا مغربي ولي الشرف

شكرا جزيلا لك وبارك الله فيك شيخي الفاضل

جزاك الله خيرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. لقد قلت يا سيدي أن الرغبة لا تصلى بعد صلاة الفجر، ثم قلت لمن وصل إلى المسجد متأخر ا يصليها في المسجد مباشرة بعد صلاة الصبح.

و من اسيقظ حتى طلعت الشمس هل يصلي الرغيبة ثم يتبعها الفرض أم يصلي الفرض ثم رغيبة الفجر ؟ و لكم جزيل الشكر

بصائر إيمانية/ د. مراد تارضا : جازاك الله خيرا ! المرجوا إزالة صوت الأنين أو الآهات المصاحبة للفيديو فهي مزعجة ! الآهات و الأنين لا يدخلان أحدا للإسلام ! التحليل المنطقي و المقنع هو من يكون له تأثير على المستمع و المشاهد أما المؤثرات الصوتية فهي فقط تنفر المشاهد ! أرجو أن تقبلوا تعليقي بصدر رحب و السلام !

اللهم يشفي زوجكِ يا اختي ويعافيه من المرض وربي احفظو لي اولادو ولكي ياربي اللهم شفيه شفاءً لا يغادر سقماً وجميع مرضى المسلمين

@@canarioarchena8085 الله يحفضك يارب العالمين

أن شاء الله يكون شفي أختي طمأنني عنه

اللهم صلي على حبيبنا وسيدنا محمد عليها ألف الصلاة وسلام صلو على النبي أيها المسلمين

اتشرف بالتواصل مع أهلنا في الجزائر...نحبكم في الله تعالى...إذا أعجبتك قناتنا اشترك معنا عليها وأخبر احباءك حتى تعم الفائدة اكثر وشكرا جزيلا لك

@@tarda-mourad عملت مشاركة للفديو على الفيسبوك

إخوتي في الله، هذا الشيخ مُخطئ تماما ! لا فرق بين صلاة الفجر والصبح، فكلاهما تسميات للصلاة نفسها على عكس ما يظُنه البعض؛ صلاة الصبح هي صلاة الفجر، فليس هناك فرق. على خلاف ما يقوله هذا الشيخ، ليس هناك صلاتان، صلاة الفجر هي صلاة الصبح وهي ركعتان فريضة بإجماع المسلمين بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشمس، والأفضل أن تؤدى بغلس قبل الإسفار الكامل، يؤديها الرجل في الجماعة إلا المريض الذي لا يستطيع يصليها في بيته والمرأة كذلك تصليها في البيت قبل طلوع الشمس، ولا يجوز تأخيرها إلى بعد طلوع الشمس، بل يجب أن تؤدى قبل طلوع الشمس، والأفضل في أول الوقت، في وقت الغلس مع بيان الفجر واتضاح الفجر وانشقاقه، يقال لها صلاة الفجر ويقال لها صلاة الصبح. ويجب على المسلم أن يعتني بها ويحافظ عليها في وقتها ولا يجوز تأخيرها إلى طلوع الشمس كما يفعل بعض الناس، يؤخرها حتى يقوم للعمل هذا منكر عظيم وهو كفر عند جمع من أهل العلم نسأل الله العافية. ففي الأحاديث النبوية ذُكرت صلاة الصُبح لتُبين لنا أنه لا فرق بينها وبين صلاة الفجر؛ إذ قال صلى الله عليه وسلم :" من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله"، وهذا الحديث يدُل على أنه من الأفضل أن تُصلّى صلاة الفجر أو الصُبح في المسجد، أما المرأة ففي هذا الوقت من الأفضل أن تُصلّي الفجر في بيتها. لهذه الصلاة فضلٌ كبير يعود على صاحبها؛ ففي هذا الوقت يقوم المُسلم من نومه ليُؤديها، لذا فإن في أذانها يُنادي المُؤذن بجملة تختلف عن أذان باقي الصلوات "الصلاة خيرٌ من النوم، ويسبق هذا الأذان بربع ساعة أذان آخر يُنبه المسلمين على أن وقت الفجر قد اقترب، حتى يتمكّن المسلم من القيام من نومه وتهيئة نفسه للصلاة والصيام إن كان ينويه. أجمع العُلماء على أنّ هذا الوقت من أفضل أوقات الدُعاء، وتتمثل أهمية وفضل هذه الصلاة في قوله صلى الله عليه وسلم: "ركعتا الفجر خيرٌ مِن الدُنيا وما فيها". أمّا وقت صلاة الفجر هو الوقت الذي يظهر فيه بياض السماء ثُم يتّسع لبدء وقت صلاة الفجر؛ وهي أولى الصلوات التي فُرضت على المُسلمين، وعدد ركعاتها ركعتان فرض وركعتان سنّة تسبق الفرض والتي هي سُنة الفجر

