جميل جدا الشرح والمحاضرة مفيدة ..شكرا د.مازن

تحية لكم من السويد

عوداً حميداً يا قناتنا العزيزة الفينيق

نتمنى عدم التوقف و فتح الباب امام جميع الشباب المثقف اليساري ليقدم اطروحاته من خلال نافذتكم الكريمة...

عين العقل أستاذي الفاضل.ضبابية عارمة في خطابات الأحزاب تصب كلها في هدف تزييف الصراع الطبقي.

نعم لليسار المعتدل اليسار هو التيار الصحيح

يعطيك العافية مشكور للقناة والدكتور

شكرا

احسنت الشرح في كشف ادعاءات ما يسمى اليسار وكشف التضليل الرأسمالي. ان الغاية هي تشويه حقيقة الصراع الطبقي

الف شكر دكتور!

اتمنى زيادة المحاضرات اللتي تنمي الوعي

مهما لفوا وداروا تبقى النظرية الماركسية التفسير الصحيح للطبقات والصراع بينها ، لأنها ببساطة تفسير علمي للواقع السياسي للمجتمعات عبر التاريخ مند الشيوعية البدائية . شكرا ذ.مازن ولقناة الفينيق

دكتورنا ما رأيك ب منظرين لتيار اليسار الجديد مثل هربرت ماركوزه و فلاسفة مدرسة فرانكفورت مثل هوركهايمر و ادورنو و والتر بينجمان

لطفاً بثوا فيديوات جديدة

شكرا ي دكتور

اتمنى المزيد من هكذا محاضرات رجاء

فالحقيقة لا أحد يعرف شيء الكل يتكلم عن مفاهيم فضفاضة مثل العدالة الحرية ... و كل شخص له مفهومه الخاص . صدق من قال إذا ضبطنا المفاهيم لإختقت جل الإشكليات الفلسفية

اشكرك على هذا الشرح البديع يا دكتورنا الموقر ، لكن اتمنى ان تكمل الصورة بايضاح كيف لم يستطع اقصى اليسار النجاح بتطبيق المجتمع الناجح امام ظلم و مأخذ الراسمالية،خاصة ان ذاك اليسار قد توفرت له كل الوسائل الكفيلة باستمرار منهجه( البشر - الخامات ).

بلا لف ولا دوران الاشتراكية و الشيوعية هي استعباد الافراد من قبل الدولة والرأسمالية هي استعباد الافراد ظن قبل رجال الاعمال. الحل لا بوجد ولاداعي لايهام الناس ان هناك حل. مادام فيه انسان يعمل كموظف فهناك استعباد. قديما قبل ظهور الزراعة والصناعة لم بكن انسان يعمل لاجل انسان اخر ، كل في عملها، في اقصى حد كان هناك تعاون في العمل بين افراد العائلة. المشكل ان الارض لم تعد تطيق عدد سكانها، و لو لا التكنولوجيا لانقرض جل سكان الترض بين كروب و مجاعات. تخيل انه لا توجد مصانع و لا جرارات و لاعمارات و لا سماد اثطناعي للتكثير من الانتاج الغذاء من فواكه ز خضر و لحوم و البان و جبن. كيف يعيش و اين تعيش مليار انسان فوق الارض.

الاشتراكية = لينين و سطالين و كوريا الشمالية و فنزويلا و كوبا و الصين و نقطة الى السطر

محاضرة قيمة جدا للدكتور مازن حنا فقط لدي عتاب صغير للمحاضر تكلم على الحزب الاشتراكي الفرنسي و دوره في العدوان الثلاثى ضد مصر و لكن الاسواء من ذلك ان اليسار الفرنسى كان هو الذي شرع للسلطات الخاصة اثنا ء الثورة الجزائرية و التي اعطت الغطاء القانوني للتعذيب و تنفيذ حكم الاعدام عى ازيد من الربعمية من الثوار عندما كان فرانسوا ميتيران الاشتراكي وزيرا للداخلية