فعلا لان الكتابه ستكون اكثر مرتبه و بسيطه و تختصر وقت و تكون اكثر انتشار

فكره رائعه

@@a-sh-k التفريغ موجوده بالفعل على قناة التليجرام ( عون على الطريق )

@@ahmedabohani3016 شكرا.

موجود pdf

وأنا مثلك الحمد لله رب العالمين

مثل مانتعامل مع بعض القوانين التي "لاتعجبنا" فنحترمها ولانتجاوزها سواء خوف من غرامات وعقوبات أو غيره، الأحق نتعامل بكذا مع الشريعة.

ألتقاطه مفيدة ومهمة

التسليم "هكذا تألق جيل الصحابة"

الله يرضى عليك والله اقتباس رائع لم انتبه له..

تعليق جميل جدا.. لان فعلا الانجرار نحو النسوية كان بسبب الذكورية المفرطه في المجتمع

المقدمة السادسة: الأحكام الشرعية المتعلقة بالمرأة هي جزء من منظومة تشريعية تنظر للإنسان نظرة ذات أبعاد متعددة ضمن غاية محددة ومنهج متبع والمراد بذلك: أننا حين ننظر لقضايا المرأة - أو غيرها - في الإسلام ينبغي أن نفهم أن المحرمات تنقسم إلى قسمين: أ- محرمات لذاتها. ب- محرمات لغيرها. والإشكال عندما يُلغى المحرم لذاته، ويُنظر للمحرم لغيره بشكل مستقل، فيقع الإشكال بهذا التفكيك للمنظومة التشريعية، وهذا المنع الذي يكون لغيره من التيسير، ففيه يُعينك الإسلام على تحقيق مقاصده. المقدمة السابعة: المصدر المعياري الذي تُعرف به مكانة المرأة هو نصوص الوحي وتطبيق النبيّ - صلى الله عليه وسلم -، وهو الحاكم لآراء الفقهاء. قال الله تعالى: ﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوۤا۟ أَطِیعُوا۟ ٱللَّهَ وَأَطِیعُوا۟ ٱلرَّسُولَ وَأُو۟لِی ٱلۡأَمۡرِ مِنكُمۡۖ فَإِن تَنَـٰزَعۡتُمۡ فِی شَیۡءࣲ فَرُدُّوهُ إِلَى ٱللَّهِ وَٱلرَّسُولِ إِن كُنتُمۡ تُؤۡمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلۡیَوۡمِ ٱلۡـَٔاخِرِۚ ذَ ٰ⁠لِكَ خَیۡرࣱ وَأَحۡسَنُ تَأۡوِیلًا﴾ [النساء ٥٩]، الاحتكام لله ورسوله - صلى الله عليه وسلم - لا ينحصر في محاكمة الأقوال الناتجة عن منظومات مادية ونحوها، وإنما الاجتهادات الشرعية تُحاكم كذلك إلى الوحي. ومن الضروري مراجعة السيرة النبوية والتطبيق النبوي للأحكام الواردة في الوحي، سواء في باب المرأة أو غيره، فتطبيقات النبيّ - صلى الله عليه وسلم - هي المبيّنة للوارد في النصوص؛ لذلك فإن مما يُعين على معرفة مكانة المرأة في الإسلام: ضم التطبيق النبوي للنصوص لتُفهم الصورة كاملة. المقدمة الثامنة: مركزية التفريق بين القطعيات والمسائل المنصوص عليها في الشريعة وبين المسائل الاجتهادية، وبين المسائل المتّفق عليها والمسائل المختلف فيها، وبين الخلاف السائغ والخلاف الشاذّ. هذه القضية ليست خاصة بقضايا المرأة، لكن تُذكر هنا للالتباس الواقع في الباب المقدمة التاسعة: أهمية التفريق بين ما له أصل في الشريعة (ولو ظني أو اجتهادي) وبين العادات الاجتماعية والتصرفات الفردية كثير من المشتبكات في الواقع اليوم ناتجة من الحكم على الإسلام بناء على عادة اجتماعية معيّنة منتشرة بين المسلمين، أو تصرف من شخص أو فئة معينة، أو