@@newtunisia8512 انت مخطىء وكلام الشيخ صحيح وانا بحث في الموضوع مطولا.

أخي الكريم، هل هذا الشيخ أعلم من الشيخ ابن كثير أو الشيخ ابن باز رحمهما الله ؟ وغيرهما كثير. ما عليك إلّا أن تبحث على جوجل "الفرق بين صلاة الفجر وصلاة الصّبح" وسوف ترى النتيجة بنفسك جميع العلماء الأجلّاء الذين مشهود لهم بعلمهم وفقههم في الإسلام يُجمِعون بأنّ صلاة الفجر هي أولى الصلوات التي فُرضت على المُسلمين، وعدد ركعاتها ركعتان فرض وركعتان سنّة تسبق الفرض والتي هي سُنة الفجر لمن أراد أن يقتدي بسيّد الخلق عليه أفضل الصّلاة وأزكى السلام، وهي ليست فرض. وهذه الصّلاة تسمّى عموما صلاة الفجر وتسمّى أحيانا صلاة الصّبح، وهي نفس الصّلاة، وهي صلاة واحدة وجب على المسلم أن يصلّيها عند بداية الفجر وقبل طلوع الشمس

إخوتي في الله، هذا الشيخ مُخطئ تماما ! لا فرق بين صلاة الفجر والصبح، فكلاهما تسميات للصلاة نفسها على عكس ما يظُنه البعض؛ صلاة الصبح هي صلاة الفجر، فليس هناك فرق. على خلاف ما يقوله هذا الشيخ، ليس هناك صلاتان، صلاة الفجر هي صلاة الصبح وهي ركعتان فريضة بإجماع المسلمين بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشمس، والأفضل أن تؤدى بغلس قبل الإسفار الكامل، يؤديها الرجل في الجماعة إلا المريض الذي لا يستطيع يصليها في بيته والمرأة كذلك تصليها في البيت قبل طلوع الشمس، ولا يجوز تأخيرها إلى بعد طلوع الشمس، بل يجب أن تؤدى قبل طلوع الشمس، والأفضل في أول الوقت، في وقت الغلس مع بيان الفجر واتضاح الفجر وانشقاقه، يقال لها صلاة الفجر ويقال لها صلاة الصبح. ويجب على المسلم أن يعتني بها ويحافظ عليها في وقتها ولا يجوز تأخيرها إلى طلوع الشمس كما يفعل بعض الناس، يؤخرها حتى يقوم للعمل هذا منكر عظيم وهو كفر عند جمع من أهل العلم نسأل الله العافية. ففي الأحاديث النبوية ذُكرت صلاة الصُبح لتُبين لنا أنه لا فرق بينها وبين صلاة الفجر؛ إذ قال صلى الله عليه وسلم :" من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله"، وهذا الحديث يدُل على أنه من الأفضل أن تُصلّى صلاة الفجر أو الصُبح في المسجد، أما المرأة ففي هذا الوقت من الأفضل أن تُصلّي الفجر في بيتها. لهذه الصلاة فضلٌ كبير يعود على صاحبها؛ ففي هذا الوقت يقوم المُسلم من نومه ليُؤديها، لذا فإن في أذانها يُنادي المُؤذن بجملة تختلف عن أذان باقي الصلوات "الصلاة خيرٌ من النوم، ويسبق هذا الأذان بربع ساعة أذان آخر يُنبه المسلمين على أن وقت الفجر قد اقترب، حتى يتمكّن المسلم من القيام من نومه وتهيئة نفسه للصلاة والصيام إن كان ينويه. أجمع العُلماء على أنّ هذا الوقت من أفضل أوقات الدُعاء، وتتمثل أهمية وفضل هذه الصلاة في قوله صلى الله عليه وسلم: "ركعتا الفجر خيرٌ مِن الدُنيا وما فيها". أمّا وقت صلاة الفجر هو الوقت الذي يظهر فيه بياض السماء ثُم يتّسع لبدء وقت صلاة الفجر؛ وهي أولى الصلوات التي فُرضت على المُسلمين، وعدد ركعاتها ركعتان فرض وركعتان سنّة تسبق الفرض والتي هي سُنة الفجر

