رحم الله أيام كنا في موريتانيا نخاف أن نعاب بعدم حفظ المعلقات و شعر المتنبي و ابو تمام و غيرهم كنا صغارا لكن نحفظ الكثير من الشعر فكانت لغتنا سليمة و اليوم نحن غرباء في الوطن أجيال لا تعرف لغة أجدادنا يا الله

أظن لو عاد الأعشى وسمع قصيدته بصوتك يا اخ فالح لقبل رأسك

يامن يمر من هنا.....ياحبيبى صل على محمد وآل محمد....صلى الله عليه وعلى آله وسلم...ولك الأجر والثواب .............والشفاعه

أحترم هذا الرجل ( فالح القضاع ) بطريقة لا يتصورها أحد إلقائه يطرب المستمع بفعل إلمامه باللغة العربية الفصحى وعلم العروض في الشعر وأوزانه لله در درك أيها الإعلامي الكويتي القدير لك مني خالص الشكر والتقدير والاحترام

وَدِّع هُرَيرَةَ إِنَّ الرَكبَ مُرتَحِلُ وَهَل تُطيقُ وَداعاً أَيُّها الرَجُلُ غَرّاءُ فَرعاءُ مَصقولٌ عَوارِضُها تَمشي الهُوَينا كَما يَمشي الوَجي الوَحِلُ كَأَنَّ مِشيَتَها مِن بَيتِ جارَتِها مَرُّ السَحابَةِ لا رَيثٌ وَلا عَجَلُ تَسمَعُ لِلحَليِ وَسواساً إِذا اِنصَرَفَت كَما اِستَعانَ بِريحٍ عِشرِقٌ زَجِلُ لَيسَت كَمَن يَكرَهُ الجيرانُ طَلعَتَها وَلا تَراها لِسِرِّ الجارِ تَختَتِلُ يَكادُ يَصرَعُها لَولا تَشَدُّدُها إِذا تَقومُ إِلى جاراتِها الكَسَلُ إِذا تُعالِجُ قِرناً ساعَةً فَتَرَت وَاِهتَزَّ مِنها ذَنوبُ المَتنِ وَالكَفَلُ مِلءُ الوِشاحِ وَصِفرُ الدَرعِ بَهكَنَةٌ إِذا تَأَتّى يَكادُ الخَصرُ يَنخَزِلُ صَدَّت هُرَيرَةُ عَنّا ما تُكَلِّمُنا جَهلاً بِأُمِّ خُلَيدٍ حَبلَ مَن تَصِلُ أَأَن رَأَت رَجُلاً أَعشى أَضَرَّ بِهِ رَيبُ المَنونِ وَدَهرٌ مُفنِدٌ خَبِلُ نِعمَ الضَجيعُ غَداةَ الدَجنِ يَصرَعَها لِلَّذَةِ المَرءِ لا جافٍ وَلا تَفِلُ هِركَولَةٌ فُنُقٌ دُرمٌ مَرافِقُها كَأَنَّ أَخمَصَها بِالشَوكِ مُنتَعِلُ إِذا تَقومُ يَضوعُ المِسكُ أَصوِرَةً وَالزَنبَقُ الوَردُ مِن أَردانِها شَمِلُ ما رَوضَةٌ مِن رِياضِ الحَزنِ مُعشَبَةٌ خَضراءُ جادَ عَلَيها مُسبِلٌ هَطِلُ يُضاحِكُ الشَمسَ مِنها كَوكَبٌ شَرِقٌ مُؤَزَّرٌ بِعَميمِ النَبتِ مُكتَهِلُ يَوماً بِأَطيَبَ مِنها نَشرَ رائِحَةٍ وَلا بِأَحسَنَ مِنها إِذ دَنا الأُصُلُ عُلَّقتُها عَرَضاً وَعُلَّقَت رَجُلاً غَيري وَعُلَّقَ أُخرى غَيرَها الرَجُلُ وَعَلَّقَتهُ فَتاةٌ ما يُحاوِلُها مِن أَهلِها مَيِّتٌ يَهذي بِها وَهِلُ وَعُلِّقَتني أُخَيرى ما تُلائِمُني فَاِجتَمَعَ الحُبَّ حُبّاً كُلُّهُ تَبِلُ فَكُلُّنا مُغرَمٌ يَهذي بِصاحِبِهِ ناءٍ وَدانٍ وَمَحبولٌ وَمُحتَبِلُ قالَت هُرَيرَةُ لَمّا جِئتُ زائِرَها وَيلي عَلَيكَ وَوَيلي مِنكَ يا رَجُلُ يا مَن يَرى عارِضاً قَد بِتُّ أَرقُبُهُ كَأَنَّما البَرقُ في حافاتِهِ الشُعَلُ لَهُ رِدافٌ وَجَوزٌ مُفأَمٌ عَمِلٌ مُنَطَّقٌ بِسِجالِ الماءِ مُتَّصِلُ لَم يُلهِني اللَهوُ عَنهُ حينَ أَرقُبُهُ وَلا اللَذاذَةُ مِن كَأسٍ وَلا الكَسَلُ فَقُلتُ لِلشَربِ في دُرنى وَقَد ثَمِلوا شيموا وَكَيفَ يَشيمُ الشارِبُ الثَمِلُ بَرقاً يُضيءُ عَلى أَجزاعِ مَسقِطِهِ وَبِالخَبِيَّةِ مِنهُ عارِضٌ هَطِلُ قالوا نِمارٌ فَبَطنُ الخالِ جادَهُما فَالعَسجَدِيَّةُ فَالأَبلاءُ فَالرِجَلُ فَالسَفحُ يَجري فَخِنزيرٌ فَبُرقَتُهُ حَتّى تَدافَعَ مِنهُ الرَبوُ فَالجَبَلُ حَتّى تَحَمَّلَ مِنهُ الماءَ تَكلِفَةً رَوضُ القَطا فَكَثيبُ الغَينَةِ السَهِلُ يَسقي دِياراً لَها قَد أَصبَحَت عُزُباً زوراً تَجانَفَ عَنها القَودُ وَالرَسَلُ وَبَلدَةً مِثلِ ظَهرِ التُرسِ موحِشَةٍ لِلجِنِّ بِاللَيلِ في حافاتِها زَجَلُ لا يَتَنَمّى لَها بِالقَيظِ يَركَبُها إِلّا الَّذينَ لَهُم فيما أَتَوا مَهَلُ جاوَزتُها بِطَليحٍ جَسرَةٍ سُرُحٍ في مِرفَقَيها إِذا اِستَعرَضتَها فَتَلُ إِمّا تَرَينا حُفاةً لا نِعالَ لَنا إِنّا كَذَلِكَ ما نَحفى وَنَنتَعِلُ فَقَد أُخالِسُ رَبَّ البَيتِ غَفلَتَهُ وَقَد يُحاذِرُ مِنّي ثُمَّ ما يَئلُ وَقَد أَقودُ الصَبى يَوماً فَيَتبَعُني وَقَد يُصاحِبُني ذو الشِرَّةِ الغَزِلُ وَقَد غَدَوتُ إِلى الحانوتِ يَتبَعُني شاوٍ مِشَلٌّ شَلولٌ شُلشُلٌ شَوِلُ في فِتيَةٍ كَسُيوفِ الهِندِ قَد عَلِموا أَن لَيسَ يَدفَعُ عَن ذي الحيلَةِ الحِيَلُ نازَعتُهُم قُضُبَ الرَيحانِ مُتَّكِئاً وَقَهوَةً مُزَّةٌ راوُوقُها خَضِلُ لا يَستَفيقونَ مِنها وَهيَ راهَنَةٌ إِلّا بِهاتِ وَإِن عَلَّوا وَإِن نَهِلوا يَسعى بِها ذو زُجاجاتٍ لَهُ نُطَفٌ مُقَلِّصٌ أَسفَلَ السِربالِ مُعتَمِلُ وَمُستَجيبٍ تَخالُ الصَنجَ يَسمَعُهُ إِذا