محمد صالح أسرار تكشف لأول مرا

  Рет қаралды 48,464

ديانات Religions

ديانات Religions

9 ай бұрын

1. #الحرية_العقلية #حوار_الأفكار#التحرر_من_المذاهب #الأخلاق_العالمية العلم_والمنطق
#محمد_صالح #الاخ_رشيد #صفوك_الشيخ #حامد_عبدالصمد #سهيلة #تحرر_الفكر
#مجتمع_متعدد_المعتقدات الديمقراطية_والعلمانية #الديمقراطية_والعلمانية #العقلانية_والمساواة
#حقوق_الإنسان_فوق_الأديان #التوعية_العلمية #التفكير_الحر #التعددية_الثقافية #التعددية_الثقافية
#التفكير_المستقل #مدنية_بلا_دين #حقوق_الإنسان_فوق_المعتقدات #العلم_والعقلانية 6. #التسامح_الديني
7. #العقلانية_بلا_حدود #الأخلاق_العالمية
www.religions12.com/

Пікірлер: 202
@LeutTwostars
@LeutTwostars 9 ай бұрын
احييك استاذ محمد صالح على اتزانك وهدوئك فى الرد على الاسئلة الموجهة لك . مهما كانت الافكار الهائجة تتاطاير حولك فإن هدوئك واتزانك دائما يجد الفكر الصالح.
@nabilamssafra6860
@nabilamssafra6860 9 ай бұрын
الف شكرا ياجمل
@searcher464
@searcher464 9 ай бұрын
كلا م جميل جدا
@Alm7841
@Alm7841 9 ай бұрын
شكرا جزيلا ❤
@najwaal-nayef2859
@najwaal-nayef2859 8 ай бұрын
طوال قرون تحكم من يسمون رجال الدين بطريقة تفكير الانسان في جميع الاديان لذا الاغلبية لم يتوصلوا الى معتقدات ناتجة عن علم ومعرفة بل عن تلقين مستمر غيب عقولهم وألغاها وجعلها جامدة تماماً لا تخرج من نطاق التلقين المستمر
@kaderkhemiri3882
@kaderkhemiri3882 8 ай бұрын
شكرا جزيلا 🇩🇿
@joj672
@joj672 8 ай бұрын
شكرآ لجميع المشاركين في هذا البث الرائع،،،موضوع مهم يجب أن يناقش بالمنطق...jim ملحد عراقي
@searcher464
@searcher464 9 ай бұрын
هلأ ❤❤❤
@najwaal-nayef2859
@najwaal-nayef2859 8 ай бұрын
من تعمقوا في دراسة الاديان هم اكثر من انقلبوا عليها بعد ان ادركوا ما فيها من تشويش على العقول وحشوها بمعلومات لم تعد تقنع الكثير من الناس بعدم منطقيتها او مطابقتها مع المعرفة التي توصل لها العلم والمعرفة والإدراك الإنساني الذي خرج من القمقم ليرى حقائق لم تكن في حسبان الاديان في ذاك الوقت من الازمنة الغابرة
@user-jw8bd4ie2w
@user-jw8bd4ie2w 9 ай бұрын
تحياتي لك استاذ قلبوش الغالي ولضيوفك الكرام استاذ محمد صالح وصفوك الشيخ
@monir221
@monir221 8 ай бұрын
محمد صالح لا يترك أحد حتى يتكلم هناك البعض يشتمون نعم صحيح لكن لا اقصد هؤلاء لكن محمد صالح يريد أن يثبت للناس انه حافظ للقرآن والأحاديث فقط ولا يريد أن يفهم أو يسمع فكرة هو فقط يسأل ويقول انت مسلم سني وشيعي فقط لا غير
@geirgebotany617
@geirgebotany617 9 ай бұрын
تحياتي للاستاذ محمد صالح وللشيخ البطل المحبوب صفوك. اتمنى لكم دوام الصحه والموفقيه لتنوير العقول المجمده بالثلوج.
@salimradih8047
@salimradih8047 8 ай бұрын
اغلى تحية من المغربلكم اعزتءي
@kinggeorge7533
@kinggeorge7533 9 ай бұрын
اركان الدين. الأسطورة والخرافة والسحر والشعوذة. والهلوسة والدروشة. ❤❤❤❤❤. والنصب والخداع
@elbekkaouifatiha7902
@elbekkaouifatiha7902 9 ай бұрын
❤❤❤
@segalraol191
@segalraol191 15 күн бұрын
وخاصة الإسلام
@pp-ww9dp
@pp-ww9dp 8 ай бұрын
نحن اللادينيون نحاول إنقاذ ارواح المسلمين من شرور الإسلام فهم اذا بقوا في هذا الدين سيجلب لهم الهلاك
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 8 ай бұрын
أفهم أولا ياجاهل وتعلم. إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته. فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام. فمما جاء في اليهودية حول العدل: {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15) ومما ورد في القصاص جاء في التوراة: {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21) ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين. أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان: {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41) أما الإسلام فقد جاء فيه: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91) فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا. وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى: { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41) لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين. ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة. وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة. هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين. منقول من مقالات الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@chasimack3340
@chasimack3340 3 ай бұрын
كلش تمام
@TheAwad99
@TheAwad99 Ай бұрын
كل اللي انت رغيته كوم وحمامه الرسول كوم تاني وآن آمراه مؤمنه ان وهبت نفسها للنبي وأراد آلنبي آن يستنكحها خالصه لك من دون المؤمنين
@husseinkkk162
@husseinkkk162 9 ай бұрын
استاذ التنوير والمنطق والحكمة والانسانية🌕العظيم صالح.🌕
@matthewmoves7933
@matthewmoves7933 9 ай бұрын
نعم ستكون نهاية الاسلام قريبة لا محالة بجهودكم وجهود الكثيرين.
