اثبت مسبار جيمس ويب مدى اتساع وضخامة الكون الذي نحن جزء منه.. ورصد مجرات تبعد عنا ملايين السنين الضوئية.. واثبت علماء الفلك أن الكون حولنا يتمدد وتزداد مساحته.. وكوكبنا الذي نعيش فيه لا يعدو كونه ذرة غبار في صحراء شاسعة.. السؤال : لمصلحة من وجد هذا الكون؟؟.. ومن المستفيد من وجوده.. وما فائدة وجوده؟؟.. وكيف يزعم رجال الطين . ان الاله قد أعد نارا وقودها الناس والحجارة.. وجنة بها بعض الفواكه وعدد كبير من النساء... وما الذي يستفيده هذا الاله المزعوم من ركوع وملامسة الجباه لتراب الارض.. أسئلة تستنهض العقول لتجد لها اجابة مقنعة.. لعلني أجد اجابتها لديك.. تحياتي استاذ منصور.

كل الشكر والامتنان لسيادتك وجهودك للتنوير ونشر كل المعلومات العلمية وما تطرق اليه اغلب الفلاسفة الشرقيين والغربيين بشرح واسع وبصبر كبير ومستفيض استاذنا الكبير ..❤️

شكرا جزيلا ☘️🌿🌸🌹

تحياتنا وتقديرنا لحضرة الأستاذ منصور نشكرك علي مجهودك المستمر لك منا جزيل الشكر والتقدير والاحترام

يبقى الجدل مقيد بحدود معرفة اليوم ...وعادة ما تقع السجالات والمرافعات في مربع واحد من رقعة شطرنج لا نهائية المربعات .. ولا زالت نتيجة السجالات التعادل السلبي او الايجابي .والمعرفة نسبية بلا مطلق .بما في ذلك ثروة الفيزياء الراهنة

هل اجد الف مصلى على النبي

يبقى الله كملجأ رمزي الفقير المضطهد الذي يعيش قساوة الانسان له . فمسالة وجود الله من عدمه ليست هي الاهم .بل الانسان و مصيره مع الانسان الذي اصبح يمتلك من القوة ما يدمر بها العالم بأكمله .

الغزالي أعظم فلاسفة المسلمين وكان طفرة فلسفة في عصره و أفكاره سابقة لزمانه بسنوات حتى ان علماء عصره لم يفهموا فلسفته وتستعمل حججه الكلامية في هذا الوقت من طرف المناظرين لاثبات وجود الله....

الخاصية الجوهرية (اي المركزية الاساسية العامة الدلالة والتطبيق) هي حالة التضاد او التناقض: بدءا بالنور مقابل الظلام..والجهل والعلم..والوضوح والغموض.. والانفتاح مقابل الانغلاق..والحسم مقابل التعليق..والوجود والعدم..والبداية والنهاية.. ولا حدود للقائمة...المشكلة المحيرة للانسان منذ بدء وعيه هي الغموض (في الوجود بابعاده الممكن حصرها) لن يحسم..

الله : هو الوجود (الاله الخالق) - وهو الإنسان النموذج غاية الوجود (رب العالمين) ...

