صدق ليس في مصر فقط

الرب يرحم ويهدي ويفتح العيون وينور القلوب ​@@samerjeres8452

امين لكل كلامك وسؤالك 🙏🏼🕊❤️

افتكرت من كلام حضرتك ترنيمة "بخضع لجلالك يامليك وقلبي كله خشوع. مين يستاهل يخدم سيد في عظمتك يا يسوع" ربنا يسوع المسيح وحده هو السيد العظيم وحده.

هذا يحدث الان أضلتهم رعاتهم

الرب يسوع المسيح لم يوعد اتباعه بطريق رحب بل قال الطريق وعر ولم يقول الباب واسع بل الباب ضيق فالنشتهد أن ندخل من الباب الضيق ونمشي في الطريق الوعر اذا اردنا أن نتبعه ونحمل الصليب معه ولا نبالي حب العالم ولا الأشياء التي في العالم

نفهم ذلك السبي كان قبل المجيء الأول للرب يسوع المسيح له كل المجد إما الهولوكوست النازي ضد اليهود؟ بعد مجيء الرب يسوع المسيح له كل المجد كل من السبي وهولوكوست كان لتأديب بني إسرائيل اقرأي :سفر هوشع 2: 2 حاكِموا أُمَّكُمْ حَاكِمُوا، لأَنَّهَا لَيْسَتِ امْرَأَتِي وَأَنَا لَسْتُ رَجُلَهَا، لِكَيْ تَعْزِلَ زِنَاهَا عَنْ وَجْهِهَا وَفِسْقَهَا مِنْ بَيْنِ ثَدْيَيْهَا السامرة ويهوذا الاثنين يسيرا في طريق واحد وهو رفض الرب والذي يؤدي الي السبي وهذه نبوة ان نهاية اليهودية هو نفس طريق السامرة وهو السبي فيشبه اتباع اورشليم لآلهة الممالك اخري بدلا من الاعتماد علي الرب كما لو كانت تزني مع ممالك اخري أكثر مما فعلة السامرة ففي البداية ارادت ان تعتمد على اشور رغم انهم رؤا ان ملك اشور سبي مملكة السامرة ودمرها وسبى الشعب والرب هو الذي حمي مملكة يهوذا بإرسال ملاكه فقتل 185000 جندي ولكنهم لم يتمسكوا بالرب فأرسل آحاز ملك أورشليم إلى فلاسر ملك آشور يقول له: "أنا عبدك وابنك اصعد وخلصني من يد ملك آرام ومن يد ملك إسرائيل القائمين عليَّ، فأخذ آحاز الفضة والذهب الموجودة في بيت الرب وفي خزائن بيت الملك وأرسلها إلى ملك آشور هدية" (2 مل 16: 7-8). إما الهولوكوست النازي ضد اليهود هل يحمل يهود اليوم ذنب آبائهم في دم المسيح أو لا يحملون؟إنهم يحملون ذنب آبائهم، ما داموا يشتركون مع آبائهم في نفس اعتقادهم. فطالما هم يقولون إن المسيح لم يولد بعد، وإننا ما نزال ننتظر مجيئه، وأما يسوع الناصري الذي ولد في بيت لحم منذ عشرين قرنًا، فلم يكن هو المسيح، وإنما كان إنسانًا مجدفًا مضلًا، ناقضًا للشريعة وكاسرًا للسبت، وحسنًا فعل به آباوئنا إذ حكموا عليه وصلبوه. نعم، طالما هم يقولون هذا الكلام. فإنهم يشتركون مع آبائهم في ذنبهم، ويكونون مُدَانين بدم المسيح مع آبائهم، وتنطبق عليهم عبارة: "دمه علينا وعلى أولادنا"..

@@shahin5738 شكرا للشرح. هل ينطبق التأديب فقط على اليهود لرفضهم قديما وصايا الرب وكاستمرار لرفضهم لرب يسوع حديثا؟ ام ان الشعوب الاخرى تخضع لنفس المقياس؟ وهل يمكن ان نعتبر مجازر الارمن والسريان وما حصل اللازيديين وحاليا في غزة وغيرهم تأديبا من الرب؟ لطالما عبر التاريخ شعوب غزة شعوبا وسبتهم , فهل هذ ه تدخل ضمن تأديبات الرب؟

