خطأ غير مقصود يا حبايبنا صورة خالد دياب المستخدمة هي لاخوه محمد دياب .

فعلا يا أستاذ عمر ليست بالنهاية المثالية لكن الكل يعرف انه لولا تلك النهاية لما رأى الفيلم النور

انا مهاجر و دائما كان عندي الاستغراب من تناقض الفيلم اللي خلي عدم الاحساس بالمواطنة لا شيء بجانب طبق فول و كحك العيد. برافو علي تحليلك المنطقي.

أومال الفيلم ده لو أتعمل دلوقتى هيقولوا ايه فى الغلب والخراب والجوع اللى بقينا فيه ده الناس بقت بتترحم على تلك الايام 😪

لولا السوشال ميديا لم نكون نسمع النقد العظيم والبناء شكراً لجهودك وشجعتك

وكأني أشاهد الفيلم لأول مرة.. لأني أخيرا وجدت سبب لكرهي لنهاية الفيلم العبثية.. شرحك ونقدك وإسقاطاتك كلها رائعة وعبقرية. تحياتي ♥️

اكتر حاجه ضايقتني في الفيلم هو رد عم بلال.. قد ايه ضعيف وغير مقنع كنت الوحيدة في السينما اللي بتعيط في اخر الفيلم لما شفته أول مره برافو عليك.. تحليل رائع

انا من السعودية وشفت الفيلم اكثر من عشر مرات وشفت تحليلك بصراحة عجبني جدا وتغيرت نظرتي عن الفيلم .. ماشاءالله عليك انت طبقت نظرية اذا ضربت فاوجع.. حس النقد عندك عالي وتحليلك منطقي والله شكرا لك على الفيديو

حلقه عظيمه حقيقي ، السينما بتزيد قيمتها في عيني بعد كل حلقه " من عنيا " ، شكرا لوجودك والله يا عمر🖤

النهاية اتغيرت هو سافر فعلا نهاية اغنية بالورقة و القلم برضو أتغير ( انسيني أنا صبري انتهى و مش هشوف فيكي امل) دي النهاية الاصلية

انتا شخصيه عسل بصراحه ربنا يبارك فيك و يتعلم باقي الشباب الصح في كلامك و ثقافتك و تعليمك عشان الشعب يفوق و يعرف ايه واجباته و ايه حقوقه ❤

تحليل الفيلم ذكرني في اللّازمة اللّي كنّا نكتبوها في الإبتدائي في نهاية مواضيع الإنشاء "ورجعت فرحا مسرورا" وكأن النهاية لا بدّ أن تكون سعيدة مهما كانت الاحداث اللّتي سبقت برافو استاذ عمر عمق المراجعات متاعك يخلّيني كل مرّة نعاود نكتشف الجوانب الخفية للأفلام كأني نشوفهم اول مرّة

الغني في الغربه وطن، والفقر في الوطن غربه، والذل في غربة الوطن عذاب.

ما شفتش حد محافظ على إبداعه زي ما شفتك.. أحلى هدية بعد العيد الحلقة دي عظمة

من مغترب الفيلم مثالي لما يحس به المغترب من ظلم الحكومه و فسادها و دفاء الأهل و الجيران و الصحاب اللى عمرك ما هتلاقيه فى الغربه. لازم تعيش التجربه عشان تعرف حقيقه الفيلم. طول عمر الشعب المصري مالوش كتالوج زى ما بنقول شعب متدين بس فرفوش يبداء يومه بإذاعة القرآن الكريم و بعدها أغاني ام كلثوم. حاجات ميحسهاش غير اللى يبعد عنها

انت افضل ناقد سينمائي واعي ومتعلم و مثقف و تستطيع توجيه الشباب للفكر المحترم و الصالح لبناء المجتمع . اقدر مجهودك جدا يا محترم تحياتي لك

قبل الثورة اتعرضت لموقف في مكان حكومي و حرفيا اتمرمطت علشان اخلص ورق وأغنية بالورقة والقلم كانت شغالة في دماغي طول مانا راجعة في الطريق ومن غير مبالغة انا مكنتش عارفة امسك دموعي. فعلا حلقة رائعة شكرا جزيلا ليك