مالفائدة من اثبات وجود الله او عدم وجوده؟ مالفائدة من اثبات ازلية الوجود او تعريف العدم ان كان العدم يوجد؟ الله بالنسبة للمومنين به موجود وليس جزءا من هذا الوجود. ولكن الامر لا يتوقف عند هذا التمرين الذهني البارد بالنسبة للمومنين. وانما يمتد الى ممارسات واخلاق وطقوس وعادات لها وسمها الخاص في عالم النفس والاجتماع والسياسة والاقتصاد وغيرها من العوالم التي يهتم بها الانسان عامة. الاشياء ممكن تقسيمها الى الى قسمين في هذا الوجود: اما موجودات فيزيائية لها تجسيدات مادية كالذرة واجزاءها الصغيرة وماهيتها الطاقية، واما افكار وتصورات ذهنية ومشاعر وتخيلات. وليست الماهية الفيزيائية باكثر اهمية وتاثير من الماهية الاعتبارية، فاصل العلوم كلها فضول فكري ونظريات كما هو اصل الاداب والفنون احاسيس وجماليات. وجودنا في هذا الوجود حقيقة لا يمكن انكارها واهتمامنا بكل نواحيه شيء لا نستطيع الانفكاك منه، فترى الواحد منا ينتهي من موالده الفكرية ويتذكر انه لم يتناول فطوره او انه لم يستحم او يقلم اظافره، فينتهي الى ما يحتمه عليه الوجود من الحفاظ علي وجوده فياكل ويستحم ويقلم اظافره، وتصبح تلك الوظايف الحيوية هي اهتمامه الاول والاخير، واذا فكر في نهاية وجوده الحيوي، عرضت له فكرة الموت وما وراء الموت فيحاول ان يحسن بالامان ويواسي نفسه بان حظه في هذه الحياة وان لم يكن على ما اشتهى واراد ان يكون خيرا في حياة اخرى! هذه ليست نتيجة الايمان بفكرة وانما هي حاجات ملحة جعلت من الانسان مخلوقا فضوليا مهتما بفكرة العدل والحق والاحسان والتوازن والاتقان والتقدم والابداع وبذا بداءت قصة الحضارة الانسانية والتي تميز بها الانسان بشكل مذهل عن باقي المملكة الحيوانية. الانسان يشبه الى حد كبير فكرة المحدود بالنسبة الى المالانهاية ف عالم الرياضيات. فوجوده في هذا الكون لا شك انه جزء من هذا الوجود الذي لا نعلم له نهاية او حدود، فكل الذي يستطيع ان يقوله علماء الفضاء الفيزيائية اننا نتعامل مع الجزء الملحوظ من الكون، اما ماهية هذا الكون وامتداده واصله ودورات الوجود فيه فلا يعلمه احد. يقولون لنا ان الكون بدء من نقطة صغيرة singularity ولكنهم لا يقولون لنا ماذا كان من حول تلك النقطة. هل كانت تلك النقطة جزء من عالم اخر او امتداد لفراغ او اي شيء اخر يمكن تسميته العدم؟ وما هو تعريف العدم على اية حال؟ الانسان لا يستطيع فهم امر من الامور الا في حدود سقفه المعرفي وتجربته، حتى فكرة اللانهاية ليس لها معنى محدد غير انها متغير على كل شيء محدود، فهي مقابل المحدود the complement of the finite set . او ما زاد على كل شيء محدود نستطيع التعامل معه، ولقد زاد الرياضيون شيءا كثيرا لتلك الفكرة وقالوا ان اللانهائيات ليست كلها متساوية، فمنها ما هو اكبر من الاخر! نحن جميعا نوءمن بان العدل والاحسان والتوازن والجمال والحق مثل نسعى لتحقيقها سواء من المنظور الديني او غير الديني، وحينما نحس بان تلك المثل في خطر بسبب التفاوت في الحظوظ او نقص في العدالة المطلقة والتي لا يمكن ان تتحقق في حياتنا المحدودة المعدودة الايام، فاننا لا نملك الا ان نبحث عن معنى للحياة يستطيع ان يشبع فينا تلك المثل، ومن هنا جاءات فكرة الدين والحاجة اليه. ولا اعني فكرة الدين بانها ناتج فكري، ولكن حاجة ملحة في طبيعة الانسان بغض النظر عن بيئته ولونه الثقافي. الله بمفهومه المجيد المتعالي المبدع ليس في حاجة الى مخلوقاته ولن كان كما يوءمن المؤمنون بانه ازلي، فهذا يعني انه موجود خارج وجود هذا الوجود الذي نعرفه والذي يعرفه العلم على انه سبق الانفجار الكوني العظيم. حاجتنا الى اله يكمل ما نقص من وجودنا المليء بالظلم والكبد والمشقة والكوارث واختلاف الحظوظ والتنافس على البقاء والتميز والتي تشغل كل اوقاتنا واطوارها بحثا عن حلول لها في عوالم السياسة والاكاديميات برمتها هي التي تهمنا. الله لا يكترث بنا اذا اننا او كفرنا وخاصة اذا كان الايمان به امر ذهني بارد لا يترتب عليه نتايج سلوكية واخلاقية في حياتنا. واما انشغالنا بفلسفة الوجود والعدم من باب الترف فلا يعود علينا بالنفع في اي شيء. يقول لنا القرءان: انهم كانوا قبل ذلك مترفين. نحن خلقناهم وشددنا اسرهم، واذا شئنا بدلنا امثالهم تبديلا. ما اشهدتهم خلق السموات والارض ولا خلق انفسهم، وما كنت متخذ المضلين عضدا. هل اتى على الانسان حين من الدهر لم يكن شيئا مذكورا. واذا ركبوا في الفلك دعوا الله مخلصين له الدين لان انجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين، فلما نجاهم الى البر اذا هم يشركون. نحن نتعامل مع الله سواء كفكرة او اعتقادا على انه في حاجة لتبرير وجوده لنا، وهذا من جملة الغرور والاستعلاء الذي مارسه الانسان ليس فقط في موضوع الاديان وانما في محاولته اليائسة في فرض هيمنته على كل شيء في هذا الوجود، مع انه لم يحل بعد مشكلة الموت والمرض ونقص الغذاء وانهاء الحروب والسفر ضد الجاذبية ومشكلة الانتحار وغيرها من الامور الاكثر الحاحا في حياته. ومافائدة ان نوءمن بالله واليوم الاخر او لا نوءمن اذا كنا سنواجه عدالة مطلقة تنتظرنا في حياة اخرى؟ فان لم توجد تلك العاقبة، فما معنى ان نمر في هذه الحياة المليئة بالمنغصات والواجبات؟ هذا هو السوءال الوجودي الذي نريد الاجابة عليه. وشكرا لك من ادلى بدلوه مسبقا.