حتى فتاوى لا تمت للاجتهاد الذي له أصل شرعي بصلة، وعليه؛ فمن المهم عند مَن يُخاطب الناس أن يكون عنده تفريق في درجات الخطاب بحسب مقام هذا الحكم والاجتهاد، ومن فوائد هذا: تخفيف بعض الصدمات التي تحصل من تغيّر بعض الفتاوى لتغيّرات في الواقع. المقدمة العاشرة: الفلسفة الإسلامية في تقرير الأحكام عمومًا هي «العدل» لا «المساواة» وبناء على هذه المقدمة مَن سيحاكم الأحكام الشرعية لمبدأ «المساواة المطلقة» سيصطدم بإشكالات كثيرة، سببها: الخلفية المستصحبة التي حُوكمت النصوص إليها، وعليه؛ فلا يلزم أن تكون المرأة مساوية للرجل في كلّ شيء، وإن كان قد يقع إذا تمثل العدل في المساواة؛ لأن العدل يتمثل أحيانًا بــ«المساواة»، وأحيانًا أخرى بــ«المفاضلة». المقدمة الحادية عشرة: من نقاط الارتكاز في فهم مكانة المرأة في الإسلام: النظر إلى ما اعتبره الإسلام من شأنها في جميع أحوالها، وليس في طور دون الآخر في خارج المنظومة الإسلامية تقع المرأة في مشكلات إذا كانت تقيّم أطروحةً ما باعتبار ما قدّمته للمرأة في طور من أطوارها، مع الغفلة عن التامة عن احتياج المرأة في وقت آخر، خصوصًا في مقتبل العمر وآخره، وقد راعى الإسلام المرأة في هذين الطورين، فلم يأت نص يجعل للمرأة مكانة كما في الوقت الذي تكون فيه أُمًّا، وكذلك أعطى الإسلام اهتمامًا خاصًا للأنثى وهي طفلة، قال النبيّ - صلى الله عليه وسلم -: «مَن يَلِي مِن هذِه البَناتِ شيئًا، فأحْسَنَ إلَيْهِنَّ، كُنَّ له سِتْرًا مِنَ النّارِ» المقدمة الثانية عشرة: من الجوانب الكاشفة لمكانة المرأة في الإسلام: مقارنتها الشمولية بالجاهلية الأولى، وبالمنظومات المادية الحديثة ومن صور الشمولية: «ما ذُكر في المقدمة السابقة»، و«النظر إليها تحت مظلة العبودية قبل كونها امرأة»، قال عمر بن الخطاب - رضي الله عنه -: «واللهِ إنْ كُنّا في الجاهِلِيَّةِ ما نَعُدُّ لِلنِّساءِ أمْرًا، حتّى أنْزَلَ اللهُ فِيهِنَّ ما أنْزَلَ، وقَسَمَ لهنَّ ما قَسَمَ» لماذا لا يمكن أن تكون نظرة الإسلام للمرأة نظرة ازدراء هناك مجموعة من الأشياء التي قررها الإسلام لا يمكن أن تصدر إذا كانت هذه النظرة نظرة دونية، ومن أمثلة ذلك: أ- قول النبيّ - صلى الله عليه وسلم -: «اسْتَوْصُوا بالنِّساءِ خَيْرًا» ب- قال الله تعالى: ﴿وَضَرَبَ ٱللَّهُ مَثَلࣰا لِّلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ ٱمۡرَأَتَ فِرۡعَوۡنَ إِذۡ قَالَتۡ رَبِّ ٱبۡنِ لِی عِندَكَ بَیۡتࣰا فِی ٱلۡجَنَّةِ وَنَجِّنِی مِن فِرۡعَوۡنَ وَعَمَلِهِۦ وَنَجِّنِی مِنَ ٱلۡقَوۡمِ ٱلظَّـٰلِمِینَ﴾ [التحريم ١١]

بالتوفيق اخت ضحى

نصحية من أخوك ف الله، ‏قال الله تعالى: ‏﴿يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِأَزواجِكَ وَبَناتِكَ وَنِساءِ المُؤمِنينَ يُدنينَ عَلَيهِنَّ مِن جَلابيبِهِنَّ﴾ ‏•قالت عائشة: ‏"تسدل المرأة جلبابها من فوق رأسها على وجهها ‏"رواه سعيد بن منصور( فتح الباري)٤٠٦/٣ ‏صورة العرض حقتك🌹

