أحسنت أخي الفاضل مع رجاء بتصحيح الجملة إلى "... هذا اعتقادنا نحن المسلمين"؛ فكلمة "المسلمين" هنا ليست خبرًا مرفوعًا لمبتدإٍ هو كلمة "نحن"؛ بل تعرب مفعولًا به منصوبًا بالياء لأنه جمع مذكر سالم والفعل هنا محذوف تقديره "أخص" أو "أعني".

لا مو صحيح بالعكس

اتفق معك جدا ! عليهم أن يتعلموا أن يقول لا لما لا يريدون و ليس إن شاءالله.. و قد أساؤوا فعلا عملاوقولا لكلمات الله لذلك كثير تجيهم كدمات و تعسرات حتى بالامور الميسرات ! أجارنا ربنا و إياكم و من يحب ويرضا

صحيحها ( إن يشاء الله ) ،، وليس ان شاء الله بحذف الياء ولاكن جميعها صحيح طالما ان النيه تسبق اليقين بالاجابه ،، لان الله تعالى يقول مخاطبا لنبيه الكريم عليه الصلاه والسلام سنقرئك فلا تنسى !! الا ما شاء الله ،، انه يعلم الجهر ومايخفى ،، فيمكن حذف الياء حين يتحدث الله عن نفسه اوملائكته او انبياءه ينقلون للناس عن وحي ربهم من الكتب السماويه ،، الياء تجعل الطلب اكثر وداً واحتراما وتواضعاً ورهباً ورغباً في ماعند خالقه الغني الحميد ،، ففي سورة الكهف مثلا جبريل يعلم النبي حين ساله اليهود عن الروح وعلمها ليس من علم الانبياء والرسل لان علمها مختلف كما هو اختلاف علم الخضر عن احوال الناس واقدارهم وارزاقهم وسرائرهم واختلافه عن علم بحر التوحيد الخاص بالانبياء والرسل فتسبب ذالك الامر ان جعل النبي المصطغى عليه افضل الصلاه والسلام ان يدخل في برزخ النسيان الذي يفصل بين بحور العلم ،، كما نسي غلام موسى الحوت عند الصخره ،، فتسبب ذالك النسيان بانقطاع الوحي عن النبي لمده بضعه ايام ،، فكان موقف النبي محرجا اما اصحابه ومانشره اليهود من الاكاذيب عن انقطاع الوحي او انه عجز عن الاجابه والبرهان لصدق نبوئته لهم ، فقد سالوه عن فتيه في زمن غابر يقال لهم اهل الكهف ،، وسالوه عن رجل حكم الارض يقال له ذو القرنين ،، وسالوه عن ( الروح ) وسرها ومكنونها وامرها ،، الا ان النبي يعلم انه خاتم الانبياء والمرسلين وهو سيدهم وهو في القمه لذالك ذكر باسم احمد في كل الكتب السابقه وكذالك في سوره الصف ذكر باسم احمد لمره فقط لانه اولهم واشملهم ومايريده في خبرهم او من علمهم او من تفاصيل قصصهم له الحق المطلق في ان يطلب الاجابه من السماء مع جبريل او برؤى صادقه ،، ويعلم ايضاً ان سؤالهم عن الروح هو مكراً من قبل اليهود ليكشفوا امره امام كفار قريش واهله واصحابه ومدينته ،، فتسبب ذالك بنقطاع الوحي لايام معدوده حتى اصبح الجميع يهمس بالاشاعات في مكه وبين الناس ،، فدعى النبي ربه وتضرع له حتى يكشف عنه ماهوا فيه من الكرب ،، فنزل له جبريل عليه السلام وعلمه نعم اكرر وعلمه ( كيف ) يمكن له ولاي مسلم من بعده ان يتجاوز ( برزخ النسيان ) في اي امر كان وقد عزم الانسان القيام به مهما كانت قدرته او درجته او امكانيته او علمه الخ ،،، قال له بالحرف واذكر ربك اذا ( نسيت ) اي اذا نسيت ان تخبر اليهود ان هذا السؤال ليس من علمك وليس من بحر علمك وانما هي محاولات اليهود في جدالك كما جادلوا انبياءهم من قبل في كثره سؤالهم في امور لم يبدها الله لهم رحمه من عنده فان تبدو لهم تسؤهم ويصبحوا على مافعلوا من النادمين ،، واكد له جبريل بالتحذير ( ولاتقولن لشئ اني فاعلا ذالك غداً ) ،،، لارضاء اي احد يسالك ماليس فيه وانت تعلم غرض هذا السؤال هو الفتنه والجدال ،، وان كان لابد ذالك فقد منحك الله تعالى خاصه من بين الخلق كما منح امتك هذه الفضل من بعدك ان يكون لكم دون باقي الامم من قبلكم ،، الا وهو ان تقول هذه الكلمات لتحصل على كل ماتطلبه اويطلبونه ان تقول ( الا ان يشاء الله ) وكذالك الله يعلمك ويعلم امتك كيف يتجاوزو برزخ (النسيان) في حال نسى احدهم قول الا ان يشاء الله او نسي حاجته او نسي حديثا كان يريد ان يحدث به او نسى او فقد حاجته اين وضعها الخ امور النسيان ،، فعلمكم كيف تسترجعون اموركم مع النسيان ،، فقال له جبريل (( فاذكر ربك اذا نسيت و (قل) ( عسى أن يهديني ربي لاقرب من هذا رشداً )) وبذالك تحصل على مافاتك من امور النسيان او امور قول الاذكار او اي مبتغى للعباد ،، والله اعلى واعلم مجرد اجتهاد اسال الله التوفيق لي ولكم ،،