آمين يارب العالمين

نفس الملاحظه لكن خايفه تكون مجرد ورق جدران الله يسامحني اذا غلطانه😁

@@user-eq3sm4ig5z مشكيتش أكيد مكتبة وصاحبها تعب في جمع محتواها هالحوايج يحبلك باش تكسبيهم يلزمهم عقل ومستوى فكري معين ومادي ربي يرزقنا رزق طيب حلال

إخوتي في الله، هذا الشيخ مُخطئ تماما ! لا فرق بين صلاة الفجر والصبح، فكلاهما تسميات للصلاة نفسها، على عكس ما يظُنه البعض؛ صلاة الصبح هي صلاة الفجر، فليس هناك فرق. على خلاف ما يقوله هذا الشيخ، ليس هناك صلاتان، صلاة الفجر هي صلاة الصبح وهي ركعتان فريضة بإجماع المسلمين بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشمس، والأفضل أن تؤدى بغلس قبل الإسفار الكامل، يؤديها الرجل في الجماعة إلا المريض الذي لا يستطيع يصليها في بيته والمرأة كذلك تصليها في البيت قبل طلوع الشمس، ولا يجوز تأخيرها إلى بعد طلوع الشمس، بل يجب أن تؤدى قبل طلوع الشمس، والأفضل في أول الوقت، في وقت الغلس مع بيان الفجر واتضاح الفجر وانشقاقه، يقال لها صلاة الفجر ويقال لها صلاة الصبح. ويجب على المسلم أن يعتني بها ويحافظ عليها في وقتها ولا يجوز تأخيرها إلى طلوع الشمس كما يفعل بعض الناس، يؤخرها حتى يقوم للعمل هذا منكر عظيم وهو كفر عند جمع من أهل العلم نسأل الله العافية. ففي الأحاديث النبوية ذُكرت صلاة الصُبح لتُبين لنا أنه لا فرق بينها وبين صلاة الفجر؛ إذ قال صلى الله عليه وسلم :" من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله"، وهذا الحديث يدُل على أنه من الأفضل أن تُصلّى صلاة الفجر أو الصُبح في المسجد، أما المرأة ففي هذا الوقت من الأفضل أن تُصلّي الفجر في بيتها. لهذه الصلاة فضلٌ كبير يعود على صاحبها؛ ففي هذا الوقت يقوم المُسلم من نومه ليُؤديها، لذا فإن في أذانها يُنادي المُؤذن بجملة تختلف عن أذان باقي الصلوات "الصلاة خيرٌ من النوم، ويسبق هذا الأذان بربع ساعة أذان آخر يُنبه المسلمين على أن وقت الفجر قد اقترب، حتى يتمكّن المسلم من القيام من نومه وتهيئة نفسه للصلاة والصيام إن كان ينويه. أجمع العُلماء على أنّ هذا الوقت من أفضل أوقات الدُعاء، وتتمثل أهمية وفضل هذه الصلاة في قوله صلى الله عليه وسلم: "ركعتا الفجر خيرٌ مِن الدُنيا وما فيها". أمّا وقت صلاة الفجر هو الوقت الذي يظهر فيه بياض السماء ثُم يتّسع لبدء وقت صلاة الفجر؛ وهي أولى الصلوات التي فُرضت على المُسلمين، وعدد ركعاتها ركعتان فرض وركعتان سنّة تسبق الفرض والتي هي سُنة الفجر

