Рет қаралды 101,377
الشيخ المهاجر يرد على السيد الخوئي بخصوص رأي السيد الخوئي في أبي بكر وعمر - الذي ذكره في كتاب فقه الشيعة - وقوله أنّهما ليسا #نواصب !
رابط الفيديو :
• الشيخ المهاجر يرد على ...
-------------------------------
المقطع من الحلقة 55 من برنامج ( الحسين ثأر الله ) لـ الشيخ عبد الحميد المهاجر على قناة المهتدي الفضائية
وهي الحلقة الأخيرة من هذا البرنامج
المحاضرة الكاملة هنا :
• الحسين ثأر الله ح55 (ا...
------------------------------
للفائدة : راجعوا المقطع التالي الذي يشتمل في آخره على فيديو للسيد جواد الخوئي يفتخر فيه برأي جدّه السيد الخوئي في أبي بكر وعمر وقوله بأنّهما ليسا نواصب
• الشيخ المهاجر يرد على ...
------------------------------
وللفائدة أيضاً : تابعوا برامج قناة القمر الفضائية للشيخ الغزي الموجودة على موقع القناة .. ففيها رد مُفصّل على السيّد الخوئي بخصوص رأيه في الأول والثاني وقوله أنّهما ليسا نواصب
على سبيل المثال:
راجعوا الحلقة ( 40 ) من برنامج " سؤالك على شاشة القمر "
وراجعوا أيضاً الحلقة 8 من برنامج ( قتلوك يا فاطمة ) على موقع قناة القمر الفضائية والتي تحمل هذا العنوان:
الصحيفة الخامسة - الفشل العقائدي وسوء التوفيق والخذلان ج٢
تجدونها على الرابط التالي:
bit.ly/3oB9a8Z
----------------------------
هامش :
رأي السيد الخوئي في الأول و الثاني موجود في كتابه ( فقه الشيعة ) الجزء 3
هذا الكتاب هو أبحاث الخارج للسيّد الخوئي
يقول السيد الخوئي في صفحة (139) وهو يتحدّث عن النواصب وعن معنى النصب ، من هو الناصبي الذي ينصب العداء لآل مُحمّد ؟ يقول:
( إذ المُراد بالنصب نصبُ العداوةِ والبغضاء وهذا ليس من مصاديقهِ ، ومن هنا يُحكمُ بإسلام الأولين الغاصبين لحقِّ أمير المؤمنين إسلاماً ظاهريّاً لعدمِ نصبهم ظاهراً عداوة أهل البيت وإنَّما نازعوهم في تحصيلِ المقام والرياسةِ العامة (1))
رد السيد تقي القمي على أستاذه السيد الخوئي، يقول:
(ومن الغريب ما عن سيدنا الأستاذ - على ما في التقرير - « ومن هنا يحكم باسلام الأولين الغاصبين لحق أمير المؤمنين عليه السلام اسلاما ظاهريا لعدم نصبهم - ظاهرا - عداوة لأهل البيت وانما نازعوهم في تحصيل المقام والرئاسة العامة » إلى آخر كلامه ، فانا نسأل من سيدنا الأستاذ اي عداوة أعظم من الهجوم إلى دار الصديقة واحراق بابها وضرب الطاهرة الزكية واسقاط ما في بطنها وهتك حرمة مولى الثقلين وأخذه كالأسير المأخوذ من الترك والديلم وسوقه إلى المسجد لأخذ البيعة منه جبرا وتهديده بالقتل وانكار كونه أخا رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله . والذي يدل على نصبهم وعداوتهم وانحرافهم أن الصديقة المعصومة لم ترد جواب سلام الرجلين وأعرضت وجهها عنهما وقالت للأول: واللّه لأدعون عليك ما دام حياتي ونتعرض لجملة من هذه القضايا بحول اللّه في كتابنا « أمير المؤمنين » إلى اللّه وإلى رسوله المشتكى (٢)..)
__
١- فقه الشيعة ،ج:٣ ،ص:١٣٩.
٢- مباني منهاج الصالحين ، ج:٣ ، ص:٢٥٠.