تُرَجِّعُ فيهِ القَينَةُ الفُضُلُ مِن كُلِّ ذَلِكَ يَومٌ قَد لَهَوتُ بِهِ وَفي التَجارِبِ طولُ اللَهوِ وَالغَزَلُ وَالساحِباتُ ذُيولَ الخَزِّ آوِنَةً وَالرافِلاتُ عَلى أَعجازِها العِجَلُ أَبلِغ يَزيدَ بَني شَيبانَ مَألُكَةً أَبا ثُبيتٍ أَما تَنفَكُّ تَأتَكِلُ أَلَستَ مُنتَهِياً عَن نَحتِ أَثلَتِنا وَلَستَ ضائِرَها ما أَطَّتِ الإِبِلُ تُغري بِنا رَهطَ مَسعودٍ وَإِخوَتِهِ عِندَ اللِقاءِ فَتُردي ثُمَّ تَعتَزِلُ لَأَعرِفَنَّكَ إِن جَدَّ النَفيرُ بِنا وَشُبَّتِ الحَربُ بِالطُوّافِ وَاِحتَمَلوا كَناطِحٍ صَخرَةً يَوماً لِيَفلِقَها فَلَم يَضِرها وَأَوهى قَرنَهُ الوَعِلُ لَأَعرِفَنَّكَ إِن جَدَّت عَداوَتُنا وَاِلتُمِسَ النَصرُ مِنكُم عوضُ تُحتَمَلُ تُلزِمُ أَرماحَ ذي الجَدَّينِ سَورَتَنا عِندَ اللِقاءِ فَتُرديهِم وَتَعتَزِلُ لا تَقعُدَنَّ وَقَد أَكَّلتَها حَطَباً تَعوذُ مِن شَرِّها يَوماً وَتَبتَهِلُ قَد كانَ في أَهلِ كَهفٍ إِن هُمُ قَعَدوا وَالجاشِرِيَّةِ مَن يَسعى وَيَنتَضِلُ سائِل بَني أَسَدٍ عَنّا فَقَد عَلِموا أَن سَوفَ يَأتيكَ مِن أَنبائِنا شَكَلُ وَاِسأَل قُشَيراً وَعَبدَ اللَهِ كُلُّهُمُ وَاِسأَل رَبيعَةَ عَنّا كَيفَ نَفتَعِلُ إِنّا نُقاتِلُهُم ثُمَّتَ نَقتُلُهُم عِندَ اللِقاءِ وَهُم جاروا وَهُم جَهِلوا كَلّا زَعَمتُم بِأَنّا لا نُقاتِلُكُم إِنّا لِأَمثالِكُم يا قَومَنا قُتُلُ حَتّى يَظَلَّ عَميدُ القَومِ مُتَّكِئاً يَدفَعُ بِالراحِ عَنهُ نِسوَةٌ عُجُلُ أَصابَهُ هِندُوانِيٌّ فَأَقصَدَهُ أَو ذابِلٌ مِن رِماحِ الخَطِّ مُعتَدِلُ قَد نَطعَنُ العيرَ في مَكنونِ فائِلِهِ وَقَد يَشيطُ عَلى أَرماحِنا البَطَلُ هَل تَنتَهونَ وَلا يَنهى ذَوي شَطَطٍ كَالطَعنِ يَذهَبُ فيهِ الزَيتُ وَالفُتُلُ إِنّي لَعَمرُ الَّذي خَطَّت مَناسِمُها لَهُ وَسيقَ إِلَيهِ الباقِرُ الغُيُلُ لَئِن قَتَلتُم عَميداً لَم يَكُن صَدَداً لَنَقتُلَن مِثلَهُ مِنكُم فَنَمتَثِلُ لَئِن مُنيتَ بِنا عَن غِبِّ مَعرَكَةٍ لَم تُلفِنا مِن دِماءِ القَومِ نَنتَفِلُ نَحنُ الفَوارِسُ يَومَ الحِنوِ ضاحِيَةً جَنبي فُطَيمَةَ لا ميلٌ وَلا عُزُلُ قالوا الرُكوبَ فَقُلنا تِلكَ عادَتُنا أَو تَنزِلونَ فَإِنّا مَعشَرٌ نُزُلُ