جزاك خيرا

حفظك الله ورعاك وسدد خطاك الأخ الفاضل

@@tarda-mourad آمين وإياكم ان شاء الله

إخوتي في الله، هذا الشيخ مُخطئ تماما ! لا فرق بين صلاة الفجر والصبح، فكلاهما تسميات للصلاة نفسها، على عكس ما يظُنه البعض؛ صلاة الصبح هي صلاة الفجر، فليس هناك فرق. على خلاف ما يقوله هذا الشيخ، ليس هناك صلاتان، صلاة الفجر هي صلاة الصبح وهي ركعتان فريضة بإجماع المسلمين بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشمس، والأفضل أن تؤدى بغلس قبل الإسفار الكامل، يؤديها الرجل في الجماعة إلا المريض الذي لا يستطيع يصليها في بيته والمرأة كذلك تصليها في البيت قبل طلوع الشمس، ولا يجوز تأخيرها إلى بعد طلوع الشمس، بل يجب أن تؤدى قبل طلوع الشمس، والأفضل في أول الوقت، في وقت الغلس مع بيان الفجر واتضاح الفجر وانشقاقه، يقال لها صلاة الفجر ويقال لها صلاة الصبح. ويجب على المسلم أن يعتني بها ويحافظ عليها في وقتها ولا يجوز تأخيرها إلى طلوع الشمس كما يفعل بعض الناس، يؤخرها حتى يقوم للعمل هذا منكر عظيم وهو كفر عند جمع من أهل العلم نسأل الله العافية. ففي الأحاديث النبوية ذُكرت صلاة الصُبح لتُبين لنا أنه لا فرق بينها وبين صلاة الفجر؛ إذ قال صلى الله عليه وسلم :" من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله"، وهذا الحديث يدُل على أنه من الأفضل أن تُصلّى صلاة الفجر أو الصُبح في المسجد، أما المرأة ففي هذا الوقت من الأفضل أن تُصلّي الفجر في بيتها. لهذه الصلاة فضلٌ كبير يعود على صاحبها؛ ففي هذا الوقت يقوم المُسلم من نومه ليُؤديها، لذا فإن في أذانها يُنادي المُؤذن بجملة تختلف عن أذان باقي الصلوات "الصلاة خيرٌ من النوم، ويسبق هذا الأذان بربع ساعة أذان آخر يُنبه المسلمين على أن وقت الفجر قد اقترب، حتى يتمكّن المسلم من القيام من نومه وتهيئة نفسه للصلاة والصيام إن كان ينويه. أجمع العُلماء على أنّ هذا الوقت من أفضل أوقات الدُعاء، وتتمثل أهمية وفضل هذه الصلاة في قوله صلى الله عليه وسلم: "ركعتا الفجر خيرٌ مِن الدُنيا وما فيها". أمّا وقت صلاة الفجر هو الوقت الذي يظهر فيه بياض السماء ثُم يتّسع لبدء وقت صلاة الفجر؛ وهي أولى الصلوات التي فُرضت على المُسلمين، وعددها ركعتان فرض وركعتان سنّة تسبق الفرض والتي هي سُنة الفجر