انا بحترمك جدا انت شجاع و ذكي و كلامك صح و انت اصلا كنت رحيم لان الواقع اسوء

يبقى الغرض ان الناس تضحك على خيبتها وبس ما تلاقيش حلول ولا حتى تفكر تستسلم زي ماحضرتك قلت وبس لان مجرد انك تفوق دا خطر على اللي خاربينها ومشحتينها ... زي بردو ماافلام تانيه حسستك ان اهم حاجه ماتش جور يجمعنا ونفوز ونفرح برعم العيشه والظروف ... فكر مختلف شكرا على النقد دا يا أستاذ ربنا ينور بصيرتك

ي عمر اتا فخور بجد اني عرفت بني آدم عظيم وراقي ومفكر وواعي وشغوف وفنان ومؤثر فيا وساهمت ف تغيير وعيي السينمائي وفهمي لعالم السينما اللي عمري م كنت هعرفه بكل التفاصيل دي من غيرك انا كنت بحسب نفسي فيلسوف افلام لما شوفتك عرفت انك قاموس سينمائي لايقدر الابالذهب شكرا ليك ي عمر مكنتش اعرف يعني إسقاطات ورمزيا وزاوية الكاميرا تقصد اي والمشاهد اللي فيها تعيمم تقصد اي وغيرهم كتير محتاج قاعدة عشان اتكلم معاك ف السينما وبقيت بعرف أميز اي حاج ف السينما وبقيت عميق جدا وغير سطحي واركز مع كل تفاصيل العمل عشان افهم الرسالة والرموز انت موهبة كبيرة جدا لن تتكرر ف عالمنا وانا عمري م كنت بشكر ف اي حد انا مش بجامل انا بقول الحق انت فعلا عظيم وتستاهل مكانة افضل انك خلتني اتمرد واثور علي فكري انت حررت الفيلسوف اللي جوايا اللي مبيحبش الظلم والقهر وبيختار برغبته قبل الجميع انا ف حجات كتير فيا مشبها لشخصيتك ودا شئ مريح نفسيا لما تلاقي شخص مفكر وراقي شبيه لشخصيتك دا غير انك خلتني عاشق وحالم بالسينما وعايز اتعلم إخراج لأن السينما فعلا مرأه للمجتمع تعكس الواقع وانا زيك وزي ناس كتير مشفتش يوم حلو لمدة ٢٤ سنة ومحبوس ف البلد ومقيد ب الديكتاتورية زي بقية الناس

رغم إني شفت الحلقة منذ ما يقرب من سنة إلا إني أكرر مشاهدتها كل ما أحس بالملل.. وفقك الله يا أستاذ عمر أبو المجد.

حقيقى دايما لما كنت بشوف نهايه الفيلم مكنتش بحس بيها خالص وحتى كلام الحج بلال وحججه الفارغه وانت أكدت اني كنت صح ومشاعري كانت صادقه والغريب ان حتى الكاتب والمخرج مجتهدوش انهم يقدمو حلول تدعو للنهايه السعيده اللي قدموها بل كأنها مسرحيه هزليه زي مثل تنام نار تصبح رماد ربنا يسترها عليك ياعمر بعد الحلقه دي ومستنين كتيييير

بالفعل .. الفيلم لم يعطي سبب منطقي لمصري العربي للبقاء في مصر واعطى ١٠٠ سبب للهجرة،افهم ان صناع الفيلم طرحو قضايا موجودة لكن النهاية الرومانسية غير منطقية،الله يحفظ مصر واهلها

مشهد النهاية ده اتعمل عشان اللي فوق يوافقو على عرض الفيلم انما النهاية الحقيقية لما سافر

الله عليك يا فنان اللي بيربط المصريين ببلدهم هو إلجانب الديني او الاجتماعي وممكن يكون حتي ده دلوقتي مش منطقي بسبب الانحلال الأخلاقي وسوء العلاقات الاجتماعية

