الكبرى والصغرى بالالف المقصورة وليس بالتاء المربوطة ؟!؟!؟!

@@wallygabreal3053 شكرا علي الإنتباه رغم انها لم تكن بقصد الحروف متحاذية لم انتبه لها أثناء الكتابة هل من إجابة علي السؤال بعد إذنك

عودة السيد المسيح عليه السلام قبل قيام الساعة أو أي بلاء آخر، فإن الله يرسل إلى الناس إنذارات وتحذيرات، لعلَّهم يتنبهون من غفلتهم، ويصحون من سكرتهم، ثم يتداركون أمرهم من قبل أن يحل بساحتهم العذاب، وقبل أن يقولوا ربنا أرجعنا نعمل صالحاً غير الذي كنا نعمل. ولا تقتصر تلك التحذيرات على لسان الرسل فحسب، بل التنظيم الكوني الصارم بدقته، الهادف في غايته، يحذرك أيضاً من أن هذه الحياة ما لها من قرار. فالمراحل التي يمر بها الإنسان أو الحيوان، من ضعف إلى قوة، ومن قوة إلى ضعف وشيبة، والنبات حينما يخرج غضاً، ثم يستغلظ ويستوي على سوقه، ثم يصبح هشيماً تذروه الرياح، إن هي إلا آيات محذرات مبينات للإنسان، بألا يطمئن ويركن إلى الحياة الدنيا، بل تطلب إليه بما تقدمه من المواعظ، أن يشمر عن ساعد الجد، ويسعى لما هو مخلوق له، لأن الأمر جد، وما هو بالهزل. وما أشراط الساعة التي ذكرها الرسول الكريم ﷺ، وظهرت الآن، إلا آيات مبينات لأولي الألباب، الذين يبحثون عن لب الأمور، ويذرون القشور، بأن هذه الحضارة التي بنوها وارتضوا بها، سوف يأتي الله بنيانها من القواعد، فيخر عليهم السقف. ذلك بأن الله لا يأخذ القرى وأهلها غافلون، أما إذا أخذها وهي ظالمة بعد أن حذرها وذكّرها وأنذرها وبعث تعالى عليها من البلاء ألواناً، فإن أخذه أليم شديد. هذا ويجب أن لا تخدعنا الأقوال بأن الدول التي تملك أسلحة الدمار لا يمكن أن تستعملها، لأن في استعمالها حتفها، وهل يسعى الإنسان إلى حفر قبره بيده مثلاً؟! تلك أقوالهم، أما قول رب العالمين وقوانينه، فلا تقاس بتلك العواطف، ولا بتلك الأهواء، لأن لرب العالمين غاية سامية من وجودنا، أما إذا انحرفنا عن تلك الغاية، التي هي الحياة الطيبة بأسمى معانيها، فإن الهلاك يصبح محققاً، وذلك لكيلا تزداد شرورنا، فيزداد ألمنا وحسرتنا يوم الدين. فلو كانت الحياة طيبة في ظل هذه الحضارة، لما شاهدنا التبرم والضجر والألم والانتحار والحروب والبلاءات الكبرى والأمراض المرعبة، من هذا النهج الذي ارتضته البشرية لنفسها. إن الله أعلم بمن خلق، وأعلم بما يسعد أنفسهم، أوليس الذي أبدع السموات والأرض، وأسبغ علينا نعمه ظاهرة وباطنة، بقادر أن يضع سنناً تكفل لنا سعادة الدارين؟ بلى، وهو أهون عليه، لأنه هو أعلم بمن خلق، وأعلم بما يسعد أنفسهم ويشقيها، ولكن خروج الناس، عما أنزل من الشرائع الكفيلة بسعادتها ومنحها حياة طيبة، هو الذي سبب لهم النكبات، وسبب لهم الألم والشقاء، إذن فالذنب ليس ذنب الدين الإلٓهي، ولكن الذنب ذنب الخارجين عن سننه المنزلة إلينا، من أجل ذلك، يبعث الله تعالى إليهم رسولاً من أنفسهم، يتلو عليهم آياته وشرائعه، ويأمرهم أن يطيعوا الله ورسوله بتطبيق تلك الشرائع، ويحذرهم ويعظهم من الهلاك، إذا انحرفوا عنها واستبدلوها بشرائع من وحي أهوائهم. قال تعالى: {وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ}264. والسيد المسيح265 عليه السلام هو رسول هذا العصر، وهو الذي أرجأه تعالى لهذه الساعة. ولا بدَّ لنا قبل البدء بقصة سيدنا عيسى عليه السلام من أن نقدِّم الكلمة التالية فنقول: خلق الله الإنسان مركباً من عناصر ثلاثة: جسد ونفس وروح. فالجسد: هو هذا الجسم المادي المؤلف من لحم وعظم وعروق وأعصاب ودم، والجسم تنتابه أعراض كثيرة، من قوة وضعف، وصحة ومرض، ونحول وسمن، وفتوة وهرم. النفس: هي ذات الإنسان المعنوية الشاعرة، وهي نور إلهي مركزها في الصدر وأشعتها سارية بواسطة الأعصاب في سائر أنحاء الجسم، وهذه النفس المسجونة في الجسم إنما تتعرّف بما يحيط بها من الأشياء بواسطة الحواس، فمن طريق العين تُبصر، وعن طريق الأذن تسمع وبالأنف تشمّ وبواسطة الجلد تحس وتلمس، وباللسان تذوق طعوم الأشياء، كما تعبّر به عمّا يجول فيها من الخواطر والأفكار، وبشيء من التفصيل نقول: إذا وقف أحدنا مثلاً أمام شاطئ البحر فلا شك أن رؤيته للبحر تجعله يخشع أمام هذا المنظر ويستعظمه وهذا الخشوع والاستعظام إنما هو خشوع النفس واستعظامها. وإذا وقع نظرنا على شخص عزيز على قلوبنا جُرحت يده جرحاً بليغاً، وجعل الدم يتقاطر منها، فلا بد أننا نحزن لهذا المشهد ونتألم على صاحبه، فهذا الحزن والألم الذي نجده إنما هو حزن النفس وألمها. وإذا كان أحد أقاربنا الذين نحبُّهم مسافراً سفراً بعيداً وسمعنا بعودته سالماً فهناك نسرُّ ونفرح، وما ذاك إلاّ فرح النفس وسرورها، وهكذا فالنفس هي العنصر الأساسي في الإنسان فهي التي تستعظم وتخشع وهي التي تحزن وتتكدّر، وتسرُّ وتفرح وترضى وتغضب وتتلذذ وتتألم وعليها المعوّل. والنفس هي المخاطبة دوماً في القرآن، وهي المكلَّفة بالسير في طريق الحق، وهي التي تتألم عندما تُعالج وتُداوى، وهي التي تتنعّم في الجنان فلا تبغي عنها حولا. وسمِّيت بالنفس لقيمتها النفيسة يتبع..