إخوتي في الله، هذا الشيخ مُخطئ تماما ! لا فرق بين صلاة الفجر والصبح، فكلاهما تسميات للصلاة نفسها، على عكس ما يظُنه البعض؛ صلاة الصبح هي صلاة الفجر، فليس هناك فرق. على خلاف ما يقوله هذا الشيخ، ليس هناك صلاتان، صلاة الفجر هي صلاة الصبح وهي ركعتان فريضة بإجماع المسلمين بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشمس، والأفضل أن تؤدى بغلس قبل الإسفار الكامل، يؤديها الرجل في الجماعة إلا المريض الذي لا يستطيع يصليها في بيته والمرأة كذلك تصليها في البيت قبل طلوع الشمس، ولا يجوز تأخيرها إلى بعد طلوع الشمس، بل يجب أن تؤدى قبل طلوع الشمس، والأفضل في أول الوقت، في وقت الغلس مع بيان الفجر واتضاح الفجر وانشقاقه، يقال لها صلاة الفجر ويقال لها صلاة الصبح. ويجب على المسلم أن يعتني بها ويحافظ عليها في وقتها ولا يجوز تأخيرها إلى طلوع الشمس كما يفعل بعض الناس، يؤخرها حتى يقوم للعمل هذا منكر عظيم وهو كفر عند جمع من أهل العلم نسأل الله العافية. ففي الأحاديث النبوية ذُكرت صلاة الصُبح لتُبين لنا أنه لا فرق بينها وبين صلاة الفجر؛ إذ قال صلى الله عليه وسلم :" من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله"، وهذا الحديث يدُل على أنه من الأفضل أن تُصلّى صلاة الفجر أو الصُبح في المسجد، أما المرأة ففي هذا الوقت من الأفضل أن تُصلّي الفجر في بيتها. لهذه الصلاة فضلٌ كبير يعود على صاحبها؛ ففي هذا الوقت يقوم المُسلم من نومه ليُؤديها، لذا فإن في أذانها يُنادي المُؤذن بجملة تختلف عن أذان باقي الصلوات "الصلاة خيرٌ من النوم، ويسبق هذا الأذان بربع ساعة أذان آخر يُنبه المسلمين على أن وقت الفجر قد اقترب، حتى يتمكّن المسلم من القيام من نومه وتهيئة نفسه للصلاة والصيام إن كان ينويه. أجمع العُلماء على أنّ هذا الوقت من أفضل أوقات الدُعاء، وتتمثل أهمية وفضل هذه الصلاة في قوله صلى الله عليه وسلم: "ركعتا الفجر خيرٌ مِن الدُنيا وما فيها". أمّا وقت صلاة الفجر هو الوقت الذي يظهر فيه بياض السماء ثُم يتّسع لبدء وقت صلاة الفجر؛ وهي أولى الصلوات التي فُرضت على المُسلمين، وعدد ركعاتها ركعتان فرض وركعتان سنّة تسبق الفرض والتي هي سُنة الفجر

مرحبا وألف مرحبا إذا أعجبتك قناتنا اشترك معنا عليها وأخبر احباءك حتى تعم الفائدة اكثر وشكرا جزيلا لك

جزاک الله کل الخير

المرجو نشر القناة فلك الأجر والثواب الكبير شكرا جزيلا لك الأخ الكريم سلامي وتحياتي