اتعلمت كتير من نقدك للفيلم وشفته من زاويه مختلفه بس كنت حابه اسأل حاجه بالنسبه للنهايه. شخصيه احمد حلمي بعد التعامل مع افراد مختلفه اكتشف انه ممكن يعمل تغير ولو بسيط و ده في رأي اللي خلاه يرجع في اخر الفيلم مش رضوخا لحال البلد بل العكس . مقدرش يستسلم لفكره ان مصر اللي سابها جميله تتحول و ياخد الحل الاسهل و يسيبها . هو عارف كويس جدا انه كونه امريكي ده يعطيه افضليه لتصحيح حاجات هو مش راضي عنها و بيحاول يستخدم ده في خدمه بلده و ناسه. الفيلم عايز يقول ان المصريين من عامه الشعب اللي سافرو او اتغيروا ممكن يعلموا غيرهم ازاي يشوفوا الحياه من وجهه نظر اخرى بدل ما الجميع يحط ايده على خده و ينتظر حل سحري. مثلا: شخصيه محسن شخصيه اتشربت الغيره الغير مبرره و بعد التعامل مع "مصري" اتعلم انه ينفتح على فكره ان مش كل الرجاله نظرتهم للنساء غلط و اتعلم مصري برضوا ازاي يحترم اختلاف التفكير و برضوا ورانا ان التكافل مش محتاج حاجه. يعني فعلا ناس كتيره قافله شققها و مهاجره ممكن يستفيد منها الشباب اللي بيعاني من ازمه الزواج. شخصيه راضي: بنشوف برضوا انه اتغير و بدا بالتعامل مع مصري بانسانيه و احترام اكبر و لمسنا تغير في اخلاقه لما شال علبه السجاره و رماها في السله مع انه كان قبلها ما عندوش احترام لنظافه بلدو نهائي . لو عايز حال البلد يتحسن ابدا بنفسك قبل ما تلوم الاخر. شخصيه سعيد: عواطلي و استسلم لوضعه بس مصري بينله ان الاعتماد على انتظار الفرص ده مش حل و حاول يساعده يبتكر طريقه لايجاد الرزق بعيدا عن الطريقه النمطيه لما سابلوا الكاميرا وهي عزيزه جدا عليه . و برضوا شجعوا على الانفتاح على ميرفت و عدم الرضوخ من غير محاوله. شخصيه الطفل حماسه: انعكاس للذكاء الفطري عند الطفل اللي بيفقده مع الوقت بسبب التعليم الرجعي او الضعيف. حب يرجع يزرع علم صحيح و يصحح الخطأ خصوصا انه من اول الفيلم واضح انه يمثل صوت الحق و الضمير. موقف الباص: مسكتش على التحرش و قوم الركاب ضد الظاهره دي. ومصري لمس الحب الصادق و النقاوه و قابليه التغير و فهم مبدأ الاتكال على الله اللي مساعد الناس تتحمل و تصبر . قوه الايمان اللي لولاها كان ملايين جالها اكتئات و امراض نفسيه لان هو من كام موقف مقدرش يتحمل و كره الحياه . بس اتعلم في مصر ازاي يصبر و يحتسب و يعظم قيمه الاسره و شاف انه ممكن يعلم و يتعلم وهو ده اللي رجعه . ممكن يكون عدم رجوعه افضل بس في ظل الكئابه العامه احيانا الكذب الابيض يصبح ضروره لان الحقيقه لو شفناها سوده جدا هتعمينا عن ايجاد بصيص امل للتغير.

برافو عليك, نقد رائع. ده كان نفس احساسي لما شاهدت الفيلم في السينما وأنا في اجازه في مصر لأني عايش في امريكا.. باختصار دي نهايه امنية بامتياز كنت متخيل أنهي مفروضة علي صناع الفيلم. تبقي مصيبة لو كانت دي روءيتهم فعلا!

سكريبت الحلقة في منتهى العظمة.. تحليل منطقي لكل التفاصيل، حقيقي عاش ليك.

٣١ دقيقة من القوة والإبداع ف طرح الأفكار... فيديو موفق جدا وجيه عالوجعع

انا بيتهيقلى ان تغيير شعار الشرطة فى خدمة الشعب الى الشرطة و الشعب فى خدمة الوطن كان الغرض منه تكريس لفكرة ان الشعب واحدة واحدة هو اللى يبتدى يرشد على بعضه و يسلم بعضه للشرطة و اهو كله تحت مفهوم اجوف و هو خدمة الوطن

فيها حبنا لبعض وتمسكنا بالمشاعر والخوف على كل واحد في الاسره فيها ريحة الهواء نفسه الي بنفتقده في الغربه وعاداتنا وتقاليدنا بجد يحس ده كل واحد عاش باغربه الغريبه في كل شئ ماعتدا الماده

ماشاءالله تحليلك رائع. حسبنا الله ونعم الوكيل في اللي وصل مصر لكدة.