كلامك جميل

الشيخ الالباني رحمه الله قال لهم لا يجوز اخذ كفالة من مسلم لانها فعليا جزية وان المسلم له الحق بالحياة في اي ارض مسلمة... ومن المعلوم ان نظام الكفيل ابتدعوه حتى يتسنى لشعوبهم اخذ المال من اي شخص يصنفونه "وافد"

*وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَٰذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آمَنَ مِنْهُم بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ۖ قَالَ وَمَن كَفَرَ فَأُمَتِّعُهُ قَلِيلًا ثُمَّ أَضْطَرُّهُ إِلَىٰ عَذَابِ النَّارِ ۖ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ* (١٢٦) البقرة بالنسبة لكلامك ان اهل الخليج نفعوا الناس بالمال، فهناك كلام لبعض العلماء ان رزق ارض الحرمين لكل مسلم امن بالله تبارك وتعالى واليوم الاخر، يعني هذا النفط ليس فقط لاهل الخليج، وايضا ينطبق على مدخول الحج والعمرة السنوي الذي يعد في يومنا هذا بالمليارات، هذا لجميع المسلمين وليس حكرا للاعراب ومن معهم في الجزيرة... ولولا حماية ودعم الصهاينة والصليبيين لهم لكان كذلك... والله تبارك وتعالى اعلم

​@@user-de1dj4ty9nفي 😂

يخرج من عدن ابين وعدن وابين هم محافظتين في جنوب اليمن

اسال امك يمكن تعرف تجاوبك ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

يثور خلفاء صالحون على خلفاء ظلمة. واضحة، وشرحها العلماء.

بعد تحرير فلسطين يبدئ الفلسطنيون في تمهيد الخلافة وتآسيهآ ويأتي ألمهدي ألمنتضر ويستلم الحكم في فلسطين ويحكم المسلمون وتفتح روما وايطاليا وغيرها الكثير (يا ابنَ حَوَالَةَ ! إذا رأيتَ الخِلافةَ قد نَزَلَتِ الأرضَ المُقَدَّسَةَ ، فقد دَنَتِ الزلازلُ ، والبَلابلُ ، والأمورُ العِظامُ ، والساعةُ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ من الناسِ من يَدِي هذه مِن رأسِكَ)،

مین ایحرر فلسطین ابو نضال ولبوجهاد وابو مازن مارا یقول هذا والخلافه یقینها الاخوان المفسدین وخسن البنا والسندی والمهدی یااتی ویرا الخلافه قائمه هذا لتباع الهوی

@@anwarlbrq260 شو دخل ابو مازن ابو مازن حاكم زي ك حكام العرب عليه حماية اسرائيل ولكن يوجد وحوش وأسود ومقاتلين اشد من الصخر في جنين و غزة ومخيمآت الضفة

@@user-rz7sb9kh3v كل الاحزاب الي في سوريا وفلسطين علي باطل لكن الي يحرر فلسطين أكيد راح يجي رجل بطل من المسلمين وراح يكون جيش وتبداء الفتوحات الاسلامية 👍