🌟 🌟 🌟 🌟 🌟

تحياتي استاذنا العزيز

الحجة الأخيرة الخاصة بأن "الإله صانع" عبارة متناقضة لأن الصناعة دافعها الحاجة أعتقد أنها قديمة قدم أرسطو، لذلك قال بالعقول العشرة، لأن العقل الأول لا يمكن أن يصنع وإلا كان ناقصا، ولنفس السبب ظهرت نظرية الفيض وأظن اللي قال بها هو أفلوطين، لتجنب نفس المشكلة.

Toujours un grand plaisir d'apprendre de vous, cher monsieur.

ؤستاذ نا الكبير بارك الله لنا في عمركم

الخلق دليل على وجود خالق !!؟؟ولكن أيضا عظمه المخلوق تأتي من عظم الخالق !!؟؟؟فعظم الكون الذي نراه والمخفي عنا الان ضمن معلوماتنا البسيطه ومكتشفاتنا كلها تدل على عظمة هذا الكون وهي تقدم لخالقنا صغر وتضاءل وجودنا فهل من المعقول أن يتباهى خالق الكون بوجود اصغر خلقه وجعل منا سبب لخلق هذا الكون العظيم أليس من المفروض أن نكون ضمن مخلوقاته التي لها موقع ونشاط وتميز عن باقي خلقه فهل نحن متميزين وماذا سنقول أن وجدنا مخلوقات اذكى وأكثر تأثيرا وبكواكب ومواقع مهمه وتشارك الله فيما يخلق عندها ماذا سنقول لأنفسنا والاخرين ونحن نعيش على حبة رمل تاءهة في عالم جاعلين من أنفسنا مركز للعالم و سادة مخلوقاته !!!؟؟؟؟؟؟

