عندما قرأ توفيق الحكيم إن بعض لاعبي كرة القدم دون العشرين يقبضون ملايين الجنيهات قال عبارته المشهورة: "انتهى عصر القلم وبدأ عصر القدم لقد أخذ هذا اللاعب في سنة واحدة ما لم يأخذه كل أدباء مصر من أيام اخناتون"[5].

الضيف هو توفيق الحكيم المذيع فاروق شوشة الذي سيصبح فيما بعد رئيسا لمجمع اللغة العربية من هم مثقفونا الآن ومن هم محاوروهم

البرامج دى بتبنى العقل وتبنى الإنسان وتبنى البلد

توفيق الحكيم قامة أدبية كبيرة،قرأت الكثير من أعماله ،الحوار قيّم جدا ❤

ذهب العظماء وطفح علينا احمد موسي والغيطي و عزمي وسيد علي واماني الخياط

قامه تحاور قامات ....توفيق الحكيم الأديب والمفكر صاحب القيمة و القامات يحاوره فاروق شوشه ذو قيمة وقامة.....رحم الله هؤلاء العظماء الصادقين

التليفزيون المصري الرائد كان كل برامجه هادفة ومفيدة وترفع من وعي الجماهير وتعمل على تثقيفه

لو أن احد قد سمع كلام الحكيم لما وصلنا اليوم الى الذي نحن فيه .

عليهم رحمة الله الاثنين الاديب توفيق الحكيم والشاعر فاروق شوشة .. ومهما كانت ع الساحة برامج سيئة هذه احدى مزايا اليوتيوب مراجعة ومطالعة ما نحب ❤️

هذه البرامج قد ولى عهدها وعفى رسمها ، الآن تجد آراب آيدول وبرامج الرقص ومسلسلات غبية من مختلف جنسيات العالم تركية وهندية ووووو كيف لا وقد أصبحت القنوات العربية من المحيط إلى الخليج عبارة عن صرف صحي لمختلف نفايات العالم

ايه الجمال دى ايه الدنيا دي ، هل حقا موحودة ؟ هل عاش هؤلاء الاشخاص فةق الأرض

توفيق الحكيم توفي عام 1987 عن عمر يناهز 88 سنة ولابد ان هذا اللقاء كان في اواخر السبيعينيات

رحم الله توفيق الحكيم وغفر له واضح ان اللقاء كان في اواخر حياة الاستاذ توفيق وواضح اثر السن على بريق عقله الذي الفناه في كتابات شبابه وواضح ان الفلسفه المادية قد جرفت الاستاذ عن مكان الروحانيات التى عمرت بها مؤلفاته كما في عودة الروح وعودة الوعي اعظم مؤلفاته على الاطلاق عليك رحمات الله يا استاذ توفيق

توفيق الحكيم هو الأديب الذي بفضله أحببت الأدب العربي❤

لقاء مع احد اكبر مثقفى مصر عبر تاريخها

أتشرف بأن اكون صديق لكل من يستمع الى هذه النوعية من الحوارات الحضارية والإيجابية ونبتعد عن مشاهدة الحوارات الهابطة والتافهة

أعجبني جدا كلام توفيق الحكيم في كتابه فن الأدب عن تصوره لحوار دائر بين الملائكة (على ما أظن) والبشر وقد ضجت البشر بدنياهم من العوز والحاجة وتعب الحياة فطلبوا من الله أن يتبدل الحال بهم، فلما تحقق لهم ما أرادوا أصبحت حياتهم رغدة وعيشتهم هنيئة، لا مرض ولا هم ولا تعب، فكل شيء متاح. فإذ بهم لا يلبثوا أن يملوا مما هم فيه إذ لا جديد. لا غد، فاليوم مثل أمس مثل الغد. فأصابهم الفتور والملل وتمنوا لو عادوا لما هم فيه من قبل. فلما قيل لهم أولن ترغبوا في أن تعودوا كما كنتم في عيشة رغدة؟ قالوا لا، فالآن قد فهمنا حكمة الحياة وهي أن نعيش على أمل الغد. فلا جنة في الأرض، الحكمة هي أن يكون هناك جديد دائما، يوم فرح ويوم حزن، وأن نسعى دائما إلى غاية. رحمة الله على الأستاذ توفيق الحكيم.

برجاء نشر الحلقة الثالثة من برنامج امسية ثقافية لفاروق شوشة الذي يحاور فيها الشاعر الخطاط سيد ابراهيم وقد عرضت فى عام 1977!

