من محمد بن عبد الله الى هرقل عظيم الروم سلام على من اتبع الهدى اما بعد اسلم تسلم يؤتيك الله اجرك مرتين فإن توليت فعليك اثم الاريسيين . (الاريسيين اتباع اريوس الذي قتلهم هرقل )

شكراً وجزاك الله خير الجزاء 🌹🤲🏼

نسيت كلام الرسول في رسالته للقيصر عن الارسيين

لا إله إلا الله وحده لا شريك له ومحمدا عبده ورسوله. الذي لا يؤمن بوجود إله واحد عظيم هو الاول خالق كل شيء وما دونه مخلوقاته!! من لا يؤمن بهذا الايمان الحق سيواجه مشكلات منها تعدد البدايات والآلهة والخالقين! وهذا يعني صراع الالهة وكذلك اختلاف النظم والمواد الاساسية للخلق وغير ذلك !! الحل الحقيقي الوحيد لهذه المشكلات العقلية والمنطقية هو وجود إله واحد هو الاول وهو الآخر وهو الخالق فقط وما دونه مخلوقاته. ….

مشتاقين صديقي العزيز ❤

حقا هذا شخص معجزه

الاسلام قريب الى الاريوسية والاعتقاد السائد ان معظّم الاريوسيين اعتنقوا الاسلام وساهموا قبل ذلك في تسهيل دخول الاسلام الى شمال افريقيا والاندلس

مخلوق يلد اله معضم قصص المسيحية مستوحى من قصة جلجامش مثل شجرة الحياة

معني الكلام العقيدة مختلفين عليها وده سبب كافي لهدمها

يا رجل أسقف كاثوليكي يمدح آريوس في القرن الرابع الميلادي 😂 😂😂 معلومة قيمة جدا

وقع آريوس في هرطقة تعدد الآلهة عندما قال ان الله خلق المسيح إلها آخر ليخلق به الكون.

مدخل الى العهد القديم ٣٦ ا . فاكتثف جلجامش فظاعة الموت وشرع يبحث عن سر الخلود . فأطلعه بطل الطوفان على سز شجرة الحياة . ووفق جلجامش في العثور عليها ولكن حية خطفتها منه فلم يبقى له الى أن يموت حكاية ادم وشجرة في كتاب المقدس مستوحى من قصة جلجامش ومعضم قصص كتاب المقدس مستوحى منه يذكر سفر التكوين في بداية الإصحاح الثالث عن الحية التي قامت بإغواء حواء التي أغوت بدورها آدم وأكلا من الشجرة: ( وكانت الحية أحيل جميع حيوانات البرية التي عملها الرب الإله، فقالت للمرأة: أحقاً قال الله لا تأكلا من كل شجر الجنة؟ فقالت المرأة للحية: من ثمر شجرة الجنة نأكل، وأما من ثمر الشجرة التي في وسط الجنة فقال الله: لا تأكلا منه ولا تمساه لئلا تموتا

اعتقد ياعزيزي انك لم تدرس المسيحية بدقة واخدت مصادرك من كتب عربية. آريوس لم ينفي الثالوث . الخلاف الذي حدث هو مثل الخلاف الدي خلقه المعتزلة عن فكرة خلق القران. هل القران أزلي أم مخلوق هو نفس الخلافات التي حدث في بداية الكنيسة. لا اوافقك في الاستنتاج ان آريوس موحد ولا توجد كنيسة موحدة ولكن هناك طوائف متل شهود جوهوفا او بهوا هم الأقرب للاسلام

حسب المصادر فان محاكمة آريوس لم يصلنا منها رده على الشبهات التي قيلت عنه وورد فقط اتهامه والحكم عليه ولكن حجته كامله لم تصل الينا

صحح معلوماتك عن اريوس، الكثير الكثير كتبوا عنه فافتح الكتب وفقه نفسك قبل "تنوير الناس"

أريوس كان موحد على الدين السليم

بولس هو المبتدع واريوس هو المسيحي الاصيل

العداء ضد اريس لن ينتهى فكيف سيكتب عنه الصحيح وما قاله هو فعلا موحد بالله لا يعترف بالوهية المسيح ولا كتب قسطنطين وبولس وعزرا من اناجيل وتوراة كاذبة ملفقة

