فعلا مسألة التبني المفروض لا يتغير ولا علاقة للإسلام بهذا الموضوع

شابوه سيادة المستشار الأستاذ المحترم شريف رسمي

شكرا لسيادة المستشار شريف رسمي لشرحه بطريقه واضحة وجهوده واضحة لمصلحه الشعب القبطي وشكرا الأستاذ سام علي مجهوده وحواره كانت حلقه ممته

ياباسم كان لازم تستضيف كمان شخصية كهنوتيه كفؤ لمناقشة موضوع هام وخطير مثل هذا

شكرا جزيلا سام والضيف الكريم وجميع العاملين بقناة الفكر الحر توضيح ممتاز جدا 🙏💒🙏

‭‮تِيمُوثَاوُسَ ٱلْأُولَى ‭3‬:‭1‬-‭2‬ ‭AVD‬‬‬ [1] صَادِقَةٌ هِيَ ٱلْكَلِمَةُ: إِنِ ٱبْتَغَى أَحَدٌ ٱلْأُسْقُفِيَّةَ، فَيَشْتَهِي عَمَلًا صَالِحًا. [2] فَيَجِبُ أَنْ يَكُونَ ٱلْأُسْقُفُ: بِلَا لَوْمٍ، بَعْلَ ٱمْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ، صَاحِيًا، عَاقِلًا، مُحْتَشِمًا، مُضِيفًا لِلْغُرَبَاءِ، صَالِحًا لِلتَّعْلِيمِ، بَعْلَ ٱمْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ بَعْلَ ٱمْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ بَعْلَ ٱمْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ الراھب لا یناسب ان یتدخل فی ای امر یخص العلاقات الزوجیة۔ من الانسب، ومن الاکثر لیاقة ان یتنحی ھو عن الامر

"الَّذِينَ نِهَايَتُهُمُ الْهَلاَكُ، الَّذِينَ إِلهُهُمْ بَطْنُهُمْ وَمَجْدُهُمْ فِي خِزْيِهِمِ، الَّذِينَ يَفْتَكِرُونَ فِي الأَرْضِيَّاتِ." (في 3: 19).✝️🕊

متى 31:5-32 وَقِيلَ أَيْضاً: مَنْ طَلَّقَ زَوْجَتَهُ، فَلْيُعْطِهَا وَثِيقَةَ طَلاقٍ. أَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: كُلُّ مَنْ طَلَّقَ زَوْجَتَهُ لِغَيْرِ عِلَّةِ الزِّنَى، فَهُوَ يَجْعَلُهَا تَرْتَكِبُ الزِّنَى. وَمَنْ تَزَوَّجَ بِمُطَلَّقَةٍ، فَهُوَ يَرْتَكِبُ الزِّنَى. متى 4:19-9 فَأَجَابَهُمْ قَائِلاً: «أَلَمْ تَقْرَأُوا أَنَّ الْخَالِقَ جَعَلَ الإِنْسَانَ مُنْذُ الْبَدْءِ ذَكَراً وَأُنْثَى، 5وَقَالَ: لِذَلِكَ يَتْرُكُ الرَّجُلُ أَبَاهُ وَأُمَّهُ وَيَتَّحِدُ بِزَوْجَتِهِ، فَيَصِيرُ الاثْنَانِ جَسَداً وَاحِداً؟ فَلَيْسَا فِيمَا بَعْدُ اثْنَيْنِ، بَلْ جَسَداً وَاحِداً. فَلا يُفَرِّقَنَّ الإِنْسَانُ مَا جَمَعَهُ اللهُ!» فَسَأَلُوهُ: «فَلِمَاذَا أَوْصَى مُوسَى بِأَنْ تُعْطَى الزَّوْجَةُ وَثِيقَةَ طَلاقٍ فَتُطَلَّقُ؟» أَجَابَ: «بِسَبَبِ قَسَاوَةِ قُلُوبِكُمْ، سَمَحَ لَكُمْ مُوسَى بِتَطْلِيقِ زَوْجَاتِكُمْ. وَلَكِنَّ الأَمْرَ لَمْ يَكُنْ هَكَذَا مُنْذُ الْبَدْءِ. وَلَكِنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ الَّذِي يُطَلِّقُ زَوْجَتَهُ لِغَيْرِ عِلَّةِ الزِّنَى، وَيَتَزَوَّجُ بِغَيْرِهَا، فَإِنَّهُ يَرْتَكِبُ الزِّنَى. وَالَّذِي يَتَزَوَّجُ بِمُطَلَّقَةٍ، يَرْتَكِبُ الزِّنَى» مرقس 11:10-12 فَقَالَ لَهُمْ: «أَيُّ مَنْ طَلَّقَ زَوْجَتَهُ وَتَزَوَّجَ بِأُخْرَى، يَرْتَكِبُ مَعَهَا الزِّنَى. وَإِنْ طَلَّقَتِ الزَّوْجَةُ زَوْجَهَا وَتَزَوَّجَتْ مِنْ آخَرَ، تَرْتَكِبُ الزِّنَى!» لوقا 18:19 كُلُّ مَنْ يُطَلِّقُ زَوْجَتَهُ وَيَتَزَوَّجُ بِأُخْرَى، يَرْتَكِبُ الزِّنَى. وَكُلُّ مَنْ يَتَزَوَّجُ بِمُطَلَّقَةٍ مِنْ زَوْجِهَا يَرْتَكِبُ الزِّنَى.