منتظر الحلقة كنت بفارغ الصبر.اتمنى اشوف تحليل فيلم ابراهيم الابيض فعلا مشهد يوسف داوود واحمد حلمي ماقنعني ابدا بان البلد حلوة وانما احنا راضين واحنه مضربين بالجزمة

دولة تحتقر مواطنها المصري من أول ما نزل من الطيارة لما ظابط الجوازات خلاه يستنى للأخير بعد ما يمشي كل الباسبورتات الأجنبية. بس أهم شيء إن فيها حفلة تلاته بسينما مترو😂.. حلقة رائعة يا أستاذ عمر. كنا على طول نحب نتفرج على ثلاث أرباع الفيلم ومش مهتمين نكمل للآخر وانت شرحت لنا السبب.

استخدامك لمزيكا برنامج "نادي السينما" في الحقيقة ابهرني… جلب لي كتير ذكريات.. المقطوعة دي نفسها بحبها كتير و احب اسمعها… اوّل مرّة اتفرج عليك، و سعيد بالفرصة بالفعل.. تحياتي..

حلقة خارج التصنيف بكل ما تحمله الكلمة من معنى وبجد مفيش كلمة ممكن توصف كم العظمة اللى فيها,, وعلى قد ما استمتعت بكل ثانية فيها على قد ما انا بجد خايف عليك منها والله, ربنا يحفظك ويبعد عنك كل شر ❤

ارفعلك القبعة استاذ عمر كل مرة بشوفك فيها احترامي ليك بيزيد اضعاف ربنا يوفقك

اللي عمله خالد دياب مش خيانة ولا جهل ده تنازل لوصول الفكرة و نقدر نسمعها لان لولا الجزء التاني كان اتمنع الفلم

انت رائع !!!!👏🏻👏🏻👏🏻 انا ازاى مكنتش اعرفك قبل كده !!!!!!!! فعلاً السوشيال ميديا معموله للناس اللى زيك ، المثقفين الفاهمين الدارسين فى مجالهم و بيتكلموا كلام منمق جميل و سلس ، مش زى اشباه اليوتيوبرز اللى بيفتحوا الكاميرا و يرزعوا اى كلام احنا عاوزين نسمعه و نطلع و نقول الله ده كلامه جميل انت بتقول رأيك و لو كان مخالف ♥️ و دى حاجه احترمها فيك ♥️ احسنت احسنت احسنت👏🏻👏🏻♥️♥️♥️

الفيلم ده بالنسبالي احسن فيلم ف تاريخ مصر وزاد حبي ليه اكتر واكتر بعد الفيديو

20:37 اعتقد ان دياب يقصد برجوع مصري اننا ك مصريين بنحب البلد دي اوي ولكن رفضنا للنظام حاجة تانية احنا رافضين سياستة ودا اللي وضحها ف باقي مشاهد الفيلم

يا أستااااذ يا عااااالمي ... وربنا دايما كنت بوصل في فيلم عسل اسود للمونولوج وابقى في قمة انفعالي وحبي للفيلم ...وبعدها اتخنق من الفيلم .. مكنتش عارف انا كاره الفيلم ليه مع اني بحبه اوي وبحب القضايا المتفجرة فيه ... انت أستاااااذ يا عمر بجد ❤️❤️❤️ ... وانا كمان كنت بحب اتريق على اغنية حاجة حلوة 😂😂😂😂

اهنيك، حلقة اكتر من رائعة، شابووو

كلمة رائع قليله عليك...شابو

ايه العظمة اللي أنت عملتها دي يا عمر...يا أخي حتى اختيارك للعنوان إنه يكون (الوجه الآخر) لأنك فعلاً زي ما وعدتنا قلبت الفيلم الحلقة دي بجد مميزة جداً لأبعد الحدود😍 يا الله على العظمة...تركيز وتمكن شديد وفن إلقاء عظيم تفوقت على نفسك جدا يا عمر في الحلقة دي حقيقي أعظم ما شرحت يا أبو المجد🎩🎩🎩❤️