إخوتي في الله، هذا الشيخ مُخطئ تماما ! لا فرق بين صلاة الفجر والصبح، فكلاهما تسميات للصلاة نفسها على عكس ما يظُنه البعض؛ صلاة الصبح هي صلاة الفجر، فليس هناك فرق. على خلاف ما يقوله هذا الشيخ، ليس هناك صلاتان، صلاة الفجر هي صلاة الصبح وهي ركعتان فريضة بإجماع المسلمين بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشمس، والأفضل أن تؤدى بغلس قبل الإسفار الكامل، يؤديها الرجل في الجماعة إلا المريض الذي لا يستطيع يصليها في بيته والمرأة كذلك تصليها في البيت قبل طلوع الشمس، ولا يجوز تأخيرها إلى بعد طلوع الشمس، بل يجب أن تؤدى قبل طلوع الشمس، والأفضل في أول الوقت، في وقت الغلس مع بيان الفجر واتضاح الفجر وانشقاقه، يقال لها صلاة الفجر ويقال لها صلاة الصبح. ويجب على المسلم أن يعتني بها ويحافظ عليها في وقتها ولا يجوز تأخيرها إلى طلوع الشمس كما يفعل بعض الناس، يؤخرها حتى يقوم للعمل هذا منكر عظيم وهو كفر عند جمع من أهل العلم نسأل الله العافية. ففي الأحاديث النبوية ذُكرت صلاة الصُبح لتُبين لنا أنه لا فرق بينها وبين صلاة الفجر؛ إذ قال صلى الله عليه وسلم :" من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله"، وهذا الحديث يدُل على أنه من الأفضل أن تُصلّى صلاة الفجر أو الصُبح في المسجد، أما المرأة ففي هذا الوقت من الأفضل أن تُصلّي الفجر في بيتها. لهذه الصلاة فضلٌ كبير يعود على صاحبها؛ ففي هذا الوقت يقوم المُسلم من نومه ليُؤديها، لذا فإن في أذانها يُنادي المُؤذن بجملة تختلف عن أذان باقي الصلوات "الصلاة خيرٌ من النوم، ويسبق هذا الأذان بربع ساعة أذان آخر يُنبه المسلمين على أن وقت الفجر قد اقترب، حتى يتمكّن المسلم من القيام من نومه وتهيئة نفسه للصلاة والصيام إن كان ينويه. أجمع العُلماء على أنّ هذا الوقت من أفضل أوقات الدُعاء، وتتمثل أهمية وفضل هذه الصلاة في قوله صلى الله عليه وسلم: "ركعتا الفجر خيرٌ مِن الدُنيا وما فيها". أمّا وقت صلاة الفجر هو الوقت الذي يظهر فيه بياض السماء ثُم يتّسع لبدء وقت صلاة الفجر؛ وهي أولى الصلوات التي فُرضت على المُسلمين، وعدد ركعاتها ركعتان فرض وركعتان سنّة تسبق الفرض والتي هي سُنة الفجر

المسأل اخوتي أن عند المالكية الركعتان اللتان تقامان قبل صلاة الفجر يسمونها فجرا وصلاة الفجر يسمونها صلاة الصبح, لكن الأصل أنها صلاة واحد والحاصل أن الإختلاف الوارد يخص التسمية فقط والراجح عند السلف الصالح وأهل العلم أن للفجر أو الصبح سنة قبلية ويطلق عليها سنة الفجر أو سنة الصبح أو رغيبة الفجر أو رغيبة الصبح أو نافلة الفجر أو نافلة الصبح وهي ركعتان خفيفتان ويستحسن أدائهما قبل صلاة الفجر (صلاة الصبح) وهذا قد يجده بعض العامة غريب, لكن قم ببحث رعاك الله وستجد الصواب لكي تقتنع وتقنع غيرك. والله أعلم نفعنا الله وإياكم

إخوتي في الله، هذا الشيخ مُخطئ تماما ! لا فرق بين صلاة الفجر والصبح، فكلاهما تسميات للصلاة نفسها على عكس ما يظُنه البعض؛ صلاة الصبح هي صلاة الفجر، فليس هناك فرق. على خلاف ما يقوله هذا الشيخ، ليس هناك صلاتان، صلاة الفجر هي صلاة الصبح وهي ركعتان فريضة بإجماع المسلمين بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشمس، والأفضل أن تؤدى بغلس قبل الإسفار الكامل، يؤديها الرجل في الجماعة إلا المريض الذي لا يستطيع يصليها في بيته والمرأة كذلك تصليها في البيت قبل طلوع الشمس، ولا يجوز تأخيرها إلى بعد طلوع الشمس، بل يجب أن تؤدى قبل طلوع الشمس، والأفضل في أول الوقت، في وقت الغلس مع بيان الفجر واتضاح الفجر وانشقاقه، يقال لها صلاة الفجر ويقال لها صلاة الصبح. ويجب على المسلم أن يعتني بها ويحافظ عليها في وقتها ولا يجوز تأخيرها إلى طلوع الشمس كما يفعل بعض الناس، يؤخرها حتى يقوم للعمل هذا منكر عظيم وهو كفر عند جمع من أهل العلم نسأل الله العافية. ففي الأحاديث النبوية ذُكرت صلاة الصُبح لتُبين لنا أنه لا فرق بينها وبين صلاة الفجر؛ إذ قال صلى الله عليه وسلم :" من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله"، وهذا الحديث يدُل على أنه من الأفضل أن تُصلّى صلاة الفجر أو الصُبح في المسجد، أما المرأة ففي هذا الوقت من الأفضل أن تُصلّي الفجر في بيتها. لهذه الصلاة فضلٌ كبير يعود على صاحبها؛ ففي هذا الوقت يقوم المُسلم من نومه ليُؤديها، لذا فإن في أذانها يُنادي المُؤذن بجملة تختلف عن أذان باقي الصلوات "الصلاة خيرٌ من النوم، ويسبق هذا الأذان بربع ساعة أذان آخر يُنبه المسلمين على أن وقت الفجر قد اقترب، حتى يتمكّن المسلم من القيام من نومه وتهيئة نفسه للصلاة والصيام إن كان ينويه. أجمع العُلماء على أنّ هذا الوقت من أفضل أوقات الدُعاء، وتتمثل أهمية وفضل هذه الصلاة في قوله صلى الله عليه وسلم: "ركعتا الفجر خيرٌ مِن الدُنيا وما فيها". أمّا وقت صلاة الفجر هو الوقت الذي يظهر فيه بياض السماء ثُم يتّسع لبدء وقت صلاة الفجر؛ وهي أولى الصلوات التي فُرضت على المُسلمين، وعددها ركعتان فرض وركعتان سنّة تسبق الفرض والتي هي سُنة الفجر

New Tunisia اخي في الله لا أقول لك مخطئ ام صاح يجب علينا اَي حديث ان نحترمه احنا كمسلمين الثاني أقول شيئ هذا الشيخ. عنده مراقبة الى هو حاج القانون سيعاقب عن لسان ومشكور عن مولحض Dankeschön

أختي الكريمة، هل هذا الشيخ أعلم من الشيخ ابن كثير أو الشيخ ابن باز رحمهما الله ؟ وغيرهما كثير. ما عليك إلّا أن تبحثي على جوجل " الفرق بين صلاة الفجر وصلاة الصّبح " وسوف ترين النتيجة بنفسك جميع العلماء الأجلّاء الذين مشهود لهم بعلمهم وفقههم في الإسلام يُجمِعون بأنّ صلاة الفجر هي أولى الصلوات التي فُرضت على المُسلمين، وعدد ركعاتها ركعتان فرض وركعتان سنّة تسبق الفرض والتي هي سُنة الفجر لمن أراد أن يقتدي بسيّد الخلق عليه أفضل الصّلاة وأزكى السلام، وهي ليست فرض. وهذه الصّلاة تسمّى عموما صلاة الفجر وتسمّى أحيانا صلاة الصّبح، وهي نفس الصّلاة، وهي صلاة واحدة وجب على المسلم أن يصلّيها عند بداية الفجر وقبل طلوع الشمس

New Tunisiaاخي في الله لا تزعل مني الشيوخ ينقسمون على كل جهة كل واحد منهم يعطى تفسير عن اخر وسلام 🙏🏻

