لايغفره لمن مات عليه

@@user-qr1yf4en7w تمام .جزاك الله خيرا عالتوضيح

قصده لجميع المسلمين على الاغلب

القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النساء - الآية 48. ثم أخبر تعالى : أنه ( لا يغفر أن يشرك به ) أي : لا يغفر لعبد لقيه وهو مشرك به ( ويغفر ما دون ذلك ) أي : من الذنوب ( لمن يشاء ) أي : من عباده اي ان الله لا يغفر للعبد إن مات وهو مشرك اما إن تاب غفر الله له واما بقية الذنوب فتدخل تحت مشيئه الله إن شاء غفر لصاحبها حتى وان لم يتب وإن شاء عذبه وهذا معنى كلام الشيخ وبقية الشيوخ والله اعلى واعلم والحمد لله الذي غلبت رحمتهُ غضبه

يقصد انه يغفر لجميع عباده لو تابوا وعلى فكرة يغفر للمشرك لو آمن بالله حتى لو قبل وفاته

ياقصد ٠٠٠انو لو مسلم أشر بالله وليعوذ بالله وقبل ميموت وتاب وأمن بالله ربنه يغفرله😢🥺🥹

@@Albaha-hd3eg لا مش لو مسلم أشرك وآمن تاني المقصود لو اي حد كافر آمن بالله قيل ما يموت ساعتها ربنا ممكن يغفرله ويدخله الجنة واصلا الي كان مسلم ومبقاش يآمن بالله مهو كده اصبح كافر برضو