الخونة | د. عدنان إبراهيم

  Рет қаралды 125,161

Adnan Ibrahim

Adnan Ibrahim

Жыл бұрын

هل هذه الأمة من أهل الأمانات؟ وهل توفية الحقوق، تكون مع البر والفاجر، المؤمن والكافر، على حد سواء؟
هل من مشترك بين الأمن والأمانة؟ وهل الأمانة تُغطي كافة العبادات وجوانب الحياة؟
كيف يكون الاقتداء بالصحابة ورموز هذه الأمة في هذا الباب؟ وهل تجديد الإسلام يتأتى باستحلال الخمر وإباحة ما يُعرف بالمساكنة مثلا؟
الأمانة الزوجية، ماذا تعرف عنها؟ كيف يؤدي الزوجان هذه الأمانة؟
النصح بصدق، هل يدخل في باب الأمانات أيضا؟ وعليه؛ إن عرض عليك أحدهم سلعة ما، بسعر أقل مما تستحقه، فهل ستأخذها منه وتهتبلها فرصة، أم ستنصح له برفع السعر، وإن كلفك هذا أموالا زائدة؟ أجب وحدك بصدق، فامرؤ حجيج نفسه، ثم تفضل بمتابعة خطبة #الخونة للدكتور #عدنان_إبراهيم:
=====================
🛑 محتوى آخر يهمك:
💡سلسلة العلم والدين - أينشتاين وسندريلا : • سلسلة العلم والدين - أ...
💡سلسلة داروين وصفقة جحا : • داروين وصفقة جحا
💡اللغز : • اللغز | د. عدنان إبراهيم
💡سلسلة نظرية التطور : • نظرية التطور: الحلقة 1...
#عدنان_إبراهيم
=====================
تابعونا على صفحاتنا الرسمية
=====================
▶Facebook▶ / adnanibrahimofficial
▶Instagram▶ / adnanibrahim_official
▶Twitter▶ / dradnanibrahim
▶Tiktok▶ h / adnanibrahim_official
▶ www.adnanibrahim.net

Пікірлер: 417
@TornadoTorn-gf9xk
@TornadoTorn-gf9xk Жыл бұрын
الدكتور عدنان إبراهيم يعلم الله إني أرتاح لكلامك أكثر من أي أحد، كلامك لا كذب فيه ولا رياء ولا تملق،إنسان صادق ورائع بكل المقاييس
@HabibELJANHAOUI
@HabibELJANHAOUI Жыл бұрын
تماما الله يرزقه الخير كله
@TornadoTorn-gf9xk
@TornadoTorn-gf9xk Жыл бұрын
@@user-nn9gm1xt8x كنت أسمع عنه هذا الشيء من الناس الاخرين لكنني حين بحثت عن موقفه من سيدتنا عائشه رضي الله عنها وجدت أن ما قيل فيه كان مجرد إشاعه،ولذلك أحببته أكثر
@rodolfrodolf4395
@rodolfrodolf4395 Жыл бұрын
@@TornadoTorn-gf9xk ولماذا ينتقص من سيدنا معاوية
@TornadoTorn-gf9xk
@TornadoTorn-gf9xk Жыл бұрын
​@@rodolfrodolf4395 مع إحترامي لك هو لم ينتقصك أو جماعتك هو أنتقص شخص معين وفق نصوص مثبته، موقفه مع الخلفاء الاربعه موقف ثابت وإيجابي ولم يقلل من قيمه أحد
@TornadoTorn-gf9xk
@TornadoTorn-gf9xk Жыл бұрын
​​@@rodolfrodolf4395 يجب أن ننشغل بما ينفعنا وننسى خلافات لم نشهدها.
@rawanabdulazeez6246
@rawanabdulazeez6246 Жыл бұрын
الحمدلله كنت موجدا داخل المسجد وتحديدا امام الدكتور مباشرا. كان لقاء لا ينسى ❤
@zouya85
@zouya85 Жыл бұрын
هنيئاً لك والله .. إنها أمنية في قلبي, عسى ربي يبلغني بها .. آمين يارب العالمين.
@omar27264
@omar27264 Жыл бұрын
هنيئا لك
@user-cp2nt3ed7g
@user-cp2nt3ed7g Жыл бұрын
يابختك 😭 هنيئا لك
@mahmoudhulwe5071
@mahmoudhulwe5071 Жыл бұрын
ممكن تقلي وين الجامع في النمسا العنوان انا في المانيا
@abdulqaadir6510
@abdulqaadir6510 Жыл бұрын
يا سعداك! 😊
@mauritaniaprogramming2584
@mauritaniaprogramming2584 Жыл бұрын
بدون اي تملق او مجامله أمل الامه العربية وامل صحوتها وخروجها من عصر الظلام هو الدكتور عدنان ابراهيم وامثاله من العلماء الذين يرفضون قدسية نصوص كتبها اشخاص عادين يخطئون ويصيبون حفظك الله شيخ عدنان تحياتي من موريتانيا
@alminhach
@alminhach Жыл бұрын
هذه الدنيا جميلة بأمثال أئمة الحق والهدى. لا تخلو رحمة الله لعباده منهم. اللهم احفظنا
@murtadha96
@murtadha96 Жыл бұрын
أتمنى ان يلقي الدكتور خطبةً في كل أسبوع, فبعضنا لنا قوت روحي وحيد من بعد العبادة و الذكر و هو متابعة الدكتور و التعلم منه
@user-rt5yf1kp2l
@user-rt5yf1kp2l Жыл бұрын
هناك سلسلة دروس شرح الحكم العطائية للإمام البوطي رضي الله عنه، وهي غاية في الرقة الروحية ، أنصح كل إنسان راقي بمشاهدتها .