سبحان الله 😂، اللي يشوف محمد أيمن حربي يقول مستحيل تكونوا قرايب 😂

@@user-bw4pk4lx8q أولا نصيحة من اختك في الله (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) ثانيا الوجه والكفان جائز إظهارهما {وَلَا يُبْدِينَ زِينَتهنَّ إلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا} وَهُوَ الْوَجْه وَالْكَفَّانِ فَيَجُوز نَظَره لِأَجْنَبِيٍّ إنْ لَمْ يَخَفْ فِتْنَة فِي أَحَد وَجْهَيْنِ وَالثَّانِي يَحْرُم لِأَنَّهُ مَظِنَّة الْفِتْنَة، وَرُجِّحَ حَسْمًا لِلْبَابِ {وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ على جيوبهن} أي يسترن الرؤوس وَالْأَعْنَاق وَالصُّدُور بِالْمَقَانِعِ {وَلَا يُبْدِينَ زِينَتهنَّ} الْخَفِيَّة، وَهِيَ مَا عَدَا الْوَجْه وَالْكَفَّيْنِ

@@user-xm6xj3ci5w هاني دليل تفسير الآية ؟

نعم هو الارتقاء بالنفس إلى مكانة الروحانية والعبودية لله تنال حينها الخشوع وتعيش جنة الدنيا اللهم ارزقنا يارب ولا تشغلنا عن طلبك

كيف يعني اشرح

يعطيك العافيه

ظششطصططسضطس سيس سسسصص

جزاك الله خيرا

بارك الله فيك

جزاك الله خيرا

يب اتفق

نعم اتفق وبشدة.. وسأحاول لتحقيقها ان شاء الله

@@2eioia ممكن اسهل طريقة اقطع بيها مقطع صوتي حجمو كبير؟

معكم اتفق بشدة

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

@@robyjan1185 ما المُضحك؟

@@aarea5518 معززة مكرمة 🌚😭

@@robyjan1185 روحي الله يصلحك، لن أُجادل ..

@@robyjan1185 طب ما هو فعلا معززة مكرمة

جزاك الله خيرا

بارك الله فيك ❤

لم يمر علي شيخ يؤكد على مرجعية الوحي كالشيخ أحمد السيد جزاك الله خيرا والله اصبحت في البحث عن كل امر او فهمه أجد نفسي مباشرة أعود للكتاب والسنة وأبني على أساسهما

جزاكم الله خيرا

t.me/alsayed_ah/1283

هاك القواعد الاثني عشر مكتوبة

@@meyou8830 . أين هي ؟

@@user-nx7dc6in5v في رابط التيليجرام الذي وضعته

أين الرابط الي يتكلم عنه

انتبهي من صورتك حبيبتي 🤍🤍

يقول ابن تيمية: "المحرمات جميعها من الكفر والفسوق والعصيان إنما يفعلها العبد لجهله أو حاجته، فإنه إذا كان عالما بمضرتها وهو غني عنها، امتنع أن يفعلها....فأصل وقوع السيئات منه عدم العلم أو الغنى". - لذلك لا يكفي لعلاج المحرمات والبدع والضلالات أن توعظ العامة بعدم شرعيتها ليعلموا مضرتها، وإنما لا بد أن يقترن الوعظ بأهمية العدل، ومحاربة الظلم لتختفي"الحاجة" التي تدفع الناس في طريق الضلالات والبدع، وتجبرهم على الوقوع في الكفر والفسوق والعصيان. وكثيرا ما أخطأت الحركة الإسلامية المعاصرة ممثلة بالعلماء والمفكرين حين ركزت على المظهر الديني، مع التنديد بمضاعفات القصور والمخالفة والعصيان في المظهر الاجتماعي، فهي مثلا ألقت خطبا كثيرة وألفت كتبا عن لباس المرأة وخروجها إلى العمل وتبرجها، دون أن تنتبه للسياسات التي دفعت بالمرأة دفعا إلى ذلك، ويأتي على رأس هذه السياسات اغتيال العدل، وتفاوت فرص العيش، وانعدام وسائله الكريمة، مما دفع بالمرأة للخروج بالشكل الذي خرجت به، وأجبرت على تنفيذ متطلبات التسويق ورواج البضاعة في لباسها وتبرجها. - والغفلة عن السبب تجعل الحركة الاسلامية تدين الضحية وتنسى الجاني، وتخاصم المرأة وأبناء الطبقة العاملة وتجعلهم فريسة سهلة أمام التيار الوافد من الخارج. - وتحتاج المجتمعات الإسلامية أن تتجاوز الحس الذي انتهى إليه ابن تيمية، إلى درجة الوعي الذي يشخص الظاهرة ويعالج بدعها وضلالاتها بتجفيف المسببات الرئيسة لها، ودواء العدل وتوزيع الثروات وصيانة الحريات، بظل التعامل معها بمنهج المحاكمة والإدانة الذي يدين" الضحية" ويتجاهل" الجاني". - من القضايا التي يشدد عليها المنهج العلمي في البحث أمران: الأول:هو تحديد المشكلة تحديدا دقيقا، لا التلهي بالأعراض والمضاعفات الناجمة عن هذه المشكلة. الثاني:هو أن دراسة المشكلة لا تتوقف عند حاضرها بل لابد من الوقوف على أصولها، ثم تتبع تاريخها والتطورات التي مرت بها. - الكتب المؤلفة لعقد من الزمان حول المرأة، تناولت المسائل العتيقة المعروفة لدى الجميع فذكر الدكتور عبد الكريم بكار: ((نظرت فيما كتب حول المرأة المسلمة عبر الخمسين سنة الماضية فوجدت أن 80% منه يركز على كيفية صونها والحفاظ عليها وبالتحديد حول حجابها وشروط عملها خارج المنزل واختلاطها بالرجال اﻷجانب. أما ال 20% فإنه يركز على تنمية المرأة! في نظري كان الواجب هو العكس تماما فنحن في حاجة إلى اﻷفكار واﻷدبيات والمبادرات التي تساعد المرأة على أن تكون أما ممتازة وداعية مؤثرة ورائدة في العمل الخيري.... طبعاً معظم الكتابات كانت بأقلام الرجال أو بأقلام نساء يرددن ما يقوله الرجال مع أنه في نظري لا يفهم المرأة إلا المرأة. كلي أمل أن تتغير هذه الصورة الباهتة.))

