عجل لوليك الفرج والنصر والعافية

هنام الحكام كلنا الماسون في العالم العربي والاسلامي الموت العدو الصيهوني النصر الاسلام محمد ي الاصيل

الله اكبر منهم جمعياَ تحت الراية محمد ال محمد عليهم السلام

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته حياك الله ابو عمار

تحياتي لك أستاذ ياسر و أشكرك على المجهود الناجح فيما تقدمه في قناتك الرائعة من توضيح في كل ما هو مخفي و فقك الله و تمنياتي لك و لقناتك الرائعة بمزيد من النجاح و التقدم

1) تحية و دعوة خير لجميع الصادقين و لعنة الله على المتآمرين، 2) العبرة ليست بكثرة النسل، يقول تعالى : كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله و الله مع الصابرين، 3) لماذا يقاوم الماسون الإصلاح و التغيير بشتى الوسائل؟ : لأنهم اتخذوا أنفسهم من دون الله آلهة، 4) الماسونية يمكن أن تكون مما يتم ثوارته أبا عن جد مع وجود استثناءات و لا شك في أن الماسون أكثر جرأة على انتهاك القانون في الدول الضعيفة بسبب ضعف الرقابة و العدالة و الشفافية فيها و أن الأمة تحتاج إلى محققين مستقلين في مجال التاريخ و التراث الديني و الإقتصاد السياسي(الدولي)، أكبر عدو للإنسان بعد الشيطان هو الجهل كما أن الواقع الذي يعيشه معظم العرب و العجم و التناقض الذي يلاحظه من يقرأ التاريخ و الحاضر و يستشرف المستقبل يدفع إلى التساؤل: هل بلاد العرب و العجم بعد خروج الإستعمار تم تسليمها للمقاومة أو للماسون ؟ و هل قادة المقاومة أنفسهم من الماسون ؟ و هل المقاومة كانت مجرد مسرحية لإقناع الرأي العام بفكرة حدوث إستقلال؟ أو أن الماسون كانوا أصلا موجودين في البلاد قبل دخول الإحتلال إليها و هم من جلبوه إليها و تعاونوا معه ثم قاموا بركوب موجة الثورة و جني ثمارها بذكاء ؟ و هل للماسون أتباع و أعين في العالم أجمع ؟ و هل انطبق على العرب و العجم في القرون الأخيرة قول رسول الله: يوشك أن تداعى عليكم الأمم كما تداعى الأكلة على قصعتها، قالوا أمن قلة نحن يا رسول الله ؟ قال بل أنتم كثير و لكن غثاؤكم كغثاء السيل ...؟ الماسونية قديمة النشأة و تعود على الأقل لقرون و لا يتم تدريسها في المدارس و الجامعات رغم أنها توصف من طرف المتخصصين بالمجتمعات الشيطانية و يوصف أتباعها بأصحاب عقلية الغاب أي أن القوي يأكل الضعيف و يمكر بفريسته و يترقب ضعفها من أجل الإيقاع بها سواء كان هذا على مستوى العلاقات بين الأفراد أو على مستوى العلاقات بين الدول دون أن يمنع هذا أفرادا و دولا عبر التاريخ من التبرؤ منهم أو الوقاية منهم أو التخلص منهم و لو بطريقة تدريجية، و الماسونية موجودة حاليا بقوة في الدول الغربية التي انتصرت في الحرب العالمية الثانية (و على رأسها أمريكا و فرنسا وانجلترا) و كذلك في الدول التابعة لها و في ألمانيا المنهزمة (علما أن الماسونية كانت موجودة كذلك عند السوفيات في عهد الماسوني الشيوعي ستالين و في عهد من جاء من بعده و ضعف دورها في آخر عهد بوتن و تواجدت في الصين من خلال الرايات الثمانية و في مستعمرات بريطانيا السابقة مثل الهند و أندونيسيا و مصر و في مستعمرات فرنسا السابقة مثل الجزائر و سوريا و السينيغال) و تمثلها حاليا مجموعة التأثير ذات التوجه النيوليبيرالي بيلدلبيرغ نسبة إلى الفندق الذي عقد فيه أول اجتماع سري لها في هولندا بعد الحرب العالمية الثانية، و يعتقد بأنها من يختار رؤساء الدول التي تسيطر عليها قبل انتخابهم و من يقرر إزاحتهم و بأنها تسيطر بدعم من الناتو على أكثر من تلثي تروات العالم و تنافس روسيا بقوة على الثروة و النفوذ في العالم، و هي منظمة سرية دولية ليس كل من ينتمي إليها بالضرورة على علم بأهدافها الحقيقية و ليس كل من يخدمها بالضرورة على علم و دراية بها و هي درجات و مراتب (يعتقد بأن أصحاب الدرجة 33 على علاقة مباشرة بإبليس و يعبدونه و يأتمرون بأمره و يقدمون له قرابين بشرية) و هي موجودة في الدول التي تسيطر عليها على مستوى الرؤساء و الملوك و الدبلوماسيين و الوزراء و الإقتصاديين و السياسيين و العسكريين و الأمنيين و الإعلاميين و الفنانين و الحقوقيين و الجمعيات و المنظمات ذات الطابع الإنساني و أصحاب الشركات و رؤوس الأموال و البنوك و الأحزاب السياسية و الطوائف الدينية المختلفة و رجال الدين و الموظفين و الأساتذة و الفلاسفة و العلماء و الخبراء و التقنيين و المؤرخين و التجار و الحرفيين و الأطباء و الممرضين و الأدباء و الطلبة و المحامين و القضاة و الرياضيين و المهاجرين النظاميين و غير النظاميين و المجنسين و السياح و لوبيات الإتجار بالبشر و تجارة المخدرات و الدعارة و لوبيات المثليين و النسويين و شركات الأدوية و المافيا و المخابرات و تجار السلاح و الدواعش و البسطاء و الأميين و المجرمين و البلطجية و اللقطاء و الحمقى و المرتزقة و الصهاينة و العاطلين عن العمل و المتقاعدين و المتسولين و الطبالين و المعارضين و المؤيدين و المحايدين و المنافقين و العاهرين و غيرهم أي أنها تخترق جميع مناحي الحياة و التوجهات و فئات المجتمع و خصوصا على مستوى القيادة، و من أبرز ضحاياها في تاريخنا المعاصر الرئيس الأمريكي جون كينيدي الذي فضحها في أحد خطاباته الشهيرة و الرئيس المصري محمد مرسي و العراقي صدام حسين ند الماسوني اليميني النيولبيرالي جورج بوش، و كذلك شعوب عانت من انقلابات و ثورات مضادة و حروب و إرهاب و على رأسها شعب الجزائر الذي عانى من انقلاب الجنرالات إبان العشرية السوداء بدعم من الرئيس الماسوني الإشتراكي الفرنسي فرانسوا ميتيران و كذلك شعبا سوريا و ليبيا اللذان ظلا لعقود رهينة لمطامع الماسون الأنجلوساكسون و الروس و الإفرنج و غيرهم، و الماسونية، إضافة إلى المغرب، موجودة كذلك في الأردن حيث أن الملك هناك أمه يهودية و أبوه كان أستاذا أعظما في المحفل الماسوني و حضر جنازته رؤساء و ملوك العالم، و يتم تعريف الماسونية كذلك على أنها سيطرة أو تآمر جزء من المجتمع على الجزء الآخر بطرق خسيسة مثل التجسس و شراء الذمم و التسلل و الإختراق و السحر و العنف و الابتزاز و الخداع و التوريط و التضليل و نشر الفساد و الفقر و الإستخفاف و التحريف و الكذب و الإستفزاز و الغش و المحسوبية و الإرهاب و إشعال الفتن و الحروب، و على مستوى التاريخ البعيد، فهناك من يعتقد بأن فرعون و السامري و ابن صياد و الدجال و معاوية، و من يقف وراء اغتيال الخلفاء عمر و عثمان و علي و من حرف التوراة و الإنجيل و قسم المسلمين إلى فرق و قسم بلاد العرب و العجم كلها شخصيات تاريخية ماسونية، و الماسون، حسب تعريف البعض كذلك، هم أتباع إبليس، سواء كانوا من الجن أو من الإنس، منذ خروج آدم من الجنة إلى يومنا هذا بغض النظر عن التسميات التي أطلقوها على أنفسهم على مر العصور و منهم من هو مغضوب عليه و منهم من هو ضال عن الصراط المستقيم و منهم من يتوب إلى الله و يكفر بالطاغوت فينصره الله على أعدائه، يقول تعالى:" لا إكراه في الدين، قد تبين الرشد من الغي، فمن يكفر بالطاغوت و يؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها و الله سميع عليم، الله ولي الذين آمنوا، يخرجهم من الظلمات إلى النور، و الذين كفروا أولياؤهم الطاغوت، يخرجونهم من النور إلى الظلمات، أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون"