@noor2amoora
@noor2amoora Жыл бұрын
جزاكم الله خيرا
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@mohamedabdulrazak
@mohamedabdulrazak Жыл бұрын
شكرا شيخ عدنان , خطبة في الصميم , انت تعيش في الغرب لكنك تعلم دقائق الامور في الشرق و الوطن العربي مما يدل على كبر وعيك ... نريد هكذا خطب تلامس واقعنا و ليس فقط خطب فكرية فلسفية ..محبتي لك
@meemwan2419
@meemwan2419 Жыл бұрын
اتمنى احضر لك خطبة في مسجدك تحيه طيبه لشخصك الكريم من اليمن
@wisdom3697
@wisdom3697 Жыл бұрын
اثلج صدري وجود احد من ابناء وطني الجريح يسمع ويحب عدنان ابراهيم
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@Mohammed_Ismail
@Mohammed_Ismail Жыл бұрын
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: [إذا كنَزَ الناسُ الذهبَ والفضة، فاكنِز هؤلاء الكلماتِ: اللهم إني أسألك الثباتَ في الأمر، والعزيمة على الرُّشد، وأسألك شُكْر نعمتك، وحُسْن عبادتك، وأسألك قلباً سليماً و لسانًا صادقًا، وأسألك من خير ما تَعلَم، وأعوذ بك من شرِّ ما تعلم، وأستغفرك لما تعلم، إنك أنت علام الغيوب] صلوا عليه♥️
@Mohamed13615
@Mohamed13615 Жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أهنئكم و أهنئ فضيلة الدكتور عدنان إبراهيم بعيد الأضحى المبارك و أتمنى لكم جميعا أجواء مليئة بالأفراح فيه أنا محمد جواد من المغرب كنت مترشحا في مباراة ضباط الشرطة و بحمد الله و منته علي أنهيت جميع أشواطها و لا أزال في انتظار أن يتم إبلاغي بالنجاح إن شاء الله. بالله عليكم ادعوا معي في هذه الأيام المباركة من العشر الأولى لذي الحجة أن يفرج الله همي و غمي♡♡♡♡♡♡♡
@user-qt8rx2bi7s
@user-qt8rx2bi7s Жыл бұрын
خطبة من الخطب التي تشاهدها أكثر من مرة ولا تمل منها . جزاكم الله عنا خيرا شيخنا عدنان ابراهيم ❤❤❤❤❤
@aonemad5570
@aonemad5570 Жыл бұрын
عن ماذا تتحدث الخطبة؟
@Haider_Crow
@Haider_Crow Жыл бұрын
@@aonemad5570 عن الامانة و انها من افضل الخطب بالنسبة الي
@Mohamed13615
@Mohamed13615 Жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أهنئكم و أهنئ فضيلة الدكتور عدنان إبراهيم بعيد الأضحى المبارك و أتمنى لكم جميعا أجواء مليئة بالأفراح فيه أنا محمد جواد من المغرب كنت مترشحا في مباراة ضباط الشرطة و بحمد الله و منته علي أنهيت جميع أشواطها و لا أزال في انتظار أن يتم إبلاغي بالنجاح إن شاء الله. بالله عليكم ادعوا معي في هذه الأيام المباركة من العشر الأولى لذي الحجة أن يفرج الله همي و غمي♡♡♡♡♡♡♡
@aicha253
@aicha253 Жыл бұрын
احب هذا النوع من الخطب الذي يحلل المواضيع التي نراها بسيطة و بديهية ليرينا أن كل شيء في ديننا ليس بسيطا ..شكرا دكتور
@Mohamed13615
@Mohamed13615 Жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أهنئكم و أهنئ فضيلة الدكتور عدنان إبراهيم بعيد الأضحى المبارك و أتمنى لكم جميعا أجواء مليئة بالأفراح فيه أنا محمد جواد من المغرب كنت مترشحا في مباراة ضباط الشرطة و بحمد الله و منته علي أنهيت جميع أشواطها و لا أزال في انتظار أن يتم إبلاغي بالنجاح إن شاء الله. بالله عليكم ادعوا معي في هذه الأيام المباركة من العشر الأولى لذي الحجة أن يفرج الله همي و غمي♡♡♡♡♡♡♡
@wisdom3697
@wisdom3697 Жыл бұрын
​@@Mohamed13615وفقك الله
@omar27264
@omar27264 Жыл бұрын
خطبه اقل ما يقال عنها انها مرعبه لمن القى السمع وهو شهيد ياربي ارحمنا الواحد يخجل من حاله 😔💔
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@user-nj3no2st9k
@user-nj3no2st9k Жыл бұрын
الصراحة هذا الرجل اثّر في حياتي كثيرا فلقد تعلمت منه أن أكون قدر الإمكان موسوعيا في شتى المجالات أضف إلى ذلك أنه يعطيني أملا وتفاؤلا وحماسا لا مثيل له في حياتي يحفظكم الله جميعا وجعله للمسلمين ذخرا ومزيدا
@Mohamed13615
@Mohamed13615 Жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أهنئكم و أهنئ فضيلة الدكتور عدنان إبراهيم بعيد الأضحى المبارك و أتمنى لكم جميعا أجواء مليئة بالأفراح فيه أنا محمد جواد من المغرب كنت مترشحا في مباراة ضباط الشرطة و بحمد الله و منته علي أنهيت جميع أشواطها و لا أزال في انتظار أن يتم إبلاغي بالنجاح إن شاء الله. بالله عليكم ادعوا معي في هذه الأيام المباركة من العشر الأولى لذي الحجة أن يفرج الله همي و غمي♡♡♡♡♡♡♡
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@omar27264
@omar27264 Жыл бұрын
‏‪1:15:35‬‏ الله اكبر الله اكبر الله اكبر قشعر بدني يا دكتور من القصه ... فعلا صدق نبي الله : من ترك شيء لله فقد ابدله الله خيرا منه
@rodwansh7513
@rodwansh7513 Жыл бұрын
من أجمل الخطب على الإطلاق.. جعلها الله في ميزان حسناتك...
