لا إله إلا الله

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

بارك الله فيك عندنا جيل دايخ ذلحين الذكر يميل لذكر والأنثى تميل للأنثى نسأل الله السلامة والعافية و ان يبقينا على الفطره السليمه

فقط للتوضيح و لكي لا نحكم من مجدر مقطع صغير و نعترض أو نقبل بخطأ في الفهم و نخرج بنتيجة خاطئة. (يقال الرجل يميل للمرأة و العكس ، كوصف للخلقة البحتة المجردة ، خلق لذلك أي مصمم لذلك ، مثلما نقول أن المسدس مصمم لإطلاق النار و لكن لا يجوز الاحتجاج بذلك عند إطلاق المسدس نحو قتل النفس التي حرم الله، فعلى أرض الواقع إما يطلق ذلك الميل و يتواجد إما في حلال و إما في حرام، و الشريعة جاءت لقطع و منع حدوث ذلك الميل في الحرام و إعدامه بل و من نشوئه من الأساس بكثير من الأحكام و ذلك ان حدث فإنه من ضعف الإيمان و ليس كما الإنسان، أما كمال الإنسان كخلقة نفسية أو نقصه أو عدمه يعرف في مواضع الحلال داخل حدود الله، و الحديث نفسه الذي حث على الزواج أيضا أمر بالصوم لتحقيق الوجاء، و هو المقصد الشرعي الذي يجب تحقيقه ) و الله أعلم

محبة فطرية نعم مو عبادة شهوات يافقيه َ!!