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 8 ай бұрын
بعيده عن شواربكم ، اقرأ وتعلم يا جاهل . إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته. فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام. فمما جاء في اليهودية حول العدل: {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15) ومما ورد في القصاص جاء في التوراة: {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21) ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين. أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان: {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41) أما الإسلام فقد جاء فيه: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91) فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا. وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى: { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41) لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين. ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة. وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة. هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين. منقول من مقالات الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@sammyyes8143
@sammyyes8143 2 ай бұрын
ليس من الضرورة ننهي الأديان ولكن من الواجب لا أحد يتدخل بدين الاخر ويحتفظ به لنفسه ويحترم الإنسانية
@user-sf5gk3fo9d
@user-sf5gk3fo9d Ай бұрын
احلم يا طفل
@thameryadago6651
@thameryadago6651 Ай бұрын
الشاعر محمد ثلاث ارباع كلامه كلمة انت انت انت
@TfdsDrco-un6we
@TfdsDrco-un6we 19 күн бұрын
@@user-bh3wu6rc3i العدل اي عدل وهو حرم الخمر وحرم حتى التبني وهي عمل إنساني وإيجابي وماحرم العبودية للإنسان للإنسان ولو ذهب العبد على سيدة وهرب ماتقبل صلاته اي عدل تتحدث عنه ياجاهل اين الأهم تحرم عبودية شخص لشخص آخر أو التبني انت ودينك والهك الغير العادل ويصف نفسه بلعدل شي مضحك دينكم هش جدا صنعة العرب هو دين فاشل مثلهم صورتو إلهكم بااقبح الصفات ياعبد المكار اسكت وذهب وش لي جابك عند المتنورين ياجاهل نعجة دين انت فقط
@jevaraa
@jevaraa 9 ай бұрын
تحيه لكل الموجودين العظام
@rami_batt
@rami_batt 8 ай бұрын
محمد صالح رسول الإنسانية.
@MlhdMlhd
@MlhdMlhd 8 ай бұрын
اتفق معك
@bless9829
@bless9829 9 ай бұрын
❤❤❤❤❤❤❤❤❤
@jackzalin8554
@jackzalin8554 9 ай бұрын
ظهور الإسلام بلسيف ومسيرته إلى القرن العشرين كانت بلسيف والإرهاب لكن الإسلام مثله مثل باقي الأديان والمذاهب التي انقرضت عندما ضعفت قوتها وانتهى زمن الخوف والخجل منذو ظهور الإنسان ما يقارب عشرات الآلاف السنين تظهر هنا وهناك أديان وثمى تنقسم إلى مذاهب معادية بعضا البعض وفي آخر المطاف تنقرض وترمى في مزبلة التاريخ كما نشاهد اليوم ظهور الوجه الحقيقي للعقيدة المحمدية والشكر والتقدير أولا للإنترنت وامثالكم بالمناسبة إذا بلمستقبل لا يوجد جيل يكمل مسيرتكم سيأتي العقل الاصطناعي Künstliche Intelligenz. كل الشكر والتقدير والاحترام لكم جميعا.
@daliibrahim5620
@daliibrahim5620 16 күн бұрын
Das wäre super.. Danke für deine Kommentare
@maamartrichi8398
@maamartrichi8398 9 ай бұрын
You guys are great and very courageous from you to show a completely different point of view on the religion , it's very nice listening to you thanks a lot
@najwaal-nayef2859
@najwaal-nayef2859 8 ай бұрын
عقل الإنسان وضميره وأخلاقه هي سبيله للمعرفة آراء الاخرين لا يجب ان تكون مؤثرة في حياة اي انسان
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 8 ай бұрын
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته. فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام. فمما جاء في اليهودية حول العدل: {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15) ومما ورد في القصاص جاء في التوراة: {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21) ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين. أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان: {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41) أما الإسلام فقد جاء فيه: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91) فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا. وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى: { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41) لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين. ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة. وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة. هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين. منقول من مقالات الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@ramzihanna8538
@ramzihanna8538 9 ай бұрын
اى مسلم عندما تناقشه في نصوصه وتحصره في الزاويه وهو يعرف ماذا يوجد في كتبه فماذا يقول ان لا اعترف بهذا ولا هذا فانت تتكلم في القطب الشمالي فهو يذهب الى القطب الجنوبي وبالعكس وهكذا …….
@daliibrahim5620
@daliibrahim5620 16 күн бұрын
هو دكتاتورية هاكذا لا يستطيع أحد أن ينتقد والى طارت رقبته وإذا ضعفت دكتاتورية فليس لديه سوى هروب لأن أساس دكتاتورية هو كلام فارغ يشغل به الناس فقط ..
@sabahevrin6987
@sabahevrin6987 16 күн бұрын
الله يكثر من امثالكون 🌹👍🏻🌹👍🏻🌹
@wesamyouns341
@wesamyouns341 8 ай бұрын
صدقت يا صفوك لماذا كل هذه التفاسير للقرآن
@hananmusa1964
@hananmusa1964 18 күн бұрын
اخ صالح انت اعطي مجال الاشخاص يتكلمون في الدين انت استاذ كبير وقادر
@sabahevrin6987
@sabahevrin6987 16 күн бұрын
حلقة رائعة جدا جدا 👍🏻🌹👍🏻🌹
@user-qg7ip5gc6g
@user-qg7ip5gc6g 19 күн бұрын
تحياتي لكم جميعا واللاستاز محمد صالح❤❤❤❤
@sabahevrin6987
@sabahevrin6987 16 күн бұрын
ماشالله عليكون كل يوم رسول جديد 👏🏻👍🏻👏🏻👍🏻
@massinissabenabdelaziz8494
@massinissabenabdelaziz8494 9 ай бұрын
المجد لكم،...تحياتي من امازيغي شمال افريقيا،ادزاير.