يظهرون إذا ظهر الدجال

عودة السيد المسيح عليه السلام قبل قيام الساعة أو أي بلاء آخر، فإن الله يرسل إلى الناس إنذارات وتحذيرات، لعلَّهم يتنبهون من غفلتهم، ويصحون من سكرتهم، ثم يتداركون أمرهم من قبل أن يحل بساحتهم العذاب، وقبل أن يقولوا ربنا أرجعنا نعمل صالحاً غير الذي كنا نعمل. ولا تقتصر تلك التحذيرات على لسان الرسل فحسب، بل التنظيم الكوني الصارم بدقته، الهادف في غايته، يحذرك أيضاً من أن هذه الحياة ما لها من قرار. فالمراحل التي يمر بها الإنسان أو الحيوان، من ضعف إلى قوة، ومن قوة إلى ضعف وشيبة، والنبات حينما يخرج غضاً، ثم يستغلظ ويستوي على سوقه، ثم يصبح هشيماً تذروه الرياح، إن هي إلا آيات محذرات مبينات للإنسان، بألا يطمئن ويركن إلى الحياة الدنيا، بل تطلب إليه بما تقدمه من المواعظ، أن يشمر عن ساعد الجد، ويسعى لما هو مخلوق له، لأن الأمر جد، وما هو بالهزل. وما أشراط الساعة التي ذكرها الرسول الكريم ﷺ، وظهرت الآن، إلا آيات مبينات لأولي الألباب، الذين يبحثون عن لب الأمور، ويذرون القشور، بأن هذه الحضارة التي بنوها وارتضوا بها، سوف يأتي الله بنيانها من القواعد، فيخر عليهم السقف. ذلك بأن الله لا يأخذ القرى وأهلها غافلون، أما إذا أخذها وهي ظالمة بعد أن حذرها وذكّرها وأنذرها وبعث تعالى عليها من البلاء ألواناً، فإن أخذه أليم شديد. هذا ويجب أن لا تخدعنا الأقوال بأن الدول التي تملك أسلحة الدمار لا يمكن أن تستعملها، لأن في استعمالها حتفها، وهل يسعى الإنسان إلى حفر قبره بيده مثلاً؟! تلك أقوالهم، أما قول رب العالمين وقوانينه، فلا تقاس بتلك العواطف، ولا بتلك الأهواء، لأن لرب العالمين غاية سامية من وجودنا، أما إذا انحرفنا عن تلك الغاية، التي هي الحياة الطيبة بأسمى معانيها، فإن الهلاك يصبح محققاً، وذلك لكيلا تزداد شرورنا، فيزداد ألمنا وحسرتنا يوم الدين. فلو كانت الحياة طيبة في ظل هذه الحضارة، لما شاهدنا التبرم والضجر والألم والانتحار والحروب والبلاءات الكبرى والأمراض المرعبة، من هذا النهج الذي ارتضته البشرية لنفسها. إن الله أعلم بمن خلق، وأعلم بما يسعد أنفسهم، أوليس الذي أبدع السموات والأرض، وأسبغ علينا نعمه ظاهرة وباطنة، بقادر أن يضع سنناً تكفل لنا سعادة الدارين؟ بلى، وهو أهون عليه، لأنه هو أعلم بمن خلق، وأعلم بما يسعد أنفسهم ويشقيها، ولكن خروج الناس، عما أنزل من الشرائع الكفيلة بسعادتها ومنحها حياة طيبة، هو الذي سبب لهم النكبات، وسبب لهم الألم والشقاء، إذن فالذنب ليس ذنب الدين الإلٓهي، ولكن الذنب ذنب الخارجين عن سننه المنزلة إلينا، من أجل ذلك، يبعث الله تعالى إليهم رسولاً من أنفسهم، يتلو عليهم آياته وشرائعه، ويأمرهم أن يطيعوا الله ورسوله بتطبيق تلك الشرائع، ويحذرهم ويعظهم من الهلاك، إذا انحرفوا عنها واستبدلوها بشرائع من وحي أهوائهم. قال تعالى: {وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ}264. والسيد المسيح265 عليه السلام هو رسول هذا العصر، وهو الذي أرجأه تعالى لهذه الساعة. ولا بدَّ لنا قبل البدء بقصة سيدنا عيسى عليه السلام من أن نقدِّم الكلمة التالية فنقول: خلق الله الإنسان مركباً من عناصر ثلاثة: جسد ونفس وروح. فالجسد: هو هذا الجسم المادي المؤلف من لحم وعظم وعروق وأعصاب ودم، والجسم تنتابه أعراض كثيرة، من قوة وضعف، وصحة ومرض، ونحول وسمن، وفتوة وهرم. النفس: هي ذات الإنسان المعنوية الشاعرة، وهي نور إلهي مركزها في الصدر وأشعتها سارية بواسطة الأعصاب في سائر أنحاء الجسم، وهذه النفس المسجونة في الجسم إنما تتعرّف بما يحيط بها من الأشياء بواسطة الحواس، فمن طريق العين تُبصر، وعن طريق الأذن تسمع وبالأنف تشمّ وبواسطة الجلد تحس وتلمس، وباللسان تذوق طعوم الأشياء، كما تعبّر به عمّا يجول فيها من الخواطر والأفكار، وبشيء من التفصيل نقول: إذا وقف أحدنا مثلاً أمام شاطئ البحر فلا شك أن رؤيته للبحر تجعله يخشع أمام هذا المنظر ويستعظمه وهذا الخشوع والاستعظام إنما هو خشوع النفس واستعظامها. وإذا وقع نظرنا على شخص عزيز على قلوبنا جُرحت يده جرحاً بليغاً، وجعل الدم يتقاطر منها، فلا بد أننا نحزن لهذا المشهد ونتألم على صاحبه، فهذا الحزن والألم الذي نجده إنما هو حزن النفس وألمها. وإذا كان أحد أقاربنا الذين نحبُّهم مسافراً سفراً بعيداً وسمعنا بعودته سالماً فهناك نسرُّ ونفرح، وما ذاك إلاّ فرح النفس وسرورها، وهكذا فالنفس هي العنصر الأساسي في الإنسان فهي التي تستعظم وتخشع وهي التي تحزن وتتكدّر، وتسرُّ وتفرح وترضى وتغضب وتتلذذ وتتألم وعليها المعوّل. والنفس هي المخاطبة دوماً في القرآن، وهي المكلَّفة بالسير في طريق الحق، وهي التي تتألم عندما تُعالج وتُداوى، وهي التي تتنعّم في الجنان فلا تبغي عنها حولا. وسمِّيت بالنفس لقيمتها النفيسة...يتبع.

دليلك

القرآن جمع بعد وقاة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وتمت كتابته في حياة الرسول.. فرق بين الاثنين