من الجزائر نحييكم للعرب ذكر طيب احبه

للأسف أستاذ فالح فلم يعد فى هذا الجيل من يهتم للغة الضاد - إلا من رحم ربى - ولكن أبشرت خيرا حينما وجدت الكثير من التعليقات الإيجابيه .. أكمل أخى عسى أن ينتبه هذا الجيل لعظمة لغتهم .

زاد عشقي للعربية و للشعر بروعة إلقائك ،عندما اريد التفريج عن نفسي و تمتيع سمعي أُنصت للأشعار بإلقائك . أدامك الله صوتا نديا للغة القرآن و جعل عملك هذا في ميزان حسناتك.

وَقَدْ أقُودُ الصّبَى يَوْماً فيَتْبَعُني وقدْ يصاحبني ذوالشَّرة ِ الغزلُ وَقَدْ غَدَوْتُ إلى الحَانُوتِ يَتْبَعُني شَاوٍ مِشَلٌّ شَلُولٌ شُلشُلٌ شَوِلُ بيت عجيب

أصبحت مدمن على صوتك يا أستاذ فالح وحفظت الكثير من القصائد شكرا جزيلا

كل يوم اعيدها ، اعظم قصيدة في التاريخ

والصمت في حرم الجمال جمال،،، أطال الله العظيم بقاءك عمرا ونفعا

نجم انت في الإلقاء و روعة الصوت و الإحساس تخونني الكلمات عن وصف جمال صوتك و عظمة الإلقاء استمر أيها النجم و بارك الله فيك

ما أجمل الادب العربي

حقا انك رائع جدا ولو عاد الاعشى والقيس وشعراء الجاهلية اجمع لرفعوا لك القبعة وانحنوا اكراما وتقديرا

بين أيام و أيام لا أستغني عن سماع صوتك و تشنيف أذني بعذب صوتك

من افضل المعلقات الى قلبي

فاجتمع الحب كله تبل الله ما اجمله من تصوير

لا تحرمنا من صوتك العذب يا اخ فالح اتمنى منك معلقة عبيد بن الابرص وبارك الله فيك وجزاك كل خير

لن ازيد علي ما سبقوني به الاخوة من ثناء عليك انت فالح في الالقاء بحق و ليت اساتذة اللغة حببونا فيها كما احببتها الان بصوتك متابعك من السودان

قالوا: الطراد فقلنا: تلك عادتنا .. أو تنزلون، فإنا معشرٌ نُزلُ لله در عـنزه وقـبائل الـعــرب جميعاً .. وكل عرقٍ ينبض بالعربيه 🤲🏼 🤲🏼

الله الله ... ما أجمل هذا الإلقاء .. لله درك اخ فالح

لا حرمنا الله هذا الصوت بهذا الاداء الأكثر من رائع انتا تُمتِعُنا اخ فالح حفظك الله كل الحب متابعك المُحِب ziad awwad

أكثر من رائع, يالجمال هذا الشعر و الإلقاء !

شكرا على المجهود وشكرا ألف مرة على القراءة التي تجمع بين رفعة الذوق وحسن الأداء ورخامة الصوت

الست منتهيا عن نحت اثلتنا... ولست ظائرها ما اطت الابل قمة الروعه يعطيك العافيه واستمررر يا استاذنا الفاضل

اللهم صل وسلم على محمد وال محمد عدد ما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون

اجمل صوت و احلى اداء بارك الله فيك آخ صالح القضاع.... انا معجب فيك كتير بتمنى دائماً تلقي قصائد

انا الان في منفوحة جوار منزل الاعشى

وقد غدوت إلى الحانوت يتبعني شاو مشل شلول شلشل شول يقول لكم الأعشى ذهبت إلى الخماره ويتبعني غلام يشوي اللحم وهو ماهر في الشواء وماهر في تقديم الشواء

ﻭﻗﺪ ﻏﺪﻭﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺤﺎﻧﻮﺕ ﻳﺘﺒﻌﻨﻲ ﺷﺎﻭ ﻣﺸﻞ ﺷﻠﻮﻝ ﺷﻠﺸﻞ ﺷﻮﻝ ﺍﻟﺤﺎﻧﻮﺕ : ﻣﻜﺎﻥ ﺑﻴﻊ ﺍﻟﺨﻤﺮ ﻭﺷﺮﺑﻪ . ﺷﺎﻭٍ : ﺍﻟﺸﺎﻭﻱ ﻫﻮ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺸﻮﻱ ﺍﻟﻠﺤﻢ . ﻣﺸﻞ : ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻀﻊ ﺍﻟﻠﺤﻢ ﻓﻲ ﺣﺪﻳﺪﺓ ﺍﻟﺸﻮﺍﺀ ﺍﻟﺸﻠﻮﻝ : ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺄﺧﺬ ﺍﻟﻠﺤﻢ ﻣﻦ ﺍﻟﻘﺪﺭ . ﻭﺍﻟﺸﻠﺸﻞ : ﺍﻟﺨﻔﻴﻒ ﺍﻟﻴﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ . ﺍﻟﺸﻮﻝ : ﺍﻟﺬﻱ ﻋﺎﺩﺗﻪ ﺧﻔﺔ ﺍﻟﻴﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ . فالأعشى يقول أنه ذهب للحانوت ، يصحبه غلام له يمتهن الشواء، ويجيد شوي اللحم وطبخه وتقديمه بأحسن ما يكون من خفة وسرعة