عاوزين صرخة نمله شرح فيلم صرخة نمله و هل جوده المصري ليه علاقه بمصري في عسل اسود و في النهايه جوده بيتقتل و بيسيب مصري وراه الهو ابنه الصغير, هل معناه انها سلسله من مصري الهيفضل طول حياته بيشيل تمن اجداده المصريين عن السكوت و كدا, يارب يا عمر تشوف تعليقي و هنتظر شرحك للفيلم بفارغ الصبر

انتةشخص مبدع فى الطرح وجيد جدا فى الاسلوب الجميل واتكلمت بلسانى

كل مواطن عربي يتمنى العيش في وطنه بكرامة لأننا مفعمون بالأمل وعاطفيون والحل أن يحمل جنسية بلد ثاني ويعيش في مصر لأن أصعب السجون هي التي لا يحيطها جدران .

هذه طريقة وحيد حامد لكي لايغضب منه احد وينتهي الفلم والكل فرحان وسعيد النظام والشعب وتستمر المعاناة

قلت كل كلمة كانت دايرة في عقلي بعد ما خرجت من السينما سنة ٢٠١٠ من فيلم عسل أسود وقررت الخروج من مصر سنة ٢٠١٣ بعد التأكد اني مش هرجع للبلد غير لرؤية أهلى. شئ حزين إني كنت عايش في بلدي غريب و مظلوم وخارج بلدك أجنبي ولك حقوق. 😢 ورجوع مصري في فيلم عسل أسود هو نفس الشعور اللي بينتابني كل ما أرجع أزور اهلي لكن في عقلي متأكد إني مش هارجع أعيش في مصر تاني. مهما اتقدمت البلد وتحسن الوضع ظاهريا فالفساد عميق وجرح المواطن أعمق.

كلمة فنان او عظيم قليلة عليك صدقني بجد انت في حتة تالتة♥️♥️♥️

كل الدول العربية خاصة دول شملل افريقيا تنحدر الى ابهاوية وكل يوم تزداد الهموم ويزداد تدهور المعيشة وقوارب الحراقة الى اوروبا لم تعد بالعشرات بل بالالاف بل عائلات باكملها تهرب من جحيم بلدانها هذا الفيلم كانا صادقا في الطرح وكذب في النهاية لان من يخرج لا يتمنى العودة ابدا شكرا لك على هذا التحليل والراي الصواب

اعتقد ان النهايه دي مش باختيارهم لكن مجبرين عليها عشان الفيلم يتقبل رقابيا ودي مشكله موجوده دايما لما تيجي تعمل فيلم فيه انتقاد للحكومه أو لأي مؤسسه سياديه ومثال ع كدا فيلم البرئ اللي اتغير مشهد النهايه فيه انا شايف أن من الظلم أننا ننتقد صناع الفيلم لان لولا النهايه دي مكناش هنقدر نشوف الفيلم اصلا والمشاهد العظيمه اللي فيه بعيدا عن النهايه الغير منطقية يعني من الاخر صناع الفيلم عملوا أقصي ما عندهم واعتمدوا ع ذكاء المشاهد اللي يقدر يقرر بنفسه ايه النهايه المنطقيه بعيدا عن نهاية الفيلم المفروضه عليهم عشان الفيلم يرى النور

تسلم بجد يا عمر باشا!! ... انت عبرت عن كل الخنقة اللى حسيتها من أول مرة شفت فيها الفيلم ونهايته العبيطة الغير منطقية!!! ... وللأسف، كل اللى أعرفهم فى مصر حتى أهلى وأقرب أصدقاء لى بيتعاملوا معى إنى إنسان ليس عندى "رضا" وعشان كده اخترت الحياة خارج مصر!!!! هل "الرضا" بالظلم والذل والإهانة والحياة الغير آدمية لى ولأولادى فى "شبه دولة" (حسب تعبير الرئيس) يعتبر فعلاً رضا، ولا خنوع واستسلام؟؟ خاصة إنى لم أختر أى حل يؤثر على حياة الآخرين! يعنى حتى لم أطالب بتغيير الأوضاع (طالما هم مبسوطين و "راضيين")، أنا فقط إنسحبت بهدوء ليستمتع كل باختياراته ويرضى بها!

