أمين أمين أمين يارب العالمين أللهم أستجب لدعواتنا انك على كل شيء قدير

اللهم آمين يارب العالمين

النفس هي عبار عن هواء والتي طعطي الانسان القدر على التنفس واما الروح فاهي طيف/ الشبح وهي مسؤل عن تحريك الجسد والاية واد نفخت يعني النفس فهي من روحي تعني الشبح

و الله ياخي حتى انا كنت أعتقد ذلك لكن عندما سمعت تفسير اخر تغيرت قناعتي تماما لأنه الصراحة دقيق جدا و من القرٱن

دلنا على هذا التفسير من فضلك ​@@ahmedkarrouk

@@user-gy4oz8zy2o الدكتور يوسف ابو عواد الفرق بين النفس و الروح

لكن....إذ يخاطب الله عز وجل سيدنا عيسى صلى الله عليه وسلم يسأله اذا قد ادعى للناس بأنه هو و أمه الاهين من دونه قال سبحانك....الخ... ثم يواصل الرسول الكريم و هو يجيب على المولى العظيم: "انك تعلم ما في نفسي ولا أعلم ما في نفسك...." هل يعني هذا ان لله نفس؟ ام للمصطلح معنى اخرى؟؟؟؟ وشكرا.

@@krimbelkacem1957 تعلم مافي نفسي ولا اعلم مافي نفسك انك انت علام الغيوب و هنا النفس بمعنى الغيب وفي اية اخرى يقول الله تعالى «اني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرمااا» والمعنى انه حرم الظلم على ذاته مثل الآية (ويحذركم الله نفسه) اي ذاته

@@هاشتاق_الجزائر ليس لك الحق فشرحه هنا بسيط لكن في امور اخرى كان شرحه جيد و العلم لله

النفس هي العقل ...و الروح التي في الانسان تتغير وتنتقل من جسد لآخر يعني بعد أن تنتهي تجربة الحياه الدنيا يذهب الناس للجنه وبعدها يموتون ثم تعود الحياه الدنيا من جديد وتتناسخ الارواح والاجساد تبقى كما هي ويصبح الرجل أنثى والأنثى تصبح ذكر لان الانسان لابد ان يخوض تجربة انه يكون ذكر وأنثى وهكذا تستمر حياة البشر الى مالا نهايه ...ولكن الله لا يتغير فهو ذكر فقط

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته وأهلا وسهلا بكم في قناة "اقْرَأْ واسْتَمِعْ". من فضلكم إدعمونا بالضغط على زر الإشتراك، الإعجاب وجرس التنبيه. جزاكم الله خير الجزاء وتقبل صالح أعمالكم وغفر لكم ذنوبكم وبدلها حسنات وفرج الله همومكم وقضى لكم ديونكم وشفى مرضاكم ورحم موتاكم ويسر وقضى حوائجكم.../...