هل قال الرب انا ابن الرب او هل قال ابن الرب انا الرب ثم اذا كان الرب لا ستطبع ان بغفر الا ان يرسل بابنة فانة ارسل ابنه لخلاصة هو ةليس لاخلاص الانسان مشكور

☦️ قانون الإيمان المسيحي (الشهادة المسيحية): أؤمن بإله واحد، آب ضابط الكلّ. خالق السماء والأرض، كل ما يُرى وما لا يُرى، وبربٍ واحدٍ يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، المولود من الآب قبل كل الدهور، نور من نور، إله حق من إله حق، مولودٌ غير مخلوق، مساوٍ الآب في الجوهر، الذي به كان كلّ شيء، الذي من أجلنا نحن البشر ومن أجل خلاصنا، نزل من السماء، وتجسّد من الروح القدس، ومن مريم العذراء، وتأنّس، وصُلِب عنّا على عهد بيلاطس البنطي، وتألّم، وقُبر، وقام في اليوم الثالث على ما في الكتب، وصعد إلى السماء وجلس عن يمين الآب، وأيضًا يأتي بمجدٍ ليدين الأحياء والأموات، الذي لا فناء لملكه، وبالروح القدس، الرب المحيي، المنبثق من الآب، الذي هو مع الآب والابن، مسجود له ومُمَجّد، الناطق بالأنبياء، وبكنيسة واحدة، جامعة، مقدسة، رسولية، وأعترف بمعمودية واحدة لمغفرة الخطايا، وأترجّى قيامة الأموات وحياة في الدهر الآتي.

طرحك غير موضوعي تغلب عليه الذاتية بشكل ملحوظ، تناقض في المعلومات المقدمة وخلط بينها وبين معلومات أخرى لا تمت للتاريخ المدون بصلة. المسيحيين ليسوا نصارى والنصارى ليسوا مسيحيين. ابحث جيدا وافحص معلوماتك وابتعد عن الذاتية ليكون طرحك موضوعيا ومقنعا

المجد للثالوث القدّوس، الآب و الإبن و الروح القدس، الإله الواحد آمين ☦️ لا خلاص إلا بالمسيح فهو الطريق و الحق و الحياة، و الأورثوذكسية المسيحية هي نافذة العالم للخلاص. لا لأتباع انبياء كذبة من وسط الصحراء لأبوين عابدي أصنام.

بولس اليهودى هو المؤسس الحقيقى للدين المسيحى المحرف والذى يقول بالتثليث والوهية المسيح ... اما الاسلام فهو الدين الاصل منذ ادم عليه السلام وهو دين جميع الانبياء بما فيهم المسيح واخرهم خاتم النبيين محمد عليهم الصلاة والسلام جميعا ....

اليهود يوحدون بالله و لا يؤمنون بعيسى إبن مريم

كل معلوماتك غلط ياريت تدرس الاول وتغير اسم القناه الي بيت الحمقي

هات تفسيرك لازلية الكلام والسمع والمحبة في الذات الإلهية بحسب عقيدة التوحيد القرآنية.

أريوس هوه نفسه رسول الله الثالوثيون هم من حرفو اسمه وقالو أريوس ولاكن هو إنبي محمد نفسه هم يقولون كاد العالم المسيحي كله ان يصبح اريوسيآ أذن أين ذهب هاولاء

اعتقد انه آمن بالتثليث و انه مؤسس الكاثوليكية

اريوس مقالش أن المسيح مجرد انسان، اريوس قال إن المسيح اله مخلوق، الله خلقه و من خلاله خلق الكون، دا كان تعليم آريوس. ف هل حضرتك تؤمن أن في اله خالق غير اله واحد؟