احسن تعليق❤👍

عودة السيد المسيح عليه السلام قبل قيام الساعة أو أي بلاء آخر، فإن الله يرسل إلى الناس إنذارات وتحذيرات، لعلَّهم يتنبهون من غفلتهم، ويصحون من سكرتهم، ثم يتداركون أمرهم من قبل أن يحل بساحتهم العذاب، وقبل أن يقولوا ربنا أرجعنا نعمل صالحاً غير الذي كنا نعمل. ولا تقتصر تلك التحذيرات على لسان الرسل فحسب، بل التنظيم الكوني الصارم بدقته، الهادف في غايته، يحذرك أيضاً من أن هذه الحياة ما لها من قرار. فالمراحل التي يمر بها الإنسان أو الحيوان، من ضعف إلى قوة، ومن قوة إلى ضعف وشيبة، والنبات حينما يخرج غضاً، ثم يستغلظ ويستوي على سوقه، ثم يصبح هشيماً تذروه الرياح، إن هي إلا آيات محذرات مبينات للإنسان، بألا يطمئن ويركن إلى الحياة الدنيا، بل تطلب إليه بما تقدمه من المواعظ، أن يشمر عن ساعد الجد، ويسعى لما هو مخلوق له، لأن الأمر جد، وما هو بالهزل. وما أشراط الساعة التي ذكرها الرسول الكريم ﷺ، وظهرت الآن، إلا آيات مبينات لأولي الألباب، الذين يبحثون عن لب الأمور، ويذرون القشور، بأن هذه الحضارة التي بنوها وارتضوا بها، سوف يأتي الله بنيانها من القواعد، فيخر عليهم السقف. ذلك بأن الله لا يأخذ القرى وأهلها غافلون، أما إذا أخذها وهي ظالمة بعد أن حذرها وذكّرها وأنذرها وبعث تعالى عليها من البلاء ألواناً، فإن أخذه أليم شديد. هذا ويجب أن لا تخدعنا الأقوال بأن الدول التي تملك أسلحة الدمار لا يمكن أن تستعملها، لأن في استعمالها حتفها، وهل يسعى الإنسان إلى حفر قبره بيده مثلاً؟! تلك أقوالهم، أما قول رب العالمين وقوانينه، فلا تقاس بتلك العواطف، ولا بتلك الأهواء، لأن لرب العالمين غاية سامية من وجودنا، أما إذا انحرفنا عن تلك الغاية، التي هي الحياة الطيبة بأسمى معانيها، فإن الهلاك يصبح محققاً، وذلك لكيلا تزداد شرورنا، فيزداد ألمنا وحسرتنا يوم الدين. فلو كانت الحياة طيبة في ظل هذه الحضارة، لما شاهدنا التبرم والضجر والألم والانتحار والحروب والبلاءات الكبرى والأمراض المرعبة، من هذا النهج الذي ارتضته البشرية لنفسها. إن الله أعلم بمن خلق، وأعلم بما يسعد أنفسهم، أوليس الذي أبدع السموات والأرض، وأسبغ علينا نعمه ظاهرة وباطنة، بقادر أن يضع سنناً تكفل لنا سعادة الدارين؟ بلى، وهو أهون عليه، لأنه هو أعلم بمن خلق، وأعلم بما يسعد أنفسهم ويشقيها، ولكن خروج الناس، عما أنزل من الشرائع الكفيلة بسعادتها ومنحها حياة طيبة، هو الذي سبب لهم النكبات، وسبب لهم الألم والشقاء، إذن فالذنب ليس ذنب الدين الإلٓهي، ولكن الذنب ذنب الخارجين عن سننه المنزلة إلينا، من أجل ذلك، يبعث الله تعالى إليهم رسولاً من أنفسهم، يتلو عليهم آياته وشرائعه، ويأمرهم أن يطيعوا الله ورسوله بتطبيق تلك الشرائع، ويحذرهم ويعظهم من الهلاك، إذا انحرفوا عنها واستبدلوها بشرائع من وحي أهوائهم. قال تعالى: {وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ}264. والسيد المسيح265 عليه السلام هو رسول هذا العصر، وهو الذي أرجأه تعالى لهذه الساعة. ولا بدَّ لنا قبل البدء بقصة سيدنا عيسى عليه السلام من أن نقدِّم الكلمة التالية فنقول: خلق الله الإنسان مركباً من عناصر ثلاثة: جسد ونفس وروح. فالجسد: هو هذا الجسم المادي المؤلف من لحم وعظم وعروق وأعصاب ودم، والجسم تنتابه أعراض كثيرة، من قوة وضعف، وصحة ومرض، ونحول وسمن، وفتوة وهرم. النفس: هي ذات الإنسان المعنوية الشاعرة، وهي نور إلهي مركزها في الصدر وأشعتها سارية بواسطة الأعصاب في سائر أنحاء الجسم، وهذه النفس المسجونة في الجسم إنما تتعرّف بما يحيط بها من الأشياء بواسطة الحواس، فمن طريق العين تُبصر، وعن طريق الأذن تسمع وبالأنف تشمّ وبواسطة الجلد تحس وتلمس، وباللسان تذوق طعوم الأشياء، كما تعبّر به عمّا يجول فيها من الخواطر والأفكار، وبشيء من التفصيل نقول: إذا وقف أحدنا مثلاً أمام شاطئ البحر فلا شك أن رؤيته للبحر تجعله يخشع أمام هذا المنظر ويستعظمه وهذا الخشوع والاستعظام إنما هو خشوع النفس واستعظامها. وإذا وقع نظرنا على شخص عزيز على قلوبنا جُرحت يده جرحاً بليغاً، وجعل الدم يتقاطر منها، فلا بد أننا نحزن لهذا المشهد ونتألم على صاحبه، فهذا الحزن والألم الذي نجده إنما هو حزن النفس وألمها. وإذا كان أحد أقاربنا الذين نحبُّهم مسافراً سفراً بعيداً وسمعنا بعودته سالماً فهناك نسرُّ ونفرح، وما ذاك إلاّ فرح النفس وسرورها، وهكذا فالنفس هي العنصر الأساسي في الإنسان فهي التي تستعظم وتخشع وهي التي تحزن وتتكدّر، وتسرُّ وتفرح وترضى وتغضب وتتلذذ وتتألم وعليها المعوّل. والنفس هي المخاطبة دوماً في القرآن، وهي المكلَّفة بالسير في طريق الحق، وهي التي تتألم عندما تُعالج وتُداوى، وهي التي تتنعّم في الجنان فلا تبغي عنها حولا. وسمِّيت بالنفس لقيمتها النفيسة

ماذا سيحدث

ان يكون الاشهر تداولا يستدعي ان يكون الاكثر تداولا ايضا !!!! طرحك هذا فيه تناقض في علم المنطق وعلم الحساب في آن واحد !!!!! لا يمكن ان يكون الاشهر في لحظته ثم يتفوق عليه حدث ثان في نفس اللحظة فيكون اكثر تداولا ؟!؟!؟! الاشهر هو ما يفوز بالصفتين معا !!!! من هنا يمكن دحض هذه النبوءة التي تروجها !!!!! ثم انه اما ان تكون واثقا مما سيحدث فتذكره لنا !!! او انك تضرب بالغيب فأنت متردد فتبقي الامر " مطلسما " ؟!؟!؟ ان تعطي تاريخا محددا غيبيا - لامر ما - فهذا قمة في الجهل والسقوط !!!! فحتى برامج ومواعيد الدول في مفكرتها واجندتها السنوية يمكن ان تتلخبط وتفشل في مواعيدها !!!!!