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 8 ай бұрын
إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته. فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام. فمما جاء في اليهودية حول العدل: {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15) ومما ورد في القصاص جاء في التوراة: {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21) ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين. أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان: {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41) أما الإسلام فقد جاء فيه: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91) فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا. وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى: { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41) لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين. ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة. وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة. هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين. منقول من مقالات الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@matthewmoves7933
@matthewmoves7933 9 ай бұрын
اولا على المسلم ان يتاكد ان القران صحيح وبعدها يناقش
@chasimack3340
@chasimack3340 3 ай бұрын
كلش صحيح الحجي مايعرفون الدين ويناقشون
@shakermohhy1858
@shakermohhy1858 Күн бұрын
تحياتي
@josephthoma4719
@josephthoma4719 8 ай бұрын
جفف المستنقعات لمقاومة الذباب و الناموس و الحشرات
@jackzalin8554
@jackzalin8554 9 ай бұрын
أخي بلإنسانية محمد صالح القرآن هو صورة وفي الصورة آيات ولها اسماء حيوانات الفيل والعنكبوت والبقرة من المفروض أن تكون لدى أتباع محمد مقدسة لكن مهمله هذه الحيوانات ومحتقرة وحتى يعفور الحمار الذي أسلم وأخير انتحر عندما سمع خبر وفاة محمد 😂😂 هو أيضا مظلوم يقطع الصلاة مثل الكلب الأسود والمرأة 😂 وأيضا يوجد آيات الكهف لماذا لا يوجد أية ناطحات السحابة 😂😂😂
@Darius-ym2xe1yy1i
@Darius-ym2xe1yy1i 9 ай бұрын
المسلمين مرعوبين من اي حدا يجيب سيرتهم 😂😂😂😂😂😂😂
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 8 ай бұрын
أفهم أولا ياجاهل وتعلم . إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته. فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام. فمما جاء في اليهودية حول العدل: {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15) ومما ورد في القصاص جاء في التوراة: {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21) ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين. أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان: {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41) أما الإسلام فقد جاء فيه: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91) فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا. وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى: { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41) لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين. ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة. وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة. هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين. منقول من مقالات الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@chasimack3340
@chasimack3340 3 ай бұрын
لأنهم يعرفون دينهم حق المعرفه
@youssryyoussef7611
@youssryyoussef7611 8 ай бұрын
١٤٠٠ سنة إرهاب ويقولك مندسين عالبتنجان
@ahikar1702
@ahikar1702 9 ай бұрын
الحوار مع المسلم فاشلة لانه يخجل من دينه
@user-bh3wu6rc3i
@user-bh3wu6rc3i 8 ай бұрын
اقرأ وتعلم . إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى لا يطلب الإسلام مجرد العدل ويعتبره قمَّة الحسنة، بل يريد الارتقاء بالحسنة إلى ما فوق العدل؛ ألا وهو الإحسان الذي يتنازل فيه صاحب الحق عن بعض حقوقه ويعفو عن المخطئ بحقه، ثم أن يرتقي بهذا الإحسان بحيث يقوم به بدافع فطري لا يبتغي فيه جزاءً ولا شكورا كإحسان ذوي القربى إلى بعضهم والذي في قمته إحسان الأم الرءوم لأبنائها. وهذا هو صلب تعاليم الإسلام وغاية الشريعة الإسلامية؛ التي لا تكتفي بتوجيه الإنسان نحو هذا الهدف بل تعمل على تدريبه وإعداده عليه عمليا ليصبح جزءا من طبيعته. فبينما ركزت اليهودية على العدل وأهميته وضرورة إقامته، وركَّزت المسيحية على الإحسان ومزاياه وضرورة التحلي به، تقدَّم الإسلام وقدَّم إيتاء ذي القربى ليضع العدل والإحسان في نطاقهما الصحيح المناسب للمحلِّ، وليرتقي بالحسنة إلى أعلى درجاتها لكي تصل إلى كمالها وتستدام. فمما جاء في اليهودية حول العدل: {لاَ يَكُنْ لَكَ فِي كِيسِكَ أَوْزَانٌ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. لاَ يَكُنْ لَكَ فِي بَيْتِكَ مَكَايِيلُ مُخْتَلِفَةٌ كَبِيرَةٌ وَصَغِيرَةٌ. وَزْنٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، وَمِكْيَالٌ صَحِيحٌ وَحَقٌّ يَكُونُ لَكَ، لِكَيْ تَطُولَ أَيَّامُكَ عَلَى الأَرْضِ} (اَلتَّثْنِيَة 25 : 13-15) ومما ورد في القصاص جاء في التوراة: {نَفْسٌ بِنَفْسٍ. عَيْنٌ بِعَيْنٍ. سِنٌّ بِسِنٍّ. يَدٌ بِيَدٍ. رِجْلٌ بِرِجْل.