الحديث صحيح ياناصبي

ابا بكر وعمر صنمان وثنان جبت وطاغوت يعبدهم الناس من دون الله (فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى) (واجتنبوا الطاغوت) _واجتنبوا الطاغوت أن يعبدوها_ 💡هؤلاء الذين ادعوا أنهم الصديق والفاروق وهم حثالة البشر وشر الدواب عند الله وهم الجبت والطاغوت _أَلَمْ تَرَ إِلَى الذِين يُزَكون أَنفُسَهُم بَل اللَّهُ يُزَكِّي مَن يَشَاء وَلا يظْلَمُون فتِيلا_ _انظُرْ كَيْف يَفترُون علَى اللَّه الْكَذِب وَكفَى بِه إِثْمًا مبِينًا_ 💡انظر هؤلاء أنتم ترون ابا بكر وعمر أهدى من علي وفاطمة والحسن والحسين سبيلا بل حتى من الرسول _أَلَم تَر إِلَى الذِين أُوتُواْ نَصيبًا من الْكِتَاب يُؤمنُون بِالْجبتِ وَالطَّاغُوتِ وَيَقُولُونَ لِلَّذِينَ كَفَرُواْ هَؤُلاء أَهْدَى مِنَ الَّذِينَ آمَنُواْ سَبِيلا_ 🎤حرمة الدعوة للدين وادعاء مناصب من دون الله وَاللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لا يَقْضُونَ بِشَيْءٍ إِنَّ اللَّهَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ _ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون_ _(والذين يدعون من دون الله لا يخلقون شيئا وهم يخلقون)_ * يدعون وليس تدعون اذن هؤلاء الذين يدعون للدين بدون وحي الله وإذنه ويدعون الخلافة وصفهم الله پاوصاف الاوثان (لا يخلقون شيئا وهم يخلقون) (اموات غير أحياء) أي انهم ارباب يعبدهم الناس من دون الله، كفار غير مؤمنون _لا جرم أن الله يعلم ما يسرون وما يعلنون إنه لا يحب المستكبرين_ _وإذا قيل لهم ماذا أنزل ربكم قالوا اساطير الأولين_ بينما /وقيل للذين اتقوا ماذا أنزل ربكم قالوا خيراً../ _ليحملوا أوزارهم كاملة يوم القيامة ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم ألا ساء ما يزرون_ _ثم يوم القيامة يخزيهم ويقول أين شركائي الذين كنتم تشاقون فيهم قال الذين أوتوا العلم إن الخزي اليوم والسوء على الكافرين_ _وَمَن يُشَاقق الرسول مِن بَعْد مَا تَبين لَه الهُدى وَيَتبِع غَيْر سَبِيل ٱلمؤمنِين نوَلِّه مَا توَلَّى وَنُصلِه جَهنم_ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ وَمَن يَلْعَنِ اللَّهُ فَلَن تَجِدَ لَهُ نَصِيرًا فهؤلاء ليس لهم ملك عظيم ولا نصيب منه ولم يعطوا الناس المحسودون (آل محمد) شيئاً: أَمْ لَهُمْ نَصِيبٌ مِّنَ الْمُلْكِ فَإِذًا لاَّ يُؤْتُونَ النَّاسَ نَقِيرًا أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُم مُّلْكًا عَظِيمًا فَمِنْهُم مَّنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُم مَّن صَدَّ عَنْهُ وَكَفَى بِجَهَنَّمَ سَعِيرًا علي هو الوحيد المؤمن المهاجر الناصر الفقير المقاتل المجاهد المزكي الذي ثبت وبقي يدافع عن رسول الله ولم يفر من الزحف ولم ينكث البيعة ومن ينكث فانما ينكث على نفسه فأثبابه الله فتحا قريبا بمعركة خيبر ، حيث فر ابو بكر وعمر من الزحف اما ابو بكر وعمر الجبت والطاغوت قتلا المسلمين من أجل الأموال الزكاة والخمس وفدك kzfaq.info/get/bejne/iMVjac6Q1Z_dfoU.html وفرعون عثمان كسر ضلع عمار بن ياسر وفتق بطنه kzfaq.info/get/bejne/gLSdjdx3ks3Ym5s.html لا يوجد تعارض واختلاف في التاريخ أن عمر وأبا بكر ناكثا بيعة الرضوان فراران من الزحف من كل المعارك مهزومان في معركة خيبر يجبنونهما المسلمون ويجبناهم ولا قيمة لهما في عهد النبي محبوط عملها وجزاءهما جهنم بسبب فرارهما ورفضهما للوصايا وتعلية صوتهما على النبي إِنَّ ٱلَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِن وَرَآءِ ٱلْحُجُرَٰتِ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْقِلُونَ فما إن استشهد النبي حتى ركضوا للكرسي كآل سعود وملوك الدنيا ولم يصلوا على الرسول أبدا وهذا اثبات انهم منافقون فما إن استشهد النبي حتى اصبحوا أشداء على المؤمنين فروعوا فاطمة وابنيها وهددوهم بحرق البيت وقتلوا المسلمين وعمار بن ياسر ،رحماء على الكفار ككعب الأحبار اليهودي والمجوس فأدخلوا معتقدات ديانتهم للاسلام، لا يعرفون شيئا من الصلاة والوضوء والتيمم ولا معتقدات النبي ولا سننه ولا أدعيته ولا اذكاره ولا حلاله ولا حرامه ولا ولا ولا _قل هل من شركاءكم من يهدي الى الحق قل الله يهدي للحق افمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يُهدى فما لكم كيف تحكمون_

رأيت ربكم عزل عمر بن صهاك ينزل على ظهر أبو بكر ويقول له اجتهد برأيك فان اصبت فلك اجران وان أخطأت فلك أجر.. فالدين لنا ونبتدع به ما نشاء ونسميه اجتهاداً، كما اجتهد اليهود والنصارى فكفروا وأشركوا وحرفوا وابتدعوا وافتروا كذباً. فاقتلوا بعضكم واعبدوا مشايخكم واختلفوا في دين الله وحكمه فكله اجتهاد فالدين بالأهواء والرأي.. واجتهدوا في القرآن فاكتبوه وحرفوه وغيروه وأسقطوه وزيدوا فيه وفسروه واكفروا به واحرقوه ثم قولوا هذا من عند الله!! فرسولكم لم يجمعه وتركه للصحابة كي يختلفوا فيه (وإن الذين اختلفوا في الكتاب لفي شقاق بعيد) فعمر هو الذي يدعو من دون الله، فهو ليس مصطفى من الله ليبلغ، فهو لا يعبد إله بل يتبع الظن {وَمَا يَتَّبِعُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ شُرَكَاء إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ} {وَاللَّهُ يَقْضِي بِالْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لا يَقْضُونَ بِشَيْءٍ إِنَّ اللَّهَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ} حتى إبليس أول المجتهدين اجتهد ولا يزال مجتهداً وله عدد هائل من الأجور يغبطه عليها اصفياء الله الصالحين غير المجتهدين😆 وانا أجتهد واقول ولي أجران انكم همج رعاع أتباع كل ناعق، وأن الاجتهاد شرك وتعطيل لله واستغناء عن فتواه وادعاء أنه تركنا وجلس واضعاً رجلاً على رجل. *_فأنتم عباد الطاغوت عمر الذي فرق الأمة وقال للرسول أنه مجنون وصد عنه واختلفوا في الكتاب وقتلتم العترة ففرقكم الله شيعاً عبيد المشايخ والمجتهدين_* إِنَّ ٱلَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِى شَىْءٍ ۚ إِنَّمَآ أَمْرُهُمْ إِلَى ٱللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَىٰ أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ ۗ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ ۗ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۗ وَمَن يَكْفُرْ بِآيَاتِ اللَّهِ فَإِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً ۖ وَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ إِلَّا مَن رَّحِمَ رَبُّكَ ۚ وَلِذَٰلِكَ خَلَقَهُمْ ۗ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ ۚ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۖ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ ۗ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَىٰ صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَىٰ بَعْضٍ ۘ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ ۖ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ ۚ وَآتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ ۗ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَٰكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَٰكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِي الْكِتَابِ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ ﴿١٧٦ البقرة﴾ وَمَا اخْتَلَفَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ﴿١٩ آل عمران﴾ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ تَفَرَّقُوا وَاخْتَلَفُوا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ﴿١٠٥ آل عمران﴾