صحيحها ( إن يشاء الله ) ،، وليس ان شاء الله بحذف الياء ولاكن جميعها صحيح طالما ان النيه تسبق اليقين بالاجابه ،، لان الله تعالى يقول مخاطبا لنبيه الكريم عليه الصلاه والسلام سنقرئك فلا تنسى !! الا ما شاء الله ،، انه يعلم الجهر ومايخفى ،، فيمكن حذف الياء حين يتحدث الله عن نفسه اوملائكته او انبياءه ينقلون للناس عن وحي ربهم من الكتب السماويه ،، الياء تجعل الطلب اكثر وداً واحتراما وتواضعاً ورهباً ورغباً في ماعند خالقه الغني الحميد ،، ففي سورة الكهف مثلا جبريل يعلم النبي حين ساله اليهود عن الروح وعلمها ليس من علم الانبياء والرسل لان علمها مختلف كما هو اختلاف علم الخضر عن احوال الناس واقدارهم وارزاقهم وسرائرهم واختلافه عن علم بحر التوحيد الخاص بالانبياء والرسل فتسبب ذالك الامر ان جعل النبي المصطغى عليه افضل الصلاه والسلام ان يدخل في برزخ النسيان الذي يفصل بين بحور العلم ،، كما نسي غلام موسى الحوت عند الصخره ،، فتسبب ذالك النسيان بانقطاع الوحي عن النبي لمده بضعه ايام ،، فكان موقف النبي محرجا اما اصحابه ومانشره اليهود من الاكاذيب عن انقطاع الوحي او انه عجز عن الاجابه والبرهان لصدق نبوئته لهم ، فقد سالوه عن فتيه في زمن غابر يقال لهم اهل الكهف ،، وسالوه عن رجل حكم الارض يقال له ذو القرنين ،، وسالوه عن ( الروح ) وسرها ومكنونها وامرها ،، الا ان النبي يعلم انه خاتم الانبياء والمرسلين وهو سيدهم وهو في القمه لذالك ذكر باسم احمد في كل الكتب السابقه وكذالك في سوره الصف ذكر باسم احمد لمره فقط لانه اولهم واشملهم ومايريده في خبرهم او من علمهم او من تفاصيل قصصهم له الحق المطلق في ان يطلب الاجابه من السماء مع جبريل او برؤى صادقه ،، ويعلم ايضاً ان سؤالهم عن الروح هو مكراً من قبل اليهود ليكشفوا امره امام كفار قريش واهله واصحابه ومدينته ،، فتسبب ذالك بنقطاع الوحي لايام معدوده حتى اصبح الجميع يهمس بالاشاعات في مكه وبين الناس ،، فدعى النبي ربه وتضرع له حتى يكشف عنه ماهوا فيه من الكرب ،، فنزل له جبريل عليه السلام وعلمه نعم اكرر وعلمه ( كيف ) يمكن له ولاي مسلم من بعده ان يتجاوز ( برزخ النسيان ) في اي امر كان وقد عزم الانسان القيام به مهما كانت قدرته او درجته او امكانيته او علمه الخ ،،، قال له بالحرف واذكر ربك اذا ( نسيت ) اي اذا نسيت ان تخبر اليهود ان هذا السؤال ليس من علمك وليس من بحر علمك وانما هي محاولات اليهود في جدالك كما جادلوا انبياءهم من قبل في كثره سؤالهم في امور لم يبدها الله لهم رحمه من عنده فان تبدو لهم تسؤهم ويصبحوا على مافعلوا من النادمين ،، واكد له جبريل بالتحذير ( ولاتقولن لشئ اني فاعلا ذالك غداً ) ،،، لارضاء اي احد يسالك ماليس فيه وانت تعلم غرض هذا السؤال هو الفتنه والجدال ،، وان كان لابد ذالك فقد منحك الله تعالى خاصه من بين الخلق كما منح امتك هذه الفضل من بعدك ان يكون لكم دون باقي الامم من قبلكم ،، الا وهو ان تقول هذه الكلمات لتحصل على كل ماتطلبه اويطلبونه ان تقول ( الا ان يشاء الله ) وكذالك الله يعلمك ويعلم امتك كيف يتجاوزو برزخ (النسيان) في حال نسى احدهم قول الا ان يشاء الله او نسي حاجته او نسي حديثا كان يريد ان يحدث به او نسى او فقد حاجته اين وضعها الخ امور النسيان ،، فعلمكم كيف تسترجعون اموركم مع النسيان ،، فقال له جبريل (( فاذكر ربك اذا نسيت و (قل) ( عسى أن يهديني ربي لاقرب من هذا رشداً )) وبذالك تحصل على مافاتك من امور النسيان او امور قول الاذكار او اي مبتغى للعباد ،، والله اعلى واعلم مجرد اجتهاد اسال الله التوفيق لي ولكم ،،