لم أدرك أن البحور يحير الحر في سلسال الأرواح والعلم ومن دون هذا الحسن لا ثقة فية والعروبة بالعربية يعصى على العصور

ياللروعه من الشاعر المخضرم الاعشي ويالروعة العبغري فالح القضاع استمر بنا ايها اللبغ

اخ فالح ----- صح لسانك على وسع خيالك وعلى القائك الرئع..تحياتي عبدالله البندقاني قحطان

صدقت العرب لما قالت بديع الشعر لزهير إذا رغب ولمرئ القيس اذا شرب وعنترة اذ ركب وطرفى أذ طرب

بارك الله فيك على هذا الاداء المميز ويسر لنا فهم العربية

الله أكبر العزة والأنفة العربية لامثيل لها..وتظهر في الشعر العربي

هذا الشعر وهذا سحر البيان هل يستطيع شعراء اليوم مثل هذا

لا أمل سماعها أبدا احسنت اخي فالح

الله اكبر ،لله درك يافالح القضاع ،واصل البقاء في القمه ولا اقول الى القمة لانك ماشاء الله وصلت ،بالتوفيق

طريقة إلقائكم رائعة رائعة رائعة لها عذوبة لذيذة ، سوف أشرحها بشكل مختصر على قناتي في الأيام القادمة

إِذَا تَــقُــومُ يَــضُــوعُ المِسْـكُ أصْوِرَةً... وَالـياسمين الــوَرْدُ مِـنْ أَرْدَانِهَا شَـمِـــلُ

نصيحة أن تضع النص، للراغبين في الحفظ في التعليقات مع التشكيل الأنيق نفسه قناة رائعة والآن أخبر جميع اصدقائي عنه رائع جدا أدعو لك من كل قلبي شكرا لك حقا شكرا شكرا شكرا

الي عاملين عدم اعجاب مخلوقين من نفس الطين؟؟؟؟؟ نريد ان نسمع للمنخل اليشكري جزاك الله خير

افضل القاء ماشاء الله..كاننا نعيش ايامهم ...

وقد غدوت الى الحانوت يتبعني شاو مشل شلول شلشل شولُ . اعتقد ان تكرار مثل هذه الالفاظ في البيت هو استعراض للعضلات من قبل الشاعر كي يثبت انه متمكن في اللغة

بارك الله فيك يا أستاذ فالح من أجمل ملقي القصائد مع جمال تقاسيم العود وجودة الاختيار

الحمدالله اني حافظ 3 معلقات (معلقة امرؤ القيس) و(معلقة الاعشئ) و(معلقة عمرؤ بن كلثوم) باقيلي 7معلقات واحفظهن كلهن 🙂

صلوا على رسول الله

السلام عليكم ما هدا الابداع في الكلام لغة القرآن اللغة العربية احسن واجمل لغة ياالله ما معنى شل مشل شلول ماهدا الإبداع لا أفهم ما معنى الببت ولكن سبحان الله فصاحة أهل المشرق بورك أهل الحجاز افتخر اني عربية تحية لكم من باريس

