من النادر بل والنادر جدًا وجود مفكر عربي مسيحي يتعامل مع الثقافة الإسلامية في العالم العربي بهذا القدر من النضج.. مدهش فعلًا

حلم أن اجد العرب ينظرون لحضارتهم بمنظار هذا الرجل.

انسان موضوعي شجاع لم تحبطه نظرة الغرب ولا ظلم الحكام وامن بالانسان لانه انسان بمعنى الكلمة.

كل الاحترام والتقدير لهذا المفكر الكبير الذي عاش وحمل امانة تمثيل الامة ، ماضيها وحاضرها وطموحاتها ، مدافعا شرسا بشرح قضاياها ، وكان افضل ممثل وسفير لها على امتداد الساحة الغربية

ادوارد سعيد هو الصديق الصدوق الذي لازم شاعر القضية الفلسطينية وكل القضايا العربية الشاعر الكبير محمود درويش

أولاً شكراً لك، كنت أبحث عن هذا المقطع الذي شاهدته في الجامعة عام 2002. ثانياً: 3:09 lots of sects لا تعني الكثير من الأجناس، بل الكثير من الطوائف أو المذاهب. شكرا

من اعظم المفكرين في القرن العشرين ، سطع نجمه في وسائل الاعلام الامريكيه ليكون المدافع الاول عن القضيه الفلسطينيه . وكذلك التف حوله غظماء الفلسفه والاداب والموسيقى حول العالم . وبرع في حقله الاكاديمي على مستوى العالم واصبح واحدا من افضل نقاد الادب الانجليزي . لكن ارتباطه باصوله العربيه والفلسطينية وتمرده الفكري على المؤسسه والثقافه الاستعماريه نتج عنه كتابه العظيم "الاستشراق" الذي قلب الفكر الغربي الاستشراقي الاكاديمي المنحاز والمسخر لخدمة الاستعمار واصبح الكتاب ماده اساسيه في المؤسسات الاكاديميه . رحمك الله يا سعيد عاصرتك شابا في اوج تطوري الفكري وكانت افكارك ملهمة لي في بناء اسلوبي ونفكيري بالفلسفة الواقعيه وعلاقة السياسه بالتاريخ . لكن غلبه المرض وللاسف شاء القدر ان يرحل عنا مبكرا وتركتنا متعطشين لافكارك وحضورك في الندوات في الولايات المتحده واوروبا التي كانت تعج قاعاتها بالمئات لسماعك بلهفه كبيره

اسلوبك جميل بالتعريف بالقومية العربية يا ادورد كل مالفظ الاسامي العربية باللهجة العامية رغم اتقانه للانجليزية حبيته.. فعلا الدم يحن

كم يؤلمني أنه عندما أصيب بالسرطان قي آخر أيامه ذهب للقدس ليرى بيت طفولته الذي حلم بالرجوع إليه طيلة حياته ولكن رجليه توقفا في بداية الشارع ولم يستطع لأن المستوطنين يسكنون فيه لحد اليوم

ادوارد سعيد مر من هنا يوما فهل تعرفونه اذكروه ..لا تنسوه ..فقد رحل عن هنا

رحمه الله ❤❤❤

رحمة الله عليك ايها العظيم ادوارد سعيد

نتذكره دائما ودوره المميز الجميل واثره الكبير وندعوا له بالرحمة ، وأن رحل عنا فأن ذكراه الجميلة باقية فينا ما بقينا

جميل أنت يا إدوارد ❤

كلامه جميل و عادل و هو انسان متزن و منضبط و متزن و باين عليه التربية و العلم و الادب

رجل عبقري

I thought that the language's they communicated, etcheother they metteting and making the connection and the language's like the human kind adapt with life like us fro example: :place in english in franche we say une place in Arabe we say: :بطاطا: boutauto : طماطم: :tomatoes we have lot this words we named the empruntes: the action and reactoin between language's all the respect to all the language's in this world and thank to Allah for this blessed.

The arabic subtitles are great in this vid.