فتح الله لك كل خير

@@Abognbl ا أظن أنها الذكورية وهي تيار ناتج كردة فعل للتيار النسوي وكلاهما على خطأ وهذا ماأظن أنها تقصده.

لا يجوز وضع صورة امرأة في حسابات التواصل الاجتماعي

أما أنا فألهمني الله بأن أدعو للمسلمين والمسلمات أن يهديهم الله جميعا وأن يردهم إليه ردا جميلا

يا اختي.. الله أعدل من ذلك ، الله لا يقدم لنا إلا خيرًا سواء خلق لك عقلًا كاملًا او ناقصًا او غيره ، الإله لطيف رؤوف بعباده ، فلا تكوني ممن يتعدى في دعائه على الخلق ، عوضًا عن ذلك .. ادعي ان الله يبارك لكِ و بسعيكِ و ان يكتب لكِ خيرًا كثيرًا لكِ و لإخواتنا و يهدينا جميعًا سواء السبيل

يبدو أنه الهمك إبليس وليس الله ( تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا ) الشهوات افتتن بها كثير من الرجال والنساء نسأل الله السلامة والحقد والغل باين في كلماتك تجاه الرجال ولا فيه إنسان بكامل قواه العقلية يكتب ما كتبت ويقول أن الله الهمه.

جزاكم الله كل خير.. هل يوجد لباقي الحلقات؟

@@sara-yo1tuo5 وإياكم، سأضعها بإذن الله ما أن أنتهي منها

جزاااك الله خير

جزاك الله خير

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هل تم الانتهاء منها ؟ أريد أن اكتب بريدي الإلكتروني لترسليها ،وجزاك الله خير ​@@user-gg3js5wd1j

هو كل عنصر ليه حلقه؟

شكرًا 🙏

@@falmusaiteer1370 لا تستعمل هذا الرمز "🙏" لان فيه تشبه بالكفار من الهندوس

جزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا

#مرحلة_التخصص «قسم المرأة»🌷 #صناعة_المحاور 🌿

@@user-ml2uf5yw9l ما هذا أختي ..هو في قسم في المحاور خاص بالمرأة 🥺؟

@@user-ml2uf5yw9l ممكن تكلميني عنه من فضلك ؟ وهل بيكون عقب التخرج من البرنامج ع طول ؟

ممكن تفسير ؟

​@@lifeissweet6710يعني في الجاهلية(قبل ان يسلم عمر بن الخطاب) لم يكن للمرأة أي قيمة وشأن وحقوق حتى جاء الإسلام واعطاها حقها وأعلى من شأنها

حسيت بالإنتماء 🥲 حتى أنا الطريق من و إلى الكلية ساعتين و أربيعين دقيقة🚶🏻‍♀️