كل التقدير للاستاذاتين عازفتا العود والقانون ،غاية في الاحترام والمهنية ، هذه المرأة التونسية الحقيقية.

دائمآ رائع و متألق

ألله على الفرقة الموسيقيه، روعة العزف و قمة في الاحترافية

الله عليك استاذ رشيد حلقة مميزة فنانة راءعة وانت مبدع رائع جدا. خاصة الموال قبل اغنية فايق يا هوى. ❤

ما في احلى من هالصوت و الاداء ❤

كارلا رميا الاستاذة الراقية و المبدعة ❤

حلقة أكثر من رائعة أستاذ رشيد

فنانة راءعة جدا ❤❤❤

رائع يا سيد رشيد غلام حضورك وحضور الفنانين الذين تجمعهم في مقامات إلى الأمام

تحية لكل عمالقة الفن اللبناني وللفنانة كارولا وللعربي المتألق الأصيل رشيد غلام نجم المقامات والفلكلور العربي بشقية الفصيح والشعبي ❤مزيد من التألق ❤

عيد مبارك سعيد للمسلمين في كل مكان.

الله الله استاد رشيد مروض المقامات

رائع انت يارشيد قبل البرنامج

في الاغنية الاولى عازفة عود بالفرقة تستعمل الجمبش التركي = لكن ماهو السبب = ربما محاولة لاستحضار البزق اللبناني الذي كان صوته موجود في كثير من تسجيلات فيلمون والرحابنة = البزق يمثل حضور الضيعة اللبنانية في الالحان الشعبية

البرنامج لمن لا يعرف يصور في المدينة العتيقة في تونس العاصمة

ايد أن اعلق بكل احترام وكن مع نكتة لطيفة وبها اعطي رأي حيث امدح السيد رشيد غلام، : اذا "غلام "هو بهكذا بلاغة فنية ،موهبة، متمكن من اللغة العربي، اذا كيف لو كان "بالغ "في هكذا مهارة. يحيى البطن الذي."حمله"

عيد مبارك سعيداخي والمسلمين اجمعين

اسوارة العروس للكبير فيلمون وهبي

فيلون وهبي لا يستطيع مزاحمة الرحابنة لأنه غير دارس و هم أكاديميون كبار و ليست لديه قدراتهم المعرفية و الثقافية و خيالهم الواسع في التأليف الموسيقي و المسرحي و الشعر و الزجل...فيلمون ملحن كبير لا شك لكن لا ينكر أحد أن أعماله مع الرحابنة كانت أنيقة جدا بسبب التوزيع الموسيقى و الإخراج المتكامل..مثلا يا مرسال المراسيل لو لم يشرف عليها الرحابنة لما خرجت بتلك الرقة و الأناقة و الصفاء...على جسر اللوزية،يا دارة دوري فينا، طيري يا طيارة طيري، غالي الذهب غالي، كتبنا و ما كتبنا، يا كرم العلالي، و هلم جرا...كان جد محظوظ بعمله مع الرحابنة و هو يعترف بذلك...لصباح مثلا في مسرحية دواليب الهوى لو لم يوزع الرحابنة أعماله فيها لما كانت بنفس الجمال: يا إمي دولبني الهوى لصباح، يا مي الزنار لنصري شمس الدين...هيأ له الرحابنة أحسن الظروف حتى تصميم الدبكات و الكورال الذي لا مثيل له و هلم جرا...كل من عمل مع الرحابنة كان محظوظا حتى في دور الكورال.