العلامة الددو فخر لكل المسلمين بارك الله فيه وثبته على الحق والأخ المذيع راقي بعلمه واخلاقه

بارك الله في الشيخ جل من لا يسهو البسيط والوسيط كتابان للامام الغزالي

شكرا لكم ,, وزاد الله الشيخ علما

جزاكم الله خيرا

أللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا الى يوم الدين. الله يبارك فيك ويحفظكم.

مذيع يرقى لمناقشة العلامة الددو

قال رسول الله ﷺ : (ألا أنبِّئُكُم بخَيرِ أعمالِكُم، وأزكاها عندَ مَليكِكُم وأرفعِها في درَجاتِكُم وخَيرٌ لكُم مِن إنفاقِ الذَّهبِ والورِقِ وخَيرٌ لكُم مِن أن تَلقوا عدوَّكُم فتضرِبوا أعناقَهُم ويضرِبوا أعناقَكُم. قالوا بلَى يا رسولَ اللَّهِ ، قالَ ذِكرُ اللَّهِ) [حديث صحيح].ّ

الوجيز ثم منهاج الطالبين ثم التنبيه للعز بن عبد السلام

يقول النبيُّ ﷺ: لأن أقول:(سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، أحبُّ إليَّ مما طلعت عليه الشَّمس)

ذكر ابن حجر أن مختصر المزيني هو مختصر من الأم انظر الفوائد المكية.

وفق الله الشيخ لما يحبه ويرضاه .. ولعل الشيخ يراجع معلوماته عن المذهب الشافعي .. فقد سبقه لسانه في عدة مواضع .. ويراجع في ذلك تعليق الشيخ محمد سالم بحيري 👇🏻

الرسالة... الأم (واختصره المُزني) وشرحه المواردي... اختلاف الحديث... اختلاف مالك والليث.... (كتب الشافعي)

5:20 شيخنا الفاضل كتاب التنبيه لأبي إسحاق الشيرازي وليس لسلطان العلماء تلميذكم من الصومال أرص الصمود

الحمدلله اني شافهي او بالاحرى الحمدلله اني سني ❤️👍

ربيع المرادي هو راوي للأم والرسالة

جزاكم الله خيرا الشيخ نجيب المطيعي الذي أكمل المجموع بعد السبكي وقع له مشكل مع شريكه في العمل فنسب اليه بعض عمل شريكه الذي لم يتفق معه نجيب المطيعي فيما بعد

لم يؤلف الشافعي كتاب اختلاف مالك و الليث بل الف كتاب اختلاف مالك و الشافعي و هو مضمن في كتابه الام

وكذالك شروح الخطيب الشريني تعتبر منهج متكامل في الفقه فانه قد شرح متن ابي شجاع ومنهاج النووي وتنبيه الشيرازي

أيها الأحبة ، أريد أن أتصل بمسؤولي مركز تكوين العلماء كالشيخ الددو مؤسس المركز ، وعندي سؤال عن المركز

لم تتم الاشارة لكتاب نهاية المطلب في دراية المذهب لإمام الحرمين عبدالملك الجويني رحمه الله تعالى

