قام موسى هلال بدور المنسق القبلى ولكن المؤسس الحقيقى الجنجويد هو البشير ومستشاره دكتور حسبو حيث أن موسى هلال لايملك قدرات تنظيمية أو عسكرية لتكوين قوة ضاربة تكتسح الحركات المسلحة فى الاقليم

لص وعد بشى مما يسرقه حاليا حميدتى وهكذا تضيع الشعوب تحت وقع اللصوص. ندعو الله ان ينصر السودان و الجيش السودانى على عصابه التدخل السريع وان يعود الهدوء الى السودان ويعيد الجيش الحكم المدنى المنتخب من قبل الشعب. وان يرد الله كيد الاعداء الخارجين فى الخليج عن السودان واستقراره.

جهد اعلامى جيد ولكن هنالك حقائق مطموسة وهى أن هلال من فخذ المحاميد فى حين أن حميدتى من فخذ الماهريةوحقيقة أخرى هى أن موسى هلال تمت مداهمته فى مجلس عزاء والدته وتم اعتقاله من قبل قوات الدعم السريع بعد معركة لم تكن متكافئة

حميدتي جزء لا يتجرأ من قوات الجنجويد وقاتل اهل دارفور طيلة ١٠ سنوات تحت إمرة موسى هلال

الحرب فنته مصريه عبر الاخوان المستضيفاهم أم الظرطه🇪🇬 تحارب الإسلام السياسي لكنها تستضيف قاده الاخوان السودانيين