والله لا يمل من هذه القصيدة

اللهم صلي وسلم وبارك على 💎💎💎 سيدنا محمداً 💎💓💕💓💓💕💓💕

شكرا فالح القضاع عاش بوحك قصيده واداء رائع جدا

من اروع ما سمعت

صح لسانك ولسان الشاعر صناجه العرب ، الله يحفظكم ويحفظ الامه

انت رااااااائع اتمنى منك زيارة الجزائر انت اديب المعي ولك اطلالة شاعر عظيم

شكر لك يا اخي صالح انك والله اسعدتنيبهذه المعلقات

مشاء الله تبارك الله إلقاء قمة الروعة والجمال

جمال الإلقاء خيالي، عصي الدمع تستحق منك التفكير

ودّعْ هريرةَ إنْ الركبَ مرتحلُوهلْ تطيقُ وداعاً أيها الرّجلُغَرّاءُ فَرْعَاءُ مَصْقُولٌ عَوَارِضُهاتَمشِي الهُوَينا كما يَمشِي الوَجي الوَحِلُكَأنّ مِشْيَتَهَا مِنْ بَيْتِ جارَتِهَامرّ السّحابةِ لَا ريثٌ ولا عجلُتَسمَعُ للحَليِ وَسْوَاساً إذا انصَرَفَتْكمَا استَعَانَ برِيحٍ عِشرِقٌ زَجِلُليستْ كمنْ يكره الجيرانُ طلعتهاولا تراها لسرّ الجارِ تختتلُيَكادُ يَصرَعُها، لَوْلا تَشَدّدُهَاإذا تَقُومُ إلى جَارَاتِهَا الكَسَلُإذا تُعالِجُ قِرْناً سَاعة ً فَتَرَتْوَاهتَزّ منها ذَنُوبُ المَتنِ وَالكَفَلُمِلءُ الوِشاحِ وَصِفْرُ الدّرْعِ بَهكنَةٌإذا تَأتّى يَكادُ الخَصْرُ يَنْخَزِلُصدّتْ هريرةُ عنّا ما تكلّمناجهلاً بأمّ خليدٍ حبلَ من تصلُأَأَنْ رَأَتْ رَجُــلاً أَعْـــشَــى أَضَـرَّ بِــهِرَيـبُ المَـنُـونِ، وَدَهْـرٌ مـفْـنِـدٌ خَـبِــلُنِعمَ الضَّجِـيعُ غَـداةَ الدَّجـنِ يَصرَعهَـالِلّذّةِ المَرْءُ لا جَافٍ وَلا تَفِلُهركولةٌ فنقٌ درمٌ مرافقهاكأنّ أخمصنها بالشّوكِ منتعلُإذا تَقُومُ يَضُوعُ المِسْكُ أصْوِرَةوالزنبقُ الوردُ من أردانها شملما رَوْضَةٌ مِنْ رِياضِ الحَزْنِ مُعشبةٌخَضرَاءُ جادَ عَلَيها مُسْبِلٌ هَطِلُيضاحكُ الشمسَ منها كوكبٌ شرقٌمُؤزَّرٌ بِعَمِيمِ النّبْتِ مُكْتَهِلُيَوْماً بِأطْيَبَ مِنْهَا نَشْرَ رَائِحَةولا بأحسنَ منها إذْ دنا الأصلُعلّقتها عرضاً وعلقتْ رجلاًغَيرِي وَعُلّقَ أُخرَى غيرَها الرّجلُوَعُلّقَتْهُ فَتَاةٌ مَا يُحَاوِلُهَمِنْ أهلِها مَيّتٌ يَهذي بها وَهلُوَعُلّقَتْني أُخَيْرَى مَا تُلائِمُنيفاجتَمَعَ الحُبّ حُبّاً كُلّهُ تَبِلُفَكُلّنَا مُغْرَمٌ يَهْذِي بصَاحِبِهِنَاءٍ وَدَانٍ وَمَحْبُولٌ وَمُحْتَبِلُقالتْ هريرةُ لمّا جئتُ زائرهاوَيْلي عَلَيكَ، وَوَيلي منكَ يا رَجُلُيا مَنْ يَرَى عارِضا قَد بِتُّ أرْقُبُهُكأنّمَا البَرْقُ في حَافَاتِهِ الشُّعَلُلهُ ردافٌ وجوزٌ مفأمٌ عملٌمنطَّقٌ بسجالِ الماءِ متّصللمْ يلهني اللّهوُع نهُ حينَ أرقبهُوَلا اللّذاذَةُ مِنْ كأسٍ وَلا الكَسَلُفقلتُ للشَّربِ في درني وقد ثملواشِيموا وكيفَ يَشيمُ الشّارِبُ الثّملُبَرْقاً يُضِيءُ عَلى أجزَاعِ مَسْقطِهِوَبِالخَبِيّةِ مِنْهُ عَارِضٌ هَطِلُبَرْقاً يُضِيءُ عَلى أجزَاعِ مَسْقطِهِوَبِالخَبِيّةِ مِنْهُ عَارِضٌ هَطِلُقالُوا نِمَارٌ فبَطنُ الخالِ جَادَهُمافالعَسْجَدِيّةُ فالأبْلاءُ فَالرِّجَلُفَالسّفْحُ يَجرِي فخِنزِيرٌ فَبُرْقَتُهُحتى تدافعَ منهُ الرّبوُ فالجبلُحتى تحمّلَ منهُ الماءَ تكلفة ًرَوْضُ القَطَا فكَثيبُ الغَينةِ السّهِلُيَسقي