@Mohamed13615
@Mohamed13615 Жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أهنئكم و أهنئ فضيلة الدكتور عدنان إبراهيم بعيد الأضحى المبارك و أتمنى لكم جميعا أجواء مليئة بالأفراح فيه أنا محمد جواد من المغرب كنت مترشحا في مباراة ضباط الشرطة و بحمد الله و منته علي أنهيت جميع أشواطها و لا أزال في انتظار أن يتم إبلاغي بالنجاح إن شاء الله. بالله عليكم ادعوا معي في هذه الأيام المباركة من العشر الأولى لذي الحجة أن يفرج الله همي و غمي♡♡♡♡♡♡♡
@bellamallem
@bellamallem Жыл бұрын
الإضاءة جيدة ، تحية للاخوة العاملين على التسجيل والنشر، توفرون للدكتور وقتا كبيراً جدًا ، شكر الله سعيكم وأثابكم من فضله
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@ammarelsaleh7947
@ammarelsaleh7947 9 ай бұрын
بعد السلام، لم اجد طريقة لاصلك الا هنا. بعدما سألت عن صمتك رغم اهوال ما يحصل لاهلنا (وأهلك بينهم) في غزة العزة (ابادة، تطهير عرقي، محرقة القرن الواحد والعشرون) بعد مرور ما يزيد عن شهر كامل، فوجئت بأنك تحاضر بصفة مستشار مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الانسانية في الامارات عن "الأخلاق" … والله احب ان اوصل لك كلماتي هذه فقط لا غير "خاب ظني بك كثيراً ich bin sehr enttäuscht von dir" … ورحم الله والدتك التي ستخجل في قبرها من صمتك هذا. تحية من شخص كان لغاية ايام فقط، من متابعيك …
@user-po2es2xo6z
@user-po2es2xo6z 6 ай бұрын
كشفه الله
@oussamasaci5955
@oussamasaci5955 4 ай бұрын
مصدر المعلومة من فضلك
@ammarelsaleh7947
@ammarelsaleh7947 4 ай бұрын
@@oussamasaci5955 المصدر من متابعيه في فيينا، النمسا
@user-jn7zd2ib1q
@user-jn7zd2ib1q Ай бұрын
لااستطيع التصديق حتى يتم التأكد من هذا الكلام
@ammarelsaleh7947
@ammarelsaleh7947 Ай бұрын
اتحدى الدكتور عدنان ان ينكر اقوالي، لمن يشكك فيما كتبت. اما لماذا كتبت فقد عبّرت عن مدى خيبة ظني به، للاسف 👎👎👎 نحن الان بعد اكثر من ٨ شهور ولغاية الآن لا تعليق من الدكتور عدنان على هذه الحرب
@user-cy6ht8cb9z
@user-cy6ht8cb9z Жыл бұрын
السلام عليكم .. ليس من طلب الحق فأخطأه كمن طلب الباطل فأدركه .
@Mohamed13615
@Mohamed13615 Жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أهنئكم و أهنئ فضيلة الدكتور عدنان إبراهيم بعيد الأضحى المبارك و أتمنى لكم جميعا أجواء مليئة بالأفراح فيه أنا محمد جواد من المغرب كنت مترشحا في مباراة ضباط الشرطة و بحمد الله و منته علي أنهيت جميع أشواطها و لا أزال في انتظار أن يتم إبلاغي بالنجاح إن شاء الله. بالله عليكم ادعوا معي في هذه الأيام المباركة من العشر الأولى لذي الحجة أن يفرج الله همي و غمي♡♡♡♡♡♡♡
@meemwan2419
@meemwan2419 Жыл бұрын
يمني يحبك في الله يادكتورنا وشيخنا العزيز
@alijalal5920
@alijalal5920 Жыл бұрын
شكرا على هذه المحاضرة القيمة جدا ... بسببها تصالحت مع زوجتي
@ahmadhamodeh8333
@ahmadhamodeh8333 Жыл бұрын
شكلها قصة جميلة!!!
@P0NIX
@P0NIX Жыл бұрын
أسال الله ان يحفظكم لبعض ويبعد كل ما يعكر صفو حياتكم مع بعض.اهتم بها يا أخي وسترى منها كل خير ان شاء الله❤
@sherinfathy6561
@sherinfathy6561 Жыл бұрын
وأنا بشوف الدنيا بكاملها أزمة تستوجب عمل كل الإجراءات للخروج منها بأمان وبأقل الخساير وأعظم المكاسب
@Aziza-wardi
@Aziza-wardi Жыл бұрын
أروع وأفضل خطيب جمعة أتابعه
@hussainqamar3812
@hussainqamar3812 Жыл бұрын
الدكتور عدنان إبراهيم 💡🧠🌸 حجة الإسلام في عصرنا هذا حفظه الله من كل مكروه و أمد الله في عمره المبارك و نفع به الأمة الإسلامية 🤲🏻🤍
@hussainqamar3812
@hussainqamar3812 Жыл бұрын
@@abdouhemoud8589 يا أخي الكريم ، الدكتور عدنان إبراهيم غير حياتي 180 درجة و أرى فيه (رأيي البسيط) أنه ثروة يجب إستغلالها للأمة الإسلامية و شكرا 🤍⚘️
@mohamaddarwish9765
@mohamaddarwish9765 Жыл бұрын
جزاك الله عنا كل خير ، من أجمل الخطب التي حضرتها، كثير من الامانات ضاعت هذه الايام، اللهم اجعلنا ممن يحفظون الامانات واغفر لنا.
@Mohamed13615
@Mohamed13615 Жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أهنئكم و أهنئ فضيلة الدكتور عدنان إبراهيم بعيد الأضحى المبارك و أتمنى لكم جميعا أجواء مليئة بالأفراح فيه أنا محمد جواد من المغرب كنت مترشحا في مباراة ضباط الشرطة و بحمد الله و منته علي أنهيت جميع أشواطها و لا أزال في انتظار أن يتم إبلاغي بالنجاح إن شاء الله. بالله عليكم ادعوا معي في هذه الأيام المباركة من العشر الأولى لذي الحجة أن يفرج الله همي و غمي♡♡♡♡♡♡♡
@enasasker1514
@enasasker1514 Жыл бұрын