مشكلة الملاحدة واسئلتهم الغبية ناتجة عن عدم اعترافهم بأن العقل محدود وقدراته ناقصة فمثلا العين لاترى الى مجالا معينا وكذلك السمع ،اليوم هناك مئات المسائل المفتوحة في الرياضيات وبعضها من مئات السنين تصدى لها عباقرة ولم يفلحوا في حلها فكيف بمسائل تتعلق بالله الخالق ،كما اقول دائما الالحاد مات علميا ولم يبقى الى محدودي التفكير ولهم قصور في استيعاب المنطق الرياضياتي البسيط

وكل شئ ماعدا الله زائل هل في الحقيقة حق إلا هو كل الخلائق حياتها كالخيال ان قارنت حياتها بحياته

يرجى التفريق بين الكون ككل وبين السماء الدنيا ( الأولى ) كل ما تم اكتشافه ورصده هو جزء فقط من السماء الدنيا وليس الكون! والله أعلم

❤❤❤❤❤❤

لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ. إن الكاف زائدة للتوكيد ، أي: ليس مثله شيء . كمثله: إذاً إن لمثله مثل.

ممتاز جدا. شرحك وفي

فيل لكم.... وأنا أقول لكم .. يوجد باري ومدبر لهذا الكون ولكنه خارج حدود أدراك الأنسان , لهذا ليس لنا شغل معه .

فكرة الله والملاءكة و الجنة النار كلها افكار دهنية ليست لها علاقة بالواقع

كيف للبذره ان تصدق ان هنالك شجرة عضيمه في داخلها ما تبحث عنه تجده في داخلك

العقل البشري يتعامل فقط بالملموس ولا يستطيع أن يفكر في شيئ غير مادي بتاتا فكيف جاءت الطمأنينة للمؤمنين بصحة اعتقادهم مع أنهم يقرون بأن هدا المسمى الله لا تدركه الأبصار ولا يمكن حتى التفكير فيه ويعترفون أيضا بأنه ليس كمثله شيئ يعني أنه لا شيئ

كل هذا المعجزات الأرض والشمس والقمر والمسرات والمجرات والافلاك والناس والحيوانات الخ الخ ليس كافي.

‏الله موجود ولا إله إلا الله وحده لا شريك له و فلسفة لا تحكي عنها كله حكي فاضي وأصلًا لي بيدرس فلسفة بيكون مجنون وملحد وماعندو ثقة حتى في نفسه ودين لحق هو الإسلام والحمد لله على نعمة الاسلام

**عندما.. تنهزم وتتردى حضارة ديانة مجتمع ما - تضعف وتفسد سلطة(ملوك ورجال دين) هذا المجتمع، يظهر : الدجال والإلحاد ****** -عندما سقطت وانهزمت الدولة الحضارة العربية الإسلامية الأموية : ظهر الدجال جعفر الصادق والغزالي.. تكونت الدويلات الإسلامية.. وجاء المغول والتتار....

