ياشيخنا وعلمنا لا يفترض بالمسيحيين أن يوضعوا في امتحان فهم الثالوث، ليس السبب لذلك أن الإيمان يجب أن يكون فطريا وبسيطا حتى يكون غيبيا وتسليميا، بل السبب الحقيقي أنهم لو كانت لديهم أفئدة تفقه التثليث لأدركوا أن الثلاثة ليسوا آلهة مباشرة بل مجرد ثمار لإله مغاير تماما هو إله الغنوصية المعروف بـ(عين صوف أور). بمعنى أن الآب والإبن والروح القدس هم جميعا فروع أو سلائخ أو ثمار لما يسمى بشجرة الحياة التي هي جزء من الإله العدمي عند الغنوصيين. إن عقيدة رجال الدين المسيحيين هي عقيدة باطنية تلتزم التقية فالثلاثة مجرد سيفورات ثلاث من السيفورات العشرة في شجرة الحياة الغنوصية وجوهر الثلاثة والعشرة هو الإله(عين صوف أور) والسيفورات مجرد مصابيح تنير بتيارها الموحد المستمد من الإله الغنوصي العدمي تعالى الله عز وجل عن كل دلك علوا كبيرا. هذه العقيدة تجعل المخلوق هو العدم المتصل بالخالق عبر الشجرة والإله هو النور اللانهائي للعدم الأزلي إن ظننتني قد استوعبت لغطهم وسفسطاتهم المركبة.

شيخنا الله يحفظه أقوى من الشيخ أحمد ديدات رحمة الله عليه وفي كلٍ خير إن شاء الله

تصحيح : ولا مولى

ياشيخنا وعلمنا لا يفترض بالمسيحيين أن يوضعوا في امتحان فهم الثالوث، ليس السبب لذلك أن الإيمان يجب أن يكون فطريا وبسيطا حتى يكون غيبيا وتسليميا، بل السبب الحقيقي أنهم لو كانت لديهم أفئدة تفقه التثليث لأدركوا أن الثلاثة ليسوا آلهة مباشرة بل مجرد ثمار لإله مغاير تماما هو إله الغنوصية المعروف بـ(عين صوف أور). بمعنى أن الآب والإبن والروح القدس هم جميعا فروع أو سلائخ أو ثمار لما يسمى بشجرة الحياة التي هي جزء من الإله العدمي عند الغنوصيين. إن عقيدة رجال الدين المسيحيين هي عقيدة باطنية تلتزم التقية فالثلاثة مجرد سيفورات ثلاث من السيفورات العشرة في شجرة الحياة الغنوصية وجوهر الثلاثة والعشرة هو الإله(عين صوف أور) والسيفورات مجرد مصابيح تنير بتيارها الموحد المستمد من الإله الغنوصي العدمي تعالى الله عز وجل عن كل دلك علوا كبيرا. هذه العقيدة تجعل المخلوق هو العدم المتصل بالخالق عبر الشجرة والإله هو النور اللانهائي للعدم الأزلي إن ظننتني قد استوعبت لغطهم وسفسطاتهم المركبة.

آمين. كما نسأله سبحانه أن يفك أسر أحمد سبيع عاجلا غير آجل

ياشيخنا وعلمنا لا يفترض بالمسيحيين أن يوضعوا في امتحان فهم الثالوث، ليس السبب لذلك أن الإيمان يجب أن يكون فطريا وبسيطا حتى يكون غيبيا وتسليميا، بل السبب الحقيقي أنهم لو كانت لديهم أفئدة تفقه التثليث لأدركوا أن الثلاثة ليسوا آلهة مباشرة بل مجرد ثمار لإله مغاير تماما هو إله الغنوصية المعروف بـ(عين صوف أور). بمعنى أن الآب والإبن والروح القدس هم جميعا فروع أو سلائخ أو ثمار لما يسمى بشجرة الحياة التي هي جزء من الإله العدمي عند الغنوصيين. إن عقيدة رجال الدين المسيحيين هي عقيدة باطنية تلتزم التقية فالثلاثة مجرد سيفورات ثلاث من السيفورات العشرة في شجرة الحياة الغنوصية وجوهر الثلاثة والعشرة هو الإله(عين صوف أور) والسيفورات مجرد مصابيح تنير بتيارها الموحد المستمد من الإله الغنوصي العدمي تعالى الله عز وجل عن كل دلك علوا كبيرا. هذه العقيدة تجعل المخلوق هو العدم المتصل بالخالق عبر الشجرة والإله هو النور اللانهائي للعدم الأزلي إن ظننتني قد استوعبت لغطهم وسفسطاتهم المركبة.

ياشيخنا وعلمنا لا يفترض بالمسيحيين أن يوضعوا في امتحان فهم الثالوث، ليس السبب لذلك أن الإيمان يجب أن يكون فطريا وبسيطا حتى يكون غيبيا وتسليميا، بل السبب الحقيقي أنهم لو كانت لديهم أفئدة تفقه التثليث لأدركوا أن الثلاثة ليسوا آلهة مباشرة بل مجرد ثمار لإله مغاير تماما هو إله الغنوصية المعروف بـ(عين صوف أور). بمعنى أن الآب والإبن والروح القدس هم جميعا فروع أو سلائخ أو ثمار لما يسمى بشجرة الحياة التي هي جزء من الإله العدمي عند الغنوصيين. إن عقيدة رجال الدين المسيحيين هي عقيدة باطنية تلتزم التقية فالثلاثة مجرد سيفورات ثلاث من السيفورات العشرة في شجرة الحياة الغنوصية وجوهر الثلاثة والعشرة هو الإله(عين صوف أور) والسيفورات مجرد مصابيح تنير بتيارها الموحد المستمد من الإله الغنوصي العدمي تعالى الله عز وجل عن كل دلك علوا كبيرا. هذه العقيدة تجعل المخلوق هو العدم المتصل بالخالق عبر الشجرة والإله هو النور اللانهائي للعدم الأزلي إن ظننتني قد استوعبت لغطهم وسفسطاتهم المركبة.

كنز المؤمن في الدنيا والاخرة ❤️❤️ kzfaq.info/get/bejne/pKlkp5eY2s-4YJ8.html

ياشيخنا وعلمنا لا يفترض بالمسيحيين أن يوضعوا في امتحان فهم الثالوث، ليس السبب لذلك أن الإيمان يجب أن يكون فطريا وبسيطا حتى يكون غيبيا وتسليميا، بل السبب الحقيقي أنهم لو كانت لديهم أفئدة تفقه التثليث لأدركوا أن الثلاثة ليسوا آلهة مباشرة بل مجرد ثمار لإله مغاير تماما هو إله الغنوصية المعروف بـ(عين صوف أور). بمعنى أن الآب والإبن والروح القدس هم جميعا فروع أو سلائخ أو ثمار لما يسمى بشجرة الحياة التي هي جزء من الإله العدمي عند الغنوصيين. إن عقيدة رجال الدين المسيحيين هي عقيدة باطنية تلتزم التقية فالثلاثة مجرد سيفورات ثلاث من السيفورات العشرة في شجرة الحياة الغنوصية وجوهر الثلاثة والعشرة هو الإله(عين صوف أور) والسيفورات مجرد مصابيح تنير بتيارها الموحد المستمد من الإله الغنوصي العدمي تعالى الله عز وجل عن كل دلك علوا كبيرا. هذه العقيدة تجعل المخلوق هو العدم المتصل بالخالق عبر الشجرة والإله هو النور اللانهائي للعدم الأزلي إن ظننتني قد استوعبت لغطهم وسفسطاتهم المركبة.

قناة دعوية تهدف لارشاد الناس إلي درب الحق و كشف الباطل مما يعتقدون فكن سبيلا لتوعية الغافلين و انشر القناة و اشترك فيها جزاكم الله خيرا

ياشيخنا وعلمنا لا يفترض بالمسيحيين أن يوضعوا في امتحان فهم الثالوث، ليس السبب لذلك أن الإيمان يجب أن يكون فطريا وبسيطا حتى يكون غيبيا وتسليميا، بل السبب الحقيقي أنهم لو كانت لديهم أفئدة تفقه التثليث لأدركوا أن الثلاثة ليسوا آلهة مباشرة بل مجرد ثمار لإله مغاير تماما هو إله الغنوصية المعروف بـ(عين صوف أور). بمعنى أن الآب والإبن والروح القدس هم جميعا فروع أو سلائخ أو ثمار لما يسمى بشجرة الحياة التي هي جزء من الإله العدمي عند الغنوصيين. إن عقيدة رجال الدين المسيحيين هي عقيدة باطنية تلتزم التقية فالثلاثة مجرد سيفورات ثلاث من السيفورات العشرة في شجرة الحياة الغنوصية وجوهر الثلاثة والعشرة هو الإله(عين صوف أور) والسيفورات مجرد مصابيح تنير بتيارها الموحد المستمد من الإله الغنوصي العدمي تعالى الله عز وجل عن كل دلك علوا كبيرا. هذه العقيدة تجعل المخلوق هو العدم المتصل بالخالق عبر الشجرة والإله هو النور اللانهائي للعدم الأزلي إن ظننتني قد استوعبت لغطهم وسفسطاتهم المركبة.

انفجرت ضحك عند سماعي للموضوع والله دعوت له بالمغفرة والبركة

ياشيخنا وعلمنا لا يفترض بالمسيحيين أن يوضعوا في امتحان فهم الثالوث، ليس السبب لذلك أن الإيمان يجب أن يكون فطريا وبسيطا حتى يكون غيبيا وتسليميا، بل السبب الحقيقي أنهم لو كانت لديهم أفئدة تفقه التثليث لأدركوا أن الثلاثة ليسوا آلهة مباشرة بل مجرد ثمار لإله مغاير تماما هو إله الغنوصية المعروف بـ(عين صوف أور). بمعنى أن الآب والإبن والروح القدس هم جميعا فروع أو سلائخ أو ثمار لما يسمى بشجرة الحياة التي هي جزء من الإله العدمي عند الغنوصيين. إن عقيدة رجال الدين المسيحيين هي عقيدة باطنية تلتزم التقية فالثلاثة مجرد سيفورات ثلاث من السيفورات العشرة في شجرة الحياة الغنوصية وجوهر الثلاثة والعشرة هو الإله(عين صوف أور) والسيفورات مجرد مصابيح تنير بتيارها الموحد المستمد من الإله الغنوصي العدمي تعالى الله عز وجل عن كل دلك علوا كبيرا. هذه العقيدة تجعل المخلوق هو العدم المتصل بالخالق عبر الشجرة والإله هو النور اللانهائي للعدم الأزلي إن ظننتني قد استوعبت لغطهم وسفسطاتهم المركبة. 10011001010101

ياشيخنا وعلمنا لا يفترض بالمسيحيين أن يوضعوا في امتحان فهم الثالوث، ليس السبب لذلك أن الإيمان يجب أن يكون فطريا وبسيطا حتى يكون غيبيا وتسليميا، بل السبب الحقيقي أنهم لو كانت لديهم أفئدة تفقه التثليث لأدركوا أن الثلاثة ليسوا آلهة مباشرة بل مجرد ثمار لإله مغاير تماما هو إله الغنوصية المعروف بـ(عين صوف أور). بمعنى أن الآب والإبن والروح القدس هم جميعا فروع أو سلائخ أو ثمار لما يسمى بشجرة الحياة التي هي جزء من الإله العدمي عند الغنوصيين. إن عقيدة رجال الدين المسيحيين هي عقيدة باطنية تلتزم التقية فالثلاثة مجرد سيفورات ثلاث من السيفورات العشرة في شجرة الحياة الغنوصية وجوهر الثلاثة والعشرة هو الإله(عين صوف أور) والسيفورات مجرد مصابيح تنير بتيارها الموحد المستمد من الإله الغنوصي العدمي تعالى الله عز وجل عن كل دلك علوا كبيرا. هذه العقيدة تجعل المخلوق هو العدم المتصل بالخالق عبر الشجرة والإله هو النور اللانهائي للعدم الأزلي إن ظننتني قد استوعبت لغطهم وسفسطاتهم المركبة.

ياشيخنا وعلمنا لا يفترض بالمسيحيين أن يوضعوا في امتحان فهم الثالوث، ليس السبب لذلك أن الإيمان يجب أن يكون فطريا وبسيطا حتى يكون غيبيا وتسليميا، بل السبب الحقيقي أنهم لو كانت لديهم أفئدة تفقه التثليث لأدركوا أن الثلاثة ليسوا آلهة مباشرة بل مجرد ثمار لإله مغاير تماما هو إله الغنوصية المعروف بـ(عين صوف أور). بمعنى أن الآب والإبن والروح القدس هم جميعا فروع أو سلائخ أو ثمار لما يسمى بشجرة الحياة التي هي جزء من الإله العدمي عند الغنوصيين. إن عقيدة رجال الدين المسيحيين هي عقيدة باطنية تلتزم التقية فالثلاثة مجرد سيفورات ثلاث من السيفورات العشرة في شجرة الحياة الغنوصية وجوهر الثلاثة والعشرة هو الإله(عين صوف أور) والسيفورات مجرد مصابيح تنير بتيارها الموحد المستمد من الإله الغنوصي العدمي تعالى الله عز وجل عن كل دلك علوا كبيرا. هذه العقيدة تجعل المخلوق هو العدم المتصل بالخالق عبر الشجرة والإله هو النور اللانهائي للعدم الأزلي إن ظننتني قد استوعبت لغطهم وسفسطاتهم المركبة. 1001101001010101