آريوس لم يعقل ثنائية اللاهوت والناسوت في شخص الرب يسوع المسيح ، ثنائية اللاهوت والناسوت في شخص الرب يسوع المسيح حيرت اليهود قبل الامم إلى يوم المجيء الثاني ليدين البشر والملائكة بكلامه وعمله وبشهادة أتباعه . تميز يسوع عن كل أنبياء العهد القديم بأنه : ١- تمم نبوءات العهد القديم التي عند اليهود والتي تخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول .... ٢- دفع كفارة المعصية الاولى وفتح باب الغفران مجانا بلا ثمن بشري . ٣- عمل اعمال الله بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه ، ومنها ما لم يعملها أنبياء بني إسرائيل مثل منح الغفران وتطهير الابرص وفتح عيون العمي وسيأتي ليدين البشر والملائكة . ٤- قال انا هو يقصد انا يهوه إله ابراهيم واسحاق ويعقوب وموسى ، مما جعل اليهود يصلبوه ظنا منهم انه مجرد إنسان . ٥- واجه الموت وأسلم روحه البشرية طوعا وطاعة لله، فأقامه بجسد مجيد منتصرا على الموت وصار باكورة القيامة والملكوت . ٦- عاش حياتنا بلا خطية وتحدى اليهود أن يمسكوا عليه خطية واحدة . ٧- نطق بكلام الله مباشرة بلا وسيط بفضل لاهوت كلمة الله المسيح فيه . ٨- طريقة الصلب لتقديم ذبيحة تامة تحقق نبوءات العهد القديم ، في مزمور ٢٢ وسفر أشعياء ٥٣ وسفر دانيال ٩ : ٢٥ - ٣٧ ومزمور ٣٤ : ٢٠ ((يحفظ جميع عظامه واحد منها لا ينكسر )) ومعلقا بين الأرض والسماء يصالح أهل الأرض برب الأرض والسماء ، ومعلنا أمام اليهود والامم وليس في خفاء ، فلا ينكره يهودي ولا روماني ولا يوناني، بل يشهدون على صلبه وموته ودفنه ، ثم تمم نبوءة هوشع ٦ : ٢ (( يحيينا بعد يومين. في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه )) بهذه القوة تغيرت احوال تلاميذه من التخفي عن عيون اليهود إلى مبشرين به قائما من الموت وصارت تحية المسيحيين : قام المسيح حقا قام ، وإلى اليوم نكررها ايمانا واعترافا بصدق الخالق في الوعد بنسل المرأة الذي يسحق رأس الحية في سفر التكوين ٣ : ١٥ ، ويظل القبر الفارغ يبطل الشك الفارغ ، لأن الإله الحقيقي تمم وعده رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية. لا بديل عن مصداقية الخالق في التوراة والإنجيل.

عزيزي انت اصلا لم تفهم ماذا اريوس...وتاتي تشرح ماذا كان يقول اريوس...اذهب وتعلم

هذا الجدال القديم بين دكاترة الكنيسة لا يغير اي شياء من الرسالة المسيحية او أخلاقية المسيحية. الدين المسيحي هو دين محبة، تسامح و تواضع. المسيح علمنا هذه المبادئ بتصرفاته. ولكم الشكر

طبيعة السيد المسيح-من الآب-هو الخالق-كل البشر {ينتمون}-الي الله-بالخلق-الله-{أصل} الوجود-ليس بانتماء الإبن للأب-{نطفة-شهوة}-خلق جديد-الله-{منزه}-{أحد}-ليس كمثله-{شيئ}-

ورقة كان اريوسي

اريوس ليبى من اصل رومانى

اريوس عدو الله، فقد قال بأن الله تحدث عليه الحوادث كما تحدث على البشر والمسيح عنده كلمة الله ولكن كلمة الله مخلوقة.

اخي لا يوجد من لم يؤمن بالتثليث ولا اريوس ولا غيره هما اختلفوا علي طبيعة الثالوث وطبيعة المسيح اريوس قال فقط انه المسيح اله ولكنه ليس مساوي لجوهر الاب لانه منبثق منه وبالتالي الكنائس اعتبروها هرطقة وعملوا مجمع عالمي او مسكوني في نيقية سنة 325 م للرد عليها لانها كانت انتشرت بشكل كبير بين الناس. ونتج عنه قانون الايمان النيقي الموجود حتي الان

فتنة المسيح الدجال،،والثالوث،،قصد به النبي محمد،،المعتقد المزيف بهوية المسيح الحقيقي عيسى بن مريم عليه السلام،،،،وهو الاب الروحاني،،للفتنه،،في الاسلام والثالوث،بهوية ملة إبراهيم والسريعه الحق

تبدأ كلامك خطاء... أريوس انكر ازلية الابن...