New Tunisia عندي سوؤل ليك هل انت شيخ أو فقه

إخوتي في الله، هذا الشيخ مُخطئ تماما ! لا فرق بين صلاة الفجر والصبح، فكلاهما تسميات للصلاة نفسها، على عكس ما يظُنه البعض؛ صلاة الصبح هي صلاة الفجر، فليس هناك فرق. على خلاف ما يقوله هذا الشيخ، ليس هناك صلاتان، صلاة الفجر هي صلاة الصبح وهي ركعتان فريضة بإجماع المسلمين بعد طلوع الفجر وقبل طلوع الشمس، والأفضل أن تؤدى بغلس قبل الإسفار الكامل، يؤديها الرجل في الجماعة إلا المريض الذي لا يستطيع يصليها في بيته والمرأة كذلك تصليها في البيت قبل طلوع الشمس، ولا يجوز تأخيرها إلى بعد طلوع الشمس، بل يجب أن تؤدى قبل طلوع الشمس، والأفضل في أول الوقت، في وقت الغلس مع بيان الفجر واتضاح الفجر وانشقاقه، يقال لها صلاة الفجر ويقال لها صلاة الصبح. ويجب على المسلم أن يعتني بها ويحافظ عليها في وقتها ولا يجوز تأخيرها إلى طلوع الشمس كما يفعل بعض الناس، يؤخرها حتى يقوم للعمل هذا منكر عظيم وهو كفر عند جمع من أهل العلم نسأل الله العافية. ففي الأحاديث النبوية ذُكرت صلاة الصُبح لتُبين لنا أنه لا فرق بينها وبين صلاة الفجر؛ إذ قال صلى الله عليه وسلم :" من صلى العشاء في جماعة فكأنما قام نصف الليل ومن صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل كله"، وهذا الحديث يدُل على أنه من الأفضل أن تُصلّى صلاة الفجر أو الصُبح في المسجد، أما المرأة ففي هذا الوقت من الأفضل أن تُصلّي الفجر في بيتها. لهذه الصلاة فضلٌ كبير يعود على صاحبها؛ ففي هذا الوقت يقوم المُسلم من نومه ليُؤديها، لذا فإن في أذانها يُنادي المُؤذن بجملة تختلف عن أذان باقي الصلوات "الصلاة خيرٌ من النوم، ويسبق هذا الأذان بربع ساعة أذان آخر يُنبه المسلمين على أن وقت الفجر قد اقترب، حتى يتمكّن المسلم من القيام من نومه وتهيئة نفسه للصلاة والصيام إن كان ينويه. أجمع العُلماء على أنّ هذا الوقت من أفضل أوقات الدُعاء، وتتمثل أهمية وفضل هذه الصلاة في قوله صلى الله عليه وسلم: "ركعتا الفجر خيرٌ مِن الدُنيا وما فيها". أمّا وقت صلاة الفجر هو الوقت الذي يظهر فيه بياض السماء ثُم يتّسع لبدء وقت صلاة الفجر؛ وهي أولى الصلوات التي فُرضت على المُسلمين، وعددها ركعتان فرض وركعتان سنّة تسبق الفرض والتي هي سُنة الفجر

امين وانا كدلك

ليست بفريضة إنما سنة مؤكدة صلاة الصبح هي الفريضة

@@user-zi2dx7bd8g السنة هي الركعتان اللتان تكونان قبل صلاة الفجر. أما صلاة الصبح فهي نفسها صلاة الفجر صلاة مفروضة ولها عدة تسميات منها: صلاة الفجر أو صلاة الصبج أو صلاة الغداة المشكلة هذه حاصلة فقط عند عوام المالكية

@@user-zi2dx7bd8g صلاه الفجر أو صلاه الصبح تسميتان لنفس الصلاه اما ركعتين قبل الفريضه تسمى السنه القبليه لصلاه الفجر. وصلاه الفريضه تسمى صلاه الفجر أو الصبح... هي تسميتان للصلاه فقط ولايوجد تفريق بينهما... انتهى