والله ثم والله ثم والله يااخوان المفلسين لن تحكمون حتى تقوم الساعة

تحية للاستاذ ثروت الخرباوي

الاخونج يستخدمون الشاب بعد ان تهيأ في بيته على التربية الاسلامية... هم فقط يقومون بعملية وضع لجام على الشاب وتوجيهه لأهدافهم. ما اود قوله لحماية شبابنا يجب عقلنة المناهج بالحجة والمنطق، وليس تعليم الشباب القران والاكتفاء بذلك.

حلقه مهمه جداااا

كشف الحقائق في دقائق برنامج قوي

قالو الإسلام هو الحل ولما حكمو قلك الشريعة مطبقة اوردى واخد بالك من اردو دى

الدليل ان الاخوان جماعة مشبوهة هو كثرة الجماعات التي تنشق عنها منذ انشائها والى يومنا ، تحت شعار تصحيح ما يسمونه اخطاء، والحقيقة انها ليست اخطاء بل منهج، واحيانا يضغطون لحصول هذا الانشقاق لتخلو ساحتهم من المسؤولية ، ويدعمونها بالخفاء، سوى بعض الجماعات التي عرفت حقيقتهم فلم ينظموا لهم من البداية مثل انصار السنة في مصر، ومن انشق عنهم ونبذ منهجهم مثل الدعوة السلفية ، وان كانت انصار السنة والدعوة السلفية على خطر لوجود بعض التعاطف واعتماد بعض مبادئهم من باب ارتكاب اخف الضررين، والمشكلة ليست في ارتكاب اخف الضررين المشكلة هو في استمرار ذلك الارتكاب رغم زوال الضررين !!!!! اضف الى ذلك السلفية المتلونة حاليا والتي أراها تؤيد او تتعاطف مع من ترى مصلحة الاسلام معه لكنهم ما علموا ان في تأييدهم لبعض المناهج التي تسهل لهم دعوة الناس هو في حد ذاته فتنة لهم ولغيرهم وهم امثال الشيوخ محمد حسان ومحمد حسين يعقوب والحويني، كلهم شيوخ فضلاء ويريدون الخير للأمه لكنهم قد يخطئوا الطريق فيعملون تارة مع الاخوان وتارة ضدهم وتارة يقدمون المحاضرات في قنواتهم وتارة يتبؤون منهم !!! والاسلم لهم في ظل اختلاط الحابل بالنابل ان يرتبطوا في دعوتهم للناس بجهود خاصة لان هذه الجماعات قد تستغل اسمائهم بعد تقديم محاضرات عن طريقها للدعاية لمناهجهم الضالة !!!!

الله اجل واعلم

لو فيه حد ماسوني فعلا فهو ضياء رشوان بتاع معبر رفح وضيفه الخرباوي اسم على مسمى

اكثر من ألف وفضح فكر الماسونية هم الاخوان المسلمين

قناة الماسونية تخبر عن الماسونية😢

ايش الإبداع هادا هههه انا ملاحظه هاي القنوات بس شغاله تشوه الاخوان ....طب ماشي خلاص الاخوان بعبع..خليني نركز في اشياء مهمه اكتر ....اسراءيل متلا .

رحم الله حسن البنا وقطب ومرسي

عندما سكت اهل الحق عن الحق ظهر اهل الباطل امثال هذا الدكتوره القديره

لو كان لهم علاقه بالماسونيه لكانو الان على راءس السلطة ...

هذا واحد من اثنين .. ١ - عميل داخل جماعة الاخوان . ٢- مع من غلب .

انت طلعت من الكوز

كلامك هراء لو فرضنا ان كل كلامك صحيح وان اصل البنا يهودي واسلم فهل يحجب هذا ما قدمة البنا و الأجيال التي صنعها من خدمة للاسلام يا موتور

هل تستفيد الشعوب من تكرار الحديث على مدى عقود أن هذه الجماعة الدينية أو تلك مرتبطة بالماسونية أو حتى بالصهيونية دون أن يتضمن هذا الحديث حلولا و بدائل ؟ . ما يقوله القيادي السابق في حركة الإخوان المسلمين ثروت الخرباوي يبرهن على نزاهته لكنه ينشر فوضى و حيرة ، و لا يقدم خبرا جديدا . إنه يصف واقعا مؤسفا و معروفا . . فمؤسس هذه الحركة ، حسن البنا ، كان يهوديا . و سيد قطب كان كاتبا في مجلة ( التاج المصري ) الماسونية . و قبلهما و قبل حركتهما كان جمال الدين الأفغاني ماسونيا . . لم يكن الإنتساب للماسونية في تلك الفترة تهمة أو مشكلة في نظر الكثيرين . كانوا يعتبرونه فخرا و شرفا و دليلا عن الوعي الإنساني و الحضاري و على الفكر التنويري . . و لا يزال لليوم بعض الناس يعتقدون أن الماسونية أخوة من أجل السلام العالمي ، و أن الليونز Lions و الروتاري Rotary أفضل و أنفع من كل أحزاب و حكومات العالم . الإشكالية أكبر من حركة معينة أو حزب معين . فأكثرية السياسيين الحاليين و السابقين سواء كانوا علمانيين أو دينيين أعداء للشفافية . و أغلب عملهم كذب و نفاق و خداع . . ما هو الحل ؟ الحل هو تطبيق ما تدعو إليه منظمة الشفافية الدولية Transparency International : تشجيع الشعوب تشجيعا ماليا على إنهاء الفساد . هذا هو الأساس . . يجب العمل بقانون عادل ينص على أن من يبادر بالإبلاغ عن جريمة ينال مكافأة مقتطعة من أموال المجرمين . هذه الحوافز المالية تنهي الفساد و التستر الإجرامي Omerta. . يجب إلزام كل من له وظيفة سياسية أو دينية أو نقابية أو إعلامية أن يقدم شهريا للرأي العام تقريرا عن الحالة المالية الخاصة به و بأسرته . هذه هي الشفافية لا أكثر و لا أقل . . يجب كذلك و بالخصوص ألا يمارس أحد نشاطا سياسيا إلا وهو محاط بهيئات مكلفة بالشفافية و بالقدوة الأخلاقية و بالوقاية الشاملة الدائمة ضد مختلف أنواع الفساد و المافيات . . يجب تركيز الجهود على تحقيق السوق العربية المشتركة و العملة العربية الموحدة ، كما يجب إنهاء الصهيونية من فلسطين بالطريقة ذاتها التي أنهت الأبارتايد من جنوب إفريقيا . . يجب فرض المناصفة السياسية بين الجنسين في البرلمانات و الحكومات و القيادات الحزبية . فهذه المناصفة تنهي أغلب العقد النفسية و الجنسية و معها العقائد المتخلفة و السرية . .