هههههههه ومثله بل اخوه بايع مثله وهناك رواية في كتب الشيعة الحسن والحسين وقيس بن سعد بايعوا معاوية 😂😂

@@user-tt1ri5er2v 🤣😂🤓🥴لا انت تهجر _العمرية سيماهم التحليق فهم المارقون من الدين_ واذا قيل لهم (الصحابة المنافقين) آمنوا كما آمن الناس (محمد وعلي وسلمان وابا ذر والمقداد وو) قالوا قال ابو بكر وعمر وعثمان انؤمن كما آمن السفهاء ألا انهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون واذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا (((هؤلاء ابو بكر وعمر وعثمان المنافقين))) واذا خلوا الى شياطينهم قالوا انا معكم انما نحن مستهزئون ===> *الصحابة المنافقون* واتباعهم المنافقون لعنة الله عليهم، يرفضون الإيمان كما آمن محمد وعلي وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُم وَمَا يَشْعُرُونَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضاً وَلَهُم عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لاَّ يَشْعُرُونَ وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُواْ كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُواْ أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاء أَلا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاء وَلَكِن لاَّ يَعْلَمُونَ وَإِذَا لَقُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ قَالُواْ آمَنَّا وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ قَالُواْ إِنَّا مَعَكُمْ إِنَّمَا نَحْنُ مُسْتَهْزِؤُونَ اللَّهُ يَسْتَهْزِئُ بِهِمْ وَيَمُدُّهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ أُوْلَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرُوُاْ الضَّلالَةَ بِالْهُدَى فَمَا رَبِحَت تِّجَارَتُهُمْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَ أنتم اتباع الدجال والخوارج المارقين والدليل *(سيماهم التحليق)*!!! **_أي تشتهرون بحلق الشارب كاملاً_** ~مخالفة للسنة وهي التجذيب بالتخفيف~ ، لا تنطبق هذه العلامة إلا على العمرية **_عباد_** *عمر الأمرد* هؤلاء أنتم والدليل ١) تقولون بقول عمر للنبي أنه لا يعدل ويهجر ومجنون وحسبنا كتاب الله وترفضون العترة، ٢) وأنه مذل المسلمين في صلح الحديبية وأعطى نبوته للمشركين، ٣) وتدعون للكتاب ولستم منه في شيء تقرأونه كاليهود ولا تعلمون تأويله ٤)تبقون تخرجون وتتكاثرون حتى يخرج في بقيتكم الدجال. ٥) قاتل أمير المؤمنين عليه السلام على دين عمر زكاه عمر بانه من قراء القرأن. إِذَا حَدَّثْتُكُمْ عن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ فَلأَنْ أَخِرَّ مِنَ السَّمَاءِ أَحَبُّ إلَيَّ مِن أَنْ أَقُولَ عليه ما لَمْ يَقُلْ، وإذَا حَدَّثْتُكُمْ فِيما بَيْنِي وبيْنَكُمْ فإنَّ الحَرْبَ خَدْعَةٌ سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يقولُ: سَيَخْرُجُ في آخِرِ الزَّمَانِ قَوْمٌ أَحْدَاثُ الأسْنَانِ، سُفَهَاءُ الأحْلَامِ يقولونَ مِن خَيْرِ قَوْلِ البَرِيَّةِ، يَقْرَؤُونَ القُرْآنَ لا يُجَاوِزُ حَنَاجِرَهُمْ، يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كما يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ، فَإِذَا لَقِيتُمُوهُمْ فَاقْتُلُوهُمْ، فإنَّ في قَتْلِهِمْ أَجْرًا، لِمَن قَتَلَهُمْ عِنْدَ اللهِ يَومَ القِيَامَةِ. [وفي رواية]: وَليسَ في حَديثِهِما يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كما يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ. الراوي:علي بن أبي طالب المحدث:مسلم المصدر:صحيح مسلم الجزء أو الصفحة:1066 حكم المحدث:[صحيح عِثَ إلى النبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بشيءٍ فَقَسَمَهُ بيْنَ أرْبَعَةٍ، وقالَ: أتَأَلَّفُهُمْ؟ فَقالَ رَجُلٌ: ما عَدَلْتَ، فَقالَ: يَخْرُجُ مِن ضِئْضِئِ هذا قَوْمٌ يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ. الراوي:أبو سعيد الخدري المحدث:البخاري المصدر:صحيح البخاري الجزء أو الصفحة:4667 حكم المحدث:[صحيح] سيكونُ في أُمَّتي اختلافٌ وفُرْقَةٌ ، قومٌ يُحْسِنونَ القِيلَ ، ويُسِيئونَ الفِعْلَ ، يقْرؤونَ القرآنَ لا يُجاوِزُ تراقِيَهم ، يَمْرُقونَ مِنَ الدِّينِ مُروقَ السَّهمِ مِنَ الرَّمِيَّةِ ، لَا يَرْجِعونَ حتى يَرْتَدَّ علَى فُوقِهِ ، هم شِرَارُ الخلْقِ والخلِيقَةِ ، طُوبَى لِمَنْ قتَلَهم وقتَلوهُ ، يُدْعَوْنَ إلى كتابِ اللهِ وليسوا منه فِي شيءٍ ، مَنْ قاتَلَهم كان أَوْلَى باللهِ منهم ، سيماهم التحليقُ الراوي:أبو سعيد الخدري وأنس بن مالك وأوس المحدث:الألباني المصدر:صحيح الجامع الجزء أو الصفحة:3668 حكم المحدث:صحيح - ينشأُ نشءٌ يقرءونَ القرآنَ لا يجاوزُ تراقيَهم كلَّما خرجَ قرنٌ قطع . قال ابنُ عمرَ سمعتُ رسولَ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ يقولُ : كلَّما خرجَ قرنٌ قطعَ أَكثرَ من عشرينَ مرَّةً حتَّى يخرجَ في عراضِهمُ الدَّجَّال الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث : الوادعي | المصدر : صحيح دلائل النبوة قَالَ ابْنُ عُمَرَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: ( كُلَّمَا خَرَجَ قَرْنٌ قُطِعَ ) أَكْثَرَ مِنْ عِشْرِينَ مَرَّةً ( حَتَّى يَخْرُجَ فِي عِرَاضِهِمُ الدَّجَّالُ ) وصححه البوصيري في "الزوائد" (1/ 26) ، وحسنه الألباني في "صحيح ابن ماجة" . وروى أحمد (6952) والحاكم (8558) عن عَبْد اللهِ بْن عَمْرٍو قال : سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَقُولُ: ( يَخْرُجُ قَوْمٌ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ، يَقْرَءُونَ الْقُرْآنَ لَا يُجَاوِزُ تَرَاقِيَهُمْ، كُلَّمَا قُطِعَ قَرْنٌ نَشَأَ قَرْنٌ ، حَتَّى يَخْرُجَ فِي بَقِيَّتِهِمُ الدَّجَّالُ ) وصححه الشيخ أحمد شاكر . قال ابن تيمية لعنه الله: " قَدْ أَخْبَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُمْ لَا يَزَالُونَ يَخْرُجُونَ إلَى زَمَنِ الدَّجَّالِ. وَقَدْ اتَّفَقَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى أَنَّ الْخَوَارِجَ لَيْسُوا مُخْتَصِّينَ بِذَلِكَ الْعَسْكَرِ [يعني : الذين قاتلوا عليا رضي الله عنه] " انتهى . "مجموع الفتاوى" (28/ 495-496)

