اتجه إلى مجلة أطياف

@@user-rd4xk1jh1c بارك الله فيكم على التوجيه

رفع أيضًا كلمة "طبيب" في قوله: "يكون هو طبيب الإمبراطورية" وحقها النصب، وكذلك صرف كلمة "مواد" مع أنها ممنوعة من الصرف، ولكن أسلوبه جميل في العموم، وهو مخلص في انتمائه إلى دينه وعروبته؛ ولعله ينتفع بتلك الملاحظات

تفضل ٠٥٣٤٩١٨٣٢٩٣

شكرا لظنك

@@YASIN-CASIM1989 العفو

@@YASIN-CASIM1989 لا المشكلة كان في وليس في الملقي ظننت أنه سيعطينا حلا سحريا وهذا غير حقيقي ههه

جزى الله تعالى لكاتب الفاضل خيرًا، ونصيحتي له أن يبذل جهدًا إضافيًّا في استيفاء أدواته في اللغة والنحو؛ فقد لاحظت خطأً متكررًا في النحو يتمثل في رفع لاسم الحرف الناسخ إذا تأخر، ويبدو أنه يظنه خبر الحرف الناسخ، واستعماله كلمة "أبدًا" للنفي في الماضي بدلًا من كلمة "قَطُّ"، عدا نصبه الفاعل في عبارة مثل "جاء دورُها" أو "حان دورُها" ونظائر ذلك، عدا ما لاحظته من إشباعه للفتحة حتى تصير ألفًا، والضمة حتى تصير واوًا، وخروج كثير من الأصوات من الأنف؛ وربما له عذره في ذلك لكون هذه اللهجة شائعة عند أهل الشام بسبب التأثيرات اللغوية الصليبية الإفرنجية هناك؛ فالأصوات الأنفية، كما هو معلوم، من أظهر خصائص اللغة الفرنسية. وعمومًا فإن تأثير اللغة الآرامية وابنتها السريانية قديم جدًّا وكبير للغاية على اللهجة هناك، ولم يستطع معظم علماء الشام وفقهائه وأدبائه على جلالتهم وما لهم من دور كبير في الثقافة العربية التخلص من هذا الأثر حتى الآن.