الحسين ايت احمد من مفجري الثورة يا بوقاع

واش من خيانة؟؟

MA endekche gram hachma

ايت حمد لم يطلق رصاصة واحدة علي المستعمر الفرنسي ولكنه رفع السلاح علي الجيش الوطني الشعبي بقيادة هواري بومدين لانه لم يتركه يحكم الجزاءر

@@yamu2623 تكلم بالعربية حتي ولو باحرف فرنسية بيسك انا منفهمش الفرونسي بعدها نقدر نجاوبك

@@abdenour1997 عندما خطف ايت احمد من الطائرة مع رفقائه بومدين كان في الحدود يستنى في الاستقلال

هههههه خدثنا عن انجازات الفيس الارهابي و بومدين وبوتفليقة ؟ حدثني عن بطولا تهم والثورات التى شاركو فيها

@@fatiihaslimani5671 بومدين كان قائد الاركان يعني كامل المعارك كانت تحت قيادته. وبعد الاستقلال استكمل تحرير الجزائر اقتصاديا لأن الجزائر كانت اقتصاديا تابعة لفرنسا حسب اتفاقية ايفيان التي وقعها كريم بلقاسم واللتي تعاني منها الجزائر حتى الآن....حيث امم البنوك والموانئ والمحروقات وطرد آخر جندي فرنسي من وهران وكان الدينار الجزائري أغلى من الفرنك الفرنسي والخزينة مملوءة والطالب بقيمتو والأستاذ بقيمتو وووووو اسألي الذين عاشو في وقته

في ذاك الوقت "تلك الفترة " كانت فئة الشباب تؤطر الكهول .من اكبر منهم سنا في سابقة لم تتكرر من وقتها ومن بينهم حسين ايت حمد ايت حمد ٱمن بسلطة الرمز ونبذ هيمنة الرمز. المجسدة في مصالي الحاج. ايت حمد ممثل الثورة الجزائرية في تونس صوتها عبر الحدود. ايت حمد من كشف الازمة البربرية 1949 في كتابه "مذكرات مكاغح" ايت حمد مفجر الثورة وكان علي متن الطائرة التي القي المستعمر الغاشم القبض عليها هو عضو المؤتمر التأسيسي حينها... عضو حزب الشعب "الافافاس" ..عضو وكان قائد بالمنظمة الخاصة. قبل ان يقيلوه في خضام البربرية. ايت حمد وقف بجانب الشعب وحمل السلاح حتي بعد الاستقلال امام جنود بومدين. ايت حمد لم يرضي للجزائر ان تضع رئيسا لها بارادتها بل بارادة الشعب عبر صناديق الاقتراع بكل نزاهة وشفافية .عرضوا عليه منصب رئيس لكنه رفض ايت حمد لا تعرفه لان الحكومة وقتها طبقت عليه سياسية التهميش انصحك بقراءة كتابه مذكرات مكافح والتي تغطي مرحلة 10 سنوات وكتابه علي علي مسيلي.

@@jihanchibi 1.كان في تونس يستمتع في الفنادق 2. لم يكن من مفجري الثورة لا الستة ولا الإثنين والعشرين. 3. الأزمة البربرية هو من كان وراءها. 3. لم يطلق رصاصة في حياته ضد المستعمر الفرنسي. 3. كان أول من انقلب على شرعية بن بلة حيث خسر آيت أحمد الانتخابات التي جرت في طرابلس والتي حضرها كل القادة الذين بقوا على قيد الحياة بعد الاستقلال وحضرها هو نفسه شخصيا وكريم بلقاسم ومحمد خيضر رابح بيطاط بومدين وبن بلة وجميع القادة اللذين تجاوز عددهم 250 شخصية. وقد افرزت الأصوات فوز بن بلة وجماعته لكن آيت أحمد وجماعته رفضوا النتيجة ههههه وحملو السلاح ضد بن بلة لذلك كان واجب على بومدين أن يدخل بالقوة للعاصمة بأمر من بلة الذي هو الرئيس الشرعي للبلاد بعد الاستقلال. يعني آيت أحمد أراد السلطة بالقوة يعني يحكم هو ولا يرفد السلاح ههههه هه هذي هي الديمقراطية!!!!!! ههههه هههه مجاهد عظيم ههههه ههههه ههههه ههههه

@@Chaseenglishwb روح تعطي