@@marierejouli6772 {الله ليس الخالق} لهذا نستخدم لفظ الإله أو الرب الإله كان الرب الخالق قد أعطى وصية لآدم وحواء واوصى الرب الاله ادم قائلا: «من جميع شجر الجنة تاكل اكلا، 17 واما شجرة معرفة الخير والشر فلا تاكل منها، لانك يوم تاكل منها موتا تموت.أول رحمة وعدالة ضهرت من الرب الإله الخالق هو موت حيوان وصنع أقمصة من الجلد و ألبسهما لباساً يسترعورتهما.هذا كان رمز الفادي الرب يسوع اذاً يعلمنا الكتاب المقدس بأن أجرة الخطية هي موت. أي أن الخاطىء محكوم عليه بالإبتعاد عن الرب الإله، والموت هو بشكل خاص الإنفصال عنه .يحتاج منكي أن تفهمي معنى الموت في معناه الحقيقي وليس في المعنى الحسي الذي ترينه بسطحية، والموت هو الانفصال عن الرب الخالق مانح الحياة .الرب الإله صنع إصلاحاً لنا على الصليب وبعد الإصلاح ترك الرب الإله حرية الاختيار من جديد لآدم واعداً إياه قبل الصلب وأبناء آدم نفذ الوعد بموته على الصليب ، إما أن يطيعوا الرب الإله ويرضوا بعمله أو يتمردوا، لكن بعض أبناء آدم سجد للرب وقال آمين كل rkba ستسجد بإسم يسوع ، وآخرون قالوا حاشا لابد ان نصلح نحن ما أفسدناه ، وبدأوا في سباق من محاولات إصلاح فاشلة يسعون من خلالها أن يرضوا الرب الإله.هذا ما حدث من الحروب والإبادة الجماعية بين الحضارات لأن الموت ساد على الكل بسبب الخطيئة التي هي الإنفصال عن مصدر الحياة وهو الرب يسوع المسيح ،الذي تمم وعده لكي لا يهلك كل من يوئمن به بل تكون له الحياة الأبدية ،كان هذا على الصليب حيث التقتا الرحمة والعدالة وتمم الغفران بكلام بولس الرسول في رومية 6 أما هبة الإله هي ألحيات الأبدية بالمسيح يسوع ربنا . اذاً لا وجود خلاص ألا بصليب الرب يسوع المسيح الذي ليس بغيره الخلاص لأن ليس إسماً آخر أعطي لنا به يجب أن نخلص كما إنذر أيضاً قايين قال إن لم تحسن فعند الباب خطية رابضة (تكوين 4: 7). والرب يسوع المسيح الكائن والذي كان والذي سيأتي القادر على كل شيء .سيدين إبليس ومن صدق كذبه كما في سفر الرؤيا: "وإبليس الذي كان يضلهم، طُرِحَ في بحيرة النار والكبريت، حيث الوحش والنبي الكذاب. وسيعذبون إلى الأبد، آمين" (رؤيا 10:20). إن لم يترك الارمن والسريان وما حصل اللازيديين وحاليا في غزة وغيرهم لرب الإله ليصلح ما أفسده الشيطان فكل مجهودهم هباء؟ لأن بدون سفك دم لا يوجد مغفرة لذلك خلق الرب الإله الإنسان بإرادة حرة، وسمح للشيطان أن يجربه. والباب مفتوح أمام الجميع يهوداً والإمم المسلمين ليتوبوا ويقبلوا الذبح العظيم الإله القدير يسوع المسيح الذي بذل نفسه من أجل الجميع ولم يأتي ليدين بل ليخلص ما قد هلك .

{الله ليس الخالق} لهذا نستخدم لفظ الإله أو الرب الإله كان الرب الخالق قد أعطى وصية لآدم وحواء واوصى الرب الاله ادم قائلا: «من جميع شجر الجنة تاكل اكلا، 17 واما شجرة معرفة الخير والشر فلا تاكل منها، لانك يوم تاكل منها موتا تموت.أول رحمة وعدالة ضهرت من الرب الإله الخالق هو موت حيوان وصنع أقمصة من الجلد و ألبسهما لباساً يسترعورتهما.هذا كان رمز الفادي الرب يسوع اذاً يعلمنا الكتاب المقدس بأن أجرة الخطية هي موت. أي أن الخاطىء محكوم عليه بالإبتعاد عن الرب الإله، والموت هو بشكل خاص الإنفصال عنه .يحتاج منكي أن تفهمي معنى الموت في معناه الحقيقي وليس في المعنى الحسي الذي ترينه بسطحية، والموت هو الانفصال عن الرب الخالق مانح الحياة .الرب الإله صنع إصلاحاً لنا على الصليب وبعد الإصلاح ترك الرب الإله حرية الاختيار من جديد لآدم واعداً إياه قبل الصلب وأبناء آدم نفذ الوعد بموته على الصليب ، إما أن يطيعوا الرب الإله ويرضوا بعمله أو يتمردوا، لكن بعض أبناء آدم سجد للرب وقال آمين كل ركبة ستسجد بإسم يسوع ، وآخرون قالوا حاشا لابد ان نصلح نحن ما أفسدناه ، وبدأوا في سباق من محاولات إصلاح فاشلة يسعون من خلالها أن يرضوا الرب الإله.هذا ما حدث من الحروب والإبادة الجماعية بين الحضارات لأن الموت ساد على الكل بسبب الخطيئة التي هي الإنفصال عن مصدر الحياة وهو الرب يسوع المسيح ،الذي تمم وعده لكي لا يهلك كل من يوئمن به بل تكون له الحياة الأبدية ،كان هذا على الصليب حيث التقتا الرحمة والعدالة وتمم الغفران بكلام بولس الرسول في رومية 6 أما هبة الإله هي ألحيات الأبدية بالمسيح يسوع ربنا . اذاً لا وجود خلاص ألا بصليب الرب يسوع المسيح الذي ليس بغيره الخلاص لأن ليس إسماً آخر أعطي لنا به يجب أن نخلص كما إنذر أيضاً قايين قال إن لم تحسن فعند الباب خطية رابضة (تكوين 4: 7). والرب يسوع المسيح الكائن والذي كان والذي سيأتي القادر على كل شيء .سيدين إبليس ومن صدق كذبه كما في سفر الرؤيا: "وإبليس الذي كان يضلهم، طُرِحَ في بحيرة النار والكبريت، حيث الوحش والنبي الكذاب. وسيعذبون إلى الأبد، آمين" (رؤيا 10:20). إن لم يترك الارمن والسريان وما حصل اللازيديين وحاليا في غزة وغيرهم لرب الإله ليصلح ما أفسده الشيطان فكل مجهودهم هباء؟ لأن بدون سفك دم لا يوجد مغفرة لذلك خلق الرب الإله الإنسان بإرادة حرة، وسمح للشيطان أن يجربه. والباب مفتوح أمام الجميع يهوداً والإمم المسلمين ليتوبوا ويقبلوا الذبح العظيم الإله القدير يسوع المسيح الذي بذل نفسه من أجل الجميع ولم يأتي ليدين بل ليخلص ما قد هلك .

الرعاع=الرعاه