بارك الله فيك استاذ

تحية عطرة أستاذ. الإحترام والتقدير.

لم نعد قادرين على العيش بكرامة،

درس على الترقية للموظفين

مع غياب العلاج أو التعويض عن الدواء...

ليس هناك عدالة من ناحية الاجور سواء في القطاع العام أو القطاع الخاص .ناهيك عن أجور الهزيلة للمتقاعدين من صنف المساعدين التقنيين و المساعدين الادريين .اللهم ارزقنا من حيث لا نحتسب .

على الشعب أن يغير نظرته للحياة فالدولة لاتقدر على إصلاح الأوضاع ولن تقدر ليس لصعوبة ذلك ولكن لسببين الأول أن المسؤولين يعانون من العقلية المتحجرة المتقادمة في الزمن الثاني أنهم لا كفاءة لهم في التدبير لذلك على المجتمع أن ينظم نفسه بنفسه في مجالات خلق الثروة والحمد لله الانترنت أصبحت إن كان المواطن قادرا على التفكير موردا للعملة الصعبة المهمة فلو كانت كل مجموعة من الناس ينظمون حياتهم على هذا المنوال لأصلحنا التعليم والصحة والتشغيل وجميع المرافق من خلال إنشاء شركات وطنية خالصة تسيرها العقول هذا أمر لا بد منه للعيش في المستقبل وإلا فإننا سنعول على المسؤولين والمسؤولين لاهم لهم سوى البحث عن المال إلا من رحم ربك وبالتالي ستزداد المعاناة في جميع المجالات لأن الشعب غير قادر على التفكير ويعول على المسؤول والمسؤول غير قادر على التدبير الناجح ضعف الطالب والمطلوب

مع كامل الأسف، الدول الغربية الغير الإسلامية تعطي الأولوية القصوى والاهتمام والالتفاتة لما تطرقت إليه، اما عندنا نحن أمة القرآن أمة سيد الانام: فلا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. ما عندنا من أخلاق شرعها لنا الله سبحانه والسنة النبوية أخذوها من لا يدين بدين الإسلام، ومن يدين بدين الإسلام يفعل العكس: جوع الكلب يتبعك