هذا الدليل kzfaq.info/get/bejne/qctoYJlpuc7QpGQ.html

عودة السيد المسيح عليه السلام قبل قيام الساعة أو أي بلاء آخر، فإن الله يرسل إلى الناس إنذارات وتحذيرات، لعلَّهم يتنبهون من غفلتهم، ويصحون من سكرتهم، ثم يتداركون أمرهم من قبل أن يحل بساحتهم العذاب، وقبل أن يقولوا ربنا أرجعنا نعمل صالحاً غير الذي كنا نعمل. ولا تقتصر تلك التحذيرات على لسان الرسل فحسب، بل التنظيم الكوني الصارم بدقته، الهادف في غايته، يحذرك أيضاً من أن هذه الحياة ما لها من قرار. فالمراحل التي يمر بها الإنسان أو الحيوان، من ضعف إلى قوة، ومن قوة إلى ضعف وشيبة، والنبات حينما يخرج غضاً، ثم يستغلظ ويستوي على سوقه، ثم يصبح هشيماً تذروه الرياح، إن هي إلا آيات محذرات مبينات للإنسان، بألا يطمئن ويركن إلى الحياة الدنيا، بل تطلب إليه بما تقدمه من المواعظ، أن يشمر عن ساعد الجد، ويسعى لما هو مخلوق له، لأن الأمر جد، وما هو بالهزل. وما أشراط الساعة التي ذكرها الرسول الكريم ﷺ، وظهرت الآن، إلا آيات مبينات لأولي الألباب، الذين يبحثون عن لب الأمور، ويذرون القشور، بأن هذه الحضارة التي بنوها وارتضوا بها، سوف يأتي الله بنيانها من القواعد، فيخر عليهم السقف. ذلك بأن الله لا يأخذ القرى وأهلها غافلون، أما إذا أخذها وهي ظالمة بعد أن حذرها وذكّرها وأنذرها وبعث تعالى عليها من البلاء ألواناً، فإن أخذه أليم شديد. هذا ويجب أن لا تخدعنا الأقوال بأن الدول التي تملك أسلحة الدمار لا يمكن أن تستعملها، لأن في استعمالها حتفها، وهل يسعى الإنسان إلى حفر قبره بيده مثلاً؟! تلك أقوالهم، أما قول رب العالمين وقوانينه، فلا تقاس بتلك العواطف، ولا بتلك الأهواء، لأن لرب العالمين غاية سامية من وجودنا، أما إذا انحرفنا عن تلك الغاية، التي هي الحياة الطيبة بأسمى معانيها، فإن الهلاك يصبح محققاً، وذلك لكيلا تزداد شرورنا، فيزداد ألمنا وحسرتنا يوم الدين. فلو كانت الحياة طيبة في ظل هذه الحضارة، لما شاهدنا التبرم والضجر والألم والانتحار والحروب والبلاءات الكبرى والأمراض المرعبة، من هذا النهج الذي ارتضته البشرية لنفسها. إن الله أعلم بمن خلق، وأعلم بما يسعد أنفسهم، أوليس الذي أبدع السموات والأرض، وأسبغ علينا نعمه ظاهرة وباطنة، بقادر أن يضع سنناً تكفل لنا سعادة الدارين؟ بلى، وهو أهون عليه، لأنه هو أعلم بمن خلق، وأعلم بما يسعد أنفسهم ويشقيها، ولكن خروج الناس، عما أنزل من الشرائع الكفيلة بسعادتها ومنحها حياة طيبة، هو الذي سبب لهم النكبات، وسبب لهم الألم والشقاء، إذن فالذنب ليس ذنب الدين الإلٓهي، ولكن الذنب ذنب الخارجين عن سننه المنزلة إلينا، من أجل ذلك، يبعث الله تعالى إليهم رسولاً من أنفسهم، يتلو عليهم آياته وشرائعه، ويأمرهم أن يطيعوا الله ورسوله بتطبيق تلك الشرائع، ويحذرهم ويعظهم من الهلاك، إذا انحرفوا عنها واستبدلوها بشرائع من وحي أهوائهم. قال تعالى: {وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ}264. والسيد المسيح265 عليه السلام هو رسول هذا العصر، وهو الذي أرجأه تعالى لهذه الساعة. ولا بدَّ لنا قبل البدء بقصة سيدنا عيسى عليه السلام من أن نقدِّم الكلمة التالية فنقول: خلق الله الإنسان مركباً من عناصر ثلاثة: جسد ونفس وروح. فالجسد: هو هذا الجسم المادي المؤلف من لحم وعظم وعروق وأعصاب ودم، والجسم تنتابه أعراض كثيرة، من قوة وضعف، وصحة ومرض، ونحول وسمن، وفتوة وهرم. النفس: هي ذات الإنسان المعنوية الشاعرة، وهي نور إلهي مركزها في الصدر وأشعتها سارية بواسطة الأعصاب في سائر أنحاء الجسم، وهذه النفس المسجونة في الجسم إنما تتعرّف بما يحيط بها من الأشياء بواسطة الحواس، فمن طريق العين تُبصر، وعن طريق الأذن تسمع وبالأنف تشمّ وبواسطة الجلد تحس وتلمس، وباللسان تذوق طعوم الأشياء، كما تعبّر به عمّا يجول فيها من الخواطر والأفكار، وبشيء من التفصيل نقول: إذا وقف أحدنا مثلاً أمام شاطئ البحر فلا شك أن رؤيته للبحر تجعله يخشع أمام هذا المنظر ويستعظمه وهذا الخشوع والاستعظام إنما هو خشوع النفس واستعظامها. وإذا وقع نظرنا على شخص عزيز على قلوبنا جُرحت يده جرحاً بليغاً، وجعل الدم يتقاطر منها، فلا بد أننا نحزن لهذا المشهد ونتألم على صاحبه، فهذا الحزن والألم الذي نجده إنما هو حزن النفس وألمها. وإذا كان أحد أقاربنا الذين نحبُّهم مسافراً سفراً بعيداً وسمعنا بعودته سالماً فهناك نسرُّ ونفرح، وما ذاك إلاّ فرح النفس وسرورها، وهكذا فالنفس هي العنصر الأساسي في الإنسان فهي التي تستعظم وتخشع وهي التي تحزن وتتكدّر، وتسرُّ وتفرح وترضى وتغضب وتتلذذ وتتألم وعليها المعوّل. والنفس هي المخاطبة دوماً في القرآن، وهي المكلَّفة بالسير في طريق الحق، وهي التي تتألم عندما تُعالج وتُداوى، وهي التي تتنعّم في الجنان فلا تبغي عنها حولا. وسمِّيت بالنفس لقيمتها النفيسة.يتبع

هذا هو kzfaq.info/get/bejne/qctoYJlpuc7QpGQ.html

اذًا انت تعتقد الارض مجوفة او مسطحة ؟

ايش متأكدين؟ أفي المهدي او سنة النبي شكّ؟ المهدي له احاديث كثيرة صحيحة وحسنة وطرق كثيرة بحد التواتر وتقولي متاكدين؟ بلى المهدي شخصية حقيقية تظهر اخر الزمان كنزول عيسى في اخر الزمان وظهور المسيح الدجال هذه شخصيات من علامات الساعة الكبرى. المهدي في السنة لا ينتظر اهل السنة لا ينتظرون احد كل انسان مكلف بالعبادة والامر بالمعروف والنهي عن المنكر والجهاد ونصرة الله ورسوله ودينه والمؤمنين وان يطلب العلم ويعمل ويبني لا يوجد في الاسلام التوقف وانتظار شخص لنقوم بعبادة او بجهاد بس كل منا يبدا من الان باصلاح شرعي لنفسه واهله وبيته ومن حوله ويتقي ربه ويغير من نفسه ليغيره الله للاحسن ونعود لديننا وللجهاد سنرى العزة والكرامة للاسلام والمسلمين والنصرة والغلبة على الاحتلال والكافرين سواء..