} (اَلتَّثْنِيَة 19 : 21) ولكن مفهوم العدل في اليهودية كان مجرَّدا إلى حد كبير مما جعل اليهود يقعون في الخطأ لتركيزهم على العدل ونسيانهم للإحسان. بل انحرف العدل ليصبح مفهومه عندهم أن يعدلوا فيما بينهم وأن يركزوا على تحصيل حقوقهم وإن ظلموا الآخرين. أما في المسيحية، التي جاءت لتهذيب اليهودية، فقد جاء في الإحسان: {سَمِعْتُمْ أَنَّهُ قِيلَ: عَيْنٌ بِعَيْنٍ وَسِنٌّ بِسِنٍّ. وَأَمَّا أَنَا فَأَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُقَاوِمُوا الشَّرَّ، بَلْ مَنْ لَطَمَكَ عَلَى خَدِّكَ الأَيْمَنِ فَحَوِّلْ لَهُ الآخَرَ أَيْضًا. وَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُخَاصِمَكَ وَيَأْخُذَ ثَوْبَكَ فَاتْرُكْ لَهُ الرِّدَاءَ أَيْضًا. وَمَنْ سَخَّرَكَ مِيلاً وَاحِدًا فَاذْهَبْ مَعَهُ اثْنَيْنِ. } (إِنْجِيلُ مَتَّى 5 : 38-41) أما الإسلام فقد جاء فيه: {إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْإِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ } (النحل 91) فما يريده الإسلام لا أن نعدل مع الناس ونعطيهم حقوقهم فحسب، بل يجب أن نبادر معهم بالحسنة ونعطيهم فوق ما يستحقون ونتجاوز أيضا عن حقوقنا وعن أخطائهم بحقنا بدافع الإحسان. ولكن بما أن الإحسان قد يورث الكبر في النفوس ويُشعر المحسِن بأنه خير من المحسَن إليه لأنه أسدى إليه معروفا، فما يريده الإسلام هو أن نحسن ولا نشعر بهذا الشعور، بل أن نقوم بذلك تلقائيا مدفوعين بحبنا للبشرية وذلك حبَّا بالله تعالى الذي خلقهم. ولا يكتفي الإسلام بأمرنا بهذا، بل يعمل على تدريبنا وتطويرنا ليصبح الإحسان بدرجة إيتاء ذي القربى جزءا من طبيعتنا. وقد عالج الإسلام الآثار الضارة من مجرد التركيز على العدل فقط كما في اليهودية التي أدت إلى قسوة القلوب والظلم أيضا نتيجة الاختلاف حول الحقوق أو وقوع الأخطاء في إنزال العقوبة، ومجرد التركيز على الإحسان في المسيحية الذي يؤدي إلى ضياع الحقوق وتقوية الأشرار إذا لم يعاقبوا أو يخافوا العقوبة ويرتدعوا، وبيَّن بأن تحقيق العدل واجب، ولكن حبذا لو أحسن صاحب الحق وتنازل عن شيء من حقه لوجه الله تعالى وبقصد الإصلاح وتحقيق الخير بشرط مراعاة المحلِّ المناسب. لذا يقول تعالى: { وَجَزَاءُ سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ } (الشورى 41) لذلك فقد بيَّن الإسلام أن الإحسان بالعفو أولى إذا كان سيترتب عليه الإصلاح، أما إذا لم يكن في محلِّه وأدى إلى الفساد فالعقوبة أولى، وأشار في هذه الآية أن الذين يركزون على القصاص وحده ولا يراعون الإحسان والعفو والصفح في محله سيقعون في الظلم، والله تعالى لا يحب الظالمين. ولم يكتفِ الإسلام بمجرد الحض على الحسنة وتبيان درجاتها، بل بين بأن الحسنة لا يمكن أن تقوم وتتحقق إلا باجتثاث السيئة التي تحول دون الحسنة أصلا. وكما أن الحسنة متدرجة فالسيئة أيضا هي كذلك، فهي تبدأ بالفحشاء الذي هو الإثم والخطيئة التي تخصُّ الإنسان والتي يرتكبها ولا يطَّلِع عليها أحد، والمنكر هو الإثم والخطيئة التي يراها الناس ويستنكرونها وإن لم يقع شيء منها عليهم، أما البغي فهو الإثم والخطيئة التي فيها اعتداء على حقوق الآخرين والتي لا تخصُّ مرتكبها وحده. فلا بد من ترك البغي ليتحقق العدل، ولا بد من ترك المنكر ليتحقق الإحسان، ولا بد من نزع الفحشاء من فطرة الإنسان ليرتقي ويصبح محسنا إحسانا فطريا الذي هو إحسانُ إيتاءِ ذي القربى. وهذا هو الغرض الذي من أجله جعل الله في شريعة الإسلام نهيًا عن المنكرات والسيئات وأمرا بالحسنات لكي تتقوم فطرة الإنسان وتصل إلى هذه الغاية المنشودة. وأخيرا، فبينما يرى الناس عموما العدل إنما هو الغاية المنشودة والحلم الذي يراود البشرية والذي به يتحقق الأمن والسلام في العالم نجد أن الإسلام بتعليمه الكامل يقدِّم هذه الدُرَّة للبشرية التي ليس العدل فيها إلا الخطوة الأولى نحو الحسنة لا قمتها وغايتها. فلو ركّز الناس على هذا التعليم الإسلامي وتحلَّوا به لزالت الخصومات والعداوات والطمع والجشع من العالم. ولو عرف العالم حقيقة هذا التعليم وعملوا به لتوطَّد الأمن والسلام في العالم وتحوَّل العالم إلى جنة وارفة الظلال يعيش فيها البشر جميعا في أمن وسعادة وطمأنينة. هذه الدرَّة وحدها تكفي دليلا على صدق الإسلام وكماله وكونه الدين الصالح لإصلاح شئون البشرية ورفع معاناتها والرقي بها. وهذا ما جاء به النبي صلى الله عليه وسلم وعلَّمه لصحابته الذين كانوا مثالا عمليا له، وهذا ما قد تفرَّد المسيح الموعود والإمام المهدي عليه الصلاة والسلام بتسليط الضوء عليه كثيرا في كتاباته وكان منهاج عمله وما غرسه في جماعته من بعده بينما غفل عنه مسلمو اليوم وضيعوه. فما أجمل هذا الإسلام الذي منَّ الله تعالى به علينا. والحمد لله رب العالمين. منقول من مقالات الأحمديين الأستاذ تميم أبو دقة الجماعة الإسلامية الأحمدية
@HazimPolus-df6jm
@HazimPolus-df6jm 9 ай бұрын
ليش الجهلة. يغلطون. ويشتمون المسلمين. لا. يعرفون اسلوب. النقاش
@chasimack3340
@chasimack3340 3 ай бұрын
لأنكم جهله امه غبيه
@daliibrahim5620
@daliibrahim5620 16 күн бұрын
تخلف
@mado-ei-ha8893
@mado-ei-ha8893 11 күн бұрын
تعرف ليش حينما تكشف أفعال شخص أو علته أو غلططه فايبدا بالهروب بطريقة جيدة لان عنده كثير تبريرات وقناعات يجبرك أن تصدقه لكي يتفوق عليك بهذا سلوب وليس بأسلوب المحترم المتبادل لان يعرف جيدا هو غلطان ومن خجله يفعل كل وسائل الشتم والسب وصراخ . فأفضل طريقة امدح دينه واتركهم بهذا تخلف
@AliMohamed-nm5pv
@AliMohamed-nm5pv 9 ай бұрын
مازال محمد المسيح المغربي الباحث. على القمه
@yasser_alyase
@yasser_alyase 9 ай бұрын
👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍👍
@user-jw8bd4ie2w
@user-jw8bd4ie2w 9 ай бұрын
عزيزي قلبوش الغالي ممكن الرابط اريد اشارك
@ghassanchalach5425
@ghassanchalach5425 9 ай бұрын
تم
@salemhaddad2596
@salemhaddad2596 7 күн бұрын
الدين يجب أخذه بالمجمل والإلتزام بكل ماورد فيه ، ومن يحاول الأخذ بشيء ورفض شيء هو بكل بساطة محسوب على المنافقين...