دِياراً لَها قَدْ أصْبَحَتْ عُزَباًزوراً تجانفَ عنها القودُ والرَّسلُوبلدة ٍ مثلِ ظهرِ التُّرسِ موحشةللجِنّ بِاللّيْلِ في حَافَاتِهَا زَجَلُلا يَتَمَنّى لهَا بِالقَيْظِ يَرْكَبُهَاإلاّ الذينَ لهمْ فيما أتوا مهلُجاوزتها بطليحٍ جسرة ٍ سرحٍفي مِرْفَقَيها إذا استَعرَضْتَها فَتَلإمّا تَرَيْنَا حُفَاة ً لا نِعَالَ لَنَاإنّا كَذَلِكَ مَا نَحْفَى وَنَنْتَعِلُفقدْ أخالسُ ربَّ البيتِ غفلتهُوقدْ يحاذرُ مني ثمّ ما يئلُوَقَدْ أقُودُ الصّبَى يَوْماً فيَتْبَعُنيوقدْ يصاحبني ذو الشَّرةِ الغزلُوَقَدْ غَدَوْتُ إلى الحَانُوتِ يَتْبَعُنيشَاوٍ مِشَلٌّ شَلُولٌ شُلشُلٌ شَوِلُفي فِتيَة ٍ كَسُيُوفِ الهِندِ قد عَلِمُواأنْ لَيسَ يَدفعُ عن ذي الحيلةِ الحِيَلُنازعتهمْ قضبَ الرّيحانِ متكئاًوقهوة ً مزّة ً راووقها خضلُُلا يستفيقونَ منها، وهيَ راهنةٌإلاّ بِهَاتِ وَإنْ عَلّوا وَإنْ نَهِلُوايسعى بها ذو زجاجاتٍ لهُ نطفٌمُقَلِّصٌ أسفَلَ السّرْبالِ مُعتَمِلُوَمُستَجيبٍ تَخالُ الصَنجَ يَسمَعُهُإِذا تُرَجِّعُ فيهِ القَينَةُ الفُضُلُمنْ كلّ ذلكَ يومٌ قدْ لهوتُ بهوَفي التّجارِبِ طُولُ اللّهوِ وَالغَزَلُوالسّاحباتُ ذيولَ الخزّ آونة ًوالرّافلاتُ على أعجازها العجلُأبْلِغْ يَزِيدَ بَني شَيْبانَ مَألُكَة ًأبَا ثُبَيْتٍ أمَا تَنفَكُّ تأتَكِلُألَسْتَ مُنْتَهِياً عَنْ نَحْتِ أثلَتِنَاوَلَسْتَ ضَائِرَهَا مَا أطّتِ الإبِلُتُغْرِي بِنَا رَهْطَ مَسعُودٍ وَإخْوَتِهِعِندَ اللّقاءِ فتُرْدي ثمّ تَعتَزِلُلأعرفنّكَ إنْ جدّ النّفيرُ بناوَشُبّتِ الحَرْبُ بالطُّوَّافِ وَاحتَمَلواكناطحٍ صخرة يوماً ليفلقهافلمْ يضرها وأوهى قرنهُ الوعلُلأعرفنّكَ إنْ جدّتْ عداوتناوالتمسَ النّصر منكم عوضُ تحتملُتلزمُ أرماحَ ذي الجدّينِ سورتناعنْدَ اللّقاءِ، فتُرْدِيِهِمْ وَتَعْتَزِلُلا تقعدنّ، وقدْ أكلتها حطباًتعوذُ منْ شرّها يوماً وتبتهلُقد كانَ في أهلِ كَهفٍ إنْ هُمُ قعدواوَالجاشِرِيّةِ مَنْ يَسْعَى وَيَنتَضِلُسائلْ بني أسدٍ عنّا، فقد علمواأنْ سَوْفَ يأتيكَ من أنبائِنا شَكَلُوَاسْألْ قُشَيراً وَعَبْدَ الله كُلَّهُمُوَاسْألْ رَبيعَةَ عَنّا كَيْفَ نَفْتَعِلُإنّا نُقَاتِلُهُمْ ثُمّتَ نَقْتُلُهُمْعِندَ اللقاءِ وَهمْ جارُوا وَهم جهلواكلاّ زعمتمْ بأنا لا نقاتلكمْإنّا لأمْثَالِكُمْ يا قوْمَنا، قُتُلُحتى يَظَلّ عَمِيدُ القَوْمِ مُتّكِئاًيَدْفَعُ بالرّاحِ عَنْهُ نِسوَةٌ عُجُلُأصَابَهُ هِنْدُوَانيٌّ، فَأقْصَدَهُأو ذابلٌ منْ رماحِ الخطّ معتدلُقَدْ نَطْعنُ العَيرَ في مَكنونِ فائِلِهِوقدْ يشيطُ على أرماحنا البطلُهَلْ تَنْتَهون وَلا يَنهَى ذوِي شَططٍكالطّعنِ يذهبُ فيهِ الزّيتُ والفتلُإني لَعَمْرُ الذي خَطّتْ مَنَاسِمُهالهُ وسيقَ إليهِ الباقرِ الغيلُلئنْ قتلتمْ عميداً لمْ يكنْ صدداًلنقتلنْ مثلهُ منكمْ فنمتثلُلَئِنْ مُنِيتَ بِنَا عَنْ غِبّ مَعرَكَةلمْ تُلْفِنَا مِنْ دِمَاءِ القَوْمِ نَنْتَفِلُنحنُ الفوارسُ يومَ الحنو ضاحية ًجنبيْ فطينةَ لا ميلٌ ولا عزلُقالوا الرُّكوبَ فَقُلنا تلْكَ عادَتُناأوْ تنزلونَ فإنّا معشرٌ نزلُ