فعلا رئيه تستحق تسجيل الاعجاب شابوه

هذا الشخص مو معقول والله يفصص الفيلم ويشرحه ويبسطه ويغير فكرك تجاهه من علمه اين درس

والله انا بكيت وعمرى ما حبيت اافيلم ده كنت بحسه بيغفلنا ويضحك علينا احسنت فى توصيل المعنى الصحيح يا صديقى

إنت فلتة والله ❤ متوقعتش إن الشرح نقدي، نقدك عظييم ربنا يحفظك والفيلم ده إنتاجه كان ٢٠١٠ قبل الثورة بسنة.

حلقة روعة الروعة احسنت والله انت عبقرى

أنا بجد والله العظيم مبسوط و سعيد جدا أني لقيت فيديوهاتك بالصدفة .. شابو ليك كل الاحترام والتقدير

كان في مشهد في آخر الفيلم لما عم راضي قاله اتغيرت قوي يا استاذ مصري بقيت مصري انا اعتقد الجمله دي هي احدي أسباب رجوعه أنه بقي مصري بقي عامل زيهم راضيين بالحياة الي هما عيشينها وكمان شايفين ان فيها حاجه حلوه بالرغم من الظلم والقمع الواقع عليهم او بالنسبة له كلام يوسف داود مقنع ومؤثر زي مأثر فينا مش عارف انا قدرت اوصل فكرتي ولا لا بس انا واثق ف ذكائك 😂😂 وانا ف الاغلب بهبد يعني بس انا حسيتها جمله مهمه 👍😂

طبعا تحليل عظيم لكن صناع الفيلم ركزوا علي السلبيات و عرضوا كل المشاكل من فقر و قهر و رشوة و ركزوا عليها بشكل واضح و كوميدي و مؤثر و عشان تكون المؤسسة راضية عنهم و مايدخلوش في مشاكل عملوا التويست الغير منطقي و راهنوا علي ذكاء المشاهد يعني عملوا ٩٠% للفن و الجمهور و عشرة % عشان أبانا يكون راضي عنهم واللي ايده في المية مش زي اللي ايده في النار و يمكن تحليل عمر يكون جزء من اللي عايزينه صناع الفيلم، لازم نشكر عمر علي جهوده العظيمة و اشكر كل اللي بيتلم حواليه عاملين مود كده شبه لمة الناس حوالين امام و نجم بشكل عصري و هما مين و احنا مين.

تحياتي من تكساس، انا عايش بره مصر من ٢٠٠٧ ما بين دبي وامريكا ومنزلتش مصر من ٢٠١٥ منزلتش حتي زياره، ومش هنزل الا لما اخد الجنسيه الامريكيه السنه الجايه عشان منزلش بالباسبور المصري واتبهدل الفيلم في بعض المشاهد المضحكه والكثير من الدراما وللاسف الكثير من البعد عن المنطق في النهايه.

اكتشفت القناة بالصدفة تحليل ونقد أكتر من رائع ❤❤❤❤

تحليل كويس، لكني مختلف معاك في فكرة النهاية، لأن الفيلم عبر عن الازدواجية المصرية في الرؤية أنها بلد سيئة بس للأسف بنحبها، وتقدر تشوف ده في المصريين بالخارج وحتى المصريين جوه. ورغم أن أغنية فيها حاجة حلوة ما فيهاش مضمون، لكن أسأل كتير من المصريين بالخارج ليه يحب يرجع مصر أو أيه الأسباب غالبا مش هيكون في سبب منطقي. ولهذه الأسباب الفيلم حتى بنهابته يتماشى مع العقلية المصرية. ملاحظتي العامة، أن في تحامل ع الفيلم أو بتحمل الفيلم مشاكل البلد، وده كتير على فيلم.

متفق جدا معاك بس للعلم اللي معلق معايا شخصيا الفيلم مش نهايته وأغلب ظني انه مضطر يعمل النهاية دي وإلا مكنش هيتوافق عليه حتى الفيلم اللي استشهدت به نهايته محذوفة ولولا اليوتيوب مكناش عرفناها

الله يفتح عليك يا أستاذ على تحليلك للفيلم 👌👌

بجد انت شخص رائع انا حبيت السينما من شرحك ليها وخلتنا بنشوف الفلم بطريقه مختلفه اكثر عمقا وفهم للأحداث وحتى لو في فلم وصل لينا احساس ومش عارفين مصدره بعد شرحك بنعرف السبب بجد برافو واتمنى لحضرتك المزيد من النجاح المبهر 👏

مبسوط اني شوفت الفيلم من عنيك ومن وجهة نظر ماكنتش شايفها قبل كده كل الدعم يازعيم ❤️

اي العظمه دى بجد

اسلوبك رائع وثقافتك عالية وعندك مصداقية احببت برنامجك كثيرا مع انى لا احب الافلام من كثرت الاسفاف واستغفال المشاهد وتوجية الفن حسب رغبات جهات خاصة...