@sirwanjaf8236
@sirwanjaf8236 Күн бұрын
التعامل مع الدين الإسلامي وعقلية من يؤمن بها لا تنفع الا القوة
@ghssanreda
@ghssanreda 4 ай бұрын
عجيبه هذه العقول الرباله
@Sarah-im5ud
@Sarah-im5ud 9 ай бұрын
تدخلات صفوك دائما صاروخية 😂😂😂
@layaliabutaleb7976
@layaliabutaleb7976 28 күн бұрын
Bravo way to Go ! Excellent ❤❤❤❤
@osama-xm7gw
@osama-xm7gw 9 ай бұрын
محمد صالح
@HazimPolus-df6jm
@HazimPolus-df6jm 8 ай бұрын
انت تتكلم على الاستاذ محمد صالح وتقول له اترك الاسلام ولا تتكلم عن الاسلام روح على شيوخك. يشتمون كل الاديان وكل جمعة. انتم ناس منافقين. وكذابين
@warda-kf2rz
@warda-kf2rz 20 күн бұрын
صفوك ومحمد صالح ❤
@youssryyoussef7611
@youssryyoussef7611 8 ай бұрын
هو فين ؟مسلم مثقف فى الحيض والنكاح فقط
@user-rj3vn3qr8r
@user-rj3vn3qr8r 9 ай бұрын
غوغائيات المساجد اللتي تنبعث منها ريحة الخراء والمراحيض
@nadoushable
@nadoushable 8 ай бұрын
هذه رائحة الملحدين . اما المساجد فهي انظف وأطهر منكم
@oon2587
@oon2587 17 күн бұрын
Hello dear Mohmad ❤
@abdelfatahelnagar3481
@abdelfatahelnagar3481 4 ай бұрын
حتى روايات الاطفال ستكون على مستوى عقول اطفال المستقبل ..البغل الطائر سيصبح مركبة فضائية والهدهد سيكون وسيلة من وسائل التواصل الاسرع من الهدهد ... وطبعا الاماكن المقدسة ستصبح اماكن سياحية مثل الاهرامات التى كانت ايضا مقدسة ايام الفراعنه وكانو يحجون اليها .. ياريت اذا تستيطعون ترجمة فيديوهات الفيلسوف الامريكى دانيل دانيت فهو له تصورات مستقبلية رائعة للاديان .. واقول للاخت ملك عندما تتحق العدالة على الارض وعندما يصبح العقل هو وحده المقدس لن نحتاج لعدالة السماء ..ببساطة يمكننا ان نحول الارض الى جنة فى كل شىء..لماذا ننتظر الغيب لتحقيق امانينا
@TomTom-xk7sk
@TomTom-xk7sk 7 ай бұрын
قال شاعر محمد فضل على اساس شاعر انت حتى مو شويعر
@fij325
@fij325 9 ай бұрын
لاول مرة وليس لاول مرا.
@user-lv6uz2lh7w
@user-lv6uz2lh7w 9 ай бұрын
هاهاها عجم بجم
@fij325
@fij325 9 ай бұрын
@@user-lv6uz2lh7w ربما تكون غلطة مطبعية . لكن لا بد من التتويه اذا كان الخطأ لا يحتمل.
@chasimack3340
@chasimack3340 6 ай бұрын
ليش انت او انتم مسلمين ما تتركون العالم تومن بما تريد
@user-ev6by7pl3e
@user-ev6by7pl3e 8 ай бұрын
خرجونك عن نقاشك لوجهت نظرهم
@salemhaddad2596
@salemhaddad2596 7 күн бұрын
كل دين فيه وباء يصيب العقول ويشكل خطر على الآخرين يجب الحجر عليه إذا ماحاول الخروج من صندوقه الخاص ..
@user-kv3wr7ue3h
@user-kv3wr7ue3h 10 күн бұрын
الأديان موجودة منذ وجد الانسان على هذه الارض، وبالتالي من المستحيل الاستغناء عنها، لان البديل هو شعور الانسان باليأس والاحباط. من هنا، ومع اقتناعي بأن جميع الأديان صناعة بشرية، الافضل برأيي هو اعتناق الدين الاكثر ميلا نحو السلام بين البشر. الديانتان اليهودية والاسلامية تنطويان على العنف، والعنف لا بد ان يصيب اتباعهما وليس أتباع الأديان الأخرى فحسب. ييقى الحل في الدين المسيحي الذي جاء بتعاليم انسانية واخلاقية رائعة.
@salemhaddad2596
@salemhaddad2596 7 күн бұрын
ماذا يعني الإنسان المسلم المثقف...🤔
@boujemaboujema2852
@boujemaboujema2852 15 күн бұрын
الدين ، كيفما كان ، لا يحل مشاكل الناس اليومية ، لقمة عيش ، تطبيب ، تعليم ، مرافق عامة. كل الدول المتقدمة تعيش بدون دين و عيشتهم زي الفل ، و كل الدول العربية والإسلامية ، بدون إستثناء ، فساد ، قمع الحريات ، جهل ، بطالة ، خدمات شبه منعدمة ، تعليم مهترئ.....
@egalakirab5641
@egalakirab5641 Сағат бұрын
من قدم الزمان وجد الانسان وكان يعتمد في شئ خيالي منذ البدايه كان يرسم الحيوان ويجعل هذه الصوره اله تنقذه يوم الظيق وتطور وعمل التماثيل وتعبد بها ولاكن لم يكن من يردعه عن السوء فوجد الله لي يردعه عن الاعمال السيئه ويكرمه عن الاعمال الحسنه فهذا الذي اسمه الله افظل شئ وجد للانسان
@kostyaandre1561
@kostyaandre1561 16 күн бұрын
المسلم لا يناقشون و السبب هو أن القرآن يمنعه من النقاشات أ لآية 29 من سورة التوبة و الآية 5 من سورة التوبة و الآية 67 من سورة الانفال
@amarechi8340
@amarechi8340 4 ай бұрын
انت يا م. صالح ينطبق عليك قول الله جل جلاله ا تامرون الناس بالبر وتنسون انفسكم .. انت تنصح الناس بعدم الاذي للاخرين.. وانت اول من تؤذيهم في مشاعرهم ومقدساتهم...