On pourrait prendre la journée d'hier de Monsieur Mansour comme exemple pour expliquer ce واجب الوجود و ممكن الوجود . . Admettons qu'hier Monsieur Mansour s'est levé à huit heure du matin pile , il s'est habillé avec un costume et est sorti prendre un thé au café du coin où il a rencontré un ami à qui il a dit bonjour e t c , puis est allé à son travail ou ailleurs e t c . . . Donc , ce qui fait partie du واجب الوجود c'est le fait qu'il s'est réellement levé à huit heure et qu'il s'est effectivement habillé en costume et a pris le thé au café du coin , car tout ça est réel et a eu lieu de sorte qu'on ne puisse faire comme s'il n'a pas eu lieu sans se mentir surtout qu'aujourd'hui les caméras prouveront tout ça , par contre , ce qui fait partie de ممكن الوجود ce sont toutes les autres probabilités ou possibilités qui n'ont pas eu lieu ou qui ne sont pas devenues réelles car elles auraient pu devenir réelle puisque Monsieur Mansour aurait pu se lever à six heure ou dix heure , il aurait pu s'habiller autrement que comme il s'était habillé selon ce qu'il avait dans son armoire , et même qu'il aurait pu avoir une armoire contenant d'autres habits que ce que contiennent réellement ses armoires , Monsieur Mansour aurait pu boire son thé à la maison ou un café plutôt qu'un thé , il aurait pu rencontrer quelqu'un d'autre que celui qu'il a rencontré et même qu'il aurait pu faire un grimace à celui qu'il a rencontré plutôt que de lui dire bonjour , monsieur mansour aurait pu ce jour là prendre un avion pour aller n'importe où pour faire n'importe quoi , des possibilités infinies mais qui n'ont pas eu lieu alors qu'elles auraient pu avoir lieu si monsieur Mansour avait décidé autrement , d'où le libre arbitre pour choisir parmi ces infinités de choses écrites d'avance par Allah , seulement celles qu'on choisi librement ou pas deviennent réelles et toutes les autres possibilités deviennent le domaine de l'imagination qui est infinie . . . Même pour cette vidéo de Monsieur Mansour que je suis entrain de visionner , elle fait partie de واجب الوجود car elle est bien là , c'est ce que Mansour à enregistré et a publié alors qu'il aurait pu faire une autre vidéo et traiter un autre sujet et dieu sait qu'il y a une infinité de sujets à traiter dans une vidéo , eh bien , c'est ce que Mansour a choisi librement ou pas , logiquement ou pas . . . moi-même j'aurais pu ne pas visionner cette vidéo ni l'avoir commenté , mais la réalité ou واجب الوجود a fait que l'ai visionné et j'ai commenté . . .

إله الذي يوجد عند الأديان هو إله محدود . لكن بلمنطق هو إله غير محدود الحجم والقوة والعظامة. من يعتقد إن إله أو كما يسميه المسلمين الله خلق الكون ؟ فإذا كان الكون غير محدود وليسى له حجم فكيفه خالقه يكون محدود؟ الخرافات والحماقات والهرتقات يتبعها البشر من جيل إلى جيل فقط تتغير التسميات والاوصاف الغريب من الأمر إنهم يدافعون عنها وكأنهم شهود عيان كما يفعلها المسلمين كل يوم خمسة مرات باليوم الشهادتين. يدون وعي يقول أشهد إن لا إله إلا الله محمد رسوله . كلمة أشهد تعني شاهدة العين؟

الانسان من أوجد الله و ليس الله من أوجد الانسان

ايها الأخ الكريم ، ان فكرة الله تتعلق بكائن ميتافيزيقي لا ادلة فيزيقية اومادية على وجوده ، خصوصا اذا كان بمفهومه الديني ، المشخصن بطرق مختلفة من دين لآخر . اما اذا كان بمفهومه الربوبي ، الذي هو مجرد سبب مجهول مفترض ومرجح لوجود الكون والمادة من خارجهما ، فإن احتمال وجوده يبقى جد قوي . على الاقل لديه 50% من الوجود . اما ال 50% الباقية فهي لعدم وجوده ، كما يقول الماديون الناكرون ( الملحدون بالمفهوم الديني ) . اذا كان الربوبيون ، رغم توفرهم على 50 % من صحة اعتقادهم ، يصرحون ان إيمانهم مجرد ترجيح واحتمال عقليين ، فإن المتدينون يصرون على ان إيمانهم يقيني ....! كل هذا رغم عدم توفرهم على اية ادلة ، ورغم ان الاستدلال على وجود الههم ، كما تشخصنه ديانتهم بالضبط وليس كما تشخصنه الديانات الأخرى او كما يرجحه الربوبيون ، جد مستحيل ....! انهم مطالبون بالبرهنة على وجود خالق للكون ، كما يقول الربوبيون ، وزيادة على هذا ، فهم مطالبون بالبرهنة على ان هذا الخالق هو كما تشخصنه ديانتهم . اي انهم مطالبون ببرهانين وليس ببرهان واحد ، رغم استحالة اي منهما .....!