النفس هي ذات الإنسان المعنوية الشاعرة، وهي نور إلٓهي مركزها في الصدر وأشعتها سارية بواسطة الأعصاب في سائر أنحاء الجسد، وهذه النفس المسجونة في الجسد إنما تتعرّف بما يحيط بها من الأشياء بواسطة الحواس، فمن طريق العين تُبصر، وعن طريق الأذن تسمع وبالأنف تشمّ وبواسطة الجلد تحس وتلمس، وباللسان تذوق طعوم الأشياء، كما تعبّر به عمّا يجول فيها من الخواطر والأفكار، وبشيء من التفصيل نقول: إذا وقف أحدنا مثلاً أمام شاطئ البحر فلا شك أن رؤيته للبحر تجعله يخشع أمام هذا المنظر ويستعظمه وهذا الخشوع والاستعظام إنما هو خشوع النفس واستعظامها. وإذا وقع نظرنا على شخص عزيز على قلوبنا جُرحت يده جرحاً بليغاً، وجعل الدم يتقاطر منها، فلا بد أننا نحزن لهذا المشهد ونتألم على صاحبه، فهذا الحزن والألم الذي نجده إنما هو حزن النفس وألمها. وإذا كان أحد أقاربنا الذين نحبُّهم مسافراً سفراً بعيداً وسمعنا بعودته سالماً فهناك نسرُّ ونفرح، وما ذاك إلاّ فرح النفس وسرورها، وهكذا فالنفس هي العنصر الأساسي في الإنسان فهي التي تستعظم وتخشع وهي التي تحزن وتتكدّر، وتسرُّ وتفرح وترضى وتغضب وتتلذذ وتتألم وعليها المعوّل. والنفس هي المخاطبة دوماً في القرآن، وهي المكلَّفة بالسير في طريق الحق، وهي التي تتألم عندما تُعالج وتُداوى، وهي التي تتنعّم في الجنان فلا تبغي عنها حولا. وسمِّيت بالنفس لقيمتها النفيسة. وهذا غيض من فيض ممَّا تكلّم به عالمنا الجليل عن النفس، إذ أضاف ممهِّداً لأصل النفس قائلاً: في حديث شريف: (كنتُ كنزاً مخفياً فأحببتُ أن أُعرف فخلقتُ الخلقَ وعرَّفتهم بي فبي عرفوني)2. وتفصيلاً لمعنى هذا الحديث الشريف أقول: الكنز: هو الشيء الثمين الجميل والمراد به في الحديث الشريف: ذلك الجمال الإلٓهي العظيم والكمال العالي الرفيع. المخفي: الذي لا يعرفه أحد. فأحببت أن أُعرف: تُشير إلى كرمه تعالى وكبير فضله لأن من شأن الكريم أن يظهر كرمه ويُفيض برَّه وإحسانه. فخلقت الخلق: أي ليتنعَّموا بشهود ذلك الجمال الإلٓهي وليستغرقوا في رؤية ذلك الكمال الذي لا يتناهى، وهي تشير إلى إيجاده تعالى المخلوقات في ذلك العالم الذي يسمُّونه بعالم الأزل. وعرَّفتهم بي: أي: أشهدتهم عظمتي وفضلي عليهم في خلقهم. فبي عرفوني: أي عن طريق رؤيتهم لأنفسهم توصَّلوا لمعرفتي فتمتعوا برؤية ذلك الكنز العالي؛ إذ شاهدوا طرفاً من جمالي وكمالي. وقد كانت المخلوقات أول ما خلقها الله تعالى في ذلك العالم "عالم الأزل" نفوساً مجردةً من الصور والأجساد، فالإنسان والحيوان والسماء والأرض، والملَك والجآنُّ، وإن شئت فقل: كل المخلوقات كانت يومئذٍ من نوع واحد وذات صفة واحدة لا فرق ولا تفاوت بينها في شيء، وقد تمتَّعت هذه الأنفس كلها يومئذٍ برؤية ذلك الكنز وشغفت حبَّاً وهياماً بمشاهدة ذلك الجمال الإلٓهي العظيم.

​@@user-yb8fk7re6q النفس هي العقل ... والروح التي في الانسان تتغير وتنتقل من جسد لآخر يعني بعد أن تنتهي تجربة الحياه الدنيا يذهب الناس للجنه وبعدها يموتون وبعدها تعود الحياه الدنيا من جديد وتتناسخ الارواح والاجساد تبقى كما هي ويصبح الرجل أنثى والأنثى تصبح ذكر لان الانسان لابد ان يخوض تجربة انه يكون ذكر وأنثى وهكذا تستمر حياة البشر الى مالا نهايه ...ولكن الله لا يتغير فهو ذكر فقط

اللهم آمين 🤲 جزاك الله خير 😊

النفس هي العقل...و الروح التي في الانسان تتغير وتنتقل من جسد لآخر يعني بعد أن تنتهي تجربة الحياه الدنيا يذهب الناس للجنه وبعدها يموتون وبعدها تعود الحياه الدنيا من جديد وتتناسخ الارواح والاجساد تبقى كما هي ويصبح الرجل أنثى والأنثى تصبح ذكر لان الانسان لابد ان يخوض تجربة انه يكون ذكر وأنثى وهكذا تستمر حياة البشر الى مالا نهايه ...ولكن الله لا يتغير فهو ذكر فقط

اللهم صل على سيدنا ونبينا محمد اشرف المرسلين وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا

أجيبك وأسأل الله أن يوفقني في الإجابة : الإنسان هو : روح وجسد فقط .. والروح هي النفس (هي الذات) وهي القوة المدركة فينا نحن البشر والتي من خلالها نختار بين الخير والشر ونشعر ونتألم ونتحرك إراديا ... الخ . وأما الفرق بين الروح والنفس : الروح تنفخ في الجسد صافية بريئة مفطورة على التوحيد .. ثم الإنسان يكبر ويقوم بأعمال وأقوال .. وعند الموت هذه الروح تخرج نفسا .. إما أن تكون أعمالها وأقوالها خير ( ونفس وما سواها * قد أفلح من زكاها)..أو تكون الأعمال والأقوال شر (وقد خاب من دساها ).. ونستطيع أن نشبهها بالهاردسك .. تشتريه خالي من المعلومات .. المساحة خالية .. ثم أنت تخزن عليه الملفات التي عملت عليها .. وتخرجه ممتلئ .. الهارد نفسه ولكن هل هو مثلما دخل في الكومبيوتر مثلما خرج ؟ ولله المثل الأعلى والموضوع يطول شرحه ولكني اختصرته قدر الإمكان . وأخيرا موضوع الروح لانستطيع أن تتعمق فيه كثيرا لأنها من أمر الله ونحن نؤمن بوجود الروح وندرك وجودها من خلال مظاهرها ولكن لانعرف ماهي بالضبط . والله تعالى أعلم .

@@samour12355 اشكرك بارك الله بك

نعم .. الانسان يتكون من -الجسد وهذا الجسد هو القالب الذي تستخدمه النفس لانها في حياه ماديه وبالتالي تستخدم هذا الجسد الماده لتستطيع التعامل مع هذا العالم - النفس وهي المكلفه التي تنعم او تعذب وتتصف بصفات وفقاً لما تكتسبه - الروح وهي المدد او الصله بين العبد والمولى عز وجل ومن خلالها يكون الادراك وبها تستمد النفس التوجيه الروحي او التوجيه السماوي وبها تستمر العمليات اللا إراديه كنبضات القلب وغيرها والقرين هو وسيله الشيطان الى هذه النفس من الجهه الاخرى قال تعالى ( إني خالق بشر من طين .. فإذا سويته .. ونفخت فيه من روحي ...) الايه وأثناء النوم تخرج النفس من الجسد وتبقى الروح اما عند الموت تخرج النفس والروح من الجسد وهناك من يقول ان النفس عندما تدخل الجسد فبهذه الحاله يطلق على الجسد والنفس بإنها روح لا ادري على ماذا مستندين من ادله والله اعلم

​@@samour12355 النفس هي العقل وهي تبقى بالجسد بعد الموت ... والروح التي في الانسان تتغير وتنتقل من جسد لآخر يعني بعد أن تنتهي تجربة الحياه الدنيا يذهب الناس للجنه وبعدها يموتون وبعدها تعود الحياه الدنيا من جديد وتتناسخ الارواح والاجساد تبقى كما هي ويصبح الرجل أنثى والأنثى تصبح ذكر لان الانسان لابد ان يخوض تجربة انه يكون ذكر وأنثى وهكذا تستمر حياة البشر الى مالا نهايه ...ولكن الله لا يتغير فهو ذكر فقط

النفس هي العقل ... الروح ليست للبشر الروح هو الله الذي يسكن في الانسان وروح الله تتغير وتنتقل من جسد لآخر يعني بعد أن تنتهي تجربة الحياه الدنيا يذهب الناس للجنه وبعدها يموتون وبعدها تعود الحياه الدنيا من جديد وتتناسخ الارواح والاجساد تبقى كما هي ويصبح الرجل أنثى والأنثى تصبح ذكر لان الانسان لابد ان يخوض تجربة انه يكون ذكر وأنثى وهكذا تستمر حياة البشر الى مالا نهايه ...ولكن الله لا يتغير فهو ذكر فقط