@michaelshamat7341
@michaelshamat7341 19 күн бұрын
ان كان قول الحقيقة يوءذيك لماذا تستمع لها
@hanibaal4115
@hanibaal4115 9 ай бұрын
هاد الشاب من السعودية رسام
@bextyar1
@bextyar1 Ай бұрын
😍😍😍😍😍
@jibreelalnaeem139
@jibreelalnaeem139 9 ай бұрын
الحمد لله على نعمة الإظلام
@user-qg7ip5gc6g
@user-qg7ip5gc6g 19 күн бұрын
شكلو الاخ مابيستوعب بنوب
@user-eu4qk3yn9x
@user-eu4qk3yn9x Ай бұрын
قلبوش الحب
@youssryyoussef7611
@youssryyoussef7611 8 ай бұрын
جاهل يقولك اللة خلقنا مختلفين واش ذنبنا...كالاب إللى علم ولادة لغات مختلفة مش عارفين يفهموا طب انت اية إللى جبرك تسمعهم
@chesnelkahina8160
@chesnelkahina8160 9 ай бұрын
لأول مرة، اكتشف علماء الأعصاب في كلية طب جامعة بنسلفانيا كيف أن الخلايا العصبية "للحركة البصرية" الموجودة في مقدمة الدماغ قادرة على توجيه الشخص في الاتجاه الصحيح للتركيز على إكمال المهمة الضرورية، مهما كانت الإلهاءات قصيرة المدى مغرية.
@y.israel922
@y.israel922 9 ай бұрын
مافهمت شي يا طويل العمر 😳🤨🤔
@usr-850
@usr-850 9 ай бұрын
وانت يا متكلم، انت متدين احتفظ بالدين لنفسك، لماذا تزعج به غيرك؟
@Far34y43
@Far34y43 5 ай бұрын
انتم ايضا احترم ديننا الإسلامي وحتفظوا بمعلوماتكم الوسخه لأنفسكم 🖐🏼
@TheAwad99
@TheAwad99 Ай бұрын
@@Far34y43تطلب من الناس احترام اسلامك جميل اطلب من اسلامك احترام الاخرين لقد كفر اللذين قالوا وطبعا الكافر يقتل كتاب يحفز علي قتلي ساحاربه بكل ما أوتيت من القوه كل من كفر بالاسلام هو بهيمه انت اللي بهيمه واللي كتبك شوفت بقي مين اللي هاجم الناس امر بقتلهم وتدميرهم ولي هذا الزمن ستحطمك القوي العالميه وستقطع كل سيف سله الاسلام علي رقاب العالمين
@parzival1641
@parzival1641 24 күн бұрын
​لا احد ملزم باحترام دينك، قد يكونوا ملزمين باحترامك انت شخصيا لكن الدين مجرد فكرة مثل ما لك الحق بانتقاد المسيحيين او الملحدين او نعتهم بالكفار او القول بانهم اغب،ياء او متبعين للشهوات ف هم ايضا لديهم كامل الحق بانتقاد دينك و تسميته كما يشائون، دين مزيف رب غب،ي نبي شهواني ​@@Far34y43 انتقاد الافكار امر طبيعي جدا و الاختلاف صحي و طبيعي، لكن من غير الطبيعي التحريض على ايذاء انسان او التصغير من شخصه هو شخصيا، فقط لانه لا يؤمن بنفس فكرتك هذه هي العلمانية لم تمنعك من الدين بل منعتكم من تمديد الدين على حساب عقول الاطفال و حريات النساء و دماء الرجال
@georgeafram3241
@georgeafram3241 14 күн бұрын
و كأن السلام عليكن محصورة بالاسلام.. هؤلاء لا يعرفون ان المسيح كان يسلم بها قبل الإسلام ب٦٣٠ سنة باللغة الارامية و مازال السران يستعملونها
@NaimiAmira
@NaimiAmira 10 күн бұрын
أنت تعرف المسحية
@NaimiAmira
@NaimiAmira 10 күн бұрын
دليل على ليس هناك الهه مثل زواج وممارسة الجنس يصبح دينك مكتمل هل هذا اخلاق محمد
@user-qj8ux1bh3n
@user-qj8ux1bh3n 24 күн бұрын
عاوز. برانامج. الاستاذ. شمعون
@yousefwahba
@yousefwahba 2 ай бұрын
صفوك الشيخ لايزال يمللك رواسب اسلامية عدائية
@thameryadago6651
@thameryadago6651 Ай бұрын
يا صفوك حذاري لا تتحول إلى فوضوي كن اهدأ
@user-vz1ut6bu7g
@user-vz1ut6bu7g Күн бұрын
لله اكبرعلى المتمردين على الإسلام وهدا درزي
@omermohamed2028
@omermohamed2028 9 ай бұрын
تحياتى الاخ محمد ..طريقة الاخ قلبوش فى تناول المواضيع والردود مزعجة جدا وانفعالية، لماذا لا يعمل فى قناته الخاصة ومن يحب يذهب اليه ؟
@abc9abc968
@abc9abc968 9 ай бұрын
الدين طريقه للهروب من الواقع الذي لم نصل لما نسءل عليه !!؟؟؟فهناك مثل يقول حدث العاقل بما لا يعقل فإن صدق فلا عقل له!!!؟؟وتاتي انت لتصدق أن نبيك طار بحمار !!؟؟هذا ينهي النقاش فكيف أناقش مجنون !!؟؟
@elgataagataa
@elgataagataa 8 ай бұрын
التكرار يعلم الحمار. مع الاعتذار للسادة الحمير. مثل ينطبق على من يصنفون انفسهم قرآنيين. حيت تعلموا من نقاشات اللادينيين مع المتدينين، تعلموا ان احدى نقط قوة اللاديني هو استحالة حشره في زاوية الجماعات العقائدية، مما يسهل على المتدين توجيه الضربات الى نقط ضعفه. فحاول القرآني تبني استراتيجية التحرر من قيود الانتماء المذهبي متناسيا ان الكارثة الاصلية ليست في الفقه بل اكثر شيء في النص الاصلي المؤسس والذي لاذ به وهو القرآن نفسه. فبدلا من التعلم من التكرار، ورط نفسه في الانتما الى مذهب أبتر بِرأي كل من اللادينيين والمتدينين في نفس الوقت، لتنهال على المسكين الضربات من كل الاتجاهات.