الله معنى وله مظاهر

الأستاذ الفاضل مهما تطرقتم ومهما بلغتم من العلم والدخول في الفلسفة فأحب أن أوضح بأن الله القدير موجود وهو خالق هذا الكون الهائل من أراد أن يؤمن يؤمن ومن أراد أن يلحد فليلحد..وحتى الملحدين يؤمنوا بوجود الله ولكن لا يستطيعون التراجع عن أقوالهم.. الله القدير موجود في كل شيء.. سؤال أحب أن أسأله لكل من ينفي وجود الخالق العظيم ويقول اننا خلقنا من الطبيعة فهل الطبيعة حسب رأيكم تخلق جسم إنسان بهذه الصورة التي حيرت العلماء وبهذه الدقة المتناسقة والتي لحد الآن يكتشف الباحثين والعلماء أشياء لم تعرف سابقا في جسم الإنسان.. وما رأيكم بالروح؟؟؟ إذا خلقت الطبيعة الإنسان من أي مكان تدخل الروح إلى جسمه ؟؟؟؟ جواب يعجز أي ملحد أن يناقش فيه.. مع الشكر الجزيل

الموجود بماهو موجود

💐💞💐💞💐💞💐💞💐

ما الفرق بين واجب الوجود و ممكن الوجود ؟ و كيف نستطيع أن نثبت أن واجب الوجود هو فعلا واجب ؟ هذه المسألة بصيطة جدا بالنسبة للمؤمن العقلاني الواقعي العلماني المنطقي . . .

Tout ce qui existe , tout ce que nous voyons, nous sentons, nous touchons , nous mangeons , nous faisons . . . fait partie de واجب الوجود car on ne peut pas dire qu'on a pas vu ou que ça n'a pas existé , nous avons les preuves visibles et de toutes sortes au sujet de ce qui existe , on ne peut pas faire d'une chose ayant eu lieu une chose qui n'a jamais eu lieu , et tout ce qui était possible et probable de se produire fait partie de ممكن الوجود . .

ماذا لو كان الله هو طاقه او ان يكون الكون هو الله اسبينوزا

ليس هناك اي دليل على وجود و عدم وجود الله ....انها كلها دعايات و . السؤال هو ما هو الله ؟؟؟؟

كيف تكون اسم الله ومن أين جائه هذا الاسم دون دليل وبرهان قاطعي وملنوس وقدرة هائله لمسناها ورايتاها لادليل على وجودة ؟

ما يسمى بحجة الحدوث هي حجة شائعة لدى المتكلمين واللاهوتين ولم يبتكرها الغزالي. وفيما يتعلق بمفهوم السببية الطبيعية فآخر من يحق لهم الحديث عنها هم المتكلمين والمؤمنين عموما. معروف للمطلع على التراث الكلامي واللاهوتي انه كان يوجد رفض كلي او جزئي بشكل كبير لمبدأ السبيية نظرا لكونه يتعارض مع أسس معروفة في عقائد الالوهية والنبوة وعندما ألف الغزالي كتابه التهافت ذكر فيه ابرز حجج المتكلمين في رفض السببية.

ان فكرة لكل مصنوع صانع مع احترامي للاخرين فكرة سخيفة بالنسبة للمتدينين اذا كان لكل شيء صانع فمن صنع الله ومن صنع الذي صنع الله الى مالانهاية

فورد صانع السيارات !! هل معشر السيارات يدرك الصانع تبعها أي فورد؟؟؟؟؟

الله لا يستطيع ان يصنع ساعة او سيارة ، و كذلك الإنسان لا يمكنه ان يصنع تفاحة او ارنباً ..؟!

ياستاد. ماهو الشيء.. فإن كان الشخص شيء. فكدالك المجرد شيء ومن هذا المجرد أن لم نقل الجن. فإن هذه الكلمات والأفكار اي الفكر فهل هو شيء مجرد. أم لاشيء لأن الله قال في كتابنا اي القرآن. ليس كمتله شيء فإن قلنا أن الفكر المجرد لاشيء. نكون قد ساويناه مع الله لأن اللاشيء ليس متل الشيء...