آريوس ما آريوسشي ، ان الدين عند الله الإسلام ، ومن وصلته دعوة الإسلام فلا عذر له ان لم يسلم لله خاصة مسيحيو المشرق الإسلامي،،

اريوس لم يكن من الموحدين لكنه لم بقل بالثالوث

اولا لايوجد شيء اسمه تاريخ النصرانية...نصرانية هي بدعة من بدع المسيحية...

رسالة محمد رسول المسلمين إلى هرقل مزورة ملفقة و المسلمون يرددون ما وصلهم من تراث دون التدقيق في صحتها . كل التراث الإسلامي العباسي مزور من السيرة إلى الأحاديث إلى التفاسير ولو وجدت السنة لكان أولى بكتابتها محمد شخصيا إذا وُجد فعليا أو الخلفاء والصحابة . باستثناء القريانا السرياني النصراني الذي هو نصوص مترجمة من كتب النصارى، كل التراث الإسلامي هو صناعة عباسية سياسية متاخرة ولا علاقة له به بالإسلام الأموي الأول الذي هو نصراني توحيدي مسيحي ظهر في الشام ولا علاقة لمكة به وليست مكة موجودة في زمن الأمويين ولا كعبتها . ولم تخرج لا جيوش لا من مكة ولا من المدينة إنما الذي حصل حسب الآركيولوجيا هو قدوم الأمويين أولا وأعدائهم العباسيين في القرن الثامن الميلادي وهم أقليات نصرانية توحيدية عربية من بلاد خراسان أي أوزباكستان وإيران وكازاخستان إلى المنطقة العربية وتمركزهم في الشام وسُموا أمويين ثم تمركز العباسيون في العراق . و قد صنع العباسيون هم الدين الجديد المسمى إسلام وأتوا بطقوس الحج الهندوسية الوثنية من كعبة بلخ و زرعوها في مكة و أدخلوا بعض العقائد الزرادشتية والمانوية إلى الإسلام عبر التفاسير والأحاديث منها : معراج الرسول وعذاب القبر و غيرها من العقائد الزرادشية .أما القرآن فهو كتاب الترانيم النصرانية وقد كتبه النصارى ووضعوا فيه عقيدتهم ونقلوها لعرب الصحراء وتقول الآية في سورة مريم ٩٧ : فإنما يسرناه بلسانك لتبشر به المتقين وتنذر به قوما لداً. أي ترجمناه بلسان العرب لتبشيرهم و تحريضهم على محاربة قوما لدا أي المشركين في القرآن وهم المسيحيون الثالوثيون وليس النصارى هم المسيحيون كما فسر العباسيون إنما النصارى الحقيقيون هم الأريوسيون والمسيحيون التوحيديون الذين بنوا المسجد الأموي وقبة الصخرة ومنهم مروان بن عبد الملك ومعاوية الأمير النصراني.

الاريوسية الأمازيغية و النصرانية الاموية كانتا من نفس الفلسفة التوحيدية . سرقها العباسيون اظافوا اليها طقوس زردشتية وسموها الاسلام والذي يعني في الحقيقة الكمال والتمام و الذي يشير الى يسوع الناصري.

عرفنا من ألف جملة مفادها الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد من آريوس ونقلها النصارى اليهود المنشقين عن اليهود إلى القرآن فهي قبل القرآن المزيف

مع احترامي لك ولكن آريوس لم يكن موحدا والدكتور سامي عامري أقر بذلك ولكن فينا نقول أن آريوس عقيدته بوليسية بامتياز أي ترجع لبولس اللذي كان يعتقد أن المسيح إله أقل أو كائن سماوي وسيط بين الخالق والناس وهذا واضح من خلال رسائله الأربع عشرة فقد غالى بالمسيح لكنه اعتبره أنه أقل من الآب وأنه واسطة لخلق الكون والغريب أنه لم يذكر شيء من عقيدة تأليه الروح القدس مما يدل أنه لا يعلم أو لم يعلم عنها شيئا