@user-qg1uf9zo7m
@user-qg1uf9zo7m 9 ай бұрын
لا لا يااستاس انت غلطان ا الله ماخلقنا مختلفين الدين عند الله هوالاسلام الغير مسلم دينو مومقبول بعدين الدين ارهاب يحلل قتل الغير مسلم مشان هيك نحنه بنرفضو مابنامن باديان يحلل قتل البشر ويغزو ويسبي ويغتصب ويسرق انوال الناس ❤❤❤
@Youhnanbinzacharia
@Youhnanbinzacharia 9 ай бұрын
مامعنى كلمة دين ؟ هل هي نفس المعنى كما نفهمه بالانكليزية religion ؟ الجواب كلا هل تعلم ان في السريانية موجودة هذه الكلمة دين وتعني قانون شرائع وتعني حساب . فعندما نقول مالك يوم الدين هل نقصد به ان الله مالك للدين الاسلامي مثلاً ام نقصد به يوم الحساب وايضاً يشتق من الدين الدين الحساب الذي توفيه اذا اقترضت نقوداً من احد. اذا كانت كلمة الدين لها عدة معاني هل نفهم من ذالك ان ان القضاء والشريعة هي الاسلام اي تخضع نفسك الى الله . موسى كان مسلماً وعيسى مسلما اذاً انا مسيحي اذا انا مسلم بدون الحاجة ان ادخل او اغير ديانتي . اذا هنا انا فهمت مامعنى الدين عند الله الاسلام اي كل شخص اخضع نفسه لقضاء واوامر الله وليس كما يفهمه المسلمين . وشكراً
@saudalotiby8113
@saudalotiby8113 9 ай бұрын
@@Youhnanbinzacharia صحيح اشكركك على التوضيح وأنا مسلم
@user-lv6uz2lh7w
@user-lv6uz2lh7w 9 ай бұрын
@@Youhnanbinzacharia طبعا نحن نحن نفهم لساننا الذى نزل به القرآن نعرف الفرق بين الدين بالكسر و الدين بالفتح نحن و نعرف لسنا عجما كالطبرستانى أو الترمذي أ م النييسابوري أو الفراهيدي أ الفراهيدي إلخ إلخ كلهم عجم يعلمون العجم و كلهم يختلفون في مفردة من لساننا كلهم عجم بجم ففسروا الماء بعد الجهد بالماء حتى هذا اختلفوا فيه و جعلوا للفشل أجرًا واحدا هاهاها والصواب أجرين و يبدوا أنهم جميعا بالاجر الواحد هاهاها يالهم من صعاليك لانهم عجم بجم هم كالانعام بل أضل سبيلا. علينا قد القوافي من معادنها و. ما علينا اذ لم يفهم البقر
@user-lv6uz2lh7w
@user-lv6uz2lh7w 9 ай бұрын
@@Youhnanbinzacharia لندعهم يلغون و يلهون في جهلهم ولا نبالي حقا هم أنجاس مناكيد
@user-lv6uz2lh7w
@user-lv6uz2lh7w 9 ай бұрын
نعم نحن نحلل وطأ سبايانا رأفة وشفقة بهن وهن يتمنون ذلك و يسعدون بنا ويشكرونا و يتسابقون إلينا ذلك لان ذكورهن خصيانا
@ghadakhoury9290
@ghadakhoury9290 Күн бұрын
وين بالأنجيل مسموح بالمثالية يا محترم... السكارين والكذابين والسحرة ومضاجعي الذكور لا يدخلون ملكوت السماوات..يا فهمان
@user-fd2qe9ol4r
@user-fd2qe9ol4r 19 күн бұрын
اكيد لازم هي الهرقطة يجيب ان تنتهي وهيك نقاش اغتصاب للفكر والحكمة شو هاد الف سنة ولسا مانفكيت شيفرة السنة والشيعة ،
@fij325
@fij325 15 күн бұрын
لاول مرا؟ ام لاول مرة؟ صحح كتابتك ايها الكاتب.!!
@temootemoo174
@temootemoo174 9 ай бұрын
المفروض تتناقشو بدون شخصنه النقاش
@SS7SS
@SS7SS 8 ай бұрын
لما كانت حرب في العراق سنة 2015 وانا سافرت للسويد وجتهم عالم اخر لا يعرفون شيء لا يدرون ما يحصل في العراق لا بل هناك حتى من لا يعرف العراق لما اقول له من العراق حتى قنواتهم الفضائية لا تنقل لهم حروب الشرق الاوسط ونحن نضن اننا مركز الكون و كل العالم يشاهدنا كيف نحارب ونقاتل نقتل العدو لا احد يهتم ولا اصلا يذكرونا لما يجلسون في ال WC
@mohammadqudah2913
@mohammadqudah2913 13 күн бұрын
الإسلام محفوظ من قبل الله عز وجل انتم من خلق الله وهو الذي سيحاسبكم
@NaimiAmira
@NaimiAmira 10 күн бұрын
ليس هناك الهه
@kostyaandre1561
@kostyaandre1561 16 күн бұрын
لايستطيع أن يجاوب صح لا يستطيع أن يقول له أن حكمه القتل على الهواء
@amersadik3926
@amersadik3926 9 ай бұрын
لكل مرّه وليس لكل مرا ! دمرتوا اللغه العربيه .!
