شكرا لك استاذي حسن على هذه المعلومات الرائعة التي تجعلنا نفهم ونقترب من هويتنا المغربية الأصيلة لكي نفهم من اين نحن و اَيْلَىَ وين نحن متجهين ❤️

قبل تحميلها والإستماع لها أسجل إعجابي عسى أن أجدها فوق متمنياتي...فقط لأن حسن نجمي الادبي والباحث ...تحياتي وأسجل آشتراكي بقناتكم...

محاضرة اكثر من رائعة، كل التقدير والاحترام الدكتور حسن نجمي

الله ينصرك الاستاذ النجمي، طرح عميق لبعد ثقافي ظل مغيبا، مبهما ومقصيا لفترات من الأمد البعيد. شكرا على هذا المعطى الراقي والموضوعي الذي اشاد بالمكون الكلي الثقافة المغربية🌿🌿🌿

تبارك الله على الأستاذ والدكتور حسن النجمي 👍👍👍👍👍

تحية عالية للدكتور حسن نجمي. كم اتمنى لقاءك. لقد عشنا على بعد مترات قريبة ولم نلتق. ربما حكيت لك ذلك. الأكيد أننا نتقاسم نفس الشغف بالعيطة وأنا ابن الشاوية. زادك الله توفيقا وألقا. الدكتور نورالدين دهاج في مهمة بفرنسا

ما تم الختم به من تثمين للاختلاف المغربي،زيا ولهجة وطبخا، يتماشى مع قوله تعالى :ومن آياته خلق السماوات والارض واختلاف الوانكم والسنتكم أن في ذلك لأيات للعالمين. انك استاذ تعد مفخرة للشاوية كونك رددت الاعتبار للمكونات الثقافية لجزء من الوطن طاله في وقت ما النسيان والتهميش والازرداء ،وبالأخص عندما قلت أن الديمقراطية تقتضي الاعتراف بالتنوع الثقافي بمفهومه الشامل

Sir jib banatak ou. Martak. Ou yaraniou Lina chi ayta.ka tsadrou.aljahl.sir. Allah. Radi yahasbak.ouladak koulchi kayakra fi franca

الحقيقة العلمية هي أن طه حسين لم يزد على أن تبنى مقالة أستاذه مارجلوث. القفز على هذه المعلومة يدخل المسألة كلها في دائرة الغموض. لنكن موضوعيين، سنوات بداية القرن العشرين سنوات الاستعمار الغربي وتغلغله في بيئتنا، إضافة إلى ما ناله طه حسين بعد ذلك من منحة إلى بلاد الأندلس ثم إلى مدينة الأنوار باريس ماذا يعني التكتم على مارجلوث وعلى مقالته. هذه الملاحظة وحدها تدحض كل القول عن تفسير القرآن وعلماء التفسير... لا بد من محاكمة عادلة لهذه المرحلة، ولا بد نن استجلاء التداخل النفعي والاستعماري الذي ردده الكثيرون وملأوا به الدرس الجامعي دونما صرامة علمية تروم الحقيقة وتتحاشى الحشو الايديولوجي الذي خدم لبعض الوقت أصحاب النية لبناء حائط برلين العرب...

يحب ان لا ننس من سبقونا في المجال ولهم الفضل على جميع من دخلوه من بعدهم وكونوا اللبنة الاولىُ لاي بحث في فن العيطة وعلىً راسهم الفنان الاديب المرحوم محمد بوحميد الذي وافاه الاجل قبل مناقشة رسالة الدكتورة في فن العيطة ليبقى السوال في يد من تاخر هذا العمل الجبار ومن استغله من بعده .