آمين يارب العالمين

يا رب

لانه سامرائي

سامراء واهلها اخوتنا واضيف ان السيد ولادته بمنطقه الكراده

آمين يارب العالمين

آمين يارب العالمين

سلام الله على العقيلة جبل الصبر ياسيدتي ومولاتي زينب كيف لشيعتكم ان يواسوكم والمصيبة عظيمة جزاكم الله خيرا ال بيت النبوة لتحملكم عن شيعتكم كل ما تحملتوه لنصرة الدين الحق

للعلم دوره وللبكاء والعاطفة دورهما في حفظ الشريعة، ولا يلغي احدهما الآخر، ربما لان هناك من لا يطرح على المنبر الى البكاء وهذا يكون نقصا ولكنه ليس عيبا ولا بدعة في دين، لابد من تطوير المنبر عبر دعوة العلماء للخطابة أمثال السيد البدرى حفظه الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أسألكم الدعاء لبناتي بالازواج الصالحين ذوي الاعراق الطاهرة وبما يرضي مولاتي الزهراء عليها السلام

رح شف اية الله العظمى السيد الخوئي قدس سره شيقول

الأخ المحترم، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. أولا: إن الروايات الواردة في حق المختار على قسمين؛ مادحة وذامة. أما الروايات المادحة فقد ذكر أستاذ الفقهاء السيد الخوئي رحمه الله أنها متضافرة، وذكر عدة روايات منها ما روي عن الإمام الباقر (ع) أنه قال: (لا تسبّوا المختار فإنه قتل قتلتنا وطلب بثارنا وزوّج أراملنا وقسّم فينا المال على العسرة). (بحار الأنوار: ج45 / ص351). كذلك ما روي عن الإمام زين العابدين (ع) لما جيء له برأس عبيد الله بن زياد ورأس عمر بن سعد، أن الإمام (ع) خرّ ساجداً وقال: (الحمد لله الذي ادرك لي ثاري من اعدائي ، وجزى الله المختار خيرا). (بحار الأنوار: ج45 / ص344). وبشأن الروايات الذامة فقد صرح السيد الخوئي رحمه الله بأنها (ضعيفة الاسناد جداً) كما أن بعضها متناقضة ومتهافتة. (معجم رجال الحديث: ج 19 / ص 102). وقد صرح العلامة الشيخ محمد تقي التستري رحمه الله بأن قول القائل بأن المختار كان على العقيدة الكيسانية فهو قول غير معقول، لأن الكيسانية مذهب حدث بعد المختار وبعد محمد ابن الحنفية، وأنه لا يمكن أن يقول المختار بإمامة ابن الحنفية وقد قتل في حياته ولم يكن ابن الحنفية مدعيا للإمامة. (قاموس الرجال: ج10 / ص14). ونقل العلامة المجلسي رحمه الله قول العلامة ابن نما الحلي رحمه الله في هذا الشأن عن كتابه (أخذ الثار في أحوال المختار) قال: (إعلم ان كثيرا من العلماء لا يحصل لهم التوفيق بفطنة توقفهم على معاني الألفاظ [الأخبار]، ولا روية [رؤية] تنقلهم من رقدة الغفلة إلى الاستيقاظ، ولو تدبروا أقوال الأئمة في مدح المختار لعلموا أنه من السابقين المجاهدين الذين مدحهم الله تعالى جل جلاله في كتابه المبين، ودعاء زين العابدين عليه السلام للمختار دليل واضح وبرهان لائح على أنه عنده من المصطفين الأخيار ولو كان على غير الطريقة المشكورة ويعلم أنه مخالف له في اعتقاده لما كان يدعو له دعاء لا يستجاب ويقول فيه قولاً لا يستطاب، وكان دعاؤه عليه السلام له عبثاً والامام منزّه عن ذلك، وقد أسلفنا من أقوال الأئمة في مطاوي الكتاب تكرار مدحهم له، ونهيهم عن ذمّه ما فيه غنية لذوي الأبصار وبغية لذوي الاعتبار وإنما أعداؤه عملوا له مثالب ليباعدوه عن قلوب الشيعة كما عمل أعداء أمير المؤمنين عليه السلام له مساوي وهلك بها كثير ممن حاد عن محبته وحال عن طاعته ، فالوليّ له عليه السلام لم تغيّره الأوهام ولا باحته تلك الأحلام بل كشفت له عن فضله المكنون وعلمه المصون. فعمل في قضية المختار ما عمل مع أبي الأئمة الأطهار). (بحار الأنوار: ج45 / ص386 - 387). وقد ذكر العلامة السيد محمد صادق بحر العلوم رحمه الله بأن الثناء على المختار متواتر من علماء الشيعة. (فرق الشيعة: ص23، هامش رقم 1). ومما ورد آنفا يتضح بأن ذم المختار والقول بعدم صحة عقيدته إنما هو رأي غير صحيح، بل هو الوقوع في فخ الروايات التي وضعها الوضّاعون من أجل تشويه سمعة المختار رضوان الله تعالى عليه. ثانيا: المختار ليس شخصا بسيط فهو من أصحاب الأئمة (ع) وكان فقيها عالما، كما أن مسألة اتخاذ الموقف منه وحتى من غيره ليست مسألة بسيطة بل ينبغي للانسان أن يكون فيها دقيقا، بملاحظة أن الروايات التي تذم المختار لا تزيد في دلالتها على الروايات الذامة التي جاءت في حق بعض أجلاء وأكابر أصحاب الأئمة (ع) مثل: زرارة بن أعين الذي هو من أجلّاء أصحاب الإمامين الباقر والصادق (ع) وأكابرهم، كذلك محمد بن مسلم الذي هو من أجلاء وأكابر أصحاب الصادقين والكاظم (ع)، وقد أوضح العلماء بأن هذه الروايات بعضها موضوع وبعضها جاء تقية للحفاظ عليهم من القتل، وقد عرفت بأن الروايات التي تذم المختار ما هي إلا روايات موضوعة. أما الاختلاف في وجهات النظر فهو أمر مفيد لأنه يؤدي إلى مزيد من البحث والتدقيق لكي يستفيد الانسان معرفيا بشكل أكبر. ودمتم في رعاية الله تعالى.