@@user-tt1ri5er2v كيف علي وفاطمة والحسن والحسين أول المرتدين والمنافقين عندكم؟! قال الرسول رفع عن أمتي ما أكرهوا عليه. : (فلمّا قعد أبو بكر على المنبر نظر في وجوه القوم، فلم يرَ علياً، فسأل عنه، فقام ناس من الأنصار فأتوا به، فقال أبو بكر: ابن عمّ رسول الله ... أردت أن تشقّ عصا المسلمين؟!)[ يعني أبو بكر جعل علياً مرتداً ]. قال عمر بن الخطاب: (وأنه قد كان من خبرنا حين توفّى الله نبيّه (صلى الله عليه وآله) أنّ الأنصار خالفونا واجتمعوا بأسرهم في سقيفة بني ساعِدة، وخالف عنّا عليّ والزبير ومن معهما)[البخاري، صحيح البخاري: ج8، ص26 ح6830.]. وروى الطبري في تاريخه في حديث طويل، قال: (وتخلّف عليٌّ والزبير، واخترط الزبير سيفه، وقال: لا أغمده حتى يبايع علي)[الطبري، تاريخ الطبري: ج2، ص444.]. ونقل ابن أبي الحديد عن الجوهري، قال: (غضِبَ رجالٌ من المهاجرين في بيعة أبي بكر بغير مشورة، وغضِبَ عليٌّ والزبير، فدخلا بيت فاطمة معهما السلاح)[ابن أبي الحديد، شرح نهج البلاغة: ج6، ص47.] فقد روى الطبري بسنده عن زياد بن كليب، قال: (أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفاطمة، وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين، فقال: والله، لأحرقنّ عليكم أو لتخرجَنَّ إلى البيعة. فخرج عليه الزبير مصلتاً بالسيف، فعثر فسقط السيف من يده، فوثبوا عليه فأخذوه)الطبري، تاريخ الطبري: ج2، ص443. أخرج البخاري ومسلم في صحيحيهما أنّ أمير المؤمنين (عليه السلام) خاطب أبا بكر قائلاً: (ولكنك استبددت علينا بالأمر، وكنا نرى حقاً لقرابتنا من رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم) نصيباً) وأخرج ابن أبي شيبة في مصنَّفه عن زيد بن أسلم، عن أبيه أسلم، قال: (حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم) كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم)، فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم، فلمّا بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة، فقال: يا بنت رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم)، والله، ما من أحد أحبّ إلينا من أبيك، وما من أحد أحبّ إلينا بعد أبيك منك، وأيم الله، ما ذاك بمانعي إنْ اجتمع هؤلاء النفر عندك، إن أمرتهم أن يُحرَق عليهم البيت. قال: فلمّا خرج عمر جاؤوها، فقالت: تعلمون أنّ عمر قد جاءني وقد حلف بالله، لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت. وأيم الله، ليمضين لِما حلف عليه، فانصرِفوا راشدين، فَرَوا رأيكم ولا ترجعوا إليّ. فانصرَفوا عنها، فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر)[ابن أبي شيبة، المصنف: ج8، ص572.]. وروى البلاذري (أن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة، فلم يبايع، فجاء عمر ومعه فتيلة، فتلقّته فاطمة على الباب، فقالت فاطمة: يا بن الخطاب، أتراك محرّقاً علَيَّ بابي؟! قال: نعم، وذلك أقوى فيما جاء به أبوك)[البلاذري، أنساب الأشراف: ج1، ص586.]. وأخرج عبد الله بن أحمد بن حنبل في كتاب السنّة، عن موسى بن عقبة، عن ابن شهاب، قال: (وغضِبَ رجالٌ من المهاجرين في بيعة أبي بكر رض منهم علي بن أبي طالب والزبير بن العوّام (رضي الله عنه)ما، فدخلا بيت فاطمة بنت رسول الله ومعهما السلاح، فجاء عمر رض في عصابة من المسلمين فيهم أُسيد وسلمة بن سلامة بن وقش، وهما من بني عبد الأشهل، ويقال: فيهم ثابت بن قيس بن الشماس أخو بني الحارث بن الخزرج، فأخذ أحدهم سيف الزبير، فضرب به الحجر حتى كسره)[عبد الله بن أحمد، السنة: ج2، ص553ـ 554.]. وروى البلاذري في أنساب الأشراف عن ابن عباس، قال: (بعث أبو بكر عمر بن الخطاب إلى علي رض حين قعد عن بيعته، وقال: ائتني به بأعنف العنف. فلمّا أتاه جرى بينهما كلام، فقال: احلب حلباً لك شطره، والله، ما حرصك على إمارته اليوم إلاّ ليؤثرك غداً ... ثم أتاه فبايعه)[البلاذري، أنساب الأشراف: ج1، ص587. ]. ونقل الطبري فيما نقل من أحداث السقيفة وبيعة أبي بكر، وتخلّف علي (عليه السلام) والزبير، قال: (فانطلق إليهم عمر، فجاء بهما تعباً، وقال: لتبايعان وأنتما طائعان، أولتبايعان وأنتما كارهان. فبايعا) الطبري، تاريخ الطبري: ج2، ص444. قالت عائشة : (لقد خوّف عمرُ الناسَ وإنّ فيهم لنفاقاً)[البخاري، صحيح البخاري: ج4، ص195 ح3669.]