الكل ماقاله الفلسفة و المسلمين ماهي الا افترضات لا غير الحقيقة انتا لا نعرف شيء نحن في حيرة وحيرة افضل من استنتجات الغبية

جميع الفلاسفه الذين ذكرتهم يتلخص في عبارة لكل مخلوق خالق !!!؟؟؟؟السؤال كيف يكون الخالق لوحده منذ الأزل فما سبب في البدء بالخلق وهل كان الله الموجود منذ الأزل بحاجه الى خلق الكون ومن هو الله أن كان لوحده منذ الأزل ولم لاتكون المواد التي خلقت منها المخلوقات هي ازليه أيضا!!!؟؟لماذا داءما نعزل وجود الله عن مخلوقاته وهو يتفاعل معها بداية وبعدها تتحرك هذه المخلوقات ضمن قوانين تتبعها الاشياء دون تدخل الله أليس هذا عبثيه في خلق المجرات ولكنه بعيد عن وجود الحياة كما للبشر والاحياء الأخرى !!!!!نعم اسءلتك مطروحه وهي لم !!!!؟؟؟اي ماهو السبب الذي خلق الله الكون وهل هو ضمن الكون اوخارجه !!!؟؟؟

لم التعارض بين العلم والقدرة المطلقة !؟ وما هو الدليل والبرهان على ذلك ؟؟ الله علمه وقدرته عين ذاته وهما مفهومان مجردين عنده ولكن عندنا له مفاهيم ومدلولات تتمادى انبساطا او انقباضا مع الزمكان والوجود المحدود لنا كل حسب وجوده ذات الله مستور ومخفي عن الوجود وليس منفصل عنه لا بتطابق ولا تجانس ولا اختلاط . أرجو ان تقرأ وتتدبر بوصف الإمام علي وخطبه عن الله والوجود ( ان تتدبر ) في ذلك فهمًا وتفسيرا وبتجرد كما تدعي سوف تستفيد كثيرا وشكرا ابو حيدر العراقي من هولندا

N 'envoyer plus le devise au Maroc, garder l argent pour l éducation de vos enfants

مشكلتك انك تطبق مفاهيم ومدلولات وقوانين الوجود الممكن على واجب الوجود وهو خارج هذه الاوصاف والمفاهيم او القوانين وغاية الوجود الممكن محل جدل وبحث وأخذ ورد ولا نعلم وليس لدينا جواب ولا برهان لسبب الخلق قد تكون لدى البعض اجوبة وردود على الهدف والعلة الغائية للوجود الممكن لكنه لا يصمد امام ألاسئلة والردود . مرة اخرى نصيحة ان تدرس وتتدبر في خطب ألإمام علي حول هذه المواضيع في نهج البلاغة وهو فوق ابن رشد وابن كثير والغزالي وابن سينا الخ وشكرا أتمنى لك التوفيق والسداد بإذن الله ابو حيدر العراقي

بطيء ومطول السالفة

انت بتقول ايه يا جدع انت يا جدع انا مش فاهم منك حاجه

هل انت مؤمن ام لك فكر

لماذا اخترت اقوال الغزالي والفلاسفة العرب؟ هل لان في كلامهم تشكيك ومايريد ان يسمعة الملحد، الغزالي في علم العقيدة ليس على منهج اهل السنة والجماعة، يجب ان تعلم ان ضمن الاسلام هنالك فرق ومذاهب مختلفة في علم العقيدة مثل المعتزلة والاشاعرة وهذه فرق ضالة في باب الصفات ولايستدل بكلامهم على انهم يمثلون اعتقاد المسليمن اذا كنت تريد ان تناقش معتقد المسلمي ن فيجب طرح المعتقدات الصافية مثل ابن تيمية والامام احمد بن حنبل والبخاري وغيرهم من الثقات، اما اهل الزيغ والبدع فلا يمثلون الا انفسهم وهؤلاء الذين ذكرتهم رد عليهم ابن تيمية وبين انحرافاتهم

بصراحة اسلوبك سيء في شرح الأفكار الفلسفية