جزاك لله خيرا يا فالح ولاغرو إن طابت صنائع ماجدِِ كريم فماء العود من حيث يعصر

بكم انتم والشاعر تميم ...تميمه فلسطين ...تزهو وتورق اللغه العربيه من جديد

احسنت الالقاء استاذ فالح روعه الاحساس وجمال الكلمات مسك وعطر

الاعشى من بكر ابن وائل من سكان اليمامه في منفوحه قلب الرياض حالياً

ابداع يا أ. فالح دائما تكون حيث الروعه والابداع 🌹

رائع اخي فالح كانك عايشت الاعشى والله

أسأل الله أن يحفظ لك هذا الورق العظيم

وهل تطيق وداعا أيها الرجل ؟؟

احسن أداك في غاية الروعة

أتمنى نسمع لك القران الكريم بصوتك

كل الشعر جميل ولكن اعذب الشعر واجمله ياتي من اواسط جزيرة العرب

وويلي منك يا رجل

أداء خرافي تبا لهذا الزمان.

ماشاء الله الله يزيدك ثبات ..

ممتاز اخي فالح نحن في انتظار المزيد

الأداء فخم

1:10 صِفرُ الوشاحِ وملءُ الدرعِ بَهْكَنَةٌ .. إذا تأتَّى يكادُ الخصْرُ ينخَزِلُ ! ❤️👌🏻

يا حلاة لغتنا

الله الله جزاك الله خير يا استاذ فالح

مبدع ياستاذ فالح ، لا فض فوك .

بارك الله فيك وأكرمك وأحبك

تكفى يا فالح نبي قصيدة الأعشى في ذي قار بصوتك "لما التقينا كشفنا عن جماجمنا "

أنت راااااااائع يا أستاذنا زادك الله علم وتوفيق

والله ان لك صوت عذب

حفظك الله ورعاك

أمير الإلقاء جزاك الله خيرا

كأن مشيها من بيت جارتها مر السحابه لا ريث ولا عجل

افضل معلقة بالنسبه لي مع زهير

بوركتم أخانا فالح وجزاكم الله خيرا. ونلتمس منكم أن تزامنوا أصوات مثل صهيل خيل وهدير جمال أو حفيف رياح وزقزقة عصافير وغيرها من الأصوات التي نشأ على سماعها شعراء تلك الاعصر

مبدع أستاذ فالح

ادائك اكثر من رائع

أداء في قمة الروعة ما شاء الله

جزاك الله خيرا

ماشاءالله ابداااع..👍👍👂🌷

الله الله الله هم الملوك بنوا الملوك وراثة الفزاع

ما شاء الله اداء فصيح ومعبر

جزاك الله خير

احسنت قمت الروعه

اجمل شي بل عرب الشعر

اللهم صلي وسلم و با رك على سيدنا محمد و على آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين يا الله ما أجمل هذا الشعر العربي الجاهلي النابع من الفصاحه و الحكمه و الانفه و الفخر بالنفس و الاعتزاز بالنفس و الالقاء الرايع جدا جزاك الله خير كل خير استاد فالح القضاع على هذا العرض الرايع جدا من القصايد لو سمحت استاذ فالح نريد مزيد من شعر الشنفري و ألاعشي و تأبط شرا و طرفه ابن العبد البكري و الحارث بن الحلزه البكري و الحارث بن عباد البكري و شكرا لكم على هذا العرض الرايع جدا من القصايد