@@Al-Basil. صدقت

الا تعتقد ياصديقي ان المسيخ الدجال ظهر وهي الجوالات التي بيدي ويدك وهو المسخ بحد ذاتة اعتقد ان في أحاديث توكد ان المسيخ يلف الارض بغمضة عين ..أليس..هذا ..ما تفعلة ..شبكة ..الانترنت . الخبر .يصل .بلمح .البصر .الئ .جميع .أنحاء. العالم .

إنتا جبت التايهة ، سد النهضة تاع اثيوبيا ،حيخلص علينا

@@HA-xt5iu لا تخاف اخي لا شيء يحدث بغير ارادة الله

عودة السيد المسيح عليه السلام قبل قيام الساعة أو أي بلاء آخر، فإن الله يرسل إلى الناس إنذارات وتحذيرات، لعلَّهم يتنبهون من غفلتهم، ويصحون من سكرتهم، ثم يتداركون أمرهم من قبل أن يحل بساحتهم العذاب، وقبل أن يقولوا ربنا أرجعنا نعمل صالحاً غير الذي كنا نعمل. ولا تقتصر تلك التحذيرات على لسان الرسل فحسب، بل التنظيم الكوني الصارم بدقته، الهادف في غايته، يحذرك أيضاً من أن هذه الحياة ما لها من قرار. فالمراحل التي يمر بها الإنسان أو الحيوان، من ضعف إلى قوة، ومن قوة إلى ضعف وشيبة، والنبات حينما يخرج غضاً، ثم يستغلظ ويستوي على سوقه، ثم يصبح هشيماً تذروه الرياح، إن هي إلا آيات محذرات مبينات للإنسان، بألا يطمئن ويركن إلى الحياة الدنيا، بل تطلب إليه بما تقدمه من المواعظ، أن يشمر عن ساعد الجد، ويسعى لما هو مخلوق له، لأن الأمر جد، وما هو بالهزل. وما أشراط الساعة التي ذكرها الرسول الكريم ﷺ، وظهرت الآن، إلا آيات مبينات لأولي الألباب، الذين يبحثون عن لب الأمور، ويذرون القشور، بأن هذه الحضارة التي بنوها وارتضوا بها، سوف يأتي الله بنيانها من القواعد، فيخر عليهم السقف. ذلك بأن الله لا يأخذ القرى وأهلها غافلون، أما إذا أخذها وهي ظالمة بعد أن حذرها وذكّرها وأنذرها وبعث تعالى عليها من البلاء ألواناً، فإن أخذه أليم شديد. هذا ويجب أن لا تخدعنا الأقوال بأن الدول التي تملك أسلحة الدمار لا يمكن أن تستعملها، لأن في استعمالها حتفها، وهل يسعى الإنسان إلى حفر قبره بيده مثلاً؟! تلك أقوالهم، أما قول رب العالمين وقوانينه، فلا تقاس بتلك العواطف، ولا بتلك الأهواء، لأن لرب العالمين غاية سامية من وجودنا، أما إذا انحرفنا عن تلك الغاية، التي هي الحياة الطيبة بأسمى معانيها، فإن الهلاك يصبح محققاً، وذلك لكيلا تزداد شرورنا، فيزداد ألمنا وحسرتنا يوم الدين. فلو كانت الحياة طيبة في ظل هذه الحضارة، لما شاهدنا التبرم والضجر والألم والانتحار والحروب والبلاءات الكبرى والأمراض المرعبة، من هذا النهج الذي ارتضته البشرية لنفسها. إن الله أعلم بمن خلق، وأعلم بما يسعد أنفسهم، أوليس الذي أبدع السموات والأرض، وأسبغ علينا نعمه ظاهرة وباطنة، بقادر أن يضع سنناً تكفل لنا سعادة الدارين؟ بلى، وهو أهون عليه، لأنه هو أعلم بمن خلق، وأعلم بما يسعد أنفسهم ويشقيها، ولكن خروج الناس، عما أنزل من الشرائع الكفيلة بسعادتها ومنحها حياة طيبة، هو الذي سبب لهم النكبات، وسبب لهم الألم والشقاء، إذن فالذنب ليس ذنب الدين الإلٓهي، ولكن الذنب ذنب الخارجين عن سننه المنزلة إلينا، من أجل ذلك، يبعث الله تعالى إليهم رسولاً من أنفسهم، يتلو عليهم آياته وشرائعه، ويأمرهم أن يطيعوا الله ورسوله بتطبيق تلك الشرائع، ويحذرهم ويعظهم من الهلاك، إذا انحرفوا عنها واستبدلوها بشرائع من وحي أهوائهم. قال تعالى: {وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ}264. والسيد المسيح265 عليه السلام هو رسول هذا العصر، وهو الذي أرجأه تعالى لهذه الساعة. ولا بدَّ لنا قبل البدء بقصة سيدنا عيسى عليه السلام من أن نقدِّم الكلمة التالية فنقول: خلق الله الإنسان مركباً من عناصر ثلاثة: جسد ونفس وروح. فالجسد: هو هذا الجسم المادي المؤلف من لحم وعظم وعروق وأعصاب ودم، والجسم تنتابه أعراض كثيرة، من قوة وضعف، وصحة ومرض، ونحول وسمن، وفتوة وهرم. النفس: هي ذات الإنسان المعنوية الشاعرة، وهي نور إلهي مركزها في الصدر وأشعتها سارية بواسطة الأعصاب في سائر أنحاء الجسم، وهذه النفس المسجونة في الجسم إنما تتعرّف بما يحيط بها من الأشياء بواسطة الحواس، فمن طريق العين تُبصر، وعن طريق الأذن تسمع وبالأنف تشمّ وبواسطة الجلد تحس وتلمس، وباللسان تذوق طعوم الأشياء، كما تعبّر به عمّا يجول فيها من الخواطر والأفكار، وبشيء من التفصيل نقول: إذا وقف أحدنا مثلاً أمام شاطئ البحر فلا شك أن رؤيته للبحر تجعله يخشع أمام هذا المنظر ويستعظمه وهذا الخشوع والاستعظام إنما هو خشوع النفس واستعظامها. وإذا وقع نظرنا على شخص عزيز على قلوبنا جُرحت يده جرحاً بليغاً، وجعل الدم يتقاطر منها، فلا بد أننا نحزن لهذا المشهد ونتألم على صاحبه، فهذا الحزن والألم الذي نجده إنما هو حزن النفس وألمها. وإذا كان أحد أقاربنا الذين نحبُّهم مسافراً سفراً بعيداً وسمعنا بعودته سالماً فهناك نسرُّ ونفرح، وما ذاك إلاّ فرح النفس وسرورها، وهكذا فالنفس هي العنصر الأساسي في الإنسان فهي التي تستعظم وتخشع وهي التي تحزن وتتكدّر، وتسرُّ وتفرح وترضى وتغضب وتتلذذ وتتألم وعليها المعوّل. والنفس هي المخاطبة دوماً في القرآن، وهي المكلَّفة بالسير في طريق الحق، وهي التي تتألم عندما تُعالج وتُداوى، وهي التي تتنعّم في الجنان فلا تبغي عنها حولا. وسمِّيت بالنفس لقيمتها النفيسة يتبع..