التنبيه للامام ابو إسحاق وليس للعز بن عبد السلام

الشيخ محمد سالم البحيري: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعدُ؛ فقداستمعت إلى «فيديو» للعالم الجليل فضيلة الشيخ محمد الحسن الدَّدَو الشنقيطي حفظه الله حول «المذهب الشافعي؛ رجالاته وكتبه» مع الإعلامي الفاضل الشيخ عادل بانعمة؛ لمدة سبع دقائق تقريبًا . وقد وقعت فيه أغلاطٌ تتعلق بالمذهب؛ فأردتُ أن أنبه عليها نصيحة لوجه الله سبحانه للشيخ ولعامة طلبة العلم، فالنصيحة هدية العلماء، كما قاله الغزالي رحمه الله، لا سيما مع شيوعِ مادة الشيخ بين طلبة العلم مع اعتماد كثير منهم عليها . ولو كانت لي وسيلة تواصلٍ بالشيخ حفظه الله لراسلتُه بها مباشرة، فلعل أحد قارئي هذا المنشور ممن هو قريب من الشيخ يوصل له ذلك . (1) ذكر الشيخ في الدقيقة (1:30) أن المزنيَّ رحمه الله قد اختصر الأم، فقال: «وهذا الكتاب - يعني الأم - اختصره المزني إبراهيم تلميذ الإمام الشافعي، وهذا أول مختصر في المذهب الشافعي: (مختصر المزني)» . وهذا غلطٌ؛ بل «مختصر المزني» مختصرمن مجموعِ كتب الشافعي ومسموع المزني منه، وليس من خصوص كتاب «الأم» . ويدلُّ على ذلك نصُّ المزني نفسِه في مقدمة كتابِه، ونصوص شراح المختصر. أما نصُّ المزنـيِّ رحمه الله في مقدمتِه؛ فقد قال: «اختصرتُ هذا الكتابَ من علمِ محمد بن إدريس الشافعي رحمه الله ومن معنى قوله؛ لأقرّبَه على من أراده» . وأما الشراحُ فقد اختلفوا في تفسيرِ قولِه: «من علمِ الشافعي» على قولين؛ فقال أبو إسحاق المروزي: أرادَ بقوله: (من علمِه) من كتبِه، وقالَ أبو عليّ ابن أبي هريرة: أرادَ بقوله: (من علمِه) معلومَه، فأطلق المصدرَ، وأرادَ اسم المفعول، أي: ما أخذ المزنـيُّ قولًا ورسمًا، كما أبانَ ذلك الماورديُّ رحمه الله في «الحاوي الكبير» . وليس قول الشيخ حفظه الله أحد القولين. وعبارة الماورديِّ رحمه الله في «الحاوي الكبير»: «واختلف أصحابُنا في مراده، فقال أبو إسحاق المروزي رحمه الله: أراد من كتب الشافعي، فعبر بالعلم عن الكتب؛ لأنه قد يُوصَل بها إلى العلم كما قيل في تأويل قوله تعالى: (هل عندكم من علم فتخرجوه لنا)، أي: من كتابٍ ، وقال أبو علي بن أبي هريرة: أراد من معلوم الشافعي، فعبَّرَ عنه بالعلم؛ لأنه حادثٌ على العلم، كما قيل في تأويل قوله عز وجل: (ولا يُحيطون بشيءٍ من علمه)، أي: من معلومه، ومعلومُ الشافعيِّ ما أُخِذَ عنه قولًا ورسمًا» . فالخلاصة أن «مختصر المزني» اختصره المزنـيُّ مما تلقاه عن الشافعي رضي الله عنه سماعًا أو تصنيفًا . وأصلُ «مختصر المزني» كتابٌ آخر للمزني، يسمى بـ«الجامع الكبير»، وهو مختصر مما تلقاه المزني عن الشافعي أيضًا. فمختصر المزني في الحقيقة اختصار «للجامع الكبير» له، وهو مختصر من علم الشافعي، أي: معلومه، أي: ما تلقاه المزني عنه سماعًا أو تصنيفًا . قال الروياني رحمه الله في «بحر المذهب» (ج1/ص25): «ثمَّ أحتسب المزني أفقه تلامذة الشافعي وأزهدهم وأحفظهم لكتبه وعلمه، بأن اختصر من علمه كتابًا سماه: (الجامع الكبير)، ثم اختصر منه (الجامع المختصر)، الذي يتداوله أصحابُ الشافعي ويتدارسونه، ولم يترك شيئًا من أصول مسائل الفقه وفروعها إلا وقد أتى عليه بحسن الاختصار والنظم» . فـ«مختصر المزني» = مختصر من «الجامع الكبير» له = المختصر من مجموع ما تلقاه المزني عن الشافعي سماعًا أو تصنيفًا . (2) ذكر الشيخُ في الدقيقة (2:34) أن للرافعي ثلاثة شروح على «الوجيز» للغزالي، وذكر أن الشرح المختصر هو: «فتح العزيز» . وهذا إشكالٌ في موضعين: الموضع الأول: أن الشرح المختصر ليس هو «فتح العزيز»، بل «فتح العزيز» هو المبسوط، وهو مطبوعٌ في ثلاثة عشر مجلدًا، وهو المشتهر في كتب أصحابنا باسم: «الشرح الكبير» . الموضع الثاني: أن الرافعي رحمه الله ليس له ثلاثة شروحٍ على «الوجيز»، بل هما شرحان فقط: الأول: شرط مبسوطٌ سماه بـ«العزيز شرح الوجيز»، وهذا مطبوعٌ من زمن، وقد توَّرَع بعضُ أصحابنا عن هذه التسمية فسماه بـ«فتح العزيز»، والذي اشتهر به في كتب أصحابنا اسم: «الشرح الكبير»، وأحيانًا يقولون: «الكبير» . والثاني: شرح وجيز، وهو آخر شرحي الإمام، فهو متأخر على السابق، وهذا مخطوط، ونسخه الخطية متوافرة في الظاهرية وغيرها . كذا قلتُ حين كتابة المنشور، ثم تبين لي وجودُ شرحٍ ثالثٍ غير كامل وصل فيه إلى أثناء الصلاة، وهو مفقود، لا تعرف له نسخ خطية إلى الساعة، وقد سماه (الشرح المحمود)، وصل فيه إلى أثناء الصلاة، وذكره الإسنوي رحمه الله في مقدمة المهمات (1/96) . (3) نفى الشيخُ في الدقيقة (2:53) أن يكون أصل «روضة الطالبين» هو «فتح العزيز» . وهذا غلطٌ عجيب؛ يدلُّك عليه نصُّ النوويِّ نفسه في «روضة الطالبين»، فقد قال رحمه الله (ج1/ص117): «فأتى في كتاب شرح الوجيز بما لا كبير مزيد عليه من الاستيعاب مع الإيجاز والإتقان وإيضاح العبارات، فشكر الله الكريم له سعيه، وأعظم له المثوبات، وجمع بيننا وبينه مع أحبابنا في دار كرامته مع أولى الدرجات، وقد عظم انتفاعُ أهل عصرنا بكتابه لما جمعه من جميل الصفات، لكنه كبير الحجم لا يقدر على تحصيله أكثر الناس في معظم الأوقات، فألهمني الله سبحانه - وله الحمد - أن أختصره في قليلٍ من المجلدات»، ثم شرع في ذكر منهجه في اختصارِه . وقد أحسنَ الشيخُ حفظه الله لما راجعه الإعلامي الفاضل الشيخ عادل بانعمة، فقال الشيخ: «الله أعلم، النوويُّ له اليد الطولى في المذهب» . فهذا تراجع حسنٌ . (4) ذكر الشيخ في الدقيقة (3:48) شروح المنهاج فقال: «منها التحفة، ومنها البهجة» . قلتُ: أما التحفة فنعم، وأما البهجة فلا يوجد شرحٌ للمنهاج الفروعي باسم البهجة، وقد وقفتُ على أكثر من مائة شرحٍ للمنهاج، مخطوط ومطبوع، فلم أجد فيها شرحًا سمي بالبهجة، ولا ذكر فيه البهجة . ولا إخال الشيخَ يقصد «البهجة الوردية»؛ لأنها نظم لا شرح، ثم هي نظم للحاوي . (5) ذكر الشيخ في الدقيقة (4:10) بعض الشروح المنهاج، فعد التحفة لابن حجر والنهاية للرملي والمغني للخطيب الشربيني، ثم شرع في ذكر الحواشي التي عليها (هكذا قال) فقال: «حاشية قليوبي وحاشية عميرة وحاشية الشرنوبي» . وهذا غلطٌ في موضعين: الموضع الأول: أن حاشيتي قليوبي وعميرة على «شرح المحلي على المنهاج»، لا على أحد هذه الشروح الثلاثة . الموضع الثاني: لا يوجد حاشية على أحد الشروح الثلاثة تسمى «حاشية الشرنوبي، وإنما هي «حاشية الشرواني»، واشتبه الاسمُ على الشيخ حفظه الله . (6) ذكر الشيخ حفظه الله كتاب «التنبيه» في الدقيقة (5:20) - ضمن ثلاثة متون عليها الاعتماد - فقال: «لسلطان العلماء العز بن عبد السلام» . وهذا غلطٌ، بل هو للشيخ أبي إسحاق الشيرازي، وهو مشهورٌ جدًّا . (7) ذكر الشيخ حفظه الله في الدقيقة (6:00) أن النوويَّ شرحَ «المهذب» إلى كتاب «الحج» . قلتُ : بل جاوز كتاب «الحج»، فشرح بعده كتاب الأطعمة، ثم شرع في كتاب البيوع، فوصل فيه إلى «باب الربا»، ثم وافته المنية رحمه الله . (8) ذكر الشيخ أن السبكي الكبير أكمل «شرح المهذب»، فوصل إلى البيوع، وما أكمل . قلتُ: هذا غلطٌ له تعلق بالذي قبله؛ بل بدأ السبكي من حيث انتهى النوويُّ في البيوع (أي: من باب الربا) حتى وصل إلى أثناء التفليس، ثم وافته المنية قبل إكمالِه . قال ابنه التاج السبكيُّ رحمه الله - وهو يعد تصانيف أبيه: «تكملة المجموع في شرح المهذب بنى على النووي رحمه الله من باب الربا ووصل إلى أثناء التفليس في خمس مجلدات» . (9) ذكر الشيخ في الدقيقة (7:00) أن من الكتب المهمة في المذهب الشافعي كتاب التحفة للقفال الشاشي . وليس للقفال كتابٌ يسمى بالتحفة . هذا ما كان، وما أردتُ إلا زينَ الشيخ حفظه الله، وإني لأعدُّه من حسنات الزمان . وفَّقه الله، وباركَ فيه، وزادَه الله عِلمًا وإخلاصًا ومحبَّة في قلوب عباده .