قرأت له عدة كتب مخفيه لاكن اول مرة اسمع صوته كنت اتمنى ان اتابع محاضراته.رحمه الله برحمتهم

حبيته 😍

رجل عظيم عليه شلال من الرحمة والنور

God bless your soul ! World and humanity is missing you tremendously 😢

عظيم 👏🏼👏🏼

مفخره

افتقدناك

الله يرحمه محبه من السعوديه

الله يرحمك دكتور ادوارد سعيد معلومات قيمة وشخصية غنية بالثقافة والمعرفة وبدون تعصب لقد فقدنا سندا كبيرا للعرب

خارج المكان (ادوارد سعيد )(2). ينتقي و يختار الكلمات اكثر من السرد الزمني لذكرياته ، يغلب على ذكرياته الطابع المعرفي و الرمزي ، تغيب عنها تفاصيل الاحداث الحية و يمر اازمن ببطىء و يختلط الذاتي بالوضوعي و تتلاشى عنده وحدة الشخص و تبرز عنده الرغبات المكبوتة و تظهر الهواجس الناءمة يحاسب انفعلاته و يقرر وحده معاني الصور و يحكم على اللقاءات و يقرر كل شيء لم يكن له رايء فيه في الماضي المطمور بخفايا الماضي الغائب، الكلمات اهم عنده من اللغة و اللغة تعيش فيه كعضو ينمو فوق جسده ، جسده المعاق و اسراره الجنسية الخفية ، ياخذان من ذكرياته اكثر مما يستحقان لكنه في ذلك اقرب الى تبني مفاهيم الغرب و ثقافته ، لقد احتل الاستعمار منه الجسد و االغة و عملية الطلاق اصبحت مسنعصية ، يعبر ليس كما هو ، يعبر كما صار اليه ، هل هو فلسطيني مصري لبناني او امريكي ؟ هل يخون ادوارد امريكا او موطنه الأصلى ؟ ياتي من هنا و يذهب الى هناك ، قال له الانكليزي في القاهرة (هذا المكان ممنوع على العرب !) بقول ادوارد ببلاهة انه وقتئذ لم يكن عربيا ! تهديدات ديفيد المستمرة له بتهشيم وجهه رددها امام المرأة و عبارة ديفيد له(اني اعدك ) لم تردعه رددها امام شقيقاته ، لم ينسى ضربات المستر بولين بالخيزرانة على قفاه ، فسرها ادوارد على طريقته موجعة بشهوة الالم و ترجم غضبه اكثر من ترجمة ألمه ، سكت اهله ، ظل وحيدا ، رفضه الانكليز و هو رفض العرب !! يقول:( الوطن هو ما انا مستبعد عنه ) ، حوار أهله معه عن الجنس جعله ينظر الى نفسه وجها لوجه و جعله يمارس اسراره بخجل ، يخجل من جسمه و لا ينظر الى عيون الآخرين، قال له ابوه انظر الى انوفهم بدل النظر الى عيونهم ، خائف مرتبك متردد ، تفوته المبادرة يخون افكاره ، لا بعرف عما يبحث ، بجري على الارض كانه مسافر ، بطل لا يرمن بالبطولة ، خياله لا بعرف كيف يحلم ، لزومه بيته حرك خياله تجاه الاخرين فتحرك عنده الفضول نحو الاخر ، هذا الخيال بعاني نفس امراض جسد ادوارد لكن تجتاحه حالة سحرية مشوهة لا يفهمها، ضباب غامض يلفه من كل جوانبه ، هو نبي الخوف ، خوفه يعتريه من الأشياء و يبعدها عن نفسه ، كل شيء غريب ، كل شيء جديد ، بلا هدف هدفه بيته اهله مدرسته ، الناس وهم يحتل العالم و هو يمر بينهم كالسراب بختفي كلما وصل مبتغاه ، يعوم كالماء و بغرق كالتراب ، هل اصطنع قصة حياته ام ان قصته حقيقية ، هل صدمه الغرب ام انه مل حياته و مل وجوده ، هل كان يعيش في المنفى القصري و هل هذا المنفى هو مصر او امريكا ؟ ام هو نفي ثقافي ذاتي !! تارة هو في احضان الغرب و تارة هو في احضان الشرق !! في كلماته حسرة و رغبة في الانتقام و في نبرته حزن و اسى ، عما كان ادوارد يبحث ام انه لا يبحث ، فقط يعيش كما لو كان مضطرا لذلك اضطرارا و هل وجوده اضطراري ام إختياري ؟ يعاني كلما عرف جديدا عن مصيره ، كلما شاهد عينيه في مرآة نفسه ، يخرج من همومه ، همه الاول مجهول كوطنه الاول ، لا يصمت و لا يتكلم، تحول الى كلام و كتب لغة يجيدها لكنها لا تجيد حبه ، عذابه قسري كما هو وجوده اضطراري ، ثقافته غربية برجوازية ، نوازعه تافهة ، لم يتعرف على البشر الحقيقين ، كان الغرب اقوى من عزبمته و مارست الثقافة عليه اقس القمع ، ذاب اضمحل و مات ، اراد الحباة و لكن كلماته ميتة لا تتكلم ، لانه تعلمها و لانه اندمج مع الجماد الصلب ، ترك الشمس و ااماء و الهواء و ركض خلف الاخريين ، خدع نفسه و امن بالهة مزيفة لم تمس منه القلب و لا الفؤاد ، عمل كالاخريين ، هاجر الى حيث لا وطن ، اكل و شرب و نام و حلم تماما كالاخريين ، خدعه الاخرون و تماهى مع أعدائه، ظن نفسه صديق بين اصدقاء، جرحته العنصرية و سكت ، شعر بالغربة فتجاهل مشاعره ، ظل يكذب على نفسه حتى فاضت الكلمات من جديد من فمه الدقبق ، رهن ماضبه و ارتهن للمستقبل ، خذله المستفبل و طرده الماضي، لا يعرف اين يقيم و لا الى ابن يذهب ، طلب دفن جثمانه في ضهور الشوير في لبنان و دفنته امريكا جثة في كتاب ينتظر فوق رفوف المكتبة كما ينتظر النسيان اوراق اازمان .. 12/08/21

