بداية للتذكرة لملخص ماجاء فى الفيديو العنوان (بيوت الحى أولى من مساخيط الميت ) مقولة شعبية قديمة كانت تقال على لسان العوام دلالة على إعادة إستخدامهم للآثار الفرعونية فى البناء والنص الأصلي للمقولة هو (بيوت الحى أبقى من مساخيط الميت )
👈الطوب العجالى فى العمارة الإسلامية هو عبارة ع صخور كبيرة الحجم كانت تقطع من الجبال وتستخدم ف البناء العمارة وإكتسبت هذا الإسم لأنها كانت تنقل على عربات تجرها العجول
👈المماليك نوعين ..
👈المماليك البحرية هم من مماليك السلطان الأيوبى الصالح نجم الدين أيوب أشتراهم ورباهم فى قلعة الروضه الموجوده فى منطقة منيل الروضه فى وسط القاهرة واستعان بهم ضد منافسية الايوبين فى الشام وهذا سبب تسميتهم بالمماليك البحرية
👈المماليك الجراكسة إسمهم المماليك الجراكسة أو المماليك الشراكسة أو الشركس أو المماليك البرجية كلها أسماء صحيحة لهم وسبب تسميتهم بالمماليك البرجية لأنهم كتنو يسكنون أبراج قلعة الجبل وهم مماليك السلطان الناصر قلاوون وكانو عبارة عن لواء يسكن قلعة الجبل
👈الأثار الإسلامية التى تحتوى على آثار فرعونيه أثر موثق برقم 175 الا أننى أقول أنه أثر موثق بهذا الرقم فى وزارة الأثار إلا أنه غير موثق تاريخيا كأثر إسلامى يحتوى عل آثار فرعونية فى بناءه
مدرسة ومسجد السلطان الأشرف سيف الدين برسباي (المتوفى فى ذي الحجة 841هـ/ مايو 1437) والمولود سنة 1369 ميلاديا
هو السلطان الثاني والثلاثون في ترتيب سلاطين دولة المماليك. تولِّي السلطان "برسباي" عرش دولة المماليك، 1 أبريل 1422م= 8 ربيع الآخر 825هـ. ويُعدّ من عظام سلاطين الدولة المملوكية، وعلى يديه فُتحت قبرص .
بدأ "برسباي" حياته مثل آلاف المماليك الذين يُجلبون إلى مصر، ويتلقون تعليما شرعيا وتربية خاصة في فنون الحرب والقتال، ثم يلتحقون بخدمة السلاطين، وكبار الأمراء، وترتقي ببعضهم مواهبهم وملكاتهم إلى المناصب القيادية في الدولة، وقد تسعدهم الأقدار فيصعدون إلى سدة الحكم والسلطنة، فيصبحون ملء الأسماع والأبصار، وتتطلع إليهم الأفئدة والقلوب، بعد أن كانوا مجهولي النسب، مغموري الأصل، ولكن رفعتهم همتهم أو ذكاؤهم وحيلتهم.
كان برسباي مملوكا للأمير "دقماق المحمدي" نائب "ملطية"، الذي اشتراه من أحد تجار الرقيق، ومكث في خدمته زمنا، ولقب بالدقماق نسبة إليه، فأصبح يعرف ببرسباي الدقماقي، ثم أهداه سيده إلى السلطان "الظاهر برقوق" سلطان مصر، فأعتقه، وجعله من جملة مماليكه وأمرائه، وبعد وفاة السلطان برقوق تقلّب في مناصب متعددة في عهد من خلفه من السلاطين، حتى نجح في اعتلاء عرش السلطنة في (8 من ربيع الآخر 825هـ = 1 من إبريل 1422م)، وهو السلطان الثامن في ترتيب سلاطين دولة المماليك الجركسية، والثاني والثلاثون في الترتيب العام لسلاطين دولة المماليك.
وقد نجح السلطان برسباي في الفترة التي قضاها في الحكم وهي نحو سبعة عشر عاما في إشاعة الأمن والاستقرار، والقضاء على الثورات والفتن، التي شبت في البلاد، والضرب على أيدي الخارجين على النظام، كما فعل مع ثورة طائفة المماليك الأجلاب، وهم الذين جاءوا إلى مصر كبارًا، وكانوا قد عاثوا في الأرض فسادًا لتأخر رواتبهم في عامي (835هـ = 1431م)، (838هـ = 1434م)، وقد مكّنه ذلك الاستقرار الذي نعمت به البلاد من القيام بغزو جزيرة قبرص.
#بيوت_الحي_أولي_من_مساخيط_الميت
#الآثار_الإسلامية_التي_تحتوي_علي_آثار_فرعونية
#saraya_abdeen
#سرايا_عابدين
👈حسابي علي الفيس بوك 👇👇👇👇👇👇👇👇👇
/ saraya.abdeen.50
👈حسابي علي الفيس بوك الشخصي 👇👇👇👇👇👇
/ speed.soops
👈 حسابي علي إنستجرام 👇👇👇👇👇👇👇👇👇
www.instagram....