شنو اول كتاب للشافعي

من هو؟؟؟ ددو؟؟؟

#يبدأ الطالب.. متن ابي شجاع(الغاية والتقريب) .... _(كتاب الوجيز أبي حامد الغزالي_التلخيص الحبير للحافظ ابن حجر... (منهاج الطالبين ومن شروحه تحفة المحتاج للهيتمي) المرتبة 3(التنبيه العز بن عبد السلام ) مرتبة متقدمة جدا 👇👇 المهذب للشيرازي

معظم مؤلفيها متأخرون واقعون في مهادنة أو اعتناق الغلو الصوفي التشيعي وبذلك بطلت مرجعيتهم. الكتب الأسس لمذهب امامي الشافعي: للشافعي نفسه: الأم،الرسالة،المسند،السنن ،احكام القران. للمزني والبويطي : مختصراهما. لابن المنذر النيسابوري: الاقناع، الاشراف، الاجماع، الأوسط. لابن سريج: الودائع، المعاياة. لابن القاص: أدب القاضي للمحاملي: اللباب للماوردي: الحاوي،الاقناع، الاحكام السلطانية لأبي محمد الجويني:الفرق والجمع. لابنه ابي المعالي: نهاية المطلب، الدرة المضية في اختلاف الحنفية والشافعية، مغيث الخلق، غياث الأمم عند التياث الظلم، الكافية في الجدل، البرهان، التلخيص،. للبيهقي: السنن الكبرى، معرفة السنن والاثار، الخلافيات. لأبي اسحاق الشيرازي: التنبيه، المهذب، اللمع، شرح اللمع، المعونة في الجدل، التبصرة في اصول الفقه. للقاضي حسين : التعليقة. لتلميذه البغوي : شرحها التهذيب للفوراني: الابانة عن اصول الديانة للروياني: البحر. وليس بعدها الا تلاخيص وحواش وشروح وفي بعضها ركاكات تطرقت بسبب غلبة التصوف ثم طغيان غلو التصوف ثم امتزاج ذلك بطغيان القوانين والأذواق الأيوبية و المملوكية والتركية ثم الانحدار المتوالي الى الطبائع الأزهرية المصرية الممزوجة بالتصوف الغالي والزيغيات العبيدية والخرافيات القبرية والمشهدية . كتبه الأشعري معتقدا الشافعي مذهبا عدو غلاة المتصوفة المتقنعين كذبا وزورا بالأشعرية وبالشافعية.

هل يجوز اخذ بالفتوى من مذهب غير مذهب بلدك

احذفو الفيديو