شكرآ سيادة المستشار شريف رسمي

منع الطلاق يعيش الازواج عشرات السنين متعلقين و كرهوا الكنايس و ده ضد حقوق الانسان

إلغاء التبني ينبغي ألا يُفرض على المسيحين فهو في عرفهم عمل رحمة وإحسان والرب يسوع لم يمنعه وإنما أيّده ضمنياً عندما قال "اذهبوا وافهمو ماهو ،إني أريد رحمة لا ذبيحة"

❤شكرا استاذ سام. قناه الفكر الحر صوت من لا صوت له ❤

لاء ياسام المسيح مابيغيرش قوانين ولا عنده ناسخ ومنسوخ . ده اعترض على افعالهم اللى جبرت موسي يعطيهم حق الطلاق لكن ليس تشريع . التشريع بيجى من الله مش من البشر . لذلك اكد ان لا طلاق اللا لعلة الزنا .

انا مش موفقه على تغير اسباب الطلاق الناس عشان روحانيتها بتفتر ونفسيتها بقت تمام لذلك تنحدر وتريد الكنيسه أن تتبع ما تريده الناس احنا في اخر الايام والكتاب بيقول الكنيسه هتتبع الناس في اخر الايام انا عرفه أن رائ مش هيعجبكم بس يمكن اكون انا اصح حاجه تحزن لكن انا مش من هنا انا ليه وطن ثانى

امريكا لا تعترف بالجواز او الطلاق الذي في الكنايس ان لم يوثق فى المحكمه و تعترف بالجواز و الطلاق فى المحاكم حتي لو لم يعقد فى الكنايس لذلك الامريكان مرتاحين

الشأن الروحى مهمة الدين الشأن المجتمعى متغير بظروف الزمن الذى نعيش فية وعلية فهو متغير

ياريت بالاضافه للقوانين الزواج والطلاق اهم حاجه قانون التبنى والميراث لما نراه من عذاب للأسر التى تريد التبنى لعدم الخلفه نرجوكم يضافوا للقانون قبل مناقشته فى مجلس النواب والا بكده انتوا بتضعوا المسيحيين فى عذاب مستمر

نتمني اسنضافه كل شهر لمستشار نفهم القوانين بالضبط

تحيه كبيره آلى الأستاذ سام و لضيفك آلكريم دائما حلقاتك مميزة 😂

مدہ الفرقة التی تبیح الطلاق، لا تصلح واقعیا اذا تم الانفصال بینھما، لفترہ اشھر، یجب محاولہ لم الشمل، وان ام تصلح یکون عندھا او تکون عندہ کالوثنی والعشار۔ والامر یکون علی عھدہ الطرفین، ولیس علی الکنیسة ان تکون طرف ثالث لان الایمان اختیار والزواج عھد اختیاری ایضا علی الکنیسة ان تکون شاھدا ولیس حکما او طرفا