غفر الله له ورحمه واسكنه فسيح جناته 🌿

الله على الزمن ده فعلا

اتفق على الحوار راقى وتشخيص حقيقى وروشة علاج حقيقة .... هل هناك أحد اخذ بها حتى ننهض....

ير حمه الله كان غيورا غلى الأجيال الناشئة . كان على حق . رأى ونظر ثم فكر - جعلني أرثي لحال الرعاة الذين يشيدون المباني العالية الفارهة ولا يعدون القوة لردع الأعداء فركب العدو ظهور حكامنا وجعلونا نتوه في الغموض

شكرا و مع التمنيات باستمرار تفوق القناة

لقاء رائع نفتقد وجود مثل هذه البرامج الآن ، رحمة الله على توفيق الحكيم هذه القامة الأدبية التي لن ينسى الادب العربي كتاباته ابدا ، ايضا المذيع محاور ممتاز ومثقف نفتقد وجود مثل هؤلاء اليوم ، لا الأديب ولا المذيع.

كان له بصيرة حيث ان مشكلة الطاقة هي المشكلة الاساسية في القرن 21_و فعلا نحن مازلنا في تخلف واضح

الرأسمالية المصرية قضت على هذة القامات وأصبح الجرى وراء المال هو الهدف ثم نشترى بهذا المال اشياء ليس لها قيمة او حاجة لنا فيها

أستاذ وأديب كبير

عاشت فلسطين و عاصمتها القدس الشريف

الله يا زمان أول.

ياليت لو تحطوا تاريخ ومصدر الانترفيو في الدسكربشن .

فين البرامج اللي زي دي دلوقتي

أسلوب كتابة الحكيمعدلمزج توفيق الحكيم بين الرمزية والواقعية علي نحو فريد يتميز بالخيال والعمق دون تعقيد أو غموض. وأصبح هذا الاتجاه هو الذي يكون مسرحيات الحكيم بذلك المزاج الخاص والأسلوب المتميز الذي عرف به. ويتميز الرمز في أدب توفيق الحكيم بالوضوح وعدم المبالغة في الإغلاق أو الإغراق في الغموض؛ ففي أسطورة إيزيس التي استوحاها من كتاب الموتى فإن أشلاء أوزوريس الحية في الأسطورة هي مصر المتقطعة الأوصال التي تنتظر من يوحدها ويجمع أبناءها علي هدف واحد. و(عودة الروح) هي الشرارة التي أوقدتها الثورة المصرية، وهو في هذه القصة يعمد إلي دمج تاريخ حياته في الطفولة والصبا بتاريخ مصر، فيجمع بين الواقعية والرمزية معا على نحو جديد، وتتجلي مقدرة الحكيم الفنية في قدرته الفائقة على الإبداع وابتكار الشخصيات وتوظيف الأسطورة والتاريخ على نحو يتميز بالبراعة والإتقان، ويكشف عن مهارة تمرس وحسن اختيار للقالب الفني الذي يصب فيه إبداعه، سواء في القصة أو المسرحية، بالإضافة إلي تنوع مستويات الحوار لديه بما يناسب كل شخصية من شخصياته، ويتفق مع مستواها الفكري والاجتماعي؛ وهو ما يشهد بتمكنه ووعيه. ويمتاز أسلوب توفيق الحكيم بالدقة والتكثيف الشديد وحشد المعاني والدلالات والقدرة الفائقة علي التصوير؛ فهو يصف في جمل قليلة ما قد لا يبلغه غيره في صفحات طوال، سواء كان ذلك في رواياته أو مسرحياته. ويعتني الحكيم عناية فائقة بدقة تصوير المشاهد، وحيوية تجسيد الحركة، ووصف الجوانب الشعورية والانفعالات النفسية بعمق وإيحاء شديدين.[8]مرت كتابات الحكيم بثلاث مراحل حتى بلغ مرحلة النضج، وهي:المرحلة الأولىعدلوهي التي شهدت الفترة الأولى من تجربته في الكتابة، وكانت عباراته فيها لا تزال قليلة، واتسمت بشيء من الاضطراب حتى إنها لتبدو أحيانا مهلهلة فضفاضة إلى حد كبير، ومن ثم فقد لجأ فيها إلى اقتباس كثير من التعبيرات السائرة لأداء المعاني التي تجول في ذهنه، وهو ما جعل أسلوبه يشوبه القصور وعدم النضج. وفي هذه المرحلة كتب مسرحية أهل الكهف، وقصة عصفور من الشرق، وعودة الروح.المرحلة الثانيةعدلحاول في هذه المرحلة العمل على مطاوعة الألفاظ للمعاني، وإيجاد التطابق بين المعاني في عالمها الذهني المجرد والألفاظ التي تعبر عنها من اللغة. ويلاحظ عليها أنها تمت بشيء من التدرج، وسارت متنامية نحو التمكن من الأداة اللغوية والإمساك بناصية التعبير الجيد. وهذه المرحلة تمثلها مسرحيات شهرزاد، والخروج من الجنة، ورصاصة في القلب، والزمار.المرحلة الثالثةعدلهي مرحلة تطور الكتابة الفنية عند الحكيم التي تعكس قدرته علي صوغ الأفكار والمعاني بصورة جيدة. وخلال هذه المرحلة ظهرت مسرحياته: (سر المنتحرة)، و(نهر الجنون)، و"براكسا"، و(سلطان الظلام).