ما اروع محاضرات حضرتك هي طاقه ويقين وهمه وتوعيه وتنبيه للعقل بطريقه ربنا وحده يعلم سرها تدخل للقلب وتعطي احساس في لحظتها بالفعل والقول والنيه الصحيحه اكرمك الله وعافاك وايدك وزادك من علم ومعرفة وقبول يارب يارب يارب يارب ولا نزكيك علي الله عز وجل
@Mohamed13615
@Mohamed13615 Жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أهنئكم و أهنئ فضيلة الدكتور عدنان إبراهيم بعيد الأضحى المبارك و أتمنى لكم جميعا أجواء مليئة بالأفراح فيه أنا محمد جواد من المغرب كنت مترشحا في مباراة ضباط الشرطة و بحمد الله و منته علي أنهيت جميع أشواطها و لا أزال في انتظار أن يتم إبلاغي بالنجاح إن شاء الله. بالله عليكم ادعوا معي في هذه الأيام المباركة من العشر الأولى لذي الحجة أن يفرج الله همي و غمي♡♡♡♡♡♡♡
@ibtissemdib4944
@ibtissemdib4944 Жыл бұрын
تلاوة رائعة ماشاء الله
@Mohamed13615
@Mohamed13615 Жыл бұрын
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته أهنئكم و أهنئ فضيلة الدكتور عدنان إبراهيم بعيد الأضحى المبارك و أتمنى لكم جميعا أجواء مليئة بالأفراح فيه أنا محمد جواد من المغرب كنت مترشحا في مباراة ضباط الشرطة و بحمد الله و منته علي أنهيت جميع أشواطها و لا أزال في انتظار أن يتم إبلاغي بالنجاح إن شاء الله. بالله عليكم ادعوا معي في هذه الأيام المباركة من العشر الأولى لذي الحجة أن يفرج الله همي و غمي♡♡♡♡♡♡♡
@Ali_ali.1235
@Ali_ali.1235 Жыл бұрын
ماذا نقول فيك شيخنا الفاضل الدكتور عدنان حفظكم الرحمن انتفعنا بعلمكم وبسببكم تغيرت حياتنا ولله الحمد من الظلال الى الهدايه انت الوحيد الذي كان لكلامه سحرا عجيباً يدخل الى القلوب فيلامسها زادكم الله من فضله وعلمه
@user-ko3uh1ky5q
@user-ko3uh1ky5q Жыл бұрын
اللهم احفظه في نفسه وماله واهله ومن تعلق به
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@omar27264
@omar27264 Жыл бұрын
الى الدكتور عدنان ابراهيم اقول لك ان شابا بقاره اخرى غير التي انت بها بغرفته المظلمه وبفراشه و يتابع خطبتك هذه بهاتفه ويدعو لك بلخير الذي علمته له فهنيئا لك ولمن يسخر الله له اناسا من شتا ابقاع الارض يدعون له بالخير من غير سابق معرفه ... ايولله هنيئا لك وجزاك الله خير جزاء يا معلمي ❤
@fss4901
@fss4901 10 ай бұрын
اللهم اجز الدكتور عدنان خير الجزاء واعلي مقامة يوم يلقاك، واجعله رفيق النبي صلى الله عليه وسلم في الجنة
@user-dc3dr9ss9x
@user-dc3dr9ss9x Жыл бұрын
﴿وَذَكِّرْ فَإِنَّ الذِّكْرَىٰ تَنفَعُ الْمُؤْمِنِينَ ﴾ - سُبحان الله🤎. - الحَمد لله🤎. - لا إله إلا الله🤎. - الله أكبر🤎. - أستغفِرُ الله🤎. - لا حَول ولا قوة إلا بالله🤎. - سُبحان الله وبِحمده🤎. - سُبحان الله العَظيم🤎. - اللهم صل وسلم على نبينا محمد🤎.
@norealqaysi301
@norealqaysi301 Жыл бұрын
بارك الله فيك علمتنا ان نكون مسلمين اسلام القران بعيد عن المذهبيه والطاءفيه اسلام محمد واسلام ال البيت واسلام الصحابه المنتجبين علمتنا ان الاسلام جوهر وليس مظهر وانا كشيعي من اتباعك لايهمني الان ان تكتفت في الصلاة او اسبلت وان اصلي خلف رجل دين شيعي او سني تعلمت منك الكثير والكثير اسال الله ان يمد في عمرك بصحه وعافيه لننهل من غزارة علمك
@khodor38
@khodor38 Жыл бұрын
بارك الله فيك وجعلنا واياك من المقبولين
@hmidouchebrihmat4805
@hmidouchebrihmat4805 3 ай бұрын
اللهم اكتب لي لقاء مع الدكتور عدنان و انفعني بعلمه اللهم اجعله في زمرة النبيين ا الصدقين و احشره مع سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و احشرنا جميعا معهم
@heisenh2237
@heisenh2237 Жыл бұрын
خطبة رائعة من شخصكم الكريم الرائع كثر الله من أمثال الدكتور و أفاض عليه من خيرات الدنية و الآخرة
@abdulmaliqattar9508
@abdulmaliqattar9508 Жыл бұрын
ادعولي الله يفغرلي يا صالحين لعل الله يغفرلي ويعينني على التوبة
@user-ul4om3bj3p
@user-ul4om3bj3p Жыл бұрын
دائما بشوف حالي فيك ربي يحفظك ويحميك ويرزقك منى عينك
@dahomoden7569
@dahomoden7569 Жыл бұрын
متى سيظهر الفكر العدناني أقصد ألإسلام الراقي في أرجاء الأمة ♥
@simomohamed2091
@simomohamed2091 Жыл бұрын
الفكر العدناني 🙄، متى سنعود إلى ديننا بكل بساطة لأن مانعيشه و نعيش عليه و به لا يمت للإسلام بشيء
@amirakaisar4285
@amirakaisar4285 Жыл бұрын
جزاكم الله خيرا اسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يجعل خطب الشبخ على ذلك النهج عسى يثمر في الامة ويلتم التفرق بيننا
@humanbeing6260
@humanbeing6260 Жыл бұрын
جزاك الله الف خير دكتور عدنان شيخنا واستاذنا وفقك الله خطبة ممتازة فعلا هذه الاية صاعقة إنا عرضنا الامانة..