شكرا.للمستشار.شريف.والاستاذ.باسم.قناة.محترمة

صحيح احنا في آخر ألأيام

الراھب الذی یترک دیرہ یکسر عھد رھبنتة الاختیاری۔ شرط الاسقفیة ان یکون الاسقف بَعْلَ ٱمْرَأَةٍ وَاحِدَةٍ بدایة الانحراف بترک بعض الامور الکتابیة وتقدیس اختیارات بشریة حتی لو کان الخطاء معتادا من سنین ھذا عددھا

حلقه رائعة ❤ كعادتك استاذ سام

كل شىء يقال عن الطلاق بعيدا عن الكتاب المقدس وهى على علة الزنا فهو زنا رسمى وينبغى أن يطاع الله أكثر من الناس وأى قانون يتحايل على نصوص الكتاب المقدس فهو زنا صريح وخلى الناس يعيشوا الحياة على الأرض ويخسروا حياتهم الأبدية 5:59 فماذا ينتفع الانسان لو ربح العالم كلة وخسر نفسة

يا أقباط مصر ارفضوا هذا الموضوع الذي عمله الأنباء بولا لانه موضوع خطأ خطأ في حق المسيحيين بان لا يكون في تبني المسيح تبننا ارفضوا بشدة من فضلكم الشريعة الإسلامية ليس لها اي حق ان تتدخل في عقائدنا ولا ديانتنا يا مسلمين ويا شيوخ الاسلام خليكم في دينكم

الضيف المحترم طلق مراته وراح اتجوز صديقه الطفوله .....بعد كل ما تحملته معه زوجته وبعد طفلين بينهم ......يا تري ده اللي عاوزينه للبيوت المسيحيه ......كان الطلاق حل مشاكل المسلمين وحقق مجتمع سعيد ااامن

المفروض ان يكون مرجع خاص بالمسحين ككتيب فى قانون الاحوال الشخصية يرجع له القاضى فى الحكم فى المحكمة تبعا للشريعة المسحية ألتى تخص الدين المسيحى حتى يكون الكل فى الجانب السليم 🙏💒🙏

ما معنى ان الكهنة لهم سلطان الحل والربط..؟؟ وفين الاية بالكتاب المقدس التي تنص بذلك السلطان.. !!!!!!!!!!!!!!!!!!! ياريت واحد فاهم من الكهنة يعطينا الشاهد والايات من الكتاب المقدس

في اي عصر كان مباح الطلاق الا في عصر لائحه ٣٨ وهذا عصر اضمحلال علي مر العصور لازدهار الكنيسه كان الطلاق للزنا فقط

👍

البابا شنودة بش ممكن التاريخ ياتى بمثلة مرة تانية مع احترامى لبابا تواضروس وجميع الكهنة والاساقفة 🙏💒🙏

❤

تاریخ ممارسة الانبا بولا لمحاولة حل مشاکل المتزوجین یٶکد فشل حضرتة فی ھذا المجال۔ وبوجة عام الراھب لا یصلح ان یمثل کنیسة المتزوجین۔ الاسقف الکتابی لابد ان یکون متزوج بنص الکتاب انفراد الرھبان بحکم کنیسة المتزوجین خطاء لابد من تصویبة

طيب فى حالة الخلافات التى ليس لها حل نترك الطرفين يموتوا بعض ولا نفصل بينهم على الاقل مدنيا ويكون من حق الكنيسه تعطى او لا تعطى تصريح زواج لاى طرف او الطرفين ثم انه لا توجد خطيه كبيره او صغيره اى خطيه تودى الى جهنم ولابد يكون هناك راى فى الحضانه للاطفال ولا يكون للاب غير انه يصرف فقط وليس له حق فى رعايه اولاده والاقامه معه مناصفه بين الاب والام والولد حضانته لا تزيد عن خمس سنوات والبنت سبع سنوات

لازم.يكون.في.الموضوع.الكنسي.لازم.يدرس.هذا.الموضوع.الاحوال.الشخصية.مع.مستشارين.ومحامين.دة.موضوع.شاءك.جدا.جدالازم.يكون.مستشارين..اقباط.