دا انتا الي فنان، يافنان 👍👍👍

المحتوي كما يجب أن يكون ،،، طول عمري بكره المعالجة الضالة للفيلم ده ،،، شكرا يا عمر جبت حقنا ،،،، بحبك فالله

المصيبة الكبرى وأنا هنا أتكلم بصفتي سوري ، أن أقراني السوريين يجدون العيش بمصر حلم لهم و هي الجنة والخلاص رغم كل السواد الذي ذكرته ، فلك أن تتخيل يا سيدي ما آلت إليه أحوالنا .

اول مرة اشوف الفيلم من وجهة النظر دي ، حلو جدا استمر

١ - أنا معاك في فكرة إن النهاية لو كان سافر كانت هتكون أكثر واقعية وتخلي الفيلم من أحسن الأفلام و هيواجه المؤسسات، بس مش بعيد المؤسسات دي كانت ترفض عرض الفيلم ولا هتصلح ولا حاجة بالعكس دي هتلغي عرضه ظلم ٢ - حتى لو أنت مش مقتنع بالنهاية بأنه قعد، فأقولك لأ النهاية بردو واقعية، أنا أبوي لما سافر دولة عربية جميلة ودينية وفيها فلوس قالي اول حاجة عملتها لما نزلت من الطيارة أني بوست على تراب مصر ودا أكبر دليل على أن أهل مصر بطيبتهم فعلا بيغلبوا كل المشاكل، كفاية إن أهلك فيها وعمرك ما هتلاقيهم في أي بلد تاني مهما كانت حلوة

تحليل عظيم و ذكي ولماح و أكثر من رائع .. شكرا على وجهة النظر دي

الهدف من هذا الفيلم هو إخراج الشعب لثورة ٢٥ يناير . و قد نجح

بالرغم من انك اكثر ناقد سينمائي مثقف و صادق مع نفسك و مع جمهورك...إلا ان تناولك لهذا الفيلم بالذات و بهذه الطريقة المتميزة كان بمنهى الابداع.....نعم ابداع حقيفي...الف لايك صديقي

حلو ، اول مرة شوفت حضرتك كان في شرح فيديو عرق البلح.. شكرا

تحليل أقل ما يقال عنه أنه عظيم ، طول عمرك مبدع في تحليل الأفلام... في فيلم لأحمد حلمي و اخراج خالد مرعي و تأليف أيمن بهجت قمر: آسف على الازعاج ، فيلم عظيم و مهم ، ومحتاج مناقشة بعيدا عن علم النفس ، وليه لو صلاح زيدان مش بيعاني من فصام الشخصية و كل اللي بيشوفوا حقيقي... وليه انتهى نهاية حلوة و أنه لقى الحبيبة المفقودة؟؟؟ في حاجة بسمع عنها كثير:"الفرق بين العبقرية والجنون" ممكن الفيلم ده يكون خير تجسيد للنظرية دي ده طلب شخصي شوية لو تكرمت دمت مبدعا دائما... ألف تحية لك من المغرب

في ناس تتعالج في مصر شوف حلقه محمود سعد مع البنت ، و ايضا في اماكن متطوره في اسوان مركز بحوث لاطبا القلب ، وفي كثير من المشاريع الخاصه الجميله في برنامج الجدعان . واليوم جاء اليوتيوب رحمه

حلقة عظيمة 🌹

من أكتر المحتويات يلي أثرت فيني لأنو الكلام يلي قلتو أعمق و أكبر من الفيلم ذات نفسو و متاكد أنو أثر بكل حدا شافو و غير نظرتو , منتمنا ما تطول علينا بتنزيل متل هالفيديوهات النافعة يلي بتستحق الواحد يحط من وقتو و يفتح اليوتيوب و يشوفها . شكرا كتير و موفق بالقادم.

