نتحدث في هذا المقطع التعليمي عن المرجئة كفرقة كلامية فلسفية، ونتحدث عن أشهر أعلامهم بالخصوص وآرءهم في الإيمان هل يزيد وينقص؟ وآراءهم في العقيدة وغير ذلك.
Пікірлер: 16
@aliuae21746 ай бұрын
مختصر جميل رائع كعادتك .. أنت بحر من العلم نسأل الله لك البركة والجزاء الحسن 🌹
@sophiehouse6 ай бұрын
جزاك الله خيرا 🌷🌷
@aliuae21746 ай бұрын
موضوع الإرجاء مربوط بالموضوع الذي قد اقترحته لكم سيدي واستاذي الفاضل وهو خلق الإيمان، ومرجئة الفقهاء على المذهب الحنفي غفر الله لهم وتجاوز عنهم جميعاً. فالإيمان شجرة وثمرتها العمل. ودمت بود 🌹
@sophiehouse6 ай бұрын
الموضوع الذي اقترحته أيها الفاضل أقوم بالبحث فيه وسيكون منشورا في القناة عن قريب بحول الله تعالى.
@aliuae21746 ай бұрын
@@sophiehouse بحول الله .. شكراً على جهدك المبارك
@aboood.x32346 ай бұрын
مشكور بارك الله فيك ... نتمنى من حضرتك ان تجعل اقل مقطع ٣٠ دقيقة ...
@user-mq4zz8cb1l6 ай бұрын
أحبك في الله وأرجوا أن تبين مذهبك العقدي ومن العلماء الذين تأخذ عنهم في العقيدة ووفقك الله لكل خير وأنا أحسن بك الظن وأتابعك
@m0h4m5 ай бұрын
جزاك الله خيرا ؛ كثرلنا محتوى إسلامي♥️
@sophiehouse5 ай бұрын
🌹🌹
@ismailtag42436 ай бұрын
لا اله الا الله محمد رسول الله
@inamhashim78406 ай бұрын
أخينا تعتبر نفسك ناقل معرفة ، والقائم برسالة كهذه أول شيء يجب أن يتوخى الحقيقة ، وأنت تردد مصطلح مغرض : الرافضة ، وكأنك لا تعي الأبعاد الاجرامية المقترنة به والدماء التي سالت عبر التاريخ وتسيل اليوم بسببه وبسبب الحقد المحمل فيه نظف روحك أولا ، ومن باب طلب المعرفة شوف منو الرافضة ولاتردد اسم الإمام علي ع أول من اعتنق رسالة الإسلام وحمل رايتها مع الرسول ص
@ahmedslman419823 күн бұрын
المرجأه اتباع اي امام ومامذهبهم
@ZxcvbnZxcvbn-bc4xx6 ай бұрын
المرجئة موجودون اليوم وهم كثر
@sophiehouse6 ай бұрын
قصدت بوجودهم كمجموعة منظمة لهم مفكرين وأعلام كالسابق، الإرجاء قد تجده اليوم لدى أفراد وليس في فرقة كما في الماضي والله أعلم.
@ZxcvbnZxcvbn-bc4xx6 ай бұрын
@@sophiehouse والله لو كانو فقط مرجئة صارت المتبرجة اكثر ايمانا من المنقبة 😂
@saadsaad-id7bv6 ай бұрын
هذه الفرقة من مبتكرات النهج السياسي الاموي الذي استخدم المال السياسي لنشر افكار ضاله بواسطة شيوخ السوء الذين باعوا دينهم بألمال ولتغيير نهج الاسلام الاصيل الذي جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم