Simo Kabir وهل المسلم يقتل المسلم ستقول لي هل شيعة مسلمين .لاا انا اقصد شيعة بالاقصد جيش الحر وشعب الحر داعش اسوء من بشار ولا يمثيلون اسلام حشى لي الله انا مسلم سنه كنت ادافع على داعش بس طلعت ريحتهم لعنهم الله

روح حارب اسرائيل او روح ساعد المسلمين فى مالى انت بتجاهد فى دول المسلمين

Simo Kabir متحاربون إسرائيل اذا انتو هيج مسلمين

الجهاد فى زمننا هذا علم وعمل وتقدم وتفكير لا قتل وسفك دماء ...

الحديث ده ضعيف اتقي الله

ابن سوريا أول شي تعلم كيف تكتب بعدين أكتب تعليق

مو شغلتك بدي اكتب على كيفي

Azad adam وانت اول شي تعلم كيف تتكلم مع الناس. الغلط بالكتابة لاهو عيب ولا حرام. العيب والحرام انك تتكلم مع الناس باستحقار وكبرياء راجع نفسك

ابن سوريا برأيك داعش يمثل الإسلام برأيك داعش يمثل المساعدة برأيك داعش سني ايش برأيك انت لم يذكر في القرآن الحرق وقتل المسلمين وتعذيب المسلمين ومن انتم لتحاسبو الكفار نحن نعرف أن الله يحاسب وليس انتم ذكر في القرآن سورة العابدون ونهايتها تقول لكم دينكم ولي دين دمرتم الحضارة السورية هل هم كانو كفار أم ماذا قتلتم 2 من الأتراك هل هم كانو كفار قتلتم مسلمين داخل قفص حديدي واسقطوه تمت الماء هل هذا فعل إسلامي أي إسلام تمثلون انتم ........ انتم تجيبون المشاكل لو مو انتم الإسلام كان سلام أمام الغرب وانتم تقتلون الإسلام وليس الكفار وتخربون بلادنا وتدمرون حضارتنا تبا لكم جميعا إلى جهنم وبأس المصير

انا مسلم ديني دين تسامح وداعش لاتمثلنا تفكرون السنه كلنا دواعش،نحنا انتفظته للحريه للاصلاح يكفي نعيش بجاهليه،والعبوديه

صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية والنهاية في عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف....صدام لم يعدم واختير وفق حسابات دقيقه تحاكي النصوص التوراتيه واختير منذ الولاده واليك الدلائل... آيات المجاوزة لبني إسرائيل اثنان الاولى في سورة الأعراف(١٣٨) والثانية في سورة يونس الآيه(٩٠) لذلك خطط الجمع الصهيوني في صناعة شخصيات الاول يلعب دور المهيب للتحقيق المجاوزة في سورة الأعراف والثاني يلعب دور الخليفة لتحقيق المجاوزة في سورة يونس لذلك انظر أين أعلنت الخلافه ذكر بني إسرائيل في سورة الأعراف في الآيات(١٠٥)**(١٢٨)**(١٣٧)**(١٣٨) الشرح طويل لكن نبذه عن الموضوع مواليد صدام ٢٨ /٤ / ١٩٣٧ (١٠٥) آية الارسال لبني إسرائيل ٤×٢٨=١١٢ ::١١٢+١٠٥=٢١٧(٢٠١٧)موعد اخذ القدس ٢٨ تعني فترة صدام كمهيب اعتبارا من ١٩٧٩ لغاية ٢٠٠٦ ١عمر صدام(٦٩) من ٣٧ لغاية ٢٠٠٦ في الاساس تسلسل الاعراف(٧) وآيات بني إسرائيل(٤) ناتج الضرب =٢٨ للموضوع تشعبات وبقية مطوله تابع ان شاء الله سبحانه وتعالى جذور المخطط تعود لسنة ١٩٧٤ حين زار جاك شيراك القبة حيث حدد له مسبقا يوم(٢٢) لبداية الحرب العراقيه الإيرانية ١٩٨٠و(٢٢) لتفجير القبة٢٠٠٦ بناءا " على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني الآيه(٢٢) الذي يبشر بالانحطاط كل بسيف اخيه لذلك كان الشهر الثاني وفي يوم ٢٢ الشراره وفي٢٠٠٧ أول سنة بعد ٢٠٠٦ لكون نهاية سورة الأعراف تنتهي بالاية ٢٠٦ التي نبهنا الله سبحانه وتعالى فيها من حرب الاستدراج والالحاد في أسماء الله الحسنى التي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب، الولي المرشد الاعلى )وفي الشهر الذي يلي موسم الحج علما ان تسلسل سورة الحج في القرآن(٢٢)

ي آختاة ي آخت صفية وزينب وفاطمة قال رسولنا قلي الله علية وسلم (تركتكم علي المهجة البيضاء ليلها كنهارها لايزيق عنها الي هالك) هل من يريد آقامة شرع الله آربهآبي ومجرم آنهآ والله السنون الخدآعات آقري حفظكي اللة

@@user-od4wc3ff8n المحجة و ليس المهجة هذا أولا ، ثانيا القتل و التدمير لا علاقة له بإقامة شرع الله

ياخيل الله إركبي . اللهم أنصر الإسلام و المسلمين و أذل الكفر و الكافرين و النفاق و المنافقين و الشرك و المشركين. العزة لله و بالله.

@@sultan2ye794 إقامة الشرع يصير بالبرلمان المسيحي هوه يطبقه مع صديقه الإنساني الملحد

صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية والنهاية في عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.&()&¥*&€&&

صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية والنهاية في عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.

صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية والنهاية في عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.صدام لم يعدم واختير وفق حسابات دقيقه تحاكي النصوص التوراتيه واختير منذ الولاده واليك الدلائل... آيات المجاوزة لبني إسرائيل اثنان الاولى في سورة الأعراف(١٣٨) والثانية في سورة يونس الآيه(٩٠) لذلك خطط الجمع الصهيوني في صناعة شخصيات الاول يلعب دور المهيب للتحقيق المجاوزة في سورة الأعراف والثاني يلعب دور الخليفة لتحقيق المجاوزة في سورة يونس لذلك انظر أين أعلنت الخلافه ذكر بني إسرائيل في سورة الأعراف في الآيات(١٠٥)**(١٢٨)**(١٣٧)**(١٣٨) الشرح طويل لكن نبذه عن الموضوع مواليد صدام ٢٨ /٤ / ١٩٣٧ (١٠٥) آية الارسال لبني إسرائيل ٤×٢٨=١١٢ ::١١٢+١٠٥=٢١٧(٢٠١٧)موعد اخذ القدس ٢٨ تعني فترة صدام كمهيب اعتبارا من ١٩٧٩ لغاية ٢٠٠٦ ١عمر صدام(٦٩) من ٣٧ لغاية ٢٠٠٦ في الاساس تسلسل الاعراف(٧) وآيات بني إسرائيل(٤) ناتج الضرب =٢٨ للموضوع تشعبات وبقية مطوله تابع ان شاء الله سبحانه وتعالى جذور المخطط تعود لسنة ١٩٧٤ حين زار جاك شيراك القبة حيث حدد له مسبقا يوم(٢٢) لبداية الحرب العراقيه الإيرانية ١٩٨٠و(٢٢) لتفجير القبة٢٠٠٦ بناءا " على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني الآيه(٢٢) الذي يبشر بالانحطاط كل بسيف اخيه لذلك كان الشهر الثاني وفي يوم ٢٢ الشراره وفي٢٠٠٧ أول سنة بعد ٢٠٠٦ لكون نهاية سورة الأعراف تنتهي بالاية ٢٠٦ التي نبهنا الله سبحانه وتعالى فيها من حرب الاستدراج والالحاد في أسماء الله الحسنى التي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب، الولي المرشد الاعلى )وفي الشهر الذي يلي موسم الحج علما ان تسلسل سورة الحج في القرآن(٢٢)

تنظيم دولة اسلامية مزيفة مع مخابرات أوروبا لتجنيد الشباب المغفلين والحمقى .

لولا الغرب لبقيت عبد تباع في اسواق النخاسه. ولا تبرر جريم بجريمة اخرى الغرب قتل وسرق بسم الحضارة ومسلمون سرقو ونهبو وقتلو بسم الدين كلا هما اخطءو وقتلو الأبرياء

@@isammoreno349 🤭😅😂😂😂😂😂😂😂😂لولا الغرب؟!؟هههه...فيك تقلي من اي بلد انت ؟!؟!!عشان بس نعرف فضل الغرب الكبير عليك انت وبلدك واهلك ...مليح انو طلعت من اسواق النخاسه كتر خيرو الغرب هههه

@@isammoreno349 انت حامل كم هائل من الضغينة والبغضاء ليس للإسلام والمسلمين فحسب بل حتى لنفسك انت لا تعلم

@@isammoreno349 عباد نصارى واليهود تبتغون العزة عند اليهود والنصارى من غير مؤمنين وعند الله تلتقي الخصوم يالاولياء الشيطان وحزبه

0

أتقصدين ان الله ينصر داعش ؟ ينصرهم لينكحو اعراضكم ؟

صنع جناحي حزب البعث في العراق وسوريا من أجل تهيئة الارضيه لهذا المشروع العالمي .(داعش )::صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية ونهاية فترتةفي عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى غير الله هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.صدام اختير وفق حسابات دقيقه تحاكي النصوص التوراتيه واختير منذ الولاده واليك الدلائل... آيات المجاوزة لبني إسرائيل اثنان الاولى في سورة الأعراف الآيه(١٣٨) والثانية في سورة يونس الآيه(٩٠) لذلك خطط الجمع الصهيوني في صناعة شخصيات الاول يلعب دور المهيب للتحقيق المجاوزة في سورة الأعراف والثاني يلعب دور الخليفة لتحقيق المجاوزة في سورة يونس لذلك انظر أين أعلنت الخلافه (الموصل مرقد يونس عليه السلام) ذكر بني إسرائيل في سورة الأعراف في الآيات(١٠٥)**(١٢٨)**(١٣٧)**(١٣٨) الشرح طويل لكن نبذه عن الموضوع مواليد صدام ٢٨ /٤ / ١٩٣٧ (١٠٥) آية الارسال لبني إسرائيل ٤×٢٨=١١٢ ::١١٢+١٠٥=٢١٧(٢٠١٧)موعد اخذ القدس ٢٨ تعني فترة صدام كمهيب اعتبارا من ١٩٧٩ لغاية ٢٠٠٦ عمر صدام(٦٩) من ٣٧ لغاية ٢٠٠٦ (٦٩) عدد مرات ذكر ابراهيم عليه السلام في المصحف الذي اوكل الله سبحانه وتعالى له الذبح ومناسك الحج في الاساس تسلسل الاعراف(٧) وآيات بني إسرائيل(٤) ناتج الضرب =٢٨ للموضوع تشعبات وبقية مطوله تابع ان شاء الله سبحانه وتعالى جذور المخطط تعود لسنة ١٩٧٤ حين زار جاك شيراك القبة حيث حدد له مسبقا يوم(٢٢) لبداية الحرب العراقيه الإيرانية ١٩٨٠ ومقابله الرقم ٤ /٩ / ١٩٨٠ و (٢٢)/٢ لتفجير القبة٢٠٠٦ ومقابله أيضا الرقم( ٤ ارهاب) بناءا " على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني الآيه(٢٢) الذي يبشر بالانحطاط كل بسيف اخيه لذلك كان الشهر الثاني وفي يوم ٢٢ الشراره وفي٢٠٠٧ أول سنة بعد ٢٠٠٦ لكون نهاية سورة الأعراف تنتهي بالاية ٢٠٦ التي نبهنا الله سبحانه وتعالى فيها من حرب الاستدراج والالحاد في أسماء الله الحسنى التي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب، الولي المرشد الاعلى )وفي الشهر الذي يلي موسم الحج علما ان تسلسل سورة الحج في القرآن(٢٢).::

لا

9.30pm oo9o9o9l{9pm o oo9o9o9l o o oo9o9o9l oo9o9o9l o lo oo9o9o9l oo9o9o9l oo9o9o9l o lo oo9o9o9l o oo9o9o9l o oo9o9o9l o 0 oo9l9oolo9o9oolo9l999oooooooo9o99o9o9o9olo9oo99o9oo9ooo9ooooooooo9ooolool9o9o9o9o9o9o9o99999ooo99oo999oooo9o99lo99o9o9o9ool9lool99oolo9o9loo99o9oool9olloo9ool99oo99oo9oo9ooooo9oo9o9o9oo99o9o9oooo99o9o9o99o9o9oo9o9o9ooo9o9oooo99oo9ol9o9o9oo99o9o9o9o9o9o9o9ooo0o9ooo99oo9l9l9oo9o9lo9o9oo9oo9ooo9ooo9oooo9o999o9o9ooooo9o9o9oo9l99lo

9.30pm oo9o9o9l{9oo9o99oo9ooo9o9o99oooo9ooo9o99o9lol9llo9oolooo9ooooooo9oo9o9oo9o9oooo9o9ooo9ooo9oloooo9o9l9o9oo9o9oo9o9l999o9oo9o9oo9oo99oooo99o9oo9o9o9lo9oooolooo9oo99ooooo9ol99oo9o9oo9o9ooo9o9o9o9o9l9o9o99o9o99oooo9o9oo9l99oloo9ll9llol9llll99l9o9lo9llllol9o999ll9olollo9l99lolloll9lo9llol9llo9lloo99lo99ol9ol9l9ll99ll9l9ol9lllol99ll9o9ll99l99lo9l9ololol99l9l9ll99l9l9o9lo9lol9lol9llo9ll9o9l99lo9llolo9ll9l9o9lo99lo9looololol9o9l9olo9lol9olool9loool9l9lo9o9l lo9o9lo9lo9ll9ll9

0 lo9ll99llo9l9ll9l9o9l9lo9l9looo9lo9lo9loo9lololo9lo López es el director 9 lomo 9.30pm que qué lo ololll9lol9lo9o9o9ll9l9l9ol9lol9ll99ol9lll9l9lol9o9lo9l9lo9lll9l9o99l9l9ll9llll9lo9l9l9lo9l9o99lo99l9oll99lll9lo9o9l9ll9lo9lo9lo9llo9l9l9l9o9llolo9lol999l99lloll9lo9o9l9olloo9l9o9ll9o9lolo9lol9o9lo9lolol9o9l9ll9olo9o9loloo9lo9lll9lo99lol9lol9olllo9o9llol9ll9looo9lo9o9o9lll9lloloolllo9o9lo9o9lol9oll9ol9lo9lol9olo9loolllo9ll9lll9oll9lo999lol99l99llllo9lll9o9lo9ll9ll9o9l9o

O 0 om la llave 9 lo mollejas en un o 9.30pm llevar 9pm 9 0 o 0 o 0 9 9 9 lo 9l En un recipiente lleno 9 o 9 o una oo9o9o9l o 0 oo9o9o9l l9l9lo9lol9lol9lo9l99o9l9lo9lo9ll99o9lol9l9lol9ll9o9ol9l9ol9llolol9ll9o9lo9l9ll99lollol9ll999lol9lol9l López de lo las olor a las 9 orejas de oreja o en lo ollol9o o o o o 0 otro día antes lo que los o

صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية والنهاية في عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.؛"^:&*&*

آنت ضد الارهآب أذا انت ضد الله وضد محمد صلوات الله علية ولست بي الاسلام في شي

لان اسرايل دولة حق وفلسطين ارهابية ويجب قتالها وقتال كل من فيها

لان اسرايل دولة حق وفلسطين ارهابية ويجب قتالها وقتال كل من فيها

@@user-od4wc3ff8n مش غير اسرائيل و الروس و وش داروه فالغوطة مننساش الاباء اللي دفنوا اولدهم بالمئات في نهار واحد و من بعد تجي اروبا تقولك المسلمون ارهاب لانهم قتلوا شخصا ا او اثنين تنظيم الدولة اخترقته المخابرات الاروبية

@@user-od4wc3ff8n ابو قصي من اي بلد انت

يعني اسلام داعش

الإسلام هوا داعش لاعنه دين الدواعش

​@@forgetlife8027كلامك صحيح و سوف تقوم خلافتنا ولاكن لا اضن انك سوف ترا هذا اليوم لأنك سوف تكون في جهنم

@@user-cy1dt8op6o هههههههههه بعرف كأنكم ابن ابليس محمد

@@forgetlife8027 على كيفك

صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية والنهاية في عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.&^%$=%:&_^&¥¥

انطم هههههههههههههههههههههههههههههههههههه مغباك

Spreading lies is your work, and your are really good on doing that. By the way, if you go to this Non-Islamic State, you will find Muslims being killed every single day by these Khawarij.

grigori rasputin وش نوع الصنف الي تتعاطاه

ايما يجد الهبل تجد الشيعة يضؤون له

Azad adam انت👆👆👆 محشش ☘🚬 هذا واضح من تعليقاتك وصورتك ايضا و اعتقد ان انت نصيري

Basha hooba Yusef كل هذا بغض لعلي بن ابي طالب ؟؟؟

Azad adam احسنت فعلا الحديث يطابق الواقع تماما

Basha hooba Yusef الرسول ايضا تحدث عن داعش هل هذا ايضا عندكم ضعيييييفففففف؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

Basha hooba Yusef الحديث يطابق الواقع تمام شئت ام ابيت

انت بطل

صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية ونهاية فترتةفي عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى غير الله هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.صدام اختير وفق حسابات دقيقه تحاكي النصوص التوراتيه واختير منذ الولاده واليك الدلائل... آيات المجاوزة لبني إسرائيل اثنان الاولى في سورة الأعراف الآيه(١٣٨) والثانية في سورة يونس الآيه(٩٠) لذلك خطط الجمع الصهيوني في صناعة شخصيات الاول يلعب دور المهيب للتحقيق المجاوزة في سورة الأعراف والثاني يلعب دور الخليفة لتحقيق المجاوزة في سورة يونس لذلك انظر أين أعلنت الخلافه (الموصل مرقد يونس عليه السلام) ذكر بني إسرائيل في سورة الأعراف في الآيات(١٠٥)**(١٢٨)**(١٣٧)**(١٣٨) الشرح طويل لكن نبذه عن الموضوع مواليد صدام ٢٨ /٤ / ١٩٣٧ (١٠٥) آية الارسال لبني إسرائيل ٤×٢٨=١١٢ ::١١٢+١٠٥=٢١٧(٢٠١٧)موعد اخذ القدس ٢٨ تعني فترة صدام كمهيب اعتبارا من ١٩٧٩ لغاية ٢٠٠٦ عمر صدام(٦٩) من ٣٧ لغاية ٢٠٠٦ (٦٩) عدد مرات ذكر ابراهيم عليه السلام في المصحف الذي اوكل الله سبحانه وتعالى له الذبح ومناسك الحج في الاساس تسلسل الاعراف(٧) وآيات بني إسرائيل(٤) ناتج الضرب =٢٨ للموضوع تشعبات وبقية مطوله تابع ان شاء الله سبحانه وتعالى جذور المخطط تعود لسنة ١٩٧٤ حين زار جاك شيراك القبة حيث حدد له مسبقا يوم(٢٢) لبداية الحرب العراقيه الإيرانية ١٩٨٠ ومقابله الرقم ٤ /٩ / ١٩٨٠ و (٢٢)/٢ لتفجير القبة٢٠٠٦ ومقابله أيضا الرقم( ٤ ارهاب) بناءا " على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني الآيه(٢٢) الذي يبشر بالانحطاط كل بسيف اخيه لذلك كان الشهر الثاني وفي يوم ٢٢ الشراره وفي٢٠٠٧ أول سنة بعد ٢٠٠٦ لكون نهاية سورة الأعراف تنتهي بالاية ٢٠٦ التي نبهنا الله سبحانه وتعالى فيها من حرب الاستدراج والالحاد في أسماء الله الحسنى التي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب، الولي المرشد الاعلى )وفي الشهر الذي يلي موسم الحج علما ان تسلسل سورة الحج في القرآن(٢٢)

صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية والنهاية في عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.. ؛:%؛

الله ينصركم يا اهل سنة وجماعة دول السلامي في شام وعراق وفي لأفغانستان

وضح .. مسالم لأهل السلام ومعادي لأهل العدى

لا عدواني

حسنا لا عدواني مع الاعداء نتركوهم يقتلوننا و يؤذوننا تحت ايطار المحبة و السلام ( فَإِذَا انْسَلَخَ الْأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُوا الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدْتُمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْْ وَاقْعُدُوا لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ زإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ [التوبة:5] وقال النبي ﷺ: أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله عز وجل ولكن سنترك هذه الايات و الاحاديث و ما امرنا الله و نتبع alex alex

@@saharalayounne6228 هكدا تتعامل كل مافيات العالم اما أن تكون في صفنا أو تموت .. أين هي حرية الإعتقاد

@CrackZone انت تحب فرض معتقدك على الأخر ولا تحب أن يفرض عليك الأخر معتقده .صديقي المشكلة ليست في وجود إلله أو لا المشكل كيف ستربط الإلله الرحيم وغيرها من الموصفات بتشرعات الإسلام الهمجية وغير أخلاقية و متناقضة مع بعضها

هذا التنظيم غبي جدا مؤسسة ارهابية

صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية والنهاية في عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.صدام لم يعدم واختير وفق حسابات دقيقه تحاكي النصوص التوراتيه واختير منذ الولاده واليك الدلائل... آيات المجاوزة لبني إسرائيل اثنان الاولى في سورة الأعراف(١٣٨) والثانية في سورة يونس الآيه(٩٠) لذلك خطط الجمع الصهيوني في صناعة شخصيات الاول يلعب دور المهيب للتحقيق المجاوزة في سورة الأعراف والثاني يلعب دور الخليفة لتحقيق المجاوزة في سورة يونس لذلك انظر أين أعلنت الخلافه ذكر بني إسرائيل في سورة الأعراف في الآيات(١٠٥)**(١٢٨)**(١٣٧)**(١٣٨) الشرح طويل لكن نبذه عن الموضوع مواليد صدام ٢٨ /٤ / ١٩٣٧ (١٠٥) آية الارسال لبني إسرائيل ٤×٢٨=١١٢ ::١١٢+١٠٥=٢١٧(٢٠١٧)موعد اخذ القدس ٢٨ تعني فترة صدام كمهيب اعتبارا من ١٩٧٩ لغاية ٢٠٠٦ ١عمر صدام(٦٩) من ٣٧ لغاية ٢٠٠٦ في الاساس تسلسل الاعراف(٧) وآيات بني إسرائيل(٤) ناتج الضرب =٢٨ للموضوع تشعبات وبقية مطوله تابع ان شاء الله سبحانه وتعالى جذور المخطط تعود لسنة ١٩٧٤ حين زار جاك شيراك القبة حيث حدد له مسبقا يوم(٢٢) لبداية الحرب العراقيه الإيرانية ١٩٨٠و(٢٢) لتفجير القبة٢٠٠٦ بناءا " على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني الآيه(٢٢) الذي يبشر بالانحطاط كل بسيف اخيه لذلك كان الشهر الثاني وفي يوم ٢٢ الشراره وفي٢٠٠٧ أول سنة بعد ٢٠٠٦ لكون نهاية سورة الأعراف تنتهي بالاية ٢٠٦ التي نبهنا الله سبحانه وتعالى فيها من حرب الاستدراج والالحاد في أسماء الله الحسنى التي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب، الولي المرشد الاعلى )وفي الشهر الذي يلي موسم الحج علما ان تسلسل سورة الحج في القرآن(٢٢)

لماذا لم نشاهد ولا عملية واحدة داخل ايران لماذا طهران بأمان بيمنا داعش تتفنن في تشويه الاسلام و قتل المسلمين الابرياء

قال الله وقاتلوهم حتى لاتكون فتنة ويكون الدين كله لله الجهاد هو مابينه رسول الله أيه النذل

نحارب المحتل بالورود؟

صنع جناحي حزب البعث في العراق وسوريا من أجل تهيئة الارضيه لهذا المشروع العالمي .(داعش )::صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية ونهاية فترتةفي عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى غير الله هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.صدام اختير وفق حسابات دقيقه تحاكي النصوص التوراتيه واختير منذ الولاده واليك الدلائل... آيات المجاوزة لبني إسرائيل اثنان الاولى في سورة الأعراف الآيه(١٣٨) والثانية في سورة يونس الآيه(٩٠) لذلك خطط الجمع الصهيوني في صناعة شخصيات الاول يلعب دور المهيب للتحقيق المجاوزة في سورة الأعراف والثاني يلعب دور الخليفة لتحقيق المجاوزة في سورة يونس لذلك انظر أين أعلنت الخلافه (الموصل مرقد يونس عليه السلام) ذكر بني إسرائيل في سورة الأعراف في الآيات(١٠٥)**(١٢٨)**(١٣٧)**(١٣٨) الشرح طويل لكن نبذه عن الموضوع مواليد صدام ٢٨ /٤ / ١٩٣٧ (١٠٥) آية الارسال لبني إسرائيل ٤×٢٨=١١٢ ::١١٢+١٠٥=٢١٧(٢٠١٧)موعد اخذ القدس ٢٨ تعني فترة صدام كمهيب اعتبارا من ١٩٧٩ لغاية ٢٠٠٦ عمر صدام(٦٩) من ٣٧ لغاية ٢٠٠٦ (٦٩) عدد مرات ذكر ابراهيم عليه السلام في المصحف الذي اوكل الله سبحانه وتعالى له الذبح ومناسك الحج في الاساس تسلسل الاعراف(٧) وآيات بني إسرائيل(٤) ناتج الضرب =٢٨ للموضوع تشعبات وبقية مطوله تابع ان شاء الله سبحانه وتعالى جذور المخطط تعود لسنة ١٩٧٤ حين زار جاك شيراك القبة حيث حدد له مسبقا يوم(٢٢) لبداية الحرب العراقيه الإيرانية ١٩٨٠ ومقابله الرقم ٤ /٩ / ١٩٨٠ و (٢٢)/٢ لتفجير القبة٢٠٠٦ ومقابله أيضا الرقم( ٤ ارهاب) بناءا " على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني الآيه(٢٢) الذي يبشر بالانحطاط كل بسيف اخيه لذلك كان الشهر الثاني وفي يوم ٢٢ الشراره وفي٢٠٠٧ أول سنة بعد ٢٠٠٦ لكون نهاية سورة الأعراف تنتهي بالاية ٢٠٦ التي نبهنا الله سبحانه وتعالى فيها من حرب الاستدراج والالحاد في أسماء الله الحسنى التي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب، الولي المرشد الاعلى )وفي الشهر الذي يلي موسم الحج علما ان تسلسل سورة الحج في القرآن(٢٢)

متبقاش تقو ل دعيش والله حرم والله انك تبعت على هذيه فتراءات

عرب قريش

Ahmad Albarrak كذبت

انتا داعشي

اين هم الان؟ 😂😂😂😂😂😂😂

صنع جناحي حزب البعث في العراق وسوريا من أجل تهيئة الارضيه لهذا المشروع العالمي .(داعش )::صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية ونهاية فترتةفي عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى غير الله هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.صدام اختير وفق حسابات دقيقه تحاكي النصوص التوراتيه واختير منذ الولاده واليك الدلائل... آيات المجاوزة لبني إسرائيل اثنان الاولى في سورة الأعراف الآيه(١٣٨) والثانية في سورة يونس الآيه(٩٠) لذلك خطط الجمع الصهيوني في صناعة شخصيات الاول يلعب دور المهيب للتحقيق المجاوزة في سورة الأعراف والثاني يلعب دور الخليفة لتحقيق المجاوزة في سورة يونس لذلك انظر أين أعلنت الخلافه (الموصل مرقد يونس عليه السلام) ذكر بني إسرائيل في سورة الأعراف في الآيات(١٠٥)**(١٢٨)**(١٣٧)**(١٣٨) الشرح طويل لكن نبذه عن الموضوع مواليد صدام ٢٨ /٤ / ١٩٣٧ (١٠٥) آية الارسال لبني إسرائيل ٤×٢٨=١١٢ ::١١٢+١٠٥=٢١٧(٢٠١٧)موعد اخذ القدس ٢٨ تعني فترة صدام كمهيب اعتبارا من ١٩٧٩ لغاية ٢٠٠٦ عمر صدام(٦٩) من ٣٧ لغاية ٢٠٠٦ (٦٩) عدد مرات ذكر ابراهيم عليه السلام في المصحف الذي اوكل الله سبحانه وتعالى له الذبح ومناسك الحج في الاساس تسلسل الاعراف(٧) وآيات بني إسرائيل(٤) ناتج الضرب =٢٨ للموضوع تشعبات وبقية مطوله تابع ان شاء الله سبحانه وتعالى جذور المخطط تعود لسنة ١٩٧٤ حين زار جاك شيراك القبة حيث حدد له مسبقا يوم(٢٢) لبداية الحرب العراقيه الإيرانية ١٩٨٠ ومقابله الرقم ٤ /٩ / ١٩٨٠ و (٢٢)/٢ لتفجير القبة٢٠٠٦ ومقابله أيضا الرقم( ٤ ارهاب) بناءا " على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني الآيه(٢٢) الذي يبشر بالانحطاط كل بسيف اخيه لذلك كان الشهر الثاني وفي يوم ٢٢ الشراره وفي٢٠٠٧ أول سنة بعد ٢٠٠٦ لكون نهاية سورة الأعراف تنتهي بالاية ٢٠٦ التي نبهنا الله سبحانه وتعالى فيها من حرب الاستدراج والالحاد في أسماء الله الحسنى التي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب، الولي المرشد الاعلى )وفي الشهر الذي يلي موسم الحج علما ان تسلسل سورة الحج في القرآن(٢٢).

صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية ونهاية فترتةفي عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى غير الله هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.صدام اختير وفق حسابات دقيقه تحاكي النصوص التوراتيه واختير منذ الولاده واليك الدلائل... آيات المجاوزة لبني إسرائيل اثنان الاولى في سورة الأعراف الآيه(١٣٨) والثانية في سورة يونس الآيه(٩٠) لذلك خطط الجمع الصهيوني في صناعة شخصيات الاول يلعب دور المهيب للتحقيق المجاوزة في سورة الأعراف والثاني يلعب دور الخليفة لتحقيق المجاوزة في سورة يونس لذلك انظر أين أعلنت الخلافه (الموصل مرقد يونس عليه السلام) ذكر بني إسرائيل في سورة الأعراف في الآيات(١٠٥)**(١٢٨)**(١٣٧)**(١٣٨) الشرح طويل لكن نبذه عن الموضوع مواليد صدام ٢٨ /٤ / ١٩٣٧ (١٠٥) آية الارسال لبني إسرائيل ٤×٢٨=١١٢ ::١١٢+١٠٥=٢١٧(٢٠١٧)موعد اخذ القدس ٢٨ تعني فترة صدام كمهيب اعتبارا من ١٩٧٩ لغاية ٢٠٠٦ عمر صدام(٦٩) من ٣٧ لغاية ٢٠٠٦ (٦٩) عدد مرات ذكر ابراهيم عليه السلام في المصحف الذي اوكل الله سبحانه وتعالى له الذبح ومناسك الحج في الاساس تسلسل الاعراف(٧) وآيات بني إسرائيل(٤) ناتج الضرب =٢٨ للموضوع تشعبات وبقية مطوله تابع ان شاء الله سبحانه وتعالى جذور المخطط تعود لسنة ١٩٧٤ حين زار جاك شيراك القبة حيث حدد له مسبقا يوم(٢٢) لبداية الحرب العراقيه الإيرانية ١٩٨٠ ومقابله الرقم ٤ /٩ / ١٩٨٠ و (٢٢)/٢ لتفجير القبة٢٠٠٦ ومقابله أيضا الرقم( ٤ ارهاب) بناءا " على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني الآيه(٢٢) الذي يبشر بالانحطاط كل بسيف اخيه لذلك كان الشهر الثاني وفي يوم ٢٢ الشراره وفي٢٠٠٧ أول سنة بعد ٢٠٠٦ لكون نهاية سورة الأعراف تنتهي بالاية ٢٠٦ التي نبهنا الله سبحانه وتعالى فيها من حرب الاستدراج والالحاد في أسماء الله الحسنى التي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب، الولي المرشد الاعلى )وفي الشهر الذي يلي موسم الحج علما ان تسلسل سورة الحج في القرآن(٢٢)...

صنع جناحي حزب البعث في العراق وسوريا من أجل تهيئة الارضيه لهذا المشروع العالمي

هههههه فهم الاغبياء

صوت المظلوم حيوان ناطق

@@user-en9vl1yz5n ايه والله صدقت

Mourad Tahar حياك ربي يا الغالي

صنع جناحي حزب البعث في العراق وسوريا من أجل تهيئة الارضيه لهذا المشروع العالمي .(داعش )::صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية ونهاية فترتةفي عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى غير الله هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.صدام اختير وفق حسابات دقيقه تحاكي النصوص التوراتيه واختير منذ الولاده واليك الدلائل... آيات المجاوزة لبني إسرائيل اثنان الاولى في سورة الأعراف الآيه(١٣٨) والثانية في سورة يونس الآيه(٩٠) لذلك خطط الجمع الصهيوني في صناعة شخصيات الاول يلعب دور المهيب للتحقيق المجاوزة في سورة الأعراف والثاني يلعب دور الخليفة لتحقيق المجاوزة في سورة يونس لذلك انظر أين أعلنت الخلافه (الموصل مرقد يونس عليه السلام) ذكر بني إسرائيل في سورة الأعراف في الآيات(١٠٥)**(١٢٨)**(١٣٧)**(١٣٨) الشرح طويل لكن نبذه عن الموضوع مواليد صدام ٢٨ /٤ / ١٩٣٧ (١٠٥) آية الارسال لبني إسرائيل ٤×٢٨=١١٢ ::١١٢+١٠٥=٢١٧(٢٠١٧)موعد اخذ القدس ٢٨ تعني فترة صدام كمهيب اعتبارا من ١٩٧٩ لغاية ٢٠٠٦ عمر صدام(٦٩) من ٣٧ لغاية ٢٠٠٦ (٦٩) عدد مرات ذكر ابراهيم عليه السلام في المصحف الذي اوكل الله سبحانه وتعالى له الذبح ومناسك الحج في الاساس تسلسل الاعراف(٧) وآيات بني إسرائيل(٤) ناتج الضرب =٢٨ للموضوع تشعبات وبقية مطوله تابع ان شاء الله سبحانه وتعالى جذور المخطط تعود لسنة ١٩٧٤ حين زار جاك شيراك القبة حيث حدد له مسبقا يوم(٢٢) لبداية الحرب العراقيه الإيرانية ١٩٨٠ ومقابله الرقم ٤ /٩ / ١٩٨٠ و (٢٢)/٢ لتفجير القبة٢٠٠٦ ومقابله أيضا الرقم( ٤ ارهاب) بناءا " على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني الآيه(٢٢) الذي يبشر بالانحطاط كل بسيف اخيه لذلك كان الشهر الثاني وفي يوم ٢٢ الشراره وفي٢٠٠٧ أول سنة بعد ٢٠٠٦ لكون نهاية سورة الأعراف تنتهي بالاية ٢٠٦ التي نبهنا الله سبحانه وتعالى فيها من حرب الاستدراج والالحاد في أسماء الله الحسنى التي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب، الولي المرشد الاعلى )وفي الشهر الذي يلي موسم الحج علما ان تسلسل سورة الحج في القرآن(٢٢)

مترجم للغه الانجليزية

@@user_Al-emam هو يقول عدة لغات

Ibrahim Alshaer الجزيرة إبرة يرجعوها صاروخ بلاستى

صنع جناحي حزب البعث في العراق وسوريا من أجل تهيئة الارضيه لهذا المشروع العالمي .(داعش )::صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية ونهاية فترتةفي عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى غير الله هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.صدام اختير وفق حسابات دقيقه تحاكي النصوص التوراتيه واختير منذ الولاده واليك الدلائل... آيات المجاوزة لبني إسرائيل اثنان الاولى في سورة الأعراف الآيه(١٣٨) والثانية في سورة يونس الآيه(٩٠) لذلك خطط الجمع الصهيوني في صناعة شخصيات الاول يلعب دور المهيب للتحقيق المجاوزة في سورة الأعراف والثاني يلعب دور الخليفة لتحقيق المجاوزة في سورة يونس لذلك انظر أين أعلنت الخلافه (الموصل مرقد يونس عليه السلام) ذكر بني إسرائيل في سورة الأعراف في الآيات(١٠٥)**(١٢٨)**(١٣٧)**(١٣٨) الشرح طويل لكن نبذه عن الموضوع مواليد صدام ٢٨ /٤ / ١٩٣٧ (١٠٥) آية الارسال لبني إسرائيل ٤×٢٨=١١٢ ::١١٢+١٠٥=٢١٧(٢٠١٧)موعد اخذ القدس ٢٨ تعني فترة صدام كمهيب اعتبارا من ١٩٧٩ لغاية ٢٠٠٦ عمر صدام(٦٩) من ٣٧ لغاية ٢٠٠٦ (٦٩) عدد مرات ذكر ابراهيم عليه السلام في المصحف الذي اوكل الله سبحانه وتعالى له الذبح ومناسك الحج في الاساس تسلسل الاعراف(٧) وآيات بني إسرائيل(٤) ناتج الضرب =٢٨ للموضوع تشعبات وبقية مطوله تابع ان شاء الله سبحانه وتعالى جذور المخطط تعود لسنة ١٩٧٤ حين زار جاك شيراك القبة حيث حدد له مسبقا يوم(٢٢) لبداية الحرب العراقيه الإيرانية ١٩٨٠ ومقابله الرقم ٤ /٩ / ١٩٨٠ و (٢٢)/٢ لتفجير القبة٢٠٠٦ ومقابله أيضا الرقم( ٤ ارهاب) بناءا " على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني الآيه(٢٢) الذي يبشر بالانحطاط كل بسيف اخيه لذلك كان الشهر الثاني وفي يوم ٢٢ الشراره وفي٢٠٠٧ أول سنة بعد ٢٠٠٦ لكون نهاية سورة الأعراف تنتهي بالاية ٢٠٦ التي نبهنا الله سبحانه وتعالى فيها من حرب الاستدراج والالحاد في أسماء الله الحسنى التي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب، الولي المرشد الاعلى )وفي الشهر الذي يلي موسم الحج علما ان تسلسل سورة الحج في القرآن(٢٢) ،. ،

صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية والنهاية في عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.؛"؛&%^&

نحنا وقعنا في لفخ من زعماان كم العشرية السوداء وعشنا وشفنا الموت وماررح نغلط ونكرر نفس الغلطة

اريد لكل طرف يلعب دوره فهنالك مثلا الحرب العراقيه الإيرانية طرف تبنى تاريخ بداية الحرب ٤ / ٩ والطرف الاخر ٢٢/ ٩ اما بعد ٢٠٠٣ طرف استفز بالرقم (٤) إرهاب والطرف الثاني استفز بالرقم(٢٢) حينما فجرة القبة في ٢٢ / ٢/ ٢٠٠٧ لاستكمال الحرب التي يقتل كل بسيف أخيه بناءا على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) ...صنع جناحي حزب البعث في العراق وسوريا من أجل تهيئة الارضيه لهذا المشروع العالمي .(داعش )::صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية ونهاية فترتةفي عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى غير الله هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.صدام اختير وفق حسابات دقيقه تحاكي النصوص التوراتيه واختير منذ الولاده واليك الدلائل... آيات المجاوزة لبني إسرائيل اثنان الاولى في سورة الأعراف الآيه(١٣٨) والثانية في سورة يونس الآيه(٩٠) لذلك خطط الجمع الصهيوني في صناعة شخصيات الاول يلعب دور المهيب للتحقيق المجاوزة في سورة الأعراف والثاني يلعب دور الخليفة لتحقيق المجاوزة في سورة يونس لذلك انظر أين أعلنت الخلافه (الموصل مرقد يونس عليه السلام) ذكر بني إسرائيل في سورة الأعراف في الآيات(١٠٥)**(١٢٨)**(١٣٧)**(١٣٨) الشرح طويل لكن نبذه عن الموضوع مواليد صدام ٢٨ /٤ / ١٩٣٧ (١٠٥) آية الارسال لبني إسرائيل ٤×٢٨=١١٢ ::١١٢+١٠٥=٢١٧(٢٠١٧)موعد اخذ القدس ٢٨ تعني فترة صدام كمهيب اعتبارا من ١٩٧٩ لغاية ٢٠٠٦ عمر صدام(٦٩) من ٣٧ لغاية ٢٠٠٦ (٦٩) عدد مرات ذكر ابراهيم عليه السلام في المصحف الذي اوكل الله سبحانه وتعالى له الذبح ومناسك الحج في الاساس تسلسل الاعراف(٧) وآيات بني إسرائيل(٤) ناتج الضرب =٢٨ للموضوع تشعبات وبقية مطوله تابع ان شاء الله سبحانه وتعالى جذور المخطط تعود لسنة ١٩٧٤ حين زار جاك شيراك القبة حيث حدد له مسبقا يوم(٢٢) لبداية الحرب العراقيه الإيرانية ١٩٨٠ ومقابله الرقم ٤ /٩ / ١٩٨٠ و (٢٢)/٢ لتفجير القبة٢٠٠٦ ومقابله أيضا الرقم( ٤ ارهاب) بناءا " على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني الآيه(٢٢) الذي يبشر بالانحطاط كل بسيف اخيه لذلك كان الشهر الثاني وفي يوم ٢٢ الشراره وفي٢٠٠٧ أول سنة بعد ٢٠٠٦ لكون نهاية سورة الأعراف تنتهي بالاية ٢٠٦ التي نبهنا الله سبحانه وتعالى فيها من حرب الاستدراج والالحاد في أسماء الله الحسنى التي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب، الولي المرشد الاعلى )وفي الشهر الذي يلي موسم الحج علما ان تسلسل سورة الحج في القرآن(٢٢)

ليش?

اريد لكل طرف يلعب دوره فهنالك مثلا الحرب العراقيه الإيرانية طرف تبنى تاريخ بداية الحرب ٤ / ٩ والطرف الاخر ٢٢/ ٩ اما بعد ٢٠٠٣ طرف استفز بالرقم (٤) إرهاب والطرف الثاني استفز بالرقم(٢٢) حينما فجرة القبة في ٢٢ / ٢/ ٢٠٠٧ لاستكمال الحرب التي يقتل كل بسيف أخيه بناءا على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) ...... ،،

