( أتبعوا من لايسألكم أجرا ) . . قران كريم

أستاذنا الكريم انت نورت بصيرتنا نحن شيعة الامام علي عليه السلام في العراق 🇮🇶 بعد ان كانت هناك غشاوة على اعيننا بسبب دجل وعاظ السلاطين من المعممين المستفيدين ممن اصبحوا اثرياء وباعوا دينهم بدنياهم حسبنا الله عليهم

احسنت في توضيح الاية والمتشابه

المودة في القربى هو مودة رسول الله. فيقول لهم على الأقل اسمعوني لقربي لكم فأنتم قومي

( اتبعوا من لا يسالكم اجرا )

موفق استاذ ربي يحفظكم

احسنت استاذ احمد مجدد كبير الله يجزيك في الخير

الله يرحمك ويرحم والديك

تفسير معقول ومقبول ومنسجم مع ملابسات الحدث التاريخي .

شكرا جزيلاً استاذ احمد الكاتب على التوضيح

جزاك الله خيرا وباركك

احمد الكاتب احنا على اعتاب محرم السبط الشهيد الحسين عليه السلام اريد من جنابك الكريم السلط الاجواء على الشعار المبتدعه عند الروافض وشكرا لكم

🌹🌺🌹

لا أسألكم أجرا الا ان تذكروا قرابتي فيكم

وايضا معلومة لسناية لغوية بخته الأقربين لفظ جمع مذكر سالم ويطلق على القلة ويقصد بهم دائرة القرابة الصغيرة والقربى جمع تكسير ويطلق على الكثرة ويقصد بهم دائرة القرابة الكبيرة مثل العشيرة والقبيلة والله اعلم

اللة اللة في اهل بيتي اللة اللة في اهل بيتي اللة اللة في اهل بيتي مثل اهل بيتي فيكم كسفينة نوح من ركب فيها نجا ومن تخلف عنها هلك شيعي عراقي

👍👍👍👍🙏

اعراض الدولار واضحة من ثنايا الخريط

كثيرا ما ردد الشيوخ من قراء المقتل ٫ ان الإمام السجاد في حواره مع الشامي الذي أغلظ الكلام للسبايا قائلا : هل قرأت القرآن ياشيخ؟ -قال نعم -قال: فهل مرت عليك هذه الآية: قل لا أسالكم عليه أجراً إلا المودة في القربى. قال الشامي نعم. فقال: نحن القربى ياشيخ.

المودة في التقرب الى الله اي بالاعمال الصالحه اما اولي القربى وهم من الدرجه الاولى وهم الزوجه والابناء والام والاب كما قال الله (وانذر اهلك وعشيرتك الاقربين) بمعنى ان تنذر كل هو من عشيرتك في ان يكونوا مسلمين ومن هم من كفر ومنهم من امن والدليل على ان ازر ابن ابراهيم هو ابوه اي من اولي القربى حيث ان حين استغفر النبي من مقام النبوه لعمه ابو ظالب ضرب الله له مثل بقوله (ماكان لنبي او المؤمنين ان يستغفروا للذين اشركوا ولو كانو اولى قربى بعدما تبين انهم من اصحاب الجحيم ××× وما كان استغفار ابراهيم لابيه الا عن موعدة وعدها اياه فلما وجده عدو الله تبرء منه ) والدليل ان بعد نزول الايه في طريق الهجره لم يستغفر لامه لانها ماتت في الطريق وكانت هي وحاضنته ام ايمن التي كانت ترفقها وعادت به الى مكه راكبه على بعيرها هي والرسول وبعير ام الرسول فارغه وكان عمرها حين توفت ٢٠ سنه والرسول عمره ستة سنوات