@khadidjastravels
@khadidjastravels Жыл бұрын
لا حول ولا قوة إلا بالله نعوذ بالله من الخذلان يارب اغفر وارحم يارب لا تكلني إلى نفسي طرفة عين .. 😢😢 حفظك الله دكتورنا الفاضل
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@user-vv8md1ej2x
@user-vv8md1ej2x Жыл бұрын
قراءة واضحة فصيحة مؤثرة للقرأن الكريم تكفي لضغط زر الاعجاب
@SamiAlali-pw2wq
@SamiAlali-pw2wq 3 ай бұрын
دمت دكتور عدنان بصحه وسلامه ورعاك الله لقول الحق و الحقيقه كم احبها كل محاضراتك القيمه حياك الله ورعاك دوما ❤❤
@keemo975
@keemo975 9 ай бұрын
مهما طال كلامك لا امل منه ابدا بل اتمنى لو كان اطول بارك الله فيك وزادك علما دكتور عدنان ابراهيم اتابعه منذ سنين
@abooddaily2540
@abooddaily2540 Жыл бұрын
المفكر الاسلامي الوحيد اللي بتابعه و بحبه كملحد 💚
@Zack-hv9cl
@Zack-hv9cl Жыл бұрын
شوف خطبته عن تجارب الاقتراب من الموت
@user-lh5on8ek3i
@user-lh5on8ek3i Жыл бұрын
كم يضرني خاطري على خطاب عدنان ابراهيم، خطاب في منتهى الدقة و الحكمة و الوصف، خطاب في منتهى النبل و الجمال في إظهار الدين الإسلامي على حقيقته، التي للأسف الشديد تكاد تكون غائبة عند معظم المسلمين، و بدون مبالغة التدين الحقيقي لم أراه إلا في كتب الصالحين و أحوالهم و كرماتهم، و يؤسفني جدا أن يكون هذا الخطاب و هو استثنائي في عالمنا العربي و يكاد يكون غريبا عن معظمنا للأسف الشديد، لذلك الوعي بالحق و الحقيقة و الفضيلة دون أن تكون هي القاعدة عند الناس يعتبر غصة في قلب كل ضمير حي، أعانك الله يا شيخنا عدنان ابراهيم و حياك الله و أعانك سبحانه على قول و الثبات عليه و هدانا الله إلى الحق و أعاننا سبحانه بمعونته على الثبات عليه، إنه سميع قريب مجيب
@salimsabah-bq2so
@salimsabah-bq2so Жыл бұрын
جزى الله الدكتور عدنان الخير البركة والرحمة في الدنيا والاخيرة❤❤❤
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@tahataha9715
@tahataha9715 Жыл бұрын
والله يادكتور ، اخدت عقولنا بمحاضراتك . بارك الله فيك ، نفع الله بك وبعلمك ام طه من المغرب
@fmafashmshm199
@fmafashmshm199 Жыл бұрын
سبحان الله يجب ان يجعل قسم من عباده حجة لله على الناس في طل زمان ومكان
@abdurhmanmohammed5122
@abdurhmanmohammed5122 Жыл бұрын
جزاك الله عنا خير الجزاء ، شيخنا وحكيم زماننا وقرة أعيننا وتاج رؤوسنا الشيخ عدنان إبراهيم ، وجعل كل قول وفعل وعمل منكم في ميزان حسناتكم ، سلام عليكم من الله ، طبتم وطاب أيامكم وأعوامكم .
@user-dd8dj1pz5x
@user-dd8dj1pz5x 6 ай бұрын
سلامنا للدكتور عدنان إبراهيم غاب عنا كثيرا طبت وطاب حديثك الرائع لك منا كل الحب والتقدير والاحترام ( متابعينك من اليمن )
@majdilewi6682
@majdilewi6682 Жыл бұрын
جزاك الله عنا خير الجزاء وبارك الله فيك يا دكتور وحفظك من كل شر ونفعنا بعلمك لخير الدنيا والآخرة.
@mhamedchahbouni8099
@mhamedchahbouni8099 Жыл бұрын
جزاكم الله خيرا يا دكتور،وحفظكم من كل سوء.
@ahmadosama209
@ahmadosama209 Жыл бұрын
خطبة تربوية قوية جدا، جزاك الله كل الخير د. عدنان ابراهيم
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@rabiahouri4202
@rabiahouri4202 Жыл бұрын
ثبّتكم الله وثبّتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا والآخرة ، آمين يارب العالمين .
@khadidjastravels
@khadidjastravels Жыл бұрын
والله يا دكتور لقد أبكيتنا .. لا حول ولا قوة الا بالله اللهم غفرا اللهم هداية اللهم ثباتا على الحق
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@mohamedelharraoui8252
@mohamedelharraoui8252 Жыл бұрын
بارك الله فيكم فضلية الدكتور ونفع بكم الأمة وجعلكم من الذين لا خوف عليهم ولا يحزنون 1:17:30 .
@mohamedelharraoui8252
@mohamedelharraoui8252 Жыл бұрын
@Aziza-wardi
@Aziza-wardi Жыл бұрын
01:04:00 كن صادقا في الخطبة هو أن تقول له أن فلانة كنت أريدها لابني وهي أخلاقها رفيعة وكذا وكذا.... هذا هو الصدق الحقيقي لا أن يشكرها فقط ويمدحها ويخفي أنه كان يريد خطبتها لابنه
@user-zc5ur1nc4b
@user-zc5ur1nc4b Жыл бұрын
الحمد لله تبارك وتعالى اذ وهبت هذه الامة المرحومة واحدا مثلك يخلصنا ويحمل عنا عبء مايلقى ويفرض احيانا علينا من ذالكم الخطاب المهترئ المتهالك المتهافت والذي يصدر وللأسف عن أصفار المتعلمين كما وصفهم بذالك المرحوم الدكتور محمد الغزالي قدس الله سره . فلكم جزيل الشكر والامتنان يادكتور على هذا الطرح الراقي
@aimenaimen410
@aimenaimen410 Жыл бұрын
السلام عليكم شيخ عدنان انا نتشوق للجزء الثاني من سلسلة نظرية التطور،ليتكم تعجلون باخراجها لنا،بوركتم.
@MK-wi1bj
@MK-wi1bj Жыл бұрын
ماشاء الله عليك دكتور عدنان متوازن ورع عميق انك تعلمنا كل هذا واكثرحفظك الله ورعاك.
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@abdulhamitrauf
@abdulhamitrauf Жыл бұрын
جزاكم الله خيراً دكتور عدنان، وزادكم الله علماً وعملاً.
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@waleedaddas6752
@waleedaddas6752 Жыл бұрын
الخطبة جامعة وفوائدها جمة ، بارك الله فيكم د. عدنان ونفع بعلمكم
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@abderrafiezerrad8571
@abderrafiezerrad8571 Жыл бұрын
بارك الله فيك وهدانا الى حفظ اماناته التي اودعنا اياها.
@saadamostefa3522
@saadamostefa3522 6 ай бұрын
حسبنا الله و نعم الوكيل فيك و في امتالك من السفهاء اعداء الاسلام
@MR.Osama_Srour
@MR.Osama_Srour Жыл бұрын
بارك الله فيك وفي ذريتك يادكتور عدنان ، اتمنى من الله ان نتشرف بلقائك يادكتور.