لمادا

واين الجيوش العربية

صدام لم يعدم واختير وفق حسابات دقيقه تحاكي النصوص التوراتيه واختير منذ الولاده واليك الدلائل... آيات المجاوزة لبني إسرائيل اثنان الاولى في سورة الأعراف(١٣٨) والثانية في سورة يونس الآيه(٩٠) لذلك خطط الجمع الصهيوني في صناعة شخصيات الاول يلعب دور المهيب للتحقيق المجاوزة في سورة الأعراف والثاني يلعب دور الخليفة لتحقيق المجاوزة في سورة يونس لذلك انظر أين أعلنت الخلافه ذكر بني إسرائيل في سورة الأعراف في الآيات(١٠٥)**(١٢٨)**(١٣٧)**(١٣٨) الشرح طويل لكن نبذه عن الموضوع مواليد صدام ٢٨ /٤ / ١٩٣٧ (١٠٥) آية الارسال لبني إسرائيل ٤×٢٨=١١٢ ::١١٢+١٠٥=٢١٧(٢٠١٧)موعد اخذ القدس ٢٨ تعني فترة صدام كمهيب اعتبارا من ١٩٧٩ لغاية ٢٠٠٦ ١عمر صدام(٦٩) من ٣٧ لغاية ٢٠٠٦ في الاساس تسلسل الاعراف(٧) وآيات بني إسرائيل(٤) ناتج الضرب =٢٨ للموضوع تشعبات وبقية مطوله تابع ان شاء الله سبحانه وتعالى جذور المخطط تعود لسنة ١٩٧٤ حين زار جاك شيراك القبة حيث حدد له مسبقا يوم(٢٢) لبداية الحرب العراقيه الإيرانية ١٩٨٠و(٢٢) لتفجير القبة٢٠٠٦ بناءا " على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني الآيه(٢٢) الذي يبشر بالانحطاط كل بسيف اخيه لذلك كان الشهر الثاني وفي يوم ٢٢ الشراره وفي٢٠٠٧ أول سنة بعد ٢٠٠٦ لكون نهاية سورة الأعراف تنتهي بالاية ٢٠٦ التي نبهنا الله سبحانه وتعالى فيها من حرب الاستدراج والالحاد في أسماء الله الحسنى التي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب، الولي المرشد الاعلى )وفي الشهر الذي يلي موسم الحج علما ان تسلسل سورة الحج في القرآن(٢٢)صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية والنهاية في عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.

يواد يا ناصح برافو عليك

Ahmad K Mostafa اي فعلا

Ahmad K Mostafa u

Ahmad K Mostafa

Ahmad Moustafa اسأل ما شئت بيني وبينك الكتاب والسنة ناقشني بالعقل لابما يقال عن الدولة انا جاهز لحوارك 24 ساعة

علي المنشداوي _Alialmansedawe هههههاهههاي الشيعة ام و جد و خال الطائفية

علي المنشداوي _Alialmansedawe فديتك انت وكل شيعي بس ذول سعودية خوات نكاح يردون تمدد منظمه ويا ابطال العراقين ميدرون عالسيهم علس بلعراق 😂

ABDULLAH ANWAR JASIM كم مساحة مقبرة النجف خبرني😂😂😂

ABDULLAH ANWAR JASIM ابليس يلطم على فطائسكم بالموصل هههه

العراق العزيز‏ والله ما احد يتشرف فيها مقبرة اهل جهنم 😂😂😂😂😂😂😂😂😂

ابو البراء المهاجر أكون في خبر كان خير لي من إني أقتل شخص آخر فقط لانه يختلف عن معتقدي الأديان هي أفضل طريقه لجعل الإنسان يقتل إنسان آخر فقط لأنه يختلف معاه في المعتقد

ابو البراء المهاجر على الاقل لست مثلك ، دنيء يتمتع بقتل الناس

ليوناردو المطيري و تعاونوا علي البر و التقوى ولا تعاونوا علي الاثم و العدوان من قتل معاهد و من اذي معاهدا فقد اذاني من قتل نفس بغير نفس او فساد في الارض فكانما قتل الناس جميعا ومن احياها فكانما احيا الناس جميعا و ان جنحوا لسلم فاجنح لهم و توكل علي الله اليست تلك من الاوامر المحمدية؟ محمد لم يقتل مسيحيا علي الاطلاق في حياتة او امر بقتل احدا منهم و عندما غزا مكة و جمع الناس فقال لهم اذهبوا فانتم احرار و لم يقم باعدامات جماعية العرب او من يتحدثون العربية هم نحو300 مليون نسمة و الباقي يقعون في الشرق الاقصي و الادني لاسيا اي نحو مليار و اربعمئة الف اذا اردت ان تقول كما يقال الاسلام انتشر بالسيف اقترح فعلا انك من يحتاج الي المزيد من الاطلاع يا اخي سواء ان امنت بالله او لم تؤمن فالله ليس متضررا من ذلك و انا مثلي مثلك احيانا يراودني الشك في حقيقة الله و ما الي هنالك لكني اري انة حتي و ان كان محمد و المسيح لم يكونا رسولين بالفعل فهؤلاء اعظم الشخصيات في التاريخ الذين اوقفوا الجمود الفكري للناس كما كما قام محمد بتحويل اهل بلادة العابدين للتماثيل و الحجارة الي ديانة موحدة و كذلك المسيح مع اليهود و الروم اما من الناحية الحالية او عصرنا لم الانظمة الدولية تلك تواجدت بعد الحادي عشر من سبتمبر و ليس قبلها ولما قامت علي يد عميل الcia اسامة بن لادن ولما تلك الانظمة هي مفيدة للغرب اكثر من كونها ضارة كانهم اشارة خضراء للاستيلاء علي بترول الشرق الوسط لما تم الهجوم علي العراق من الغرب تحت مسمي اسلحة دمار شامل لم يجدوها ابدا؟

ليوناردو المطيري شكلك علماني ملحد لايهم يقول الله تعالى في القرآن ( انا ارسلناك رحمة للعالمين ) ونبينا نبي الرحمه والانسانيه لاتخلط الامور بغير علم تثقف قبل انت تتكلم ولاتجعل حقدك على الاسلام يدفعك لمغالطت نفسك

تفوه عليكم دين ا يرهابي

اريد لكل طرف يلعب دوره فهنالك مثلا الحرب العراقيه الإيرانية طرف تبنى تاريخ بداية الحرب ٤ / ٩ والطرف الاخر ٢٢/ ٩ اما بعد ٢٠٠٣ طرف استفز بالرقم (٤) إرهاب والطرف الثاني استفز بالرقم(٢٢) حينما فجرة القبة في ٢٢ / ٢/ ٢٠٠٧ لاستكمال الحرب التي يقتل كل بسيف أخيه بناءا على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) ...؛"^:%^&**

اريد لكل طرف يلعب دوره فهنالك مثلا الحرب العراقيه الإيرانية طرف تبنى تاريخ بداية الحرب ٤ / ٩ والطرف الاخر ٢٢/ ٩ اما بعد ٢٠٠٣ طرف استفز بالرقم (٤) إرهاب والطرف الثاني استفز بالرقم(٢٢) حينما فجرة القبة في ٢٢ / ٢/ ٢٠٠٧ لاستكمال الحرب التي يقتل كل بسيف أخيه بناءا على نص في كتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) ...؛"^:%^&**