اجمالا المشهد الأخير كان مجرد نفاق سياسي مستحيل حسب الاحاديث ان يقرر شخص البقاء للإقامة في مصر بعد كل هذه الاحاديث لكن ممكن ان يستمر في زيارة بلده

حلقة عظيمة فعلاً .. رؤية أول مرة حد يشوف ويشرح الفيلم بيها

حفظ الله مصر

شكراً لك👏👍 .. فعلاً لو كان اسم الفلم سواد العسل كان احلى وأكثر عمقاً

اعتقد الموضوع ببساطة ان خالد كان عاوز الفيلم يعدي من الرقابة وده شئ بيتعمل كتير من المخرجين

شوف هو لإنه فيلم من أفلامى المفضلة ويمكن من وجهة نظرى الفيلم من أفضل الأفلام اللي أتعملت فالدنيا ، ورغم إنى بتفق معاك فى كل كلمة قلتها عن الفيلم وخصوصًا عن نهاية الفيلم ولكن ، نهاية الفيلم من أول مشهد الطيارةلحد مشهد دخوله فى العيون بتاعت عيون الصيره ، ومش عارف ليه مش بقدر أمسك دموعى فى المشهد ده مهما أتفرجت عليه يمكن لإنى مهاجر وعايش فى فرنسا من ١٥ سنة وأحب أعرفك إنى عارف كويس جدًا إن أيمن بهجت طبلة من أكبر معرضين مصر ومافيش كلمة هيقولها أبدًا تكون كلمة حق لصالحة ، لكن للحقيقة الفيلم بحبه جدًا وتانى مشهد النهاية بتاعته مؤثرة جدًا جدًا بعيد عن أى توجه أو رآى أو وجهة نظر سياسية

انت عبقري ....الى حد انك أدخلت الحزن إلى قلبي ..جعلتني اتذكر قول رسول الله..كيف ما تكونوا يول عليكم

انا شفت القناه بالصدفه ايه الجمال ده

بجد حلقة جامدة، كل الكلام ده كان محشور فزوري وأنا بأتفرج على الفيلم الفرجة على الفيلم أسوأ من الفرجة على الاختيار

25:46 كتفم الضحك 😂😂😂

من أجمل الحلقات التي قد صنعتها بحياتك، و على الرغم من تجولي على كل قنوات تحليل الافلام و المراجعات لم اجد ادق منك وصفاً ولا اذكى منك تحليلاً انت ثروة قومية والله يا عمر اقول هالكلام و انا خريج قسم اعلام ، و نصر الله شعب مصر العظيم و حفظها من كل شر و اطال الله في عمرك و رزقك كل ماتحب و تتمنى

ناادرا لما بعلق على فيديو ...ولكن تستحق راااائع كمل يا فنان

بص يا عم عمر انا لا دارسة سينما ولا حاجة بس ف وسط م الناس كانت بتسقف لنهاية فيلم انا كنت واقفة متنحة وانا كنت طفلة اصل ده لا بلوت تويست ولا نيلة يعني مفيش اي حاجة تخلي مصري يرجع الا لو تقفيلة الفيلم تمت تحت تهديد السلاح مثلاً او كانت النهاية غير كده وقالولهم الفيلم مش هيتعرض الا لو غيرتوا النهاية وخلتوها كده، الا لووو.. بقى عندي ثنائي تطهير جديد وقرروا يبسطوك الساعة ونص دول ويقولك بس انسى بقى كل ده وافتكر ان فيها حاجة حلوة 😄

الان فقط فهمت لماذا لم تعجبني نهاية الفيلم لانو عقلي لم يقبلها انا فقط لم استطع ترجمة النهاية وانت فعلت شكرا عمر

إن استمر حال المصريين كما هو، فحتى ما تبقى من "الحاجات الحلوة" التي يشير اليها الفيلم، ستنقرض مستقبلاً مع انقراض ما تبقى من الأجيال القديمة التي اختزنت تلك الحاجات الحلوة في نفوسها، سيأتي زمان في قادم الأيام ينقلب فيه اغلب المصريين الى وحوش، وستصبح الشخصية المصرية العشرية المبتهجة الجدعة أثراً بعد عين، ولن يتمكن أجيال المستقبل من التعرف عليها الا من خلال مشاهدتها عبر الاعمال الدرامية فقط.

انت شخص راااائع ف تحليلك