طيب تمام، شاطر كثير و تستحق عشر علامات، اكيد لن يقول اولي القربى و ذوي القربى لأنه ببساطة يتكلم في هذا المقام عن نفسه، فكيف يستخدم اسماء و ادوات الاشارة هذه عن الغير فيما هو يقصد نفسَه صلى الله عليه وسلم، أي قرابتي انا لكم، فهو لازمُ المقام والمقال، اذ هو خرَجَ فيهم داعياً الى الله مُعلناً انه رسول من عنده يوحى إليه. فوجدوا في ذلك ما يقلب حياتَهم ويغير كيانَهم و ينتقص من ترفهم وامتيازاتهم و يفسد عليهم حظوظَهم ويأتي على كل ما عرفوه ويعرفونه ويعتادونه منذ مئات السنين من عادات و ممارسات و عقائد وطبقات وغير ذلك. وحفظُ المودة في القربى ليس من قبيل الأجر لأنه يعني كف الأذى وكف الصد عنه، وهذا بديهي وواجب من كل احد تجاه كل أحد، اي كأنه يطلب منهم الحياد في اقل تقدير نظير هذه القربى، وقريش كلها قرابته وقبيلته، وهذا اقل واجب من واجباتها، وهي ان يُخلّوا بينه وبين الناس على الاقل، وقد اعتادت الرسل ان يقعد اقوامهم بكل صراط يوعدون ويصدون عن سبيل الله، و جعلَ اللهُ لكل نبي عدواً من المجرمين، وبمثل هذا قال موسى عليه السلام لقومه ( لِمَ تؤذونني وقد تعلمون اني رسول الله اليكم،) و قول قوم شعيب لشعيب عليه السلام ( ولولا رهطك لرجمناك) ، فقد كان شعيب في مَنَعة من شرار قومه بسبب عشيرته، و قول هارون لموسى عليهما السلام (يا ابنَ أمّ..... فلا تشمت بي الأعداء.) وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يأمن اذاهم غالباً الا من حوادث فردية على شناعتها، مثل إلقاء سلى الجزور عليه وتزيله فاطمة رضي الله عنها، ومثل إضطرارهم إياه الى جدار الكعبة وهم يدفعونَه وقد احاطوا به يهمزونه ويلمزونَه و يَكِزونَه بأيديهم، ولكنه صلى الله عليه وسلم لم يجد بشكل عام منهم ما وجَدَ اصحابُه رضوان الله عليهم من الاذى و العذاب والتنكيل لأنه كان في منعة من عشيرته لا سيما أبو طالب، لذلك وجدوها فرصة سانحة ان ينالوا منه في الطائف ما لم يستطيعوا فعلَه معه في مكة لِما سيُلحُقُه بهم ذلك من العار بين القبائل، وعلى هذا النحو كادوا عندما ارادوا قتلَه صلى الله عليه وسلم و تفريق دمه بين القبائل. اذن واضح تماماً ان مقام البعثة وما يكابده الرسل من قومهم عندما يُبعَثون وبسبب بعثتهم، واحتجاجه عليهم صلى الله عليه وسلم بقرابته لهم دفعاً لأذاهم عنه و تخفيفاً لصدهم عن دعوته، هو موضوع وسياق هذه الآية، ولكن وكما هي لا تتكلم عن ذوي قرابته هو صلى الله عليه وسلم في مقامها وسياقها، ولكن الامر لا يحتاج لذكاء شديد لمعرفة انها لا تنفيها، لا في موضعها وسياقها الظرفي، لانه صلى الله عليه وسلم لا يمكن ان يقصد انه لا مشكلة عنده في ذلك الوقت وذلك المقام في ان يؤذوا خديجة او فاطمة رضوان الله عليهما، وكذلك ومن باب اولى في سياقها الموضوعي وهو اي قرابة له، و سواء الآن او ما دام على قيد الحياة. بل إن من لازم العقل المجرد قبل النقل ان تعتبر ذوي قربى من يحتج عليك بقرابته لك هم مشمولون ايضا معه في موجب الاحسان والمودة. وما لا يصرح به النقل قد يفرضه العقل، و لا تعارض اطلاقا بين نقل وعقل. و هناك مثل يقول ( يحييك ويخزي ابن عمك؟؟!! ) يقولونه على سبيل الاستنكار وعدم القبول لا منطقا ولا عقلا، فإن كنتُ عندك مستوجب المودة فيجب ان ينال ابن عمي من مودتك لي نصيبَه هو ايضا لمكانه مني. وعلى هذا جرى عمل الشيخين رضوان الله عليهما الذيَن كانت قرابة رسول الله صلى الله عليه وأزواجه وذريته وسلم أحب اليهما من قرابتهما، وهذا ابو بكر رضي الله عنه، الرافضي