لا بل تتحرر عن طريق الشامين الفلسطنين

@@user-rz7sb9kh3v الله سمها عيسى المسيح لكل اسم من مسماه نصيب اي عيسى حتما"سيأتي في اخر الزمن والادلا موجودة في القران ..ام كلمة المسيح سوفا يأتي ويمسح الكفر عن وجه الارض ويملاء الارض قسطا"وعدلا كما ملاءة ظلما"وجورة ..وهذا بعد قيام الساعة الكبرى لان علامة الساعة الصغرة شارفت على النهاي ولم يبقا لا ساعة الكبرى وهي فناء الغرب بلكامل بضرب النووي ... والدلاة من القران ...

تقصد داعش؟ هؤلاء ليسوا سوى شرذمة سياسية بأمر صهيوني من الدرجة الأولى وتدليس من الخوارج من الدرجة الأولى

@@-alqahharservent6203 يعم ارحمنا من غباءك

@@user-ds7wh6tu1m طيب ليش ما انت تكرمنا بذكائك وتوضح وجهة نظرك

@@-alqahharservent6203 لأن الحماقة تعيي من يداويها

@@user-ds7wh6tu1m ومن قال إنني احمق أثبت ذلك ؟

عودة السيد المسيح عليه السلام قبل قيام الساعة أو أي بلاء آخر، فإن الله يرسل إلى الناس إنذارات وتحذيرات، لعلَّهم يتنبهون من غفلتهم، ويصحون من سكرتهم، ثم يتداركون أمرهم من قبل أن يحل بساحتهم العذاب، وقبل أن يقولوا ربنا أرجعنا نعمل صالحاً غير الذي كنا نعمل. ولا تقتصر تلك التحذيرات على لسان الرسل فحسب، بل التنظيم الكوني الصارم بدقته، الهادف في غايته، يحذرك أيضاً من أن هذه الحياة ما لها من قرار. فالمراحل التي يمر بها الإنسان أو الحيوان، من ضعف إلى قوة، ومن قوة إلى ضعف وشيبة، والنبات حينما يخرج غضاً، ثم يستغلظ ويستوي على سوقه، ثم يصبح هشيماً تذروه الرياح، إن هي إلا آيات محذرات مبينات للإنسان، بألا يطمئن ويركن إلى الحياة الدنيا، بل تطلب إليه بما تقدمه من المواعظ، أن يشمر عن ساعد الجد، ويسعى لما هو مخلوق له، لأن الأمر جد، وما هو بالهزل. وما أشراط الساعة التي ذكرها الرسول الكريم ﷺ، وظهرت الآن، إلا آيات مبينات لأولي الألباب، الذين يبحثون عن لب الأمور، ويذرون القشور، بأن هذه الحضارة التي بنوها وارتضوا بها، سوف يأتي الله بنيانها من القواعد، فيخر عليهم السقف. ذلك بأن الله لا يأخذ القرى وأهلها غافلون، أما إذا أخذها وهي ظالمة بعد أن حذرها وذكّرها وأنذرها وبعث تعالى عليها من البلاء ألواناً، فإن أخذه أليم شديد. هذا ويجب أن لا تخدعنا الأقوال بأن الدول التي تملك أسلحة الدمار لا يمكن أن تستعملها، لأن في استعمالها حتفها، وهل يسعى الإنسان إلى حفر قبره بيده مثلاً؟! تلك أقوالهم، أما قول رب العالمين وقوانينه، فلا تقاس بتلك العواطف، ولا بتلك الأهواء، لأن لرب العالمين غاية سامية من وجودنا، أما إذا انحرفنا عن تلك الغاية، التي هي الحياة الطيبة بأسمى معانيها، فإن الهلاك يصبح محققاً، وذلك لكيلا تزداد شرورنا، فيزداد ألمنا وحسرتنا يوم الدين. فلو كانت الحياة طيبة في ظل هذه الحضارة، لما شاهدنا التبرم والضجر والألم والانتحار والحروب والبلاءات الكبرى والأمراض المرعبة، من هذا النهج الذي ارتضته البشرية لنفسها. إن الله أعلم بمن خلق، وأعلم بما يسعد أنفسهم، أوليس الذي أبدع السموات والأرض، وأسبغ علينا نعمه ظاهرة وباطنة، بقادر أن يضع سنناً تكفل لنا سعادة الدارين؟ بلى، وهو أهون عليه، لأنه هو أعلم بمن خلق، وأعلم بما يسعد أنفسهم ويشقيها، ولكن خروج الناس، عما أنزل من الشرائع الكفيلة بسعادتها ومنحها حياة طيبة، هو الذي سبب لهم النكبات، وسبب لهم الألم والشقاء، إذن فالذنب ليس ذنب الدين الإلٓهي، ولكن الذنب ذنب الخارجين عن سننه المنزلة إلينا، من أجل ذلك، يبعث الله تعالى إليهم رسولاً من أنفسهم، يتلو عليهم آياته وشرائعه، ويأمرهم أن يطيعوا الله ورسوله بتطبيق تلك الشرائع، ويحذرهم ويعظهم من الهلاك، إذا انحرفوا عنها واستبدلوها بشرائع من وحي أهوائهم. قال تعالى: {وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ}264. والسيد المسيح265 عليه السلام هو رسول هذا العصر، وهو الذي أرجأه تعالى لهذه الساعة. ولا