هل الاغنياء فى الكنيسة قدروا ياخدون انفصال بينما الفقراء لا يعرفون ياخذون طلاق ؟

يا اسنا ذسام من تزوج بمطلقة فقد زني بها لانه في الاصل لماذا طلقت

بموجب كرههم ضد الآخر والكفار. فمن المؤكد لا يقبلوهم حتى لو اسلمو وسيكونون دونيون ومغلوب على امرهم

يا سيادة المستشار لا طلاق الا لعلة الزنا لان الزوج و الزوجة جسد واحد و روح واحدة فما جمعه الله لا يفرقه انسان ما ينفعش يبقى فيه طلاق و جواز اخر كده يبقى زنا هى الزوجة كانت اختيار الزوج و كذلك الزوج كان اختيار الزوجة ما ينفعش بعد ما يعيشوا عمر و يجيبوا اولاد فجأة يزهقوا و يقولوا استحالة عشرة و ما تنساش ان فيه حالات معينة بيعطى فيها بطلان زواج و ليس طلاق و ده بيكون من بدء الزواج مثلما تكون البنت غير عذراء او يكون الزوج غير قادر و لكن مش كل الى يزهق من مراته او تزهق من جوزها تطلب طلاق

‭‭Matthew‬ ‭5:32‬ ‭NKJV‬‬ [32] But I say to you that whoever divorces his wife for any reason except sexual immorality causes her to commit adultery; and whoever marries a woman who is divorced commits adultery. طيب ما الاية اهي بالإنجليزي بتقول نفس الكلام من طلق زوجته لاي سبب غير الزنا يجعلها تزني. الضيف الكريم قال الترجمة بالانجليزي مختلفة عن العربي ومش بتقول من طلق زوجنه الا لعلة الزنا. نسمي ده ايه ؟ كدب مثلا؟

انت مين عشان تنصح الناس ايه فهمك فى الايمان المسيحى ؟ واللا انت عايش نفس الموال بتاع اللى عايزين طلاق وزواج ثانى ؟

يابن الحلال انت وهو المسيح ماقالش اللى انتوا بتقولوه ده انتوا واعيين بتقولوا ايه ؟