الأعظم، يرفض ان يعود لا الى منصبه ولا حتى الى بيته حتى ترضى عنه ابنةُ رسول الله صلى الله عليه، من حيث هي ابنة رسول الله، و تُكثر رضي الله عنها عليه الكلام والملام في حضرة الناس فلا يزيد عن الصمت والبكاء لمجرد ما في قلبه من محبة لأبيها صلى الله عليه وسلم، وهذا عمر رضي الله عنه، العلوي الاكبر، يكره ان يتواجد في مكان ليس فيه علي رضي الله عنه، بل ويستسقي اللهَ تعالى بالعباس رضي الله عنه لمجرد انه عم النبي صلى الله عليه وسلم. وهؤلاء كبار الصحابة رضي الله عنهم يذرفون الدموع لمجرد ان ابصروا فاطمة رضي الله عنها تمشي في الشارع وقد كانت رضي الله عنها أشبه الناس بالنبي صلى الله عليه وسلم ولا تكاد تُخطئ مشيَتَه، فذكّرتهم به ففاضت اعينهم شوقاً اليه، حتى يكاد المتأمل في المشهد يعتقد ان الصحابة قد عقدوا "حسينية" بكاء سابقة لعصرها وزمانها. اما مسالة ان يكون القريب مؤمنا فهذه يفترضها طفل صغير، ومن السخافة ومضيعة الوقت ان تتغافلوا عن شرط بديهي جدا وهو القرابة المؤمنون الذين آمنوا به واتبعوه صلى الله عليه وسلم. ثم بعد إسلامهم يكون المبحث في قدرهم وما يجب لهم وفيهم مما نص عليه الكتاب والسنة. و هناك مواضع عديدة يوصي فيها صلى الله عليه وسلم باهل بيته وبفاطمة وبعلي و بالسبطَين رضي الله عنهم. وكان عمر رضي الله عنه يقرّب السبطين ويفضّلهما في العطاء على خاصة اهله واولاده، وبالاضافة لتلك المواضع العديدة التي نص فيها النبي صلى الله عليه وسلم واوصى باهل بيته وبعلي وفاطمة والسبطين خيرا، بل وانشدَ الناسَ اللهَ فيهم، مع كون المؤمن الصادق ليس بحاجة حتى الى نص ووصية في اهل بيت نبيّه، فكيف بوجودها، فهناك ايضا الآية الكريمة التي تقول عن الانبياء ( ومن آبائهم واخوانهم وذرياتهم واجتبيناهم)، و اهل بيت النبي صلى الله عليه وسلم و ذريته اولى بفضل الاصطفاء والاجتباء و تعاهد قدرهم و حفظ مقامهم وتوقيرهم وتقريبهم والاسترشاد بهم وكفايتهم ورعايتهم والاحسان اليهم وانزالهم منازلهم، و اعتبار ذلك من اعظم موجبات رحمة الله وعزائم مغفرته و الغنيمة من كل برّ. مشكلتك يا محترم انك تريد ان تنقل الناس من الافراط الى التفريط، و لا تزر عند الله وازرة وزر اخرى، آخر شيء توقعته ان تناقش وتجادل حتى في مسألة مجرد المودة، الله اكبر يا رجل، هل تستكثر على اهل بيت إمام المرسلين وخاتم النبيين وقرابته ان يكون لهم عند الناس مودة. اللهم لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. الآن فقط بدأت اعتقد ان الافراط الذي عليه القوم كان بسبب التفريط الذي أتى به الآخرون. فعندما يصل الأمر الى مقتلة وابادة جماعية تقع على آل النبي واهله، فضلا عن معاداة وسب ولعن صهره وزوج ابنته واول فتى آمن به و من السابقين الاولين والخلفاء المهديين ومن خيرة المجاهدين معه، فلا غرابة ان ينحى البعض الى الغلو ولو من باب انهم مصدومون مما جرى من عداوة و اساءة فيما كل الذي كان مطلوبا هو المودة و التواصي بهم خيرا، حقا لا يهلك على الله الا هالك.

وهل انت اكثر علما من الامام السجاد حين قال لشيخ في الشام اما قراءت القرآن ياشيخ قال بلى قال اما قرأت قل لا اسألكم عليه اجرا الا المودة في القربى ..ثم قال ..فنحن القربى ياشيخ ..واحمد الكاذب الذي اضله الله وياع اخرته بدنياه يعترض

حرمت الزكاة على أقارب النبي المنصوص عليهم في اية القربى وهذا معلوم لدى جميع المسلمين

عبد الزهره صخونه مالت خصونه اشبيك تسودنت ملخليت كلمه قرانيه الا زورتها لل نكار فضاءل ال بيت انت بكه وطنطن