قد لا يدعم اللغة في يومنا هذا شيء، مثل دعم التُّرجُمـان لها، فشكرًا لك. لقد أَسَرني وآزرني أن اسمع عبارات مثل: - " اعتقد من الناحية العلمية، أنها أوّل اسطورة يجب مقاومتها" فلا، وألف لا للتنميط والحكم المطلق. - " فاللغة توحّـد كل العرب، وهي لغة مشتركة وحيـة على نحو مذهل " لقد قرأتُ سابقًا شطرًا يقول: ستظلّ رابطةً تؤلِّف بيننا. . فهي الرجاء لناطق بالضادِ وحَسُنَ ذلك قولا، فقد تنازعتنا الاختلافات والمتباينات، وليس غير اللغة حبل نعتصم به فيعصمنا بحول الله. - " هناك ثقافة ليسـت لدولةٍ فرديّة، بل للعروبة!" قد جدّد ادوارد في خلاياياي دمهـا، وياللعروبة. - " هناك شيء جماليّ في الحياة اليومية العربية " يعلم ادوارد أيما علم، بأن الشمس في فناء البيت العربي قصيدة، والقمر -منعكسًا- على النهر العربي قصيدة، والخضاب في اليد العربية قصيدة، ودعاء الأم العربية قصيدة، ورائحة الخبز العربي قصيدة، وصوت خلاخيل البنت العربية قصيدة، ورجـاء العربي للعربي بأن يعود " بلاد العرب أوطاني" قصيدة! شكرًا أ. ناصر، بمثلك تحيا العربية.

شكرًا جزيلًا يا ناصر مقابلة مهمة جدًا

ادوارد سعيد انسان عظيم، ومفكّر وناقد هائل، اما السعيديون فامر آخر.

Un grand chercheur, il a identifié clairement "l'inconscient colonial", chez Albert Camus et Jan Austin. Je vais relire.

البعض زعلان ليه بنترحم على ادوارد سعيد لانه مسيحي !!!. و بيستغربو و بيسألو داعش جت من فين ؟

وين ممكن ألقى المقابلة الاصلية؟

مع الاسف الترجمة مكتوبة كتابة جد رقيقة

ما اسم مقدم البرنامج ؟

ما اسم الصحفي

اعميتنا بالخط الله يهديك