يعنى انت وهو فاهمين اكتر من الاباء والبطاركة والرهبان من اكتر من ٢٠٠٠ سنه 😂

رجال الدين الارثوذكس بيجاملو الدولة لمصالح شخصية خاصة بيهم للاسف

اسمع. السيد المسيح لم يضع قوانين وحكم الأمور لضمير الإنسان حيث قال (من أقامني عليكم قاضياً) لاثنين من الناس كانا مختلفان على الميراث ورفض أن يكون قاضياً قاصداً أن يعلم الناس الصدق والأمانة والاستقامة من الداخل والضمير الواحد أمام الله والنفس والناس ومن ثم كل شئ يستطيع أن يحله. وكذلك في موضوع الطلاق لم يقيم السيد المسيح نفسه قاضياً ولم يحكم بشئ فإن كان المبدأ نفسه موجود كنا اعتربنا ما قا قاله السيد المسيح هو حكم أو قضاء بشئ ولكن إذا كان المبدأ نفسه غير موجود ولم ينصب السيد المسيح نفسه على الناس قاضياً فكيف نعتبر أن ما قاله في حالة الطلاق حكماً أو قضاء؟!!! وهنا سوء الفهم حيث أن السيد المسيح له المجد كان يرد على سؤال طرحه عليه فئة معينة من الناس في ذاك الحين اللذين تميزوا بالنفاق والرياء وإساءة استخدام لشريعة الله من أجل اهوائهم وشهواتهم الشخصية، وكان الله يعلم ما بداخلهم وما قصدهم فأراد الله أن يعلمهم بأنه غير راض عما يفعلونه بالناس وبكلمة شريعته حيث كانوا يستغلون سماح الله لهم بالطلاق حيث قال (من طلق امرأته فليعطها كتاب طلاق) بالطلاق عمال على بطال بصورة يستغلوا فيها المرأة ويعاملونها كأداه أو سلعة للمتعة أو التسلية فكان رد السيد المسيح عليهم كالآتي عندما سألة أحدهم هل يحل للرجل أن يطلق امرأته من أجل كل سبب؟ فقال: من طلق امرأته إلا لعلة الزنا يجعلها تزني، ومن يتزوج بمطلقة فهو يزني. وهنا يجب علينا أن نفهم، فصيغة الكلام ليست كصيغة الحكم أو القضاء بل هو توصيف لما كان يحدث لأن من صيغة الكلام يبدو أن بعض الناس كانوا يتبادلون الزوجات أو شيء من هذا القبيل حيث تطلق المرأة من هذا الرجل وتعطى لآخر، ولذلك لم يكن الطلاق في هذه الحالة طلاقاً شرعياً بل كان لأهداف شهوانية شخصية ولذلك قال الله في إحدى المرات (لا تشتهي امرأة قريبة) لأن على ما يبدو كان هذا هو الحاصل أن ينظر أحد لإمرأة غيره فيشتهيها ثم يحيك لها ولزوجها المكائد لتطليقها ولاخذها منه في النهاية لذلك قال ومن يتزوج بمطلقة فهو يزني. فلم يكن الكلام في هذه الحالة حكماً بل توصيفا لما يحدث وإشارة من الله بعدم رضاه عما يفعلونه بالمرأة وبشريعته. فلم يقصد الله أبدا أن يحدد الأسباب التي تجيز الطلاق بصورة عامة أو مطلقة ولم يقصد أيضاً أن يحكم على كل من يتزوج بمطلقة بالزنا. لذلك يجب علينا أن نفرق بين الحكم أو القضاء وبين التوصيف حيث كان السيد المسيح له المجد يتكلم في حدود ظروف معينة كان فيها بعض الناس ذات الضمائر الطالحة غير الصالحة يسيئون استخدام شريعة الله التي سمحت لهم بالطلاق من أجل قساوة قلوبهم على حسب قول السيد المسيح نفسه. ولذلك فالهدف من كل هذا هو الحفاظ على المرأة حيث أراد الله أن يحافظ على المرأة وعلى حقوقها وعدم استخدامها. فكيف لنا الأن أن نجعلها بأيدينا إنسانة مهانة معذبة مستعبدة مهددة وغير حرة ونقتلها بأيدينا كل يوم ثم نقول هذه إرادة الله ؟!!!! كلا. فلا وألف لا، هذه ليست إرادة الله ولذلك قيل في الكتاب على لسان بولس الرسول حيث قال (من أجل هذا لا تكونوا اغبياء بل افهموا ما هي إرادة الله). فإرادة الله هي الحفاظ على المرأة، هل ما نفعله الأن هو حفاظ على المرأة؟! فلتجاوب عليكم ضمائركم. ولذلك لا مجال لسوء الفهم فيما بعد، وكل إصرار وتصلب في الرأي ليس بإيمان أو بحماية للإيمان بل ضمير فاسد، فكل ما كانوا يغطون عليه ويعتبروه سرا أصبح علنا، وكل ما كانوا يعرفوه ويتكتمون عليه مدعين إنهم يا عيني شايلين هم الشعب والشيلة تقيلة عليهم قوي وهم في الحقيقة سعداء غير مبالين بشئ أصبح مكشوفاً الأن فلا يمكن لمثل هذا الأفواه ذات الضمائر الفاسدة أن تتكلم مدعية حماية الإيمان لأنهم مثال للنفاق وقلة الضمير لأنه لو كان عندهم ضمير كان نور الله لهم عقولهم لمعرفة إرادته. هذه هي إرادة الله الحفاظ على المرأة التي وصانا عليها الكتاب وقال أنها آنية ضعيفة فإن كان حاميها خازيها فمن يحميها؟!! لذلك فالمرأة القبطية هي في الحقيقة بطلة في الإيمان لأنها قبلت وتحملت العذاب والضغوط من كل النواحي داخلياً وخارجياً من أجل ما تظن أنه الإيمان وأنها إرادة الله دون تذمر أو ضجر. ولكن اين نحن مما يحدث للمرأة القبطية بإسم الله ؟!! فنحن لا نسير وراء معدومي الضمير هؤلاء اللذين خربوا كل شيء ولا نسير إلا وراء إرادة الله الحقيقية، الله الذي قال (من منكم إذا سأله ابنه خبزاً يعطيه حجراً أو سمكة يعطيه حية، فإن كنتم وأنتم أشرار تستطيعون أن تعطوا أولادكم عطايا حسنة فكم بالحري أبوكم الذي في السماوات). ولذلك فكل ما لا يقبله الإنسان لا يقبله الله. فإن كان الإنسان لا يقبل كل هذا العذاب للمرأة فكيف يقبله الله، فالله الذي أراد الحفاظ على المرأة كيف يعقل أن تكون هذه إرادته ؟!! (ما جئت لأنقض بل لأكمل) قال السيد المسيح. ونحن نؤمن بكل الكتاب ونؤمن بالله صاحب الكتاب وبعهديه اللذان قطعهما مع الناس القديم والجديد وبما أن القديم لم ينقض فهو قائم ومازال قائم والطلاق قائم والمسيحية بها طلاق. فالرجل حر والمرأة حرة ولا حكم أو قيود على اي منهما قبل الطلاق أو بعده إلا ضمير كل منهما الذي يحكم عليهما والقوانين التي يضعها المجتمع لحماية حقوق كل منهما. وإن جاز هذا الكلام على الرجل كي يحافظ على المرأة ولا يستغلها أو يتلاعب بها فلا يجوز على المرأة، فكل إمرأة حرة في طلب الطلاق وهي غير مستعبدة لأحد. لينير الله لنا عقولنا لمعرفة إرادته.

