لا ملجأ ولا منجا الا الله

نفس الفكره

إقرأ كتاب الموت وأسراره الرائعه

كيف تصل ذاتك وتعيش رسالتك وتبني فلسفتك؟! تتسامح مع تفاصيل الماضي حدث حدث، تعتبر الماضي محاكم عادلة، وتجعل من كل حدث قضية نناقشها عقليا ومنطقيا وقلبيا، وكذلك كل شخص وكل شعور، مع دراسة المؤثرات البيئة والمحيط وتأثيرها، تجرب التأملات المختلفة، تزيد تركيز الحواس وتلاحظ التغيرات الناتجة عن تغيرات الحواس وتكتب ملاحظاتك وتوسعها، تغير شكل الجسد بالرياضة وتلاحظ التغيرات وتكون في حالة انتباه وتركيز وتدون ملاحظاتك، الدخول في مجالات مختلفة من الموسيقى والصوت إلى الصورة إلى دراسة حيوان أو اكثر وإسقاط علاقته وتأثيره على الإنسان ومدى تأثر الإنسان به ومحاكاته، مثل الذئب والخروف، الثعلب والدجاج، دراسة نباتات بعمق أيضا ومراقبة نموها وتأثيرها وتأثر الانس بها على مختلف المستويات ... الاهتمام بمجال علمي والتوسع به ومحاولة ربط للتغيرات الجسدية والحواس والمشاعر على مدى التعلم، تجريب المشاعر المختلفة من حب، ومراقبة الحالة الشعورية وتأثيرها عليك وعلى علاقتك بالأشخاص والأشياء، اعتبار الأشخاص ادوات وشياطين وملائكة وبشر بنفس الوقت مع التركيز على فهم النفس من خلال الاخر من أشخاص وأشياء ومشاعر .. تزيد مهارات التفكير والمنطق والقدرة على التعبير سواء كلام أو فنون من رسم وموسيقى وغيرها .. يمكن مراقبة تأثير الأطعمة وتوقيتها على حياتك ومشاعرك .. بعدها قبول حياتك كليا كأنك زائر ومراقب ومحب ومحاولة توسيع حياتك إلى العالم كله مع اخد كل الأضداد الممكنة .. عندما تحاول أن تشرح فكرة يكون لديك القدرة على شرحها وانت بدون مشاعر، مشاعر القبول والحب لك وللاخرين، انت والآخر واحد .. مع تمرير كل ملاحظاتك بحب مطلق .. هنا شرحك يكون فلسفة وكل مرة أخذ اضداد أكثر وتسامح أكثر .. مع وزيادة التأملات والتفكر .. أعط نفسك الحرية وأخرج عن كل البرمجات .. انت والله في قلبك انت فيلسوف ومبتكر طرق حياتك والشاهد عليها .. هنا تصبح فيلسوف قادر على التعبير. كلنا فلاسفة بالفطرة، فحياة كل منا فلسفة خاصة إذا درسناها بعمق.. طبعا .. انت الله في كونك أو انت طاقة أو انت عقل وعقل باطن انت المسؤول عن حياتك في بحر الاخر(الاخر يعيش ماضيه والمه ويعبر عن ذاته، الاخر أداة تحكمه المشاعر المكتسبة وتعبر عنه البرمجة) انت المسؤول عن حياتك والشاهد عليها وفيك نعم فيك اسماء الله وعكسها في طوعك دوما .. ان الله لا يحرمك من أن تكون روحه التي تسبح به لانك انت روحه وهو عالمك وروحك وكينونتك وذاتك العليا والدنيا وفوقهما هو الحق الذي لا يكاد أن تدركه روحه كل الكائنات السرمدية لو اجتمعت في لحظة حب .. فالحق فوق كل الخيالات فهو الوجود الكلي في لحظة .. واعطانا روحنا لنعيش بها.. الكون فيه الصفات والله في الاسماء(أفعال وأسماء وصفات) في ظل الحق ... فعندما ندرك ظل الحق تصل قلوبنا به ويسكننه .. ..تخيلي انك مركز الكون.. وإن الكون حولك مرآتك تتحرك معك تخيلي انك الشمعة.. لما تتخيلي تعرفي وتدركي وتلاحظي الكون الخارجي ابتكارات روحك.. حتى الجسد والتفكير ابتكارات الروح المسبحة .. بدها ثقة انك أنت وحياتك هم الرسالة من وجودك كيفما كنت. .يعني انت روحك المسبحة ولكن عقلك يختصر الحياة حسب الايغو ومدى التفكير أما الروح هي مسبحة فوق المشاعر والأحاسيس الظاهرة، هي تجارب ليس إلا...القصة تدريبات يوميا وكل حياتك مراقبة وحضور وابتكارات تقنيات تكون دائمة مع تدريبات مع كل شيء في كل لحظة.. كل شيء تحب الحب والحرية والمسؤولية في ظل حب الحرية وحرية الحب.. اليوم برنامج شامل للوصول للذات مع فلسفة لاتنتهي وفي توسع مستمر لتدخل النور وتدرك درجاته بدءا من المادة إلى النور مرورا ضمن درجات حب مدركة تتسع والتعمق في الروح للانهاية .. هنا التسليم لله وعيش السعادة طفل فيه الحياة والمسؤولية وقلبه نبض الكون ومرآته.. سواء كان العقل يقود أو الروح سواء كان الكون طاقة كامنة داخلنا وتظهر أو كان طاقة مشاعر أو كان هناك طاقة أكبر علينا التناغم معها .. هناك دائما قدرة على اختيار شعور الحب والبدء من جديد .. سواء الطاقة أو الروح .. والإيمان هو الثقة بالقلب بوجود العقل ومشاعر الحب واعتبار الاخر هو حبنا المرسوم بالتفاصيل التي ندركها عنا وعن الاخر .. والإيمان لحظي .. الرفض اعتراض اختيار مشاعر الخوف والألم هي اختيار العقل بدافع فهم شعور .. وهذا الصراع يخلق حياتنا .. بحث المنطق لفهم الحياة ومحاولة القلب لحب الكون وابتكار الألم والخوف لفهم شعور الحب والوصول له مشاعريا ومنطقيا بفهم مشاعرنا الخاصة ... فعليا ليس هناك مؤمن وملحد هي ثقة بالقلب والوعي بمشاعر الحب .. كلها مشاعر بالمضمون ولكن العقل يبتكر لها اسماء تعطي مشاعر خوف وحب ..

صادقة له تأير قوي عن تجربة

شكرا 🤍

🙏🙏🙏🌹

🙏🙏🙏

‏i admire for your comment and photo and it really to see a beautiful and adorable woman like you with such an amazing smile