استاذ نادي الروتري في مخيم اليرموك اغلق في ٨٤ لا اذكر لماذا لكن اذكر ان الشعب الفلسطيني قام بهدم الروتري

تحياتي لك أستاذ ياسر وأحب أضيف لكلام الأخت خديجة أصحاب الثروات المفاجئة مثل محمد الفايد وعدنان خاشقجي وغيرهم واذا حد منكم تابع مقابلة عدنان وركز في عقليته يجد أنه ماسوني ويؤمن بالطاقة السلبية والايجابية والتنجيم مع الأسف كثير من الناس ينخدعون بمظاهرهم وشكرًا.

كان الوتري في مخيم اليرموك يطعم الاطفال ويعطي مساعدات انسانية ويصور المخيم ويرفع كل هذا للامم المتحدة وبدورها ترفع لإسرائيل وخين كشف تم تدميره

اضيف لمعلوماتك الماسونية مازالت موجودة وحتى الآن حدثني صديق لماهر الاسد ورامي مخلوف تصور كانوا يذهبون يحضرون في الاردن وبعد أن انفضح أمرهم ذهبوا إلى لبنان تصور يرعاك الله

للمهتمين يوجد لدي شهادتين الماسونية اصليتين تخص لواحد عربي من خمسينيات القرن الماضي ارغب ببيعهم وابحث عن مشتري وهم صادرتيم من اسكوتلاند

دائما تلفظ عبارة محفل أكبر للماسونيين…ليس هناك محفل أكبر للماسونيين وإنما هناك محفل أكبر للماسونيين بكل دولة أو ولاية بصلاحية مطلقة غير تابعة لأي جهة بالعالم

يا اخي الكريم ليش لتتوه الناس و المعلومات الي عم تذكرها شو مصدرها و من وين جايب انو الابنية العالية تجلب الطاقة السلبية و تتحكم في البشر 😂 انتو ناس عالفضى بتصير تفكر بأمور غريبة جداً