من انت حتى تؤلف اشياء من عندك. الطلاق عندكم فقط.

لحل والربط فى خطايا الشعب فى الاعتراف ،مش هانعدل على ربنا حسب العصر ،لإطلاق إلا لعلة الزنا اية فى الانجيل ،ومش عارفة يا سام أنا بأحبك وباحترام أرائك إلا فى هذا الموضوع جانبك الصواب ،اجتهادك من اى مصدر عن كتاب الطلاق؟

سلطان الحل والربط. ما هو؟ إكراما للرسل حينما ارسلهم الله للكرازة أن هناك من يمكن أن يسئ إليهم بينما يكرزون فاكراما لهم قال من غفرتم لهم خطاياهم غفرت ومن امسكتموها عليهم أمسكت. وهذا لا يعني أن الله أعطى سلطان الحل والربط ومغفرة الخطايا على الأرض لإنسان فهذه مغالطة كبرى حيث يتوارث هذا الأمر الكهنة معتبرين أنهم لديهم السلطان لمغفرة خطايا الناس وحدهم ولا احد غيرهم، فالحقيقة أن لا سلطان لأحد إلا السيد المسيح نفسه على مغفرة الخطايا وهو الذي كان يشفي ويغفر الخطايا في ذات الوقت حيث قال للمفلوج مغفورة لك خطاياك قم احمل سريرك وامشي. فلا سلطان لأحد على مغفرة الخطايا إلا الله إلا السيد المسيح له المجد فقط. أما ما قيل للرسل فهو إكراما لهم أن من تسامحوه انا مسامحه ومن لا تسامحوه أنا مش مسامحه، هذا هو قصد الله وهذه هي كرامة الرسل ومن بعدهم الكهنوت، فهي كرامة وليست سلطان.

انتم تفتحوا نار جهم علي الكنيسه علي فكره البابا كيرلس والبابا شنوده كانوا غير موافقين علي الائحه ٣٨

ياستاز سام لغوا التبني لسبب جوهري وهو ان الشخص الذي لديه اصفال يتبرع بكل مايملك للكنيسه شكلا ومضمونا للقمص

يعنى الناس مقتنعة ان المسيح اعطى سلطته الالهية لبشر لتصريف امور الرعية . يعنى كدة يبقى الكهنة بتكلموا بلسان المسيح ، يعنى فعلا الكهنة آلهة على الارض . ده كلام يا ناس ، ده تفسير الكهنة لما يسمى ديانة علشان يستمروا فى عرشهم المهيمن . انا بأسمع المستشار فى شرح بعض الامور وكأنى اسمع كلام احد شيوخ الاسلام . نفس النبرة المتخلفة بعيدا عن روح القوانين الوضعية التى تهدف الى العدالة على كل البشر أيا كانت عقائدهم وانتماؤهم . كفاية الحياة فى الماضى ، التطور واجب لمراعاة متطلبات الحياة العصرية وللتأكد من حرية الفرد من اختيار اسلوب حياته .