@abderrazakmoufakkir6998
@abderrazakmoufakkir6998 Жыл бұрын
حفظك الله دكتورنا الفاضل و زادك علما و نورا
@falaayadilluwalaayashqaa4897
@falaayadilluwalaayashqaa4897 Жыл бұрын
في بعض الأحيان قد يجد الإنسان نفسه في صراع هل أتكلم بالحق وأكون أمين في شهادتي التي قد تتسبب في كشف ستر إنسان ما أم أكتم الشهادة من باب الستر على مسلم وأكون بذلك قد خدعت إنسان أخر و تسببت له في مشاكل و أزمات كان في غناء عنها؟
@mohamadelmosa4908
@mohamadelmosa4908 Жыл бұрын
جزاك الله عنا خير الجزاء ووفقك الله لما هو خير أن شاءالله
@bshorsp8717
@bshorsp8717 Жыл бұрын
ماشاء الله عليك ،، كتب الله اجرك،، والله صححت لي مفاهيم كثير بعد ما شاهد فديوهات كثير
@sltanfon8182
@sltanfon8182 Жыл бұрын
السلام عليكم استاذي الكريم نورتنا والله دكتور. الله يوفقك ويرضى عليك استاذي الفاضل. وفقكم الله ورضى عنكم. اللهم امين يارب العالمين..
@alchemist1984
@alchemist1984 Жыл бұрын
رحمة الله على أبي رحمةً واسعه ، كان يقول لي ويشدد وانا طفلٌ صغير أن كلمة الرجل سيفٌ على رقبته فإن عاهد عهدا يجب ان يوفي به ويفضل ان يكون قبل موعده وان وعد وعداً او كان عليه دين فليسارع بتأديته حتى وإن لم يبقى معه الا مبلغ الدين ، قال اكرم لي ان اموت من الجوع عن أن اخلف عهدي ولا اسدد ديني ، ومن وقتها وسيف العهد على رقبتي❤رحمة الله على أبي❤بارك الله فيك يا استاذي دكتور عدنان❤
@Meme7_rokh1211
@Meme7_rokh1211 Жыл бұрын
رحم الله الوالد
@alchemist1984
@alchemist1984 Жыл бұрын
@@Meme7_rokh1211 🙏🤍
@wisdom3697
@wisdom3697 Жыл бұрын
ونعم الاب ونعم التربية وانا تعلمت هذا الشيء من امي العزيزة لم تكذب علي قط ولم تخلف وعد ... رحم الله والدك الفاضل وجزاه عن تربيتك الصالحة الف خير
@alchemist1984
@alchemist1984 Жыл бұрын
@@wisdom3697 🙏🤍
@azalq5242
@azalq5242 Жыл бұрын
غريب رجل بحجم د/عدنان ولم يتعد متابعيه المليون ...هنا يتضح لنا حجم الوعي العربي ومدى الفكر الهزيل والغيبوبة التي تعيشها بلداننا العربية...اننا نجد مهرج لا يقدم الا السخافة ومتابعيه بالملايين ...قمة المهزلة والبلاهة
@sherinfathy6561
@sherinfathy6561 Жыл бұрын
نقود بفضل الله وحوله وقوته ملحمة إنسانية نسأل الله فيها كمال التوفيق
@user-jl2xs6px7j
@user-jl2xs6px7j 3 ай бұрын
اللهم ارحم عبدك احمد علي كناني واغفرله اللهم اجعله من ورثة جنات النعيم يارب العالمين
@abdellahbendouma8142
@abdellahbendouma8142 Жыл бұрын
زادك الله علما وألقا.. اللهم أصلح أحوالنا يا رب
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@user-px9fv9bn2e
@user-px9fv9bn2e Жыл бұрын
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا اخي الكريم الدكتور عدنان ابراهيم
@chahirachahira1191
@chahirachahira1191 4 күн бұрын
يا استاذنا كنت تتكلم قبل سنوات هذا الحديث فما بال اليوم وانت ترى ما يحدث لاخواننا في غزه ونرى خيانه الامه لاهل غزه الجزائر
@Abu.haroun
@Abu.haroun Жыл бұрын
ماشاء الله بارك الله فيك شيخنا عدنان
@mohammedghareeb1250
@mohammedghareeb1250 Жыл бұрын
اذا الايمان ضاع فلا امان ..ولا دنيا لمن لم يحيي دين
@Amatalgah
@Amatalgah Жыл бұрын
الله يعطينا مثل اخلاق صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم الكرام
@MohammedALSEHLI-lb4jj
@MohammedALSEHLI-lb4jj Жыл бұрын
الله يجزاك خير يادكتور عدنان وينفع فيك الإسلام والمسلمين ،، 🤍❤️
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@Ars_Kaye.79
@Ars_Kaye.79 Жыл бұрын
إلا ما رحم الله وانا لنخاف من أن تزيغ أبصارنا وبصيراتنا الله الله في تقواه وإلا ما الفرق بين الإنسان والشيطان أننا اليوم نسأل الله العفو والعافيه دنيا وآخره والله أصبحنا نخاف على ديننا من أنفسنا 😣
@salwa.merabti
@salwa.merabti Жыл бұрын
ممتنة لك
@Cheikhahmadoulkhadimfall
@Cheikhahmadoulkhadimfall Жыл бұрын
في انتظار سلسلة فلسفة العلوم ❤
@mohamed3esa16
@mohamed3esa16 Жыл бұрын
خطبة مرعبة مزلزلة . نسأل الله الستر والعافية .
@atag1960
@atag1960 Жыл бұрын
واضاح تاثيرها على الواقع
@anisbenlalam3087
@anisbenlalam3087 Жыл бұрын
صدقت يا دكتور ما أحوجنا لتأدية الامانات
@kati5753
@kati5753 Жыл бұрын
الله أكثر من امثالك ذكتورنا الفاضل
@wahabchali4003
@wahabchali4003 Жыл бұрын
الحمد لله اللهم أكثر علينا مثل هؤلاء والشكر لله.