@@fajrashura لكن سماحة الشيخ محمد كنعان وهو من مقلدي بل ومن معتمدي سماحة المرجع الاعلى السيد السيستاني ....يذم المختار لاكثر من مرة في المحاضرات وفي البرامج الفضائية ....لماذا ؟؟؟؟

​@@Mmm-ry8gbهاي عقليته ورايه الشخصي شلك علاقه بس ابحث انته بحثك الخاص حول هذه الموضوع ليش متشتت اخذ زمام الأمر وابحث بحثك الخاص حته يزول هذه الشك والقناه ردت عليك بروايات اطلع عليهن

عيسى اخر الأنبياء من ذرية هارون وليس اخر الائمة كما قال السيد اشتبه

السيد يقول وشتبى والاصح واجتبى بالجيم وليش بالشين

اعرف تكتب اول مره يله تنتقد عالم جليل ومثقف

@@user-kt9kh1fc2l کنت لک من الناصحین ولست من المنتقدین واحمد ربک علی ذلک والا لکنت من المقرین علی نفسک وعلی سماحه العلامه بالضلال یاایها الانت اتمقت نبیک لامیته ایها الانت اعلم آن اغلب الانبیاء لم یعرفوها لکنهم امتلکوا معارف الدنیا ایها الانت ارجوا آن لا تکون من القراصین

احترم نفسك هذا عالم جليل ومثقف راقي محدطلب رأيك

اخي افهم كلام السيد جيدًا قال هي شعيرة موجودة ومفروضة ويمكن سيكون لها دور حالها حال باقي الشعائر

-أولا واضح انك انسان متهور و لا تفهم شيء و لا تعرف كيف تناقش و تستفسر عن هذه المسائل -ثانيا التطبير فيه خلاف بين العلماء، و اغلب علماء الشيعة يحرمونه -ثالثا الدماء نجسة، بستثناء دماء الشهداء -رابعا المهدي لم يبكي دماً و هذا تعبير مجاز و لا يوجد دليل على ذلك من شخص معين نقل عنه هذا الحدث، و اساسا دعاء الندبة فيه إضافات و هذا التعبير اعيد و اكرر تعبير مجاز يُروَي عنه -أما الإهانات التي وجهتنا للسيد و تدعوه ان (يستحي) بل يجب عليك انت أن تحترم نفسك و تستحي و تقرأ و تبحث قبل ان تتكلم بما لا تعلم و لا تفهم فيه. هذا الكلام موجه لك و لغيرك سوائا اقتنعت به ام لا هذا شأنك.

أخيرا حبيت أضيف لعنك الله و لعن الله كل من يقف خلفكم و يعمل على تشويه المذهب !

@@Abu_alaswad2 انت تتكلم مع احمق لايفقه شيء ..اراذل من اراذل هذا الزمن ..حفظ الله جميع علمائنا وخطباء المنبر الذين إنارو لنا الطريق ...اللهم عجل لوليك الفرج

انتما...كفريقين.. متناحرين...كل حزب بما لديهم فرحون.. فلا يحق لاحد ان يلغي الاخر.. السيد يحصر تفسير الايات..بفهمه..لا يصح ان تجعل من رأيك..عقيدة تقاتل دونها... اما نقد السيد لبعض الشعائر فعلا منطقي جدا