كلام خاطئ وتفسير وفق الهوا والضيف مطلق وله مشاكل عديده ومراته فضحاه في كل حته

⭐️هذه رسالة لكل بنت تفكر ان تصبح مسلمة: بإسلامك اصبحت نجسة عند الاسلام و هذه الاية تثبت صحة كلامي، قال اله القرآن سورة التوبة28: يا ايها الذين آمنوا إنما المشركين نجسٌ فلا يقربوا المسجد الحرام. 😁 وسورة النساء 144: يا ايها الذين آمنوا لا تتخذوا الكافرين اولياء. 😁👍

الناس الجهلة اللى داخلة تقول فى العهد القديم كان فى حد متجوز ١٠٠٠ يا اخى كلف خاطرك واقرا (( هو كان لسه نزل تشريعات )) عمرك شوفت واحد يهودى متجوز حتى اتنين مش ١٠٠٠ ؟ بطلوا خيابه بقا !!!

اللايحة دى انت عارف ان اللى كتبوها مش مسيحيين والضغوط اللى من الدوله على الكنيسة خليتهم غصب عنهم يقولوا امين ❗️ والبابا شنودة عشان شخصيته قويه رفض كل القرف ده . انت عايز تطلق المحكنة بتطلقك فى يومين عايز تتجوز تانى اللى طلقك هو مسئول عن جوازك ان شاله ميت مرة . لكن الكنيسه ماتغيرش تعاليم المسيح عشان واحد عايز يستخدم الطلاق لعبه .

راجل الدين يقدم الصلاة في محرابه، كنيسة كان أو جامع أو معبد أو قدام صنم. لكن أنا بأحب واحده و عايز أعيش معاها، هو مالوش دعوة. إيش حَشَرُه؟ اللي هو عايزه يعمله في حياته يعمله لنفسه لكن موش في حياتي، أنا موش هأتدخل و لا هأقوله آه أو لأ. و هو كمان مايكترش معايا و يخليه في حاله و يخلّي رأيه لنفسه، مايفتيش إللا لو إتطلب منه و للي يطلب منه.

ما نناشد به الكنيسة هو أنها تتفضل مشكورة تطلع برة الموضوع خالص وتتمثل بالسيد المسيح رب الكنيسة الذي لم ينصب نفسه قاضياً على أحد. كل إنسان حر وكل رجل له أن يطلق وكل امرأة لها أن تنطلق او تنفصل وليس أن تطلب الطلاق لانها ليست ممسوكة من أحد وما يحفظ حقوق كل منهما هو القوانين العادلة التي يتفق ويجمع عليها المجتمع الإنساني. صوت صارخ في البرية اعدوا طريق الرب اصنعوا سبله مستقيمة.

لإطلاق إلا لعلة الزنى كتابنا المقدس مش هنغير فيه لوفيه مشاكل استحالة الزواج انفصال من غير طلاق ولا زواج جديد ومحاولة نناذل الطرفين وارضاء كل منهم الاخر احنا مش مسلمين جواز اربعة ولا كل يوم طلاق وجواز جديد يعتبر ذنى

ياسام عرس قانا الجليل كان على العهد القديم ماكانش لسه المسيح اعطى وصاياه بالنسبة للزواج والطلاق .

بدل مانت بتحارب المسيح روح اتشطر على الدوله تعملك زواج مدنى لما المحكمة تطلقك وبطلوا قرف بقا .

لا صلاح او خير لشعب يحكمه رجال الدين . لأن نظرة المنطق الدينى محدودة وضيقة .

لا البابا شنودة كان فاهم ولا البابا تواضروس فاهم. البابا شنودة بحسن نية كان يظن أن هذه هي إرادة الله ويجب عليه أن يتمسك بها، اما البابا تواضروس فبدافع المرونة اعتقد أن ما يفعله من تنازلات أمرا صحيحاً، وكلاهما خطأ. كلا من البابا شنودة والبابا تواضروس خطأ فيما يخص هذه المسألة، فالتمسك بشئ خطأ ظنا أنه إرادة الله ولو بحسن نية خطأ والمرونة في التعامل مع كلمة الله أيضاً خطأ. والصواب كل الصواب هو معرفة إرادة الله الحقيقية وليس التغيير كما يظن البعض فمعرفة إرادة الله الحقيقية ليست تغييرا بل تصحيحا.

سبحان الله ..المسيحين عاوزين قانون يعدد اسباب للطلاق لحل مشكلة استحالة العشرة لبعض المسيحين واحنا كمسلمين ..ربنا مصرح لنا بالطلاق .....ياعشرة بمعروف ياتفريق باحسان الناس عندنا بتقولك لا مفيش طلاق ...والطلاق ابغض الحلال ..