@aml4111
@aml4111 9 ай бұрын
اكو واحد تحت كاتب صورة مو سورة ممكن تروح تصلح له رجاءً 🙏🏽
@amersadik3926
@amersadik3926 9 ай бұрын
@@aml4111مو بس هاي .. اكو واحد كاتب اصلن بدل اصلا هزلت ويا للمهزله
@nakhleghattas2497
@nakhleghattas2497 14 күн бұрын
الله هو أزلي، إذا تكلم فكلامه أزلي.. فبيجي بقللك "ولما قضى زيد منها وطر زوجناكها." هل هذا من عند الله؟ هل يوجد نبي طلب المجد لنفسه.. النبي لا يطلب المجد فقط بل يطلب السبايا يطلب الخمس من الغنائم يطلب من الله تلبية لشهواته وهو العدم أمام الله.. وين الروحانية في هذه الآية: وامرأة مؤمنة ان وهبت نفسها للنبي ليستنكحها وإن أراد أشرف الخلق ان يستنكحها خالصة لك من دون المؤمنين.. طيب كيف قال الله؟
@baxtyarnr3529
@baxtyarnr3529 9 ай бұрын
المسلم يحمد ربه حتى هو تعبان نفسيا 😂😂
@user-lv6uz2lh7w
@user-lv6uz2lh7w 9 ай бұрын
الاسلام على الاقل يعطينا آمالا ويمنعنا من الانتحار
@baxtyarnr3529
@baxtyarnr3529 9 ай бұрын
@@user-lv6uz2lh7w روح قبل ما تفتح فمك شوف نسبة إنتحار عند المسلمين حتى اللهك عجز عن اقاف مسلم ينتحر في الممكه اللي شبع صراصير
@coolmeet5425
@coolmeet5425 9 ай бұрын
وقتل الناس ايه ول بحط حزام ناسف وفجر نفسو وغرو جا ايه ولا عشان حور العين وجنس في الجنه ياخي استحي على وجهك
@abc9abc968
@abc9abc968 9 ай бұрын
@@user-lv6uz2lh7w اصنعوا دين جديد يمنعك من الانتحار إذا ألمت بك النواءب وتقف مع المحتاج دون التدخل فيما إذا كان من اي لون ومن اي مله حتى وإن كان عدوك يوما ما!!!!!?؟ كن إنسانا يمتلك انسانيه نبيله وليست حيوانيه تعسفيه واترك الآخرين كل في فكره أن كانت افكار تلتقي مع النموذج الإنساني أن تحب لغيرك ماتحب لنفسك واجعل من ربك داعيا للخير وليس حدادا يسن لك السيوف لتذبح من لايعبده !!!!!هذا هو الأساس الذي يصعب عليك فهمه وإدراكه رغم بساطته !!!؟؟؟
@odiberzbn
@odiberzbn 21 күн бұрын
المتصل المسلم يتهم الغير بالتهجم على دينه الإسلامي ، و نسي انه هو المعتدي و التهجم و الإساءة لكل من ليس مسلم بالكلام و اللعنات و السلاح ، نسي منذ الف و اربعمائة عام يقتلون و يغزون و يكرهون و يلعنون المسيحيين و اليهود ،
@HemmedSeba3i
@HemmedSeba3i 9 ай бұрын
الإسلام هو لانسانية
@chasimack3340
@chasimack3340 3 ай бұрын
قصدك هو الدمار الشامل للإنسانية 👎🏻
@DoLR-bx7yn
@DoLR-bx7yn 16 күн бұрын
ايش رأيك باليـ هودية محمد صالح ليش ما تحكي عنهم مع انو اكتر ناس مجرمين ما نشوفك تحكي غير عن المسلمين ، سوال يطرح نفسه يعني
@daliibrahim5620
@daliibrahim5620 16 күн бұрын
لانه مدرس شريعه و مسلم و يناقش قضايا في شريعه التي انت تؤمن به والتي هو مهتم به .. إذا تريد أن ينتقد يهودية فإنه ليست من اختصاصه لكي يعطيك معلومات أكيدة وليست هوامش
@NaimiAmira
@NaimiAmira 10 күн бұрын
ليس هوامش مثلك اليهود ليس مخداعين أو منافقين مثلك
@djura3527
@djura3527 5 ай бұрын
لا تنقذونا من شرور الإسلام والله والله لا ابدل ديني الإسلام ولو بالدنيا ذهب والخلود فيها أنا مسلمة و افتخر وافتخر وافتخر اتقوا يوما تقولون فيه. (يا ليتني كنت ترابا )
@michaelshamat7341
@michaelshamat7341 19 күн бұрын
تفتخري بدين يدعوك الى قتل الناس الذين على حسب ادعاء محمد بمحاربة الله ( وعلى فكرة كيف لانسان ان يحارب الله) ورسوله بقطع اياديهم وارجلهم من خلاف اي الاه هذا انه اسواء من اي مجرم ويدعي محمد ان الله رحيم غفور وان محمد ارسل رحمة للعالمين ما شاء الله محمد ياءمر بقتل اولاد بني قريظة الذين ظهر لهم شعر العانة ! وانا جءت لك ببعض ما في دينك من بشاعة فابقي على هذا الدين ما شءت ولكن ان فكرت بهذا الدين ستتركينه لساعتك
@michaelshamat7341
@michaelshamat7341 19 күн бұрын
نعم الاسلام ارتكب شرور لا تحصى
@salimradih8047
@salimradih8047 8 ай бұрын
اسف صفراءد التنووك يجب ان تعتدر من خلف يوسف فهو
@yildizyacoub8714
@yildizyacoub8714 10 күн бұрын
ليس ليس كل الديانات هي هي من الله يا ما ديانات هي خرافات مثل عبادة البقره في عبادات ما هي الا هواء وقبض الريح صدقني
@MrAjilani2006
@MrAjilani2006 9 ай бұрын
كلمة انت انت انت كرهتها
@user-lv6uz2lh7w
@user-lv6uz2lh7w 9 ай бұрын
ويحك انك أنت أنت
جو شو | الموسم التاسع | الحلقة الرابعة | تقوير
51:16
Mini Jelly Cake 🎂
00:50
Mr. Clabik
Рет қаралды 17 МЛН
О, сосисочки! (Или корейская уличная еда?)
00:32
Кушать Хочу
Рет қаралды 4,9 МЛН
Зу-зу Күлпәш. Стоп. (1-бөлім)
52:33
ASTANATV Movie
Рет қаралды 967 М.
محمد صالح العلم والدين
50:00
ديانات Religions
Рет қаралды 38 М.
السيدة حفصة \ الاستاذ محمد صالح
1:09:16
نقاشات
Рет қаралды 11 М.
محمد صالح الشريعة الاسلامية
50:32
ديانات Religions
Рет қаралды 24 М.
مناقشة اسلامية محمد صالح ضد الشيخ زايد
36:59
ديانات Religions
Рет қаралды 28 М.
Poppy playtime - My what? #playtime #catnap #memes
0:14
Oulyn
Рет қаралды 10 МЛН
Fight for daddy, 🐰🆚🐶revenge #cute #rabbit #cat       #dog #shorts
0:57
На какой высоте разбивается кирпич?
0:41
Аришнев
Рет қаралды 1,2 МЛН