@n.mohamed123
@n.mohamed123 Жыл бұрын
ستين سنة ... ماشاء الله و الله إن وجهك، حسنك، بهائك، و فصاحة لسانك ... للأربعينيين 👌🏼
@aimanmahmad8746
@aimanmahmad8746 Жыл бұрын
حفظك الله ورعاك
@iqtest-82
@iqtest-82 Жыл бұрын
جزاك الله خير الجزاء يا شيخي دكتور عدنان ابراهيم.. تُحشر إن شاء الله مع النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين و حَسُنَ اولَٰئك رفيقا. 🌹
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i Жыл бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@AbCd-oz5ic
@AbCd-oz5ic Жыл бұрын
ما شاء الله عليك دكتور تحليل منطقي ومقبول رائع نفتقده في خطبنا
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 11 ай бұрын
ظاهرة الدكتور عدنان إبراهيم والأخذ من فكر الجماعة الإسلامية الأحمدية دون النسب لها من وسائل الشيطان الخبيثة في إضلال الناس وإبعادهم عن الحق هو ما يمكن تسميته بالحقن المخدرة الفكرية، التي لا تقدم علاجا ولا حلا للأزمة التي تعصف بالأمة، بل تخدِّر مشاعر الناس وتعطيهم نوعا من الراحة والطمأنينة الخادعة والمؤقتة، ويجني هؤلاء الأشخاص الذين يقومون بهذا العمل نوعا من الشهرة إلى حين، حتى تنكشف حقيقتهم. وخير ممثل لهذه الفئة أو هذه الظاهرة في وقتنا الحالي هو الدكتور عدنان إبراهيم. فالشيطان، بعد أن يبذل جهده في إبعاد الناس عن الحق، وبعد إدراكه أن الجماعة الحق - والتي هي الجماعة الإسلامية الأحمدية، التي هي الفرقة الناجية وجماعة الآخرين التي أنبأ عنها القرآن الكريم والسنة النبوية- تحمل فكرا جذابا لا يمكن إلا أن تخضع له العقول وترتاح له القلوب، يوظِّف أعوانه هؤلاء الذين يلجأون إلى سرقة هذا الفكر دون الإشارة إلى مصدره، ويدَّعون أنه حصيلة فكرهم ووليد بنات أفكارهم. ثم إذا ووجهوا بأن هذا الفكر قد سبقتهم إليه الجماعة الإسلامية الأحمدية يلجأون إلى مهاجمتها لينفوا سرقتهم من ناحية، ولكي يبعدوا عن أنفسهم تهمة أنهم هم أحمديون بأنفسهم. ولكن أهم ما يقومون به هو أنهم يقدمون فكر الجماعة بعيدا عن الجماعة، فبذلك يحققون بغيتهم في الشهرة بسبب هذه الأفكار، ويقدمون للناس إطارا ونموذجا يتبنون به فكرها ويتحررون به من ضرورة اتِّباعها والالتزام بها، والذي هو الهدف الأسمى من قيامها في الحقيقة، وما الأفكار إلا ثمرات لصدق هذه الجماعة وصحة اعتقادها ومنهجها. الشيخ أحمد ديدات من الذين سبقوا بالسرقة من عقائد الجماعة وكان قد سبق الدكتور عدنان إبراهيم من قبل الشيخ أحمد ديدات، الذي كان أقل حنكة وذكاء منه، والذي كان يتبجح بعلوم الجماعة المسروقة ويستعرض بها أمام المسيحيين، ولكي ينفي عن نفسه تهمة الأحمدية أعلن كفر الجماعة ومؤسسها، بل وبرر الاضطهاد الوحشي الذي تتعرض له الجماعة في باكستان بدعوى أن الأحمديين خونة لوطنهم، لذلك يستحقون ما يحصل لهم! أما الدكتور عدنان إبراهيم، فهو أكثر ذكاء، وقد أخذ من الجماعة مسألة وفاة المسيح، وعندما قدمها رتَّب الأدلة بنفس الطريقة التي تعرضها الجماعة، ولم ينكر أنه اطلع على كتب الجماعة واستفاد منها، ولكنه أيضا وجد نفسه مضطرا لتكفير الجماعة ومهاجمتها ليبعد عنه أي شبهة من ناحية، وليؤدي الدور الذي كلفه به الشيطان على أكمل وجه. هذا الدكتور الذي ينضح بالكبرياء والعجرفة، ويغلب عليه التسرع والانفعال، والذي يتبحج بعقلانيته، أقر من ناحية أن المسيح قد توفي، ولكنه من ناحية أخرى أنكر خبر نزول المسيح في آخر الزمان وقال إنه لا يعترف بالأحاديث التي تذكر هذا الخبر. والواقع أن نفي خبر نزول المسيح في آخر الزمان هو أمر بعيد تماما عن أي منطق وعقلانية، لأنه خبر روي في الصحاح عن عدد من الصحابة يفوق العشرين صحابيا. فمن غير المعقول أن يتواطأ هؤلاء على الكذب جميعا. ونفي هذا الخبر أشبه بألا نصدق عشرين شخصا دخلوا غابة، كل واحد منهم دخل من جهة، وعاد كل منهم بعد فترة من جهته دون أن يلتقي بغيره، وأخبر كل واحد منهم عددا من الناس المختلفين في جهته بأنه قد رأى أسدا في الغابة، ثم عندما نجمع شهادات هؤلاء الناس المتفرقين دون أن يلتقوا ببضعهم أيضا نجد أنهم يجمعون على أن الداخلين من ناحيتهم قد أخبروا بوجود أسد قد رأوه بأم أعينهم، فماذا يمكن أن نصف شخصًا يتعنت وينكر وجود الأسد ويرفض كل هذه الشهادات المتواترة المتعاضدة ويقول: لا أصدق أن هنالك أسدا إلا إذا رأيته بأم عيني! أليس هذا الشخص مجنونا أو أحمق؟ ولا أظن أن الدكتور أحمق إلى هذا الحد، ولكن يبدو أنه يمارس التزوير المتعمد، لأن وفاة المسيح واستحالة عودته التي تثبت من القرآن تلزمه أن يقدِّم حلا لخبر نزوله المتواتر الوارد في الأحاديث. ولكنه لو فعل هذا فسيضطر إلى موافقة الجماعة في موقفها، لأنها هي الوحيدة التي حلَّت هذا الإشكال وأعلنت أن مصداق هذا النبأ هو شخص مثيل للمسيح في الأمة المحمدية لا يكسر ختم النبوة ويكون تابعا تبعية مطلقة للنبي صلى الله عليه وسلم، وهو مؤسس الجماعة حضرة الإمام المهدي والمسيح الموعود عليه الصلاة والسلام. فلذلك هو يخادع الناس ويضحك عليهم ويخدِّرهم بهذا الموقف، ويبعدهم عن الجماعة إلى حين، ولكن لن يطول الأمر حتى تُكتشف حقيقته ويظهر خداعه. الأخطاء التي يقعون بها والواقع أن قائمة أخطائه المتعمدة وغير المتعمدة لا تقتصر على هذه النقطة، ولكن تسرعه وعجرفته وكبرياءه واعتزازه بنفسه أوقعه في كثير من المطبات كاندفاعه مثلا في مهاجمة بعض الأحاديث؛ إذ تراه يَطْوَل ويقْصَر ويقسم الأيمان أنها لا يمكن أن تكون من النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا لا يكون ناجما إلا عن قصر نظره وتسرعه. فقد رأيت له مقطعا ينفي فيه حديثا عن الساعة، ويقول بأنه ثبت أن هذا الحديث كذب لأنه يقول إن الساعة ستقوم قبل أن يبلغ هذا الغلام، ومعلوم أن الساعة لم تقم! ونسي أن معنى الساعة الذي أراده النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن القيامة، بل كان المقصود هو ساعة انتصار الإسلام على الكفر التي ظهرت أولا في بدر، والتي استشهد الصحابة فيها بعد هزيمة الكفار بآيات سورة القمر {سَيُهْزَمُ الْجَمْعُ وَيُوَلُّونَ الدُّبُرَ * بَلِ السَّاعَةُ مَوْعِدُهُمْ وَالسَّاعَةُ أَدْهَى وَأَمَرُّ } (القمر 46-47) ثم تجلت بصورة كاملة وكانت هي الساعة في فتح مكة، وهذا المعنى للساعة قد ورد كثيرا في القرآن الكريم. وهكذا هو حال كثير من الذين يهاجمون الأحاديث نتيجة لقصر نظرهم وتسرعهم وتكبرهم. باختصار، هذا الدكتور ومن هم على شاكلته، يلعبون دورا خبيثا وظفهم فيه الشيطان ليخدروا الناس ويعطوهم بعض الأفكار الصحيحة المسروقة من الجماعة الحقة ثم يتركوهم في موضع لا يتقدمون فيه نحو الإيمان بل يسعون لحجبهم عنه، وهذا ليس لشيء إلا لكي يبقوا الناس خاضعين لهم وداعمين لمشروع شهرتهم. ومؤكد أن الشيطان لن يدخر وسعا في مكايده وحيله، ولكن المؤكد أيضا أنه مهزوم رجيم، وأن الحق سيظهر والباطل سيزهق، ولكن الأسف على الناس الذين جُعل الدكتور وأمثاله عقبة في طريقهم نحو الحق. فنسأل الله تعالى أن يريهم الحق، ويكشف لهم حقيقة هؤلاء، فيندفعوا إليه ويحققوا الفلاح والفوز في الدنيا والآخرة. منقول من مقالات اخواني الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@alqods80
@alqods80 Жыл бұрын
لقد تعديت على المرحوم محمد شحرور يا عدنان، لن يقول انه يريد تحليل المساكنة بل قال في المجتمعات الغربية مقبولة بأعرافهم وليس في اعرافنا، ولم يحلل الخمر ولكن شرح ما هو الرجس، وانت تناقض نفسك عندما تحاضر عن العائدون من الموت و اكثرهم من غربيين راوا اشياء صارة وليس فقط من اتباع سيدنا محمد، كما قال المرحوم اغلب الناس في الجنة
@ahmadhassan4108
@ahmadhassan4108 Жыл бұрын
جزاك الله خير الدُنيا والاخرة
@anasothman1312
@anasothman1312 Жыл бұрын
الله يحفظك دكتورنا ويجزيك عنا كل الخير والتوفيق والسداد ثقفتنا في دينا ودنيانا وانا اشهد الله اني تعلمت واستفدت منك ومن علمك ❤️
@moatasemashwib8038
@moatasemashwib8038 Жыл бұрын
بارك الله فيك ❤
@ibrmah
@ibrmah Жыл бұрын
باختصار شديد انها خطبة تُسمع ثم تسمعها من جديد
@emptylife8399
@emptylife8399 Жыл бұрын
يقول الامير عليه السلام في ما يخبر عن من مات منا فَإِنَّكُمْ لَوْ قَدْ عَايَنْتُمْ مَا قَدْ عَايَنَ مَنْ مَاتَ مِنْكُمْ لَجَزِعْتُمْ وَ وَهِلْتُمْ وَ سَمِعْتُمْ وَ أَطَعْتُمْ وَ لَكِنْ مَحْجُوبٌ عَنْكُمْ مَا قَدْ عَايَنُوا وَ قَرِيبٌ مَا يُطْرَحُ الْحِجَابُ وَ لَقَدْ بُصِّرْتُمْ إِنْ أَبْصَرْتُمْ وَ أُسْمِعْتُمْ إِنْ سَمِعْتُمْ وَ هُدِيتُمْ إِنِ اهْتَدَيْتُمْ وَ بِحَقٍّ أَقُولُ لَكُمْ لَقَدْ جَاهَرَتْكُمُ الْعِبَرُ وَ زُجِرْتُمْ بِمَا فِيهِ مُزْدَجَرٌ وَ مَا يُبَلِّغُ عَنِ اللَّهِ بَعْدَ رُسُلِ السَّمَاءِ إِلَّا الْبَشَرُ شكرا استاذ على النصح وجزاك الله خير
@ibtissemdib4944
@ibtissemdib4944 Жыл бұрын
❤❤❤❤❤بارك الله فيك أحبك في الله
@user-wi6ff5xg2s
@user-wi6ff5xg2s Жыл бұрын
جزاك الله كل الخير وبارك الله فيك . لا حول ولا قوة إلا بالله الواحد القهار . الحمد لله رب العالمين . الله يفرجها
@fatoo2017
@fatoo2017 Жыл бұрын
نسأل الله الثباب اللهم ارض عنا و اصلح حالنا و حال ابنائنا
كلنا ملحدون !؟ | د. عدنان إبراهيم
1:29:24
Adnan Ibrahim عدنان إبراهيم
Рет қаралды 99 М.
Son ❤️ #shorts by Leisi Show
00:41
Leisi Show
Рет қаралды 7 МЛН
路飞太过分了,自己游泳。#海贼王#路飞
00:28
路飞与唐舞桐
Рет қаралды 38 МЛН
Задержи дыхание дольше всех!
00:42
Аришнев
Рет қаралды 3,8 МЛН
الدكتور عدنان إبراهيم l مصائبنا ذنب من؟
1:10:47
Adnan Ibrahim عدنان إبراهيم
Рет қаралды 143 М.
د  عدنان ابراهيم  شرح معجزة نقل عرش بلقيس بفزياء الكم
41:49
مكتبة الشيخ عدنان إبراهيم
Рет қаралды 66 М.
شرط النجاة  l د.عدنان إبراهيم
1:05:10
Adnan Ibrahim عدنان إبراهيم
Рет қаралды 82 М.
المعونة الإلهية | د. عدنان إبراهيم
40:51
Adnan Ibrahim عدنان إبراهيم
Рет қаралды 80 М.