العشق بدا منذ قرأت يوميات نائب فى الارياف

وصلنا لزمن من لايقرءون ولا يفهمون للأسف

اعظم كاتب مسرحي عربي في التاريخ

رائع

نور الشريف وتوفيق الحكيم

ياريت لو نعرف تاريخ اللقاء بالتحديد

أيام ما كان عندنا مثقفين وثقافه ومفكرين

فى حلقة لاحسان عبد القدوس مع فاروق شوشة نزلوها ..أرجوكم!

سابق عصره.. معلومات ذات قيمه. استاذ نجيب محفوظ.

رحمهم الله كاتب توقعاته صحيحة

توفيق الحكيم توفى سنة ١٩٨٩ ازاي اللقاء دة في سنة ٢٠٠٠

الانسان الدي خلقه الله وكل المخلوقات الاخري لا يمكن تعويضها لانها لها حكمة من وجودها وكدا الروح التي فيها لا تستطيع أن تاتي بها ...فحوار الانسان الالي بلح ربما يسهل للانسان اعمال فقط

تابع

ما شاء الله بعد الثمانين و لا يستخدم نظاره طبيه عند القراءة ، علما بأنه ذكر في كتاب سجن العمر أنه أصيب في فترة طفولته بمرض الرمد الصديدي في عينه اليمنى و أثرت على قوة أبصارها .

أفضل عمل له في مسرحه التعليمي هو شمس النهار . هل من متفق في الرأي ؟

أين البرامج العلمية مثل برنامج العلم و الإيمان و اهماق البحار و عالم الحيوان و اين البرامج السياحية مثل جولة الكاميرا و خمسة سياحة

طب ما إنتوا بتجيبوا برامج بالألوان اهه ما تجيبوا البرامج المشهورة زي برنامج حكاوي القهاوي بقا جننتونا يا جدعان

العملاقين توفيق الحكيم وفاروق شوشة رحمهما الله وفى نهاية اللقاء قال الحكيم ان مصر لديها فكر وادب وصناعة وزراعة وانها ليست فى المستوى الذى يتمناه لبلده لكن الاهم ان يستمر الوضع فى التحسن ولا نرجع للخلف . ولكم استكمال التعليق وحسبنا الله ونعم الوكيل وشكرا

الحكيم كان ينتظر المذيع ليترك كتابه ويباشر في اللقاء 😭

ولكن التطور الدي حصل ويحصل فيه حكمه الاهيه وهي أن يصبح الانسان يقوم باعمال في وقت بسيط فيتسني له التفرغ للعبادات مثلا والدكر ...

الوعي عوده

يتحدث عن الرسول ص ويقول إن ادا جاءه امران يختار ايسرهما بعد أن كان يحث محضري شهادات الدكتوراه أن لا يستسهلوا مواضيع حديثة ويحفروا في ادب القرون الغابرة مثلما يحفر باحث الاثار وبالتالي هو يحثه علي الصعب ..ليه بعد كلامه هدا استشهد بان الرسول ص بيختار السهل ...

توفيق اللا حكيم أديب في الوقت الضائع، واحد ما عرف من أوربا إلا حب لبائعة تذاكر في السينما ! ، أعجبني حينما تكلم عليه عبدالرحمن بدوي في مذكراته بإظهار حجمه الحقيقي

قال مهندس الطاقة الشمسية و الطاقة البديلة و الطاقة المستدامة: لا ءاطيق الحديث عن الطاقة ليل نهار. لا طاقة لي اليوم بذلك! طق طق طق طق لي! طقطوقة طقطوقة طقطوقة! بت يا طوقة يا طوقة بتاعة الطقطوقة! و الله و كبرتي يا طوقة و بقيتي عروسة!

الوعي عوده