بدَّ لنا قبل البدء بقصة سيدنا عيسى عليه السلام من أن نقدِّم الكلمة التالية فنقول: خلق الله الإنسان مركباً من عناصر ثلاثة: جسد ونفس وروح. فالجسد: هو هذا الجسم المادي المؤلف من لحم وعظم وعروق وأعصاب ودم، والجسم تنتابه أعراض كثيرة، من قوة وضعف، وصحة ومرض، ونحول وسمن، وفتوة وهرم. النفس: هي ذات الإنسان المعنوية الشاعرة، وهي نور إلهي مركزها في الصدر وأشعتها سارية بواسطة الأعصاب في سائر أنحاء الجسم، وهذه النفس المسجونة في الجسم إنما تتعرّف بما يحيط بها من الأشياء بواسطة الحواس، فمن طريق العين تُبصر، وعن طريق الأذن تسمع وبالأنف تشمّ وبواسطة الجلد تحس وتلمس، وباللسان تذوق طعوم الأشياء، كما تعبّر به عمّا يجول فيها من الخواطر والأفكار، وبشيء من التفصيل نقول: إذا وقف أحدنا مثلاً أمام شاطئ البحر فلا شك أن رؤيته للبحر تجعله يخشع أمام هذا المنظر ويستعظمه وهذا الخشوع والاستعظام إنما هو خشوع النفس واستعظامها. وإذا وقع نظرنا على شخص عزيز على قلوبنا جُرحت يده جرحاً بليغاً، وجعل الدم يتقاطر منها، فلا بد أننا نحزن لهذا المشهد ونتألم على صاحبه، فهذا الحزن والألم الذي نجده إنما هو حزن النفس وألمها. وإذا كان أحد أقاربنا الذين نحبُّهم مسافراً سفراً بعيداً وسمعنا بعودته سالماً فهناك نسرُّ ونفرح، وما ذاك إلاّ فرح النفس وسرورها، وهكذا فالنفس هي العنصر الأساسي في الإنسان فهي التي تستعظم وتخشع وهي التي تحزن وتتكدّر، وتسرُّ وتفرح وترضى وتغضب وتتلذذ وتتألم وعليها المعوّل. والنفس هي المخاطبة دوماً في القرآن، وهي المكلَّفة بالسير في طريق الحق، وهي التي تتألم عندما تُعالج وتُداوى، وهي التي تتنعّم في الجنان فلا تبغي عنها حولا. وسمِّيت بالنفس لقيمتها النفيسة

هل تكذب أم تتكلم صدق

@@user-rz7sb9kh3v السلام عليكم اخي الكريم ان اتكلم صدق باذن لله سوف ارسل لك بحث بخصوص الساعة وعلامتها وسوفا تعرف ان الدين الحق سيسود العالم .

المسلمون من يحررون القدس عيسى يقتل الدجال ويحكم الدولة الاسلامية من بعد المهدي والمهدي امير المسلمين ذاك الوقت

الهيبة، الا اذا كان أمر غيبي لاسمح الله ، محتاجين سيدنا الخضر يجاوب علي سؤالك

بحضر مسلسل الهيبة

هو اجتهد واخطا. انا متاكد الف بالماية ان المهدي المنتظر موجود بفلسطين.

المهدي من اليمن ويخرج من خراسان اي افغانستان بإذن الله

كل المسلمين المؤمنين الشرفاء، أهل السنة والجماعة، المجاهدين والمقاومين، الارض المقدسة والبيت المقدس قضية كل مسلم مؤمن الا المنافق والخائن .. وكلام الشيخ بسام صحيح لا يوجد حديث او شيء في الشرع ينص عتحرير فلسطين من الاحتلال على ايد المهدي .. والنبي ﷺ في الحديث الصحيح الذي رواه مسلم ان المسلمين سيقاتلون اليهود حتى ينطق الحجر والشجر ضدهم بكشفهم ويفروا من هذه الارض.. واكثر من يساعد في تحريرها هم اصحاب الارض الفلسطينيون المجاهدون المقاومون وعامة الفصائل الفلسطينية فلو تعتقد ان المهدي هو من يحرر فلسطين فان الدجال واتباعه من اليهود سيكونوا في فلسطين مازالوا محتلينها حتى ينزل عيسى يقتل الدجال في باب اللد.. فاين تحرير المهدي لفلسطين؟!

واين الدجال واتباعه 70 الف يهودي عليهم الطيالسة ؟! وعيسى ينزل لقتل الدجال وليس للصلاة وراى المهدي فقط هذا معناه ان عيسى بينزل يصلي مع المسلمين وراء اميرهم المهدي بوجود الدجال واليهود ف فلسطين حتى يقاتل المسلمون اليهود ويقتل عيسى الدجال.. فلسه ما خرجوا.. حتى اليوم بوجود الاحتلال المسلمين يصلون بالمسجد الاقصى وفي المعسكرات والمخيمات وفي الضفة وغزة والخليل وغيرها

عجعوجه مشغول الان ويشتكي من انقطاع النت في سرداب سامراء

@@fahda8733 الله يسردبك في سرداب من سراديب جهنم

بدي اتابعك ، عشان اضل اشبشبك خراريف نيتفليكس الي بتقولها لحتى عام ٢٠٢٢ وبعديها اخلي متابعينك يشبشبوك بعد ما تحرر فلسطين يا عالم النقط يا شفرة موريس انتا