. أخرج البخاري ومسلم وابن حبّان في صحاحهم، بسندهم عن الليث بن سعد، عن عقيل، عن ابن شهاب الزهري، عن عروة عن عائشة: (أنّ فاطمة عليها السلام بنت النبي (صلّى الله عليه وسلّم) أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم) مما أفاء الله عليه بالمدينة وفدك، وما بقي من خُمْس خيبر، فقال أبو بكر: إنّ رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم) قال: لا نورث ما تركنا صدقة... فوجدت فاطمة على أبي بكر في ذلك، فهجرته فلم تكلّمه، حتى توفّيت، وعاشت بعد النبي (صلّى الله عليه وسلّم) ستّة أشهر، فلمّا توفّيت دفنها زوجها علي ليلاً ولم يُؤذِن بها أبا بكر، وصلّى عليها، وكان لعلي من الناس وجه حياة فاطمة، فلمّا توفيت استنكر عليٌ وجوهَ الناس؛ فالتمس مصالحة أبي بكر ومبايعته، ولم يكن يبايع تلك الأشهر)، وفي لفظ مسلم وابن حبّان (ولم يكن بايع تلك الأشهر). وأخرج قريباً منه أيضاً ابن حبّان في صحيحه، والطبراني في مسند الشاميين بسنديهما، عن شعيب بن أبي حمزة، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة. وروى عبد الرزاق الصنعاني في مصنّفه عن معمر، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة: (وكان لعلي من الناس حياة فاطمة حَبْوَة، فلمّا توفّيت فاطمة، انصرفت وجوه الناس عنه، فمكثت فاطمة ستّة أشهر بعد رسول الله (صلّى الله عليه وسلّم)، ثم توفّيت ـ قال معمر: فقال رجل للزهري: فلم يبايعه علي ستّة أشهر؟ قال: لا، ولا أحد من بني هاشم، حتى بايعه علي ـ فلمّا رأى عليٌّ انصراف وجوه الناس عنه أسرع إلى مصالحة أبي بكر، فأرسل إلى أبي بكر أن ائتنا ولا تأتنا معك بأحد. وكره أن يأتيه عمر... ثم مضى إلى أبي بكر فبايعه، فأقبل الناس إلى عليّ، فقالوا: أصبتَ وأحسنت. قالت: فكانوا قريباً إلى عليّ حين قارب الأمر والمعروف). وأخرجه البيهقي في سننه، والطبري في تاريخه، عن عبد الرزاق الصنعاني عن معمر. وقال ابن حجر: (وأمّا ما وقع في مسلم عن الزهري أنّ رجلاً قال له: لم يبايع عليٌّ أبا بكر حتى ماتت فاطمة؟ قال: لا، ولا أحد من بني هاشم. فقد ضعّفه البيهقي بأنّ الزهري لم يسنده، وأنّ الرواية الموصولة عن أبي سعيد أصحّ)، وهذه الرواية غير موجودة في كتاب صحيح مسلم الآن وهذا يعني أنهم حذفوا الرواية ابن حجر العسقلاني، فتح الباري: ج7، ص379. قالت عائشة: فكان لعلي (رضي الله عنه) من الناس وجه حياة فاطمة (رضي الله عنها)، فلمّا توفّيت فاطمة (رضي الله عنها) انصرف وجوه الناس عنه عند ذلك. قال معمر: قلت للزهري: كم مكثتْ فاطمة بعد النبي (صلّى الله عليه وسلّم)؟ قال: ستّة أشهر. فقال رجل للزهري: فلم يبايعه عليٌّ (رضي الله عنه) حتى ماتت فاطمة (رضي الله عنها)؟ قال: ولا أحد من بني هاشم)البيهقي، سنن البيهقي: ج6، ص300

لعمة الله عليك وعليه

السلام على ابن ملجم الي سوة راس علي تشريب و السلام على الشمر الي سوة راس حسين باجة و انطاه للجلاب

@@imhere265 قت،،،،ل الامام علي بالغد،،،،،ر هذا ا،،،بن مز،،،ر،،،ب لأن شاف الامام قت،،،،،له 120 الف فط،،،،،يسه اللي انتم حزنانين عليها فحط وقت،،،له بالغد،،،،ر ولو ما قت،،،،له بالغد،،،،ر كان حاله حال 120 الف فط،،،،،يسه من فطا،،،،،يس صحابتكم قذ،،،،ر،،،،،ين

ثم